وأرجو..
أن لا تُجرب فداحة الشعور
في أن يعتزل المرء مُجبرًا ما يُحبه،
كي لا يؤذيه.
أن لا تُجرب فداحة الشعور
في أن يعتزل المرء مُجبرًا ما يُحبه،
كي لا يؤذيه.
يُهلك المرء بِحديثة معَ نفسه،ولَكن أكثر مَ يُهلكهُ فِعلاً هو تساؤله المُميت:
"أيُشقى المرءُ بأحبتِه!!"
"أيُشقى المرءُ بأحبتِه!!"
أعرفُها لحظةَ الجُمود تِلك التي يشوبها نَظرة صادِمة فور تلقيكَ لِكلمةً غير مُتوقعة مِن شخصٍ ترى من خلالهِ الطمأنِينة .
وأكثر مَا يِعين المَرء على تقبُل مكانٍ مَا ،
هي الرِفقة الموجودة فِيه،لا أعرف مكانًا أوحش مِن بُقعةٍ جغرافيّة خالِية مِن الأحبَّة، ولا أعرِف مكانًا أكثر أُلفةً مِن وجودهُم معك.
هي الرِفقة الموجودة فِيه،لا أعرف مكانًا أوحش مِن بُقعةٍ جغرافيّة خالِية مِن الأحبَّة، ولا أعرِف مكانًا أكثر أُلفةً مِن وجودهُم معك.
مَشقّةطريِق.
٢٠٢٤/٣/١٧ في قلوب الأحفاد، الأجداد لا يموتون ولو دُفنوا.
ويفرغُ المَكان فيدلُّ على قَدر مَن كانَ فِيه':)
أُريدُ
قبل أنْ يستبدَ بِي التَعَبُ
وقبل أنْ تنهارَ قدماي
أن أنتصرَ
ولو في معركةٍ واحدة.
قبل أنْ يستبدَ بِي التَعَبُ
وقبل أنْ تنهارَ قدماي
أن أنتصرَ
ولو في معركةٍ واحدة.
ومرّة في العُمر يقِف الإنسان بِجوار أحدهُم ولا يوّدُ التحُرك حتى لو فَاته العَالم.