Telegram Web Link
انا كـ صخر لا أحب الأناقة المفرطة، ولا أحرص على أناقتي امام فتيات الجامعة..!
من المستحيل ان أسرف بأناقتي لكي ابدو وسيماً امام الفتيات او اجذب انظارهن،
أعيش بتحذف فكري، اكـره اللاهثين وراء هذه الأشياء،
قدوتي ليس فنان، وحُلمي ليس سلفي مع أحد المُطربين، لا أمتلك أُغاني مُفضلة ولا يبعثر أدمعي موال قديم.
لا أُحب الهزل كـ المتحضرين
أُحب أن أظل جاهلاً يقتدي برجل اضاء العالم من غار ضيق، وحلمي التقاءه في جنات عدنٍ !
أُقدس اشيائي العادية ، روتيني اليومي، ولوني الابيض ، لاتُزعجني سُخرية الآخرين حول ذلك ولا تعرقلني تفاهتهم،
تلفتني الاشياء النقية ، سماء الصباح، ملامح الفُقراء ، رائحة المطابخ في ازقة المدينة والاطفال الذاهبون إلى المدارس،
هكذا أنا أُحب كل شي في هذا الوطن وامجده إلا المتحضرين والمتحضرات
كُرهًا كبيرًا لأولئك.
المرأة يا رفاق لا يمكنها أن تكون راضية عنك بشكل دائم وليست مستعدة لمنحك تقييم أعلى وثابت، حتى لو انبسطت منك اليوم وامتدحتك، في الغد ستسحب تقييمها وتسرد لك معايب مستحدثة؛ ومهما شعرت في لحظة باطمئنان في موقفها منك، عليك أن تكون متأهبًا ، لأحكام استئنافية مناقضة تمامًا للحكم السابق.
ستعيش معها سمرة دافئة وتشعر أن روحها ممتلئة بك وأنها تراك آلهة خالية من أي ملاحظات، وفي الظهيرة ستلتقي جارتها وتشكو من معاناتها وتلمح لعيب فيك هنا وخلل هناك، وأنها صابرة ومحتسبة، فهي الطرف المظلوم دومًا وأكثر من يعاني ويصفح على الدوام.
‏" كنت سأنجب منكِ قبيلة
‏لكنكِ حمقاء لا تحبين الأطفال."
لما يُفلت من أحببته يده وتتراخى عن يدك إياك أن تكون في موقف ضعف أمام نفسك أولاً، وبعدها فكر بالآخرين الشبكة العاطفية التي التفت على عُنقكك وقدمك وجعلتك متعلقاً بقلبٍ تباطئت ضرباته بقلبٍ قرر أن يرميك وسط محيط وأنت مُعلق بهذه الشبكة لا تُميتك، إن كُنت متمسك ومؤمن بنفسك لا تعتقد أنك ستغرق وتختنق احبس أنفاسك ومزق كل ماتراه أمامك كي تخرج.
هل تظن أن البكاء يجدي نفعاً !!
البكاء لا يحاسبنا على سُوء أعمالنا وقراراتنا إنفث جلّ غضبك في وجهه، إغتصب حدود هذا اليوم و امسحه من ذاكرتك وكأنهُ لم يكن ارتجل في تصرفاتك لا تابئ لأحد إياك أن تكون مصدراً للشفقة إن كان هُناك من سيغرق ويموت فليكن الندم على معرفته والأمل في العودة والفرص الأخيرة.
بعد فترة تبدأ بتقبل هزائمك برأس مرفوع وليس بحزن طفل، وتزرع حديقتك بدال انتظار احدهم ليهديك وردة لا تقوى على حمل نفسها وتتعلم وتتعلم...مع كل وداع تتعلم.!
مصير محتوم ..
فتحت مناقشة للقناة بخليها لمدة ساعتين من لديه شيء يقوله يتفضل.
وانا ليش محد يدخل يقلي مرحبا لبيب تروق لي كتاباتك !!
على خالة ؟ على عمة ؟ على الريق ؟



لو كنت عصفورًا لزقزقت في هذا الصباح ، لكنني لست عصفورًا لهذا لن أزقزق ، بل سأكتفي بقول صباح الخير لكم جميعًا ..!
هذا الصباح ديكتاتوري بما تعنيه الكلمة ؛ ويحمل معه قرارات إنتهازية ..
مصير محتوم ..
الحيوان المتوحش يأكلك ولا يبالي أما الإنسان المتأسلم ف يأكلك ويدعي أنه أكلك في سبيل الله ..
مرحلة الأزمات تطاردنا كقذيفة آر بي جي أطلقها رجل يعتقد بأن الآخرين يجب أن يدخلوا جهنم في أسرع وقت وسيتكفل هو بذلك ..
لأنه الخميس اجعلوا اعضاءكم التناسلية اجمل وانقى من وجوهكم ارجوكم اهتموا بها فبها ومنها ستخرج الأجيال القادمة لتقود هذا العالم الى الهاوية ..!!
خرجت انا وابي للذهاب الى صلاة الجمعة حدثت ابي قائلاً:
الله الله يابي كيف امي تجعلك تبدو انيقاً وتقوم بتجهيزك وتهتم بك وكأنك شاب عشريني!
لن تجد مثل امي ابداً؛
ليسَ مثلي يأبي نهضتُ من النوم افتش عن ثوبي من غرفةً الى اخرى، بينما أنت نهضت وكل شيء جاهزاً امامك.!
ابتسم أبي وقال:حقاً لن اجد مثل أمك فأنا احُبها كثيراً.!
ـ أنا لم اتوقف عن التلميح له وأمسكت يد ابي و اتقدم معه خطوة في خطوة
الله يأبي كم هو شعور جميل عندما اذهب معك الى المسجد او الى اي مكان اخر…
عندما اتزوج أتزوج اقسم لك يأبي بأني سأجعل اولادي دائماً يمشون معك ويقبلون يدك في كل صباح لكي يشعرون بالرضاء مثل ما أشعر انا.
ـ ابي :اسمع يأبُني لا أفهم بالتلمحيات لكي اختصر تلميحاتك التي لا تنتهي سأقول لك عادك لا تستحق لقب ان تكون أبً!
عندما كنت انا بعمرك اسافر من دولة الى اخرى واعمل جيداً لكي أمن مستقبلكم انت واخوانك؛
ـ حسناً حسناً يأبي حدثني لاحقاً عن مغامراتكَ أخاف نتأخر على خطبة الجمعة…
ـ أبي تقاطع كلامي يا وغد اغرب عن وجهي ويلحقني بزبطةٌ سقطت دمعتي من الآلم.
وسحة بأرجلة كان قصده شريف
مصير محتوم ..
بعيداً عن الدراما والضحك… سأخبركم قصتي ! عن تجربتي الاولى… منذُ ما يقارب ستةِ اشهرٍ في بوفية الجامعة وبينما أنا اشرب عصير أتت فتاة واخذت بعض الاشياء لتسد جوعها، وجلست في الطاولة التي في مقابلي، كلما اودُ ان ارفع عيني انظر لها تجي عيني بعينها، أشعر بإرتباكٍ…
احم احم احم …
وبينما انا وصديقي خارجين من الدوام نأدتني الخالة افراح…!
قأمت باخباري بأن الفتاة جاءت إليها، ولكني من شدة زعلي لم استطع كتم الكلام وانفجرت عليها وتهزئتها لانها لم تخبرنا بزواجها!
لكننا يا صخر غلطنا وتسرعنا وأن الفتاة اخبرتني بأنها ليست متزوجة وان ذلك الرجل ليسَ بزوجِها وانما ابوها…!
بالله ابوها؟!
نعم ابوها.
"عليه اللعـ.نة مله"
طيب والحل يا خالة!
قالت:إلحقها الان رائيتُها منذُ لحظات تتحدث بهاتفها وهي غاضبة، وخرجت مسرعةَّ بسيارتها !
-اه يالله ايش افعل الان!
ناديت صاحبي يفتح سيارتة واخذت الخالة افراح وطلعتها لكي نوقف الفتاة ف وتقوم الخالة بتهديتها دون ان تحدث مشاكل بين الفتاة و والدها ؛
خرجنا مسرعين لكنها كانت اسرع مننا، عند خروجها من طريق الجامعة الى الشارع الرئيسي لم تبطئ سرعتها فأذا بـ "بابور" يصدم الجهة اليسرى من السيارة، حتى تقلبت مرتين!
رأيت السيارة وشعور الأحباط واليأس يأكلني،
والخالة افراح تبكي وتصرخ بكل صوتها، تلوم نفسها كله بسبي ووو …الخ
خرجت مسرعاً، واخبرت صديقي يراى الذي صدمها ولا تدعهُ يهرب،
ثم قمت بكسر باب السيارة واحاول اخرج الفتاة والدمـ.اء تملىُ المكان، رفعتها لذراعيّ وحملتها الى سيارتنا الى جانب الخالة لكن الخالة لم تتحمل المنظر، ودوخت بجانبها!
يالله ما هذا اليوم البشع؛
اخذتهنّ سريعاً حتى وصلت المستشفى وقاموا بحملهن على النقالات الى غرفة الطوارئ،
رجال آمن المستشفى قاموا بإمساكي يظنون بأنه انا ورائ الحادث، غضبت جداً جداً وصرخت هذا مفتاح السيارة، وها انا جمبكم وين سأذهب؟
-مر مايقارب النصف ساعة خرج الطبيب يحتاجون نقل دم للفتاة!
اخبرني عن الفصيلة، وكانت نفس فصيلتي وسحبوا كمية الدم مني، خرجت من الغرفة واشعر بدوران شديد وجلست قدام باب العمليات، الله من الخالة افراح وقتها الان تمرض ليتنا لم نأخذها تذكرت مثل يشبه حالتنا"فرحنا بالاعمى يجازعنا فتح عيونه يفجعنا ههه"
عاده ما كملت الساعة فأذا بوالدها قد اتئ، واصواته تملى المستشفى…!

وصل لأمامي ويقوم بالصرخ عليَّ، و وشتمي وغلط على والديّ ، تمالكت نفسي بصعوبة،
يخبر رجال آمن البحث انه انا السبب بالحادث"غريمه يعني "
قلت في نفسي"الله اعمل خير تلقى شر، انا اذا ما اكسر لقفك سهل".
- قاموا بأخذي الى السجن، وبعد ثلاث ساعات تم إخراجي!
من بعد ما قدم لهم صديقي من كان السبب بالحادث، واخبرتهم الخالة افراح بما حصل.
خرجت من السجن وانا في منتصف الطريق اتصلت لأبن عمي بأن يخرج الى الطريق ويجلب معه بعض من الملابس حتى لا ينظر لي احداً من الاهل في هذهِ الحال.
- وصلت الى فكة الحارة فأذا بثلاثةِ أشخاص يقطعون طريقي احدهم يمتلك ســلا/ح، ويقوموا بتهديدي وان لا اعود للجامعة مرةٍ اخرى!
اخبرتهم بأن الجامعة حقي ولا احد يستطيع منعي منها وانا لم ارتكب اي غلط!
قاموا بهزورتي وضربي، حتى اتئ ابن عمي الضخم وقمنا بضربهم، وامسكت الذي معه الـسلا/ح وقمت بمعارزته خرجت رصاصـ.ه لولا ستر الله كان ابن عمي راح فيها!
خاف وافلت السلاح من يده وقمنا بضربه واخذنا سلا/حه
واخبرته يقول للذي قال لهم يأتوا بأن فلوسه تستطيع شراء اشباه الرجال الحثالة من امثالكم فقط، لا يستطيع شراء الرجال…
واخبروه ايضاً اذا ظهر امامي هو او انتم لن يحصل خير والله!
- ابن عمي يشتعل غضبً ويقسم بأنه لن يمضيها على خير!
قمت بأخباره بما حصل وتهديته وان لا يخبر احداً، واذا تكرر هذا مرةً اخرى اقسم لك بأن لا ندع اي احد منهم.

#باقي بس التكملة الاخيرة والاهم بنزلها غداً في منشور صغير.
مصير محتوم ..
اي خطأ عدلنه، اكتبها لكم بسرعه وعليكم الباقي.
اتخارجنا من عقلان واجى صخر !!

انت عارف انه بي فوبيا من المنشورات الطويلة ؟
مصير محتوم ..
احم احم احم … وبينما انا وصديقي خارجين من الدوام نأدتني الخالة افراح…! قأمت باخباري بأن الفتاة جاءت إليها، ولكني من شدة زعلي لم استطع كتم الكلام وانفجرت عليها وتهزئتها لانها لم تخبرنا بزواجها! لكننا يا صخر غلطنا وتسرعنا وأن الفتاة اخبرتني بأنها ليست متزوجة…
مساء جميل لكم يا أعضاء،
وجمعتكم طيبة،
وبعد دخلت بتحدي انا والمالك حق القناة
على انه لازم توصلوا المنشور لا 100 لايك، والا معاد بيخليني اكملها وبيطيرني من القناة،
وانا واثق منكم انكم تقدروا توصلوها حتى لعشرين الف لايك مش الا 100 لايك،
لا تخيبوا ظني بكم، انا عدت لاجلكم. 💜

#افعلوا لها مشاركات او اي شيء لا تخلوها تبور، الناس لبعضها.
قبل ساعة كنا في خطبة بنت عمي!
ولما كانوا يتفقوا ووو…الخ
وقد احنا على وشك ان نخلص نقرأ الفاتحة اشوف لأبي، وابي يشوف لي بنظرات غريبة توحي إلى ضيعتها من يدك يا حمــ.ار،
ولما قد احنا بالطريق بنرجع للبيت يشتي أبي يخليني اشعر بالندم على ضياعها من يدي
ويقول الله يسعدها توفقت بدكتور مليح وسامات وانسان طيب ومؤدب، ومصلي وصائم، ويصوم الاثنين والخميس،
على العموم انت لم تكن تستحقها رغم كل محاولات ا إقناعنا لك في ما مضى.!

انا:
والله فارح لها من زغاطيط قلبي، الندم الصح يابه لو كنت وافقت وكل ما اكون اشوف لرأسها كأني اشوف لرأس عمي.!
ابي:
انت مش متربي ما عرفت اربيك يا kلب وقلب صوره عليا نزلت رأسي، ثواني ويقرح بالضحكه، شكله تذكر رأس عمي.!
كالفراشة أنتِ ، هشة ورقيقة جدًا ، تتطايرين من
بين الزُحام وكأنكِ بهجة المُدن وإشراقة الأيام. 💜
مصير محتوم ..
يا الهي.. ما الذي يمكن ان افعله بعد ، لقد حشرتُ في زاوية ضيقة والف سبابة موجهة نحوي ، انا غاضب ، بي حقد دفين ، وسوء فرعوني ، انا اذنبت كثيرا ، ارتكبت كل خطايا البشرية ، واليوم استنفذت رصيدي من التوبه.. مع ذلك هناك مفارقات ، كل الخطايا بريئة مني ، كما اني بريئ…
لم أكن على طبيعتي الا في اوقات نادرة ، انا مذنب حقيقي ، شخص انتهازي ، ويجب ان يعري حقيقة نفسه ..
ان العالم حولي مشبع بالسعادة ، الرخاء ، السكينة ، وانا في الدرك الأسفل ابحث عن التشويق ، يمكن ان اصطنع الف مشكلة ، لانني فقط اشعر بالملل.. انني عدو العالم اجمع حينما يكون الملل هو مادتي الوحيدة ،،
يمكن ان اصنع امامي ضحية ، واجلدها ، لاشعر بالمتعة ، هذا ماجعلني افقد الكثير من توازني في الحياة الاجتماعية ، واني اكره ذلك ، مع اني احب ان افعله ..
2024/10/03 06:32:04
Back to Top
HTML Embed Code: