Telegram Web Link
💌 "صحيح أن الرجل هو الذي يخطو الخطوة الأولى في طريق الإثم، لا تخطوها المرأة أبداً، ولكن لولا رضاكِ ما أقدم! ولولا لينك ما اشتدّ؛ أنت فتحت له وهو الذي دخل، قلت للّص: تفضل. فلما سرقكِ اللصُّ صرختِ: أغيثوني يا ناس، سُرقت!".

✍️ علي الطنطاوي | 📚 يا بنتي

💌 @As3adZawjayn 💌
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
❣️ أسعد زوجين ❣️ pinned «💌 "صحيح أن الرجل هو الذي يخطو الخطوة الأولى في طريق الإثم، لا تخطوها المرأة أبداً، ولكن لولا رضاكِ ما أقدم! ولولا لينك ما اشتدّ؛ أنت فتحت له وهو الذي دخل، قلت للّص: تفضل. فلما سرقكِ اللصُّ صرختِ: أغيثوني يا ناس، سُرقت!". ✍️ علي الطنطاوي | 📚 يا بنتي 💌 @As3adZawjayn…»
صلوا عليه وسلموا تسليما
#الجمعة 🌷
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
إياكم والدخول على النساء... الحمو الموت

#المجتمع_المسلم #الأسرة_المسلمة

يمكنكم متابعتنا على معرفات تجمع دعاة الشام

الموقع الإلكتروني | واتس | تليغرام | تويتر
حصنوا أولادكم 🛡
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from شؤون إسلامية
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
من داخل إحدى مدارس ألمانيا. هذا الشخص يقف أمام الطلاب ومن بينهم أبناء المسلمين، يُلقنهم، يُعلمهم، بل ويُربيهم!
هل هذا ما ارتضينا لأطفالنا؟ أن يتعلموا على أيدي من لا يؤمن بدينهم، من يعبث بعقولهم ويشككهم في معتقداتهم وفطرتهم؟

أتعجب، وأقف مذهولاً... كيف يطمئن المسلم على أبنائه في مثل هذا الوسط؟ كيف يسمح لنفسه أن يُسلم أغلى ما يملك لهذا التيار الجارف؟ كيف يخشى ضيق العيش أو لقمة يوم، فيغفل عن مصير أبنائه، ويقدمهم على طبق من ذهب إلى الماسونية والشذوذ الفكري والأخلاقي؟

أين الغيرة؟ أين الخوف على دينهم وهويتهم؟ أفي سبيل الدنيا الفانية نبيع الآخرة؟
صلوا عليه وسلموا تسليما
#الجمعة 🌷
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
تزوج بإمرأة صالحة
وليس بإمرأة موظفة.

فأنت مأمور بإكمال دينك
وليس بزيادة راتبك


رأيكم؟!
صورة وتعليق 👇🏻

يمكنكم متابعتنا على معرفات تجمع دعاة الشام

الموقع الإلكتروني | واتس | تليغرام | تويتر
❣️ أسعد زوجين ❣️
صورة وتعليق 👇🏻 يمكنكم متابعتنا على معرفات تجمع دعاة الشام الموقع الإلكتروني | واتس | تليغرام | تويتر
صورة وتعليق... عندما تغزونا الأفكار النسوية ونتبناها من حيث لا نشعر!!

الكثير منا ينظر إلى مثل هذه الصورة على أنها نكتة مضحكة، ولكن الحقيقة ليست كذلك أبدا،  فالكثير من الأفكار السلبية والدعاوى الباطلة والانحرافات الفكرية غدت تدرج لنا بأسلوب الفكاهة، حتى تصبح ثقافة مستساغة بيننا، وتدخل العقل الجمعي اللاواعي لشبابنا وشاباتنا...

والكثير من هذه الأفكار التي تروج مؤخرا منشؤها دعاوى النسوية الفاجرة؛ التي تسعى إلى تدمير الأسرة والمجتمع، وصولا إلى ترويج الشذوذ وما يخالف الفطرة الإنسانية السوية...

فيتم التنفير عن الزواج، وعن الإنجاب، وعن أهمية وأولوية الأسرة في الحياة، وعن كل ما يرتبط بالعفة والعفاف، والعلاقات الإنسانية السوية الصحيحة التي يدرك أهميتها البشر بفطرتهم السوية، قبل أن تشوه فطرتهم تلك الدعاوى البائسة...


وإذا أردنا الحديث بمزيد من التفصيل، في تحليل هذه الصورة فإننا نرى هذه الصورة تحوي العديد من الأفكار الخاطئة والمغالطات، والتي يمكن ترتيبها ضمن ثلاثة نقاط أساسية:

الأولى: التنفير عن الزواج بتصوير الزوجة بأنها المرأة البعيدة عن الأناقة وأن الزواج سيجعلك تفقدين الدافع للعناية بنفسك وهذه مغالطة، بل المرأة مأمورة بحسن تبعلها لزوجها فيجب أن تكون أنيقة متجملة متأنقة، ولكن هذه الأناقة تكون في موضعها الصحيح.

الثانية: التنفير عن إنجاب الأولاد، ويتجلى ذلك في هذه الصورة بأمرين:

١ - الأول بتصوير الأم صاحبة الأطفال بأنها منعدمة الأناقة وهذا يظهر من شكل الحذاء...
  
٢ - والثاني عدد الأطفال وتصوير زيادة العدد على أنه كارثة، وأكبر عدد موضوع هنا هو 3، يعني هذا هو الحد الأعلى!

الثالثة: جعل الصورة المثالية لحذاء الخروج هو الحذاء الأكثر زينة، والحقيقة أن هذا الكعب العالي جدا عدا عن كونه غير صحي، ولكنه مناسب للتزين، والزينة في موضعها الصحيح لا ينبغي أن تُظهَر للرجل الأجنبي، بل تكون في المكان المشروع لها، إما لزوجها أو في جلسات النساء الخاصة.

وهذه الأفكار الثلاثة الخاطئة، ومغالطة اعتبار أن إهمال التجمل والعناية بالنفس سببه الزواج والأولاد، كلها من آثار لوثات الأفكار النسوية المنحرفة...

لذلك لا ينبغي أن نكون سُذجًا ونمرر أي شيء دون فهمه... جزى الله خيرا من تنبّه ونبّه، والحمد لله رب العالمين.

#نسمة بتصرف وزيادة #بنت_الإسلام

يمكنكم متابعتنا على معرفات تجمع دعاة الشام

الموقع الإلكتروني | واتس | تليغرام | تويتر
ضمّي أطفالك..

ضمي أطفالك وقبليهم وشميهم.. أخبريهم بمقدار حبّك لهم، احمدي الله أمامهم أن وهبك إياهم، قولي لهم أنهم أجمل نعم الله عليكِ وأنكِ لا تتصورين مقدار كرم الله عليكِ بهم..

ببساطة: استمتعي بأمومتك..

أطفالك ليسوا عائقاً عن نجاحك، ليسوا هماً ولا تعباً (وإن كانت تربيتهم تحوي كثيراً من الصعوبات وتتطلب كثيراً من الصبر)، أطفالك ليسوا ثقلاً جاثماً على صدرك، ليسوا ما يمنعك من طموحاتك ولا ما تريدين إيجاد “الحل” له لتستطيعي العودة لحياتك ونفسك وأحلامك..

سهلٌ جداً في عالمٍ تملؤه الرسائل المشوّهة التي تفسد الإنسان وتتعسه أن ترَي أجمل نعم الله عليكِ كشيءٍ بشعٍ يقيدك ويسيطر عليكِ، سهلٌ جداً أن يتحوّل شيءٌ من أعظم رزق الله لكِ إلى "ثقلٍ" يعيقكِ عن "أحلامك"، سهلٌ جداً أن تتحوّل معجزةٌ ولذّةٌ عظيمةٌ إلى شيءٍ عاديٍّ لا يستحقّ التقدير (إذ: "كل الناس ينجبون، فما الاستثنائي!")..

سهلٌ جداً اليوم أن نكون جميعاً سجناء فكرة “تحقيق الذات” بالأسلوب الفرداني المادي السريع فقط، تلك الفكرة التي -بالمناسبة- سيطرت على كثير من الرجال أيضاً، فلا يكادون يجدون الوقت لبيتهم وأولادهم وزوجاتهم ولا برّ والديهم، إنّها فكرة أن على كل فردٍ أن يحقق ذاته لأقصى حد، يكسب أكبر قدرٍ من المال، يترقى في وظيفته لأعلى حد، ويمتلك أفضل سيارة ممكنة ويوسّع بيته قدر الإمكان وينافس على الدنيا ما أمكن ويحقق ذاته ويؤمّن على نفسه ما أمكن.. وباختصار: يلهيه التكاثر حتى ينتهي عمره كله فيه..

في هذا العالم.. سهلٌ جداً أن تنظري في أطفالك فلا ترين أياً من عظيم نعم الله عليكِ بهم، لا تتمكنين من استشعار أي شيءٍ جميلٍ مفتوح الأبواب ينتظر لمساتك وكلماتك والقدوة منكِ فيهم.. سهلٌ جداً ألا تريدي منهم إلا أن يصمتوا ويتجمدوا على الشاشة أو يبتعدوا من طريقك أو يتوقفوا قليلاً عن مضايقتك!
هذا العالم الذي يجعلك تظنين أن معادلته للـ”سعادة” ستسعدك يكتب عليكِ بكل رسائله تلك أن تعيشي شقيّة مهما فعلتِ.. أنتِ أنثى، ستشتاقين للأمومة حتماً، سيمنعونك كثيراً منها لكيلا “تخسري جمالك”، و”لا تذهب دراستك سدى”، و”لا تضيعي مواهبك” ، و”الوقت مبكرٌ عليكِ”، و”لاحقة على الهم”، و”انظري لفلانة الدكتورة وتلك الباحثة وتلك التي.. “..

ثم إذا صرتِ أماً سيتأكدون من انزعاجك من أولادك ورؤيتك لهم ككائناتٍ مرهقةٍ اقتحمت حياتك ولا تريد إلا أَسرك والتضييق عليكِ.. لتمر السنوات وأنت لا ترتاحين مع أي قرارٍ تتخذينه.. ولا ترضين عن أي نتيجة تصلين إليها.. إنما هي معادلة لشقاء أي شخصٍ يستسلم لها..

ولذلك علينا نحنُ أن نخرج منها.. العمل ذاته ليس الخطأ، لكن انظري أين أنتِ وما تريدين فعله بعمرك وسنينك وسنين أطفالك التي تمضي ولن تعود، وانظري للنعم العظيمة المفتوحة أمامك الآن..

لأبواب “تحقيق الذات” و”تنمية المهارات” و”تغيير المجتمع” التي تنتظرك هنا.. انظري لهذا الجمال الذي يكاد يفوتك وهو داخل بيتك، لهذه الجواهر التي تحتاج عنايتك، لهذه اللحظات من الأمومة التي تاقت نفسك أنتِ للقليل منها من قبل.. اعملي فيها واستمتعي بعملك.. هو واجبٌ وفيه صعوباتٌ فعلاً ككل ما في الدنيا، فيه السهل على نفسك وفيه التحديات..

لكنه من أمتع ما يمكنك فعله! حين تتجاوزين تحدّياً مع طفلك، حين ترين أثراً لك به، حين تقبّلين خدّ الرضيع الناعمة، حين تمسكين أصابعه الرقيقة، حين تقر عينك بكلمةٍ يقولها ابنك في موضعها.. لحظاتٌ كثيرةٌ من الجنة يرزقك الله إياها في الدنيا، فاستشعريها، عيشيها.. وإن لم تكن بعد فاطمحي إليها وانتظريها..
الحمد لله على رزق الأمومة.. الحمد لله ما أكرمه..

#رسائل_في_الأمومة_والأنوثة_والحياة
المَرأَةُ الَّتِي تُحَاوِل مُنافسَة الرَّجُلُ فِي مَجَالاتِهِ وَمَا خُلِقَ لِأَجلِهِ، يَنتَهِي بِهَا الأَمرُ أَنْ تَبقَى فِي المُنْتَصَفِ، فَلاَ هِيَ أُنثَى وَلَا هِيَ اِستَطَاعَت أنْ تُصبِحَ رَجُلًا!

- الرَّافِعِيّ.
2024/11/20 01:49:15
Back to Top
HTML Embed Code: