Telegram Web Link
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
قصه قصيره...







إن كنتم تحبون شيء حاربو لأجله 💔
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
ياطبيب الصدر بنشدك عن خلي
كيف حاله ذا الايام وترتيبه... 💔
يالله ب نومه طولها اربع آسنين. واللي مضى ان قمت كله نسيته.
فقد العضيد وفقد مريوشة العين. وقلب لـ (....) قبل مده عطيته .
واسمك مكانه يالغلا بين قوسين. حطه تراني لخاطرك ماطريته
آخاف من هرج الردى فيك يازين. وأخاف تزعل والزعل ما بغيته
وكانك نسيتيني ترا انتي لهالحين. آول حبيبه قبل اشوفه هويته
بعد تلك الليلة
شعرت بأنني خسرت كُل شيء
حتى نفسي ...
بدأ التلف في عقلي وأضن أَن قلبي قد بتر
أَو قد طعن طعناً
استحوذ الانطفاء على روحي
واحتل الحزن جسدي بالأكمل
ولوح الملام ملامحي واكتساها
أنظر في المرآة لوجهً لا أعرفه
تغيرت كثيراً ...
من السيء أنك من بعد تجاوزك لأغلب الأشياء، مازال بداخلك لحظة من الماضي مخلّدة.. تُشعرك إن كل ذلك التجاوز لم يكن شيئًا...
وليس كل من مات تقام له جنازه
ها نحن نسير في جنائزنا
وفي قلوبنا طعنات
ممن يوما كنا قد احببنا
مكسورين نحن
نداري بابتسامه عمق خيباتنا
وقلبي موطن للحزن
وكل طعنات الخذلان غرست فيه
الا ليت العمر ينقضي
وانسى كل مآسيه
ويا ليت اني اختفي
فاصبح سراب تلاشى من مقتربيه
- الرسالة رقم (1811)

كان التخلي عني سهل جدًا، كأني لم أكن يومًا كلمة طيبة، ولا حضن حنين، ولا سند صادق ولا لهفة مُحِب، ولا ضحكة حقيقية،
ولا شخص غالي، ولا قلب معطاء، ولا لمعة عين، ولا يد دافئة من وقتها، وأنا لا أهب نفسي دُفعةً واحدة من وقتها وأنا شحيح، حتى بالدقائق التي أعطيها فما أشنع أن تبخل بظنك على كريم، لذلك لا تثق كثيراً بمكانتك في قلوب الناس،
أين كان نوعها غنية فقيرة سوداء او مخملية،
لانهم يستيقظون كل يوم بمشاعر مختلفة،
تتغير نظرتهم باستمرار،
تتقلب عواطفهم في لحظة، قد يختلفون عنك لأتفه الأسباب،
قد يحبونك حين تكون بقربهم لكن ما إن تغيب عنهم يوم أو إثنان حتى تجدهم قد نسوك أو استبدلوك بآخرين.
يا صديقي الناس مراحل و ليست بيوت ، قد تطول مرحلة عن الأخرى ، لكنك في نهاية المطاف ستعود إلى منزلك وحيد..!!
ცℓụᵉ ℋẽạⲅτ⟿💙 pinned «- الرسالة رقم (1811) كان التخلي عني سهل جدًا، كأني لم أكن يومًا كلمة طيبة، ولا حضن حنين، ولا سند صادق ولا لهفة مُحِب، ولا ضحكة حقيقية، ولا شخص غالي، ولا قلب معطاء، ولا لمعة عين، ولا يد دافئة من وقتها، وأنا لا أهب نفسي دُفعةً واحدة من وقتها وأنا شحيح، حتى…»
‏شعور بشع جدًا لما تكون مُجبر تتقبل حاجة أو وضع مش على مزاجك، وفجأة تلاقي نفسك مُجبر تتقبل الوضع اللي بقيت فيه غصب عنك، وحتى لو قررت تزعل أو تعترض مافيش حاجة عد تتغير فتبدأ تتعايش مع الحالة بكسرة نفس وقلة حيلة من باب إن مافيش قدامك حل ثاني، وهذه واحدة من أسوأ الحاجات اللي ممكن تعيشها حرفيًا.
12:4
بتِتعود مع الوقت ماتشارك احد
لحظاتك الحِلوة ولا السيئة
فى فرق بين النصيب و القرار
اللي فلتك ومشى كان نصيبه يعرفك بس كان قراره انه يمشي .
كمريض في غرفة الإنعاش
سمع اقرب الناس إليه يقول الم يمت بعد !!
2024/09/30 22:14:09
Back to Top
HTML Embed Code: