‏يَ ربّ
ألقِ السكينة على نُفوسنا
المُضطربة،
وإمنحنا الصبر والقوة
لِتخطي هذة الأيام.

‏يا بهجةَ العيدِ، يا كُلَّ أعيادي الهنِيّة.

‏ لن يؤذيك عدوُ، سَتُّصاب مِن الأماكِن
الصَديقة دائِمًا .

مرّة يُشعرني أنّي فراشته ، ومرّة أخرى يبتُر أجنِحتي.

أعفو
لأنيَّ أستحقُُ
رحابةَ الغفرانِ
يجدرُ بي النقاءُ.

أخافُ الغياب..
أن تحدث الأشياء دون أن أُخبركَ عنها،
أو أن أكون مُتعبًا وكتفكَ ليس هُنا.

لم أعرف كيف أصف مكان وجعي إنهُ وجع الروح،إنها كُلّي، إنّها أنا، أنا التي توجعنّي.

‏أنا الذي كُنتُ مُندفعًا نحوَ الأشياء ،
‏ يُناسبني الهُدوء الآن .

الإنسانُ أسيرُ مَن يفهمُه،
و يدعمُه،
ومن يُريه في نَفْسِه جمالًا كانَ نَفْسُه لا يعلمُه!.

• أَنَا وَحدِي مُحَاطٌ بِكُلِّ الذِينَ غَابُوا .

كُنتُ ولا زِلتُ أترُك أثراً لا يُنسى .

في ظِل كُل هذهِ الأشياء المتعبة والشاقة ‏والغير واضحة:‏أعرف أنني سأبقى حقيقية إلى الأبد ‏إتجاه كُل شيء ‏دون تزييف أو خِداع.

يُعَانِي المَرءُ كَثِيرًا عِندَمَا يُحَارِب قَلبُه .

رحمكَ الله يَ فقيد الفُواد وعزيزة،وأسكنكَ ربي جنةَ عدن ونُولت من نعيمها.

‏الإنسان عِنده جُزء أناني يحتاجه عشان يضمن السقوط بشكل أخفّ، محتاج إيد تكون دائمًا ممدودة وراه، يبغىٰ يكون محاط بأمان يشبه: "أنا هُنا معاكِ موجود وفاتح لكِ إيديني متى ما أحتجتي".. ذريعة للتجربة و الخوض و الركض، الركض في أرض الله وهو عارف إنه وإن طاح و وقع في إيد حتطبطب عليه وترفعه🖤.

‏لم نقل شيئًا
‏كِلانا التفت
‏وحملَ الآخر بِداخِله.