Telegram Web Link
‏غازي القصيبي كان يقول لزوجته "جلوسي مع الناس واجب، وجلوسي معك مكافأة على اتمامي الواجب"
‏انظر خلفك...لقد اجتزت كل هذه الخسائر والآلام وحدك

‏لستََ هشا كما يوهمونك
‏تقول رضوى عاشور في كتابها أثقل من رضوى "بكيت، رغم أن البكاء كان ترفًا لا أملكه في تلك الأيام" و أنا لا أملك هذا الترف بل و أنني أفتقده كثيرًا منذ فترة طويلة، هجرني البكاء.
‏كنت أحسبك بدرٍ عن الكل مخسوف
‏مايلمحه غيري .. وأنا بداخلك حيّ
‏صعب تنساني وانا غيدا لعوب
‏عندي قلـوب الاوادم مثل خاتم يدي

‏و أنت لو انك تبي تسّج عني او تتوب
‏ما عاد في الثنتين حيله ما يمدي تنزوي

‏لا استمالت يم قلبك ذعاذيع الهبوب
‏بتتّذكر حسن وجهي على وردٍ ندي

‏الله يعينك على قطع الـدروب
‏لا اشتحن صدرك من الشوق وين تغدي
‏نحن لسنا جمادات ، ولم نُخلق من رحم الفولاذ .. قد لايقتلنا طلق ناري ولكن تقتلنا الكلمات
‏قلبك أنكرنا.. نحن الذين أمضينا الأيام نتباهى كم كنّا نعرفه
‏كان كثير في حقي إعتذار؟
كنت أستحق محبة كاملة، لا يعكر صفوها شيء من الاحتمالات و التساؤلات والشكوك المؤلمة أو أن أشعر من خلالها بأنني قلِق
حبك خلاني شاعر وقارئ وكاتب وهاوي لكن ما خلاني خلّك
‏أحبك، وأعرف أنني منذ مدة طويلة خسرتك، ولذلك أردت أن تعلم أن عودتي المستمرة لا تعني رغبتي في المحافظة عليك، وإنما رغبتي في إدراك أن من أحببته لم يعد موجودًا الآن. ولا جدوى من البحث عنه.
يحب ضحكتي، ويبرع في قول النكات المتسلسلة، حتى لا تتوقف، وأرى كيف يصبح أكثر حيوية عندما يتيقن أنه أسعدني، وعندما نهدأ ينظر إلي طويلا ثم يشيح بنظره بعيدا، ويدمدم بكلمات غائمة عن مدى تورطه بحبي، ولا أفعل شيئا، وكم أحب في تلك اللحظة ألا أفعل شيئا.
"تؤسفني خسارتك، أضافتك لقائمة لم أعد أتذكر العديد من أسمائها، معرفتي بأنك ستكون أكثرهم ثباتًا في ذاكرتي، يؤسفني تحولك لماضي بينما لا زلت تحاوط حاضري، تؤسفني ولكنني أأسف على نفسي، محاولاتي وطرقي لابقائك والتي لم تكن سوى كهدنة لخائنٍ لا يريد الإنتماء لأي قضية"
كنت اسف عن خطأ ما هو خطاي
‏كنت نجمة في سماء ما هي سماي
‏كنت أداري كل ضيقة وانجرح لاجل الحقيقة!
‏كنت غيمة تروي العطشان واموت بظماي
‏وما كسبت الا ظنوني وما خسرت الا عيوني .. ‏لين جيت بشمس لكن بلحظة عماي
تغريني البسمة على وجهك الزين
‏مثل ما يغريني المطر في بلادي
‏أسوأ ما في الأرق أن تعرف أن أولئك الذين أرقت لأجلهم ناموا باكراً
ليتك كنت تعرفني مبكرًا
‏كان لي قلبًا كبيرًا
‏كنت سأحبك أكثر قليلًا
‏كنت سأعطيك روحي لو لم أفقدها مبكرًا .. ‏كنت سأبني لك في صدري منزلًا
‏كنت سأزورك كل ليلة متنكرًا بحلّة البدرِ ، ‏كنت سأمنحك قلبًا كاملًا!
‏حبًا جديدًا .. ‏كنتُ وكنتُ وكنتُ
2024/09/28 21:49:14
Back to Top
HTML Embed Code: