Forwarded from أيمن خطاب
قرأ رجل عند يحيى بن معاذ هذه الآية : ( فقولا له قولا لينا ) فبكى يحيى ، وقال : إلهي هذا رفقك بمن يقول أنا الإله ، فكيف رفقك بمن يقول أنت الإله ؟! .
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
أين أذهب ببصري ؟ ⚠️
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
"قد شهد التاريخ بأن كل أمة أصيب رجالها في رجولتهم وغيرتهم، ونساؤها في أنوثتهن وأمومتهن، وطغى فيهن التبرج، ومزاحمة الرجال في كل شيء، والزهد في الحياة المنزلية، وحبب إليهن العقم، أفل نجمها وكسفت شمسها، فأصبحت أثراً بعد عين".
✍️ أبو الحسن الندوي رحمه الله
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from حَصَان
ظهرت هذه المرأة تحسبل لأجل طفلها مقطوع الرأس، فدارى زوجها شعرها رغم شدة المصاب، وانتبهت هي فأكملت ودارته، ويا لله ما أعجب الإنتباه لهذا الأمر وسط هذا الابتلاء!!
جاء في الأثر أن نائلة بنت الفرافصة نشرت شعرها حينما سمعت دخول قتلة عثمان، تريد أن يروا ذلك فيخرجوا ويتتركوه، فقال لها عثمان: خذي خمارك، فلعمري لدخولهم عليَّ أعظم من حرمة شعرك! وكانت نائلة من أحظى أزواج عثمان عنده، وتلك هي غيرة المؤمن وإن كان في سكرات الموت! وما خلا ذلك فديوث لا إيمان له وإن جمع كل مكارم الأخلاق.
لتتعلم المسلمة التي تضع اليوم وشاحًا على رأسها، وتظهر معه نصف شعرها -زعمًا أنه حجاب- العفة من أولاء النساء، أتظن أنها وإياهن عند الله سواء؟! كلا والله وإنها لمحاسبة على كل شعرة يراها رجل من الرجال، وعلى كل امرأة تقتدي بها من المسلمات.
جاء في الأثر أن نائلة بنت الفرافصة نشرت شعرها حينما سمعت دخول قتلة عثمان، تريد أن يروا ذلك فيخرجوا ويتتركوه، فقال لها عثمان: خذي خمارك، فلعمري لدخولهم عليَّ أعظم من حرمة شعرك! وكانت نائلة من أحظى أزواج عثمان عنده، وتلك هي غيرة المؤمن وإن كان في سكرات الموت! وما خلا ذلك فديوث لا إيمان له وإن جمع كل مكارم الأخلاق.
لتتعلم المسلمة التي تضع اليوم وشاحًا على رأسها، وتظهر معه نصف شعرها -زعمًا أنه حجاب- العفة من أولاء النساء، أتظن أنها وإياهن عند الله سواء؟! كلا والله وإنها لمحاسبة على كل شعرة يراها رجل من الرجال، وعلى كل امرأة تقتدي بها من المسلمات.
Forwarded from أبو عائشة الحنبلي
لا يحق للمرأة منع زوجها من الزواج بزوجة أخرى، لأن عقدها معه عقد زواج لا عقد ملكية 🙂
Forwarded from 💚 روحُ العبادة و سرُّ السعادة 💚
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
وأنا أسمعها كانت تتكرر في خاطري عبارة رسول الله صلى الله عليه وسلم التي جعلها ضابطاً لحروج النساء للمسجد، الذي هو مكان العبادة وأبعد مكانٍ ربما عن الفتنة والبحث عنها، إذ قال صلى الله عليه وسلم: "لا تمنعوا إماء الله مساجد الله، وليخرجن تفِلات"..
العبارة التي تجد في شرح الحديث أنها تعني غير متطيباتٍ ولا متزيّنات، و إن بحثت في المعاجم عن مكلمة تَفِل وحدها تشير لمن ترك الطيب فتغيّرت رائحته..
كأنها نهاية ترك الزينة والتجمل والتعطر، كأنها عكس كلّ ما يتمّ تسويقه في حجاب "التريندات" والموضات اليوم! هذا الحجاب الذي بات زينة بدل أن يسترها، وبات في ذاته تبرّجاً وجذباً وشهرة بدل {ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين} و{ولا تبرّجن تبرج الجاهلية الأولى}!
هذا عدا عن فكرة ظهور فتاة شابّةٍ تلفّ الحجاب على الكاميرا أمام الملايين وتعرض ملابسها وتتحدّث عن مفاتنها وتعاملها معها وعن تجميل نفسها وانتقاء ملابسها وغير ذلك من تفاصيلها الخاصة التي بالكاد كانت الفتاة الحييّة تتكلّم عنها بين صديقاتها!
فاحذري اعتياد هذه المشاهد المتكررة، امنعي نفسك مشاهدتها واحذري الاندماج مع أهلها وإن كثروا وانتشروا..
الأصل في الحجاب أنه ساتر، بعيد عن الزينة وعن التميّز والتجمّل ما أمكن، وكلّما كان أبسط وأبعد عن لفت الأنظار (في المجتمع المسلم عموماً) كلما كان أقرب لمراد الله ونهج الصحابيات بإذن الله..
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
ونحن نعلم غالبا أنها ستكسر ولن يقدر الطفل قيمتها ..
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM