شيءٌ ما
مفقود !
على من
يعثر عليه
الأهتمام بهِ جيدًا
فأنهُ قلبي

‏فلا أنتِ قريبةٌ لألقاكِ
ولا بعيدة لأُغادركِ
ولا الطريق إليكِ معبد لآتيكِ
ولا وَعِرٌ لأُفارقكِ
ولستِ لي لأطمئن
ولستُ ممنوعا عنكِ لأخاف
لا الأرض ضيقة لنلتقي
ولا واسعة لنفترق
ولا أنا إن مشيتُ إليكِ أصل
ولا إن قعدتُ مكاني أبتعد
ولا أنتِ بالتي تنسى
ولا أنا بالذي لا يتذكر
فاللهمَّ صبرا

- أدهم شرقاوي ...🖤

لقد انتظرت طويلاً ، شعرت بالدقيقة تمر كأنها دهراً ، بقيت أعد الدقائق واحده تلو الأخرى ، اصبحت الآن في الدقيقة ال 234 ...

لقد فعلت كل ما بوسعي ... ولكن أحياناً يكون كل ما بوسع المرء غير كافياً أيضاً ...🖤

‏ولكنْ الغضب شيءً يذهب، أما الخذلان فَيبقى...🖤

"هُناكّ فَرقٌ كَبيْرّ بَيْن أنّ تُتابِعّ شَخصّ مِنّ أجَلِّ كِتَاباتُهْ، وأنّ تُتابِعّ كِتّابْات مِنّ أجلِّ شَخْصّ."🤍

ومَن مِنا بخير : كلنا نتظاهر ... !!!
خُذُوا من ملامحنا إجابة ،
و اختصروا علينا الكلام .

لا تزال أمنيتي قبل نومي في كل يوم أن تكون ضيفاً في حُلمي ولو لليلة لأخفف من حنيني
إليك ولو قليلاً

ظننتك حقيقة،
أنا الذي ركضتُ بكلّ ما أملك
من أملٍ لكي أصل إليك،
كم عزّ عليَّ أنني ركضتُ
من أجل لا شيء .

حتى انت كمان💔

انا مش رقم قياسي عشان تكسرني بالشكل ده !

الذين ينسون أحزانهم يبكون لأشياء لا يعرفونها

الوجع واليأس واصل لأعماق روحي .

لا شيء اتمسك به للغد ..سوى لحظة واحدة ضحكنا فيها معاً.

لكنك لا تعرف مرارة التجاوز لشيءٍ ظننته أبديًا .

ما توقفت يومًا عن طبعي الليّن في ظِل كل هذه الظروف التي تقسّي قلب المرء وتهشمه.

‏"كل التعازي والأسى لهذه الأحاديث الماكثة في صدورنا طويلاً دون إيجاد مخرج أو لحظة مناسبة "

فالغائبون سعداء من دونكم
وربما هم في نوم عميق