مصير محتوم ..✍︎
بعيداً عن الدراما والضحك… سأخبركم قصتي ! عن تجربتي الاولى… منذُ ما يقارب ستةِ اشهرٍ في بوفية الجامعة وبينما أنا اشرب عصير أتت فتاة واخذت بعض الاشياء لتسد جوعها، وجلست في الطاولة التي في مقابلي، كلما اودُ ان ارفع عيني انظر لها تجي عيني بعينها، أشعر بإرتباكٍ…
بدأ العد التنازلي لها
باقي لها يومين لو ماوصلت الـ 100
مابكملها.
باقي لها يومين لو ماوصلت الـ 100
مابكملها.
بينما كُنت اذاكر راودتني ثلاث جُمل لم استطيع كتمها وهن كالتالي:
على سبيل الطب
انتِ مريضتي!
وعلى سبيل المذاكرة
انتِ ملزمتي!
وعلى سبيل القانون
عينيكِ قضيتي.!
على سبيل الطب
انتِ مريضتي!
وعلى سبيل المذاكرة
انتِ ملزمتي!
وعلى سبيل القانون
عينيكِ قضيتي.!
بعد تفكــير طويل وعميق…
أنا قررت لما أتزوج أبطل الكتابة وكل ما يخطر ببالي من فكرة غزل وغيرها،
حتى لو قألت لي أعتزل وسائل التواصل الاجتماعي واتفرغ لي يا بعد روحي!
ولكِ اعتزل كل العالم علشانكِ يا عمري؛
ولأنها إمرأة فـ هي تُساوي العالم أجمع.
#والله على ما اقول شهيد. 💜
أنا قررت لما أتزوج أبطل الكتابة وكل ما يخطر ببالي من فكرة غزل وغيرها،
حتى لو قألت لي أعتزل وسائل التواصل الاجتماعي واتفرغ لي يا بعد روحي!
ولكِ اعتزل كل العالم علشانكِ يا عمري؛
ولأنها إمرأة فـ هي تُساوي العالم أجمع.
#والله على ما اقول شهيد. 💜
بعض الفتيات هنا على وسائل التواصل تقدم نفسها على طبق من ذهب لواحد صعلوك تعرفت عليه عبثاً" ثم يعاملها بسوقية و بأسلوب منحط يعكس تربيته وأخلاقه، فتجد في أحاديثهما كُل أنواع الكلام "الساقط'' رغم ذلك، تستمتع بالأمر معه وتواصل مُمارسة عهرها التي تظن إنه حب. بينما هو يستنزفها الرجل إلى الحد الذي يصيبه منها الملل، ثم يرميها كشيء إنتهت صلاحيته.
وبالنهاية تجدها تشكي وتبكي من استغلال الرجال ومن خياناتهم.. كفاك نحيبًا يا أخت، العالم مليء بالرجال الأوفياء، لكنك تنجذبين نحوُ العينات السيئة دومًا، لأنهم يملؤون عقلك بما تتمنين العيش فيه من وهم وخيال.
وبالنهاية تجدها تشكي وتبكي من استغلال الرجال ومن خياناتهم.. كفاك نحيبًا يا أخت، العالم مليء بالرجال الأوفياء، لكنك تنجذبين نحوُ العينات السيئة دومًا، لأنهم يملؤون عقلك بما تتمنين العيش فيه من وهم وخيال.
ما يؤلمني حقًا
أنني وبكل سذاجةٍ كنت أظن أن فراقنا لن يمر مرورًا عابرًا على حياتكِ لكنني اكتشفت أني وحدي من يُبالغ دائمًا.
أنني وبكل سذاجةٍ كنت أظن أن فراقنا لن يمر مرورًا عابرًا على حياتكِ لكنني اكتشفت أني وحدي من يُبالغ دائمًا.
مصير محتوم ..✍︎
وين لبيب! والجوكر، وطاهش، وحشتوني يا اوغاد.
هاهنا ريشتي تهش ازراب العناكب في رفوف هذه نافذة
مصير محتوم ..✍︎
ومن خاف مقام ربِه جنتّان ..
بعد ان تحطمت بوصلة الضمير أي الجهات تؤدي الى الأمان ؟
مصير محتوم ..✍︎
ما يؤلمني حقًا أنني وبكل سذاجةٍ كنت أظن أن فراقنا لن يمر مرورًا عابرًا على حياتكِ لكنني اكتشفت أني وحدي من يُبالغ دائمًا.
من خلالك ذات جفاف ، عشقنا شخصية سارة الوهمية
مصير محتوم ..✍︎
(فعلتها ي طااهش ) هذه الجملة تراودني من قبل عدة أشهر . لم تكن بالصدفة، وإنما وفق دراسات طبية، لم تكن جارحه، وإنما هي ضربة رمحاً مداويه. تسوق صاحبها من العزوبية وتدخله قفصاً من الحب والحنان. وبالرغم من مرارة الحياة، لكنك قاومت وفعلتها يا طااهش . لقد خططت،…
آخر توديع لهم ياصخر 😂 من بداية هذا الخطاب كانت النهاية لهم.
مصير محتوم ..✍︎
آخر توديع لهم ياصخر 😂 من بداية هذا الخطاب كانت النهاية لهم.
ههههه
ايام ايام لن تعود،
لو انا عارف انه طاهش لن يرجع ماكنت نزلت له تهنئه.
ايام ايام لن تعود،
لو انا عارف انه طاهش لن يرجع ماكنت نزلت له تهنئه.
مصير محتوم ..✍︎
من خلالك ذات جفاف ، عشقنا شخصية سارة الوهمية
سارة ذهبت ولن تعود…
"ماتت"
"ماتت"
مصير محتوم ..✍︎
من خلالك ذات جفاف ، عشقنا شخصية سارة الوهمية
" يا صديقي
كُنت أعلم أنها تكذب
ومع ذلك أطرقتُ السمع لها لا لشيءٍ سوىٰ أنني أحببتُها بطريقةٍ لا تأتي في حياتها مرتين".
كُنت أعلم أنها تكذب
ومع ذلك أطرقتُ السمع لها لا لشيءٍ سوىٰ أنني أحببتُها بطريقةٍ لا تأتي في حياتها مرتين".
في شبابي كُنت أملك قائمة لمواصفات الفتاة التي أود الارتباط بها
جمعتُ كُل تلك المواصفات بالمُراقبة والملاحظة
كانت قائمتي تلك تحوي مواصفات مثل :
* طويلة مثل أخي
* بشرتها سمراء كبشرة ممثلتي المُفضلة تماماً ..
* عاقلة كريمة كأُمي .
* لون عينيها مُماثل للون عيني الفتاة التي اصدمت بها في أول أيام العيد .
* تجيد تنسيق ثيابها باحتراف ك مصممة أزياء .
* هادئة لا تتحدث كثيراً وتضحك بصوتٍ خافت .
وغير هذا الكثير من المعايير والصفات التي كُنت متأكداً من أنها سترسُم الفتاة التي سأقعُ بحُبها تماماً ..
- هل وجدتها ...؟
- لا
- لا زلت عازباً إذاً ؟
- على العكس أنا متزوج من عشرِ سنوات .
- كيف هذا ..؟
- التقيتُ بفتاة لا تملُك من قائمتي شيئاً ، بيضاء ، قصيرة ، تنسيقها للثياب ليس أنيقاً تماماً ، تحب مزج الأحمر والأزرق في ثيابها دون اي اكتراث منها، ومجنونة !
تضحكُ بصوتٍ عالٍ وهي تصفقُ بكفيها.
جمعتُ كُل تلك المواصفات بالمُراقبة والملاحظة
كانت قائمتي تلك تحوي مواصفات مثل :
* طويلة مثل أخي
* بشرتها سمراء كبشرة ممثلتي المُفضلة تماماً ..
* عاقلة كريمة كأُمي .
* لون عينيها مُماثل للون عيني الفتاة التي اصدمت بها في أول أيام العيد .
* تجيد تنسيق ثيابها باحتراف ك مصممة أزياء .
* هادئة لا تتحدث كثيراً وتضحك بصوتٍ خافت .
وغير هذا الكثير من المعايير والصفات التي كُنت متأكداً من أنها سترسُم الفتاة التي سأقعُ بحُبها تماماً ..
- هل وجدتها ...؟
- لا
- لا زلت عازباً إذاً ؟
- على العكس أنا متزوج من عشرِ سنوات .
- كيف هذا ..؟
- التقيتُ بفتاة لا تملُك من قائمتي شيئاً ، بيضاء ، قصيرة ، تنسيقها للثياب ليس أنيقاً تماماً ، تحب مزج الأحمر والأزرق في ثيابها دون اي اكتراث منها، ومجنونة !
تضحكُ بصوتٍ عالٍ وهي تصفقُ بكفيها.
مصير محتوم ..✍︎
" يا صديقي كُنت أعلم أنها تكذب ومع ذلك أطرقتُ السمع لها لا لشيءٍ سوىٰ أنني أحببتُها بطريقةٍ لا تأتي في حياتها مرتين".
محاولاتك بائسة لتأهيل امرؤ يفهمك .. زاجرًا بالنصيب ؛ فالنصيب للجبناء
اسمعهم دائماً يقولون ان بعد الصبر يأتي الفرج،
وانه بعد هذا التعب كله سترتاح!
لكن لم يحصل شيء من الذي سمعته!
سأحدثكم عن ما حصل…
لديّ ابنُ عمٍ احبه كثيراً، وهو كذلك،
لم يكن كاذباً ولا ثرثاراً، لكنه كثير الذكاء والفهم، وحريص جداً في ادق التفاصيل، احبه لانه ملتزم في كل واجباته كـ طاعة الله و والديه ووو …الخ.
كل مافي الامر بعد تخرجه من الثانوية وحصوله على معدل امتياز!
ابوه قرر ان يعمل اكثر لتحقيق طموح ابنه رغم ان راتبه لم يكن كافي!
كان يعمل نهاراً بحكومتنا، وليلاً في عمل اخر،
اخذ ابنه وقام بتسجيله في احد المعاهد لتقوية مهاراته في اللغة الإنجليزية.
اكمل دراسته بالمعهد، وذهب للتسجيل في بعض من الجامعات الحكومية، وبعد جهد كبير ومعاناة تم قبوله في جامعة تعز!
بدأ الدراسة ومصاريف الجامعة تكثر و ليس بإستطاعة والده التحمل اكثر من ذلك !
مرت سنة واقتربت الامتحانات، واجتاز جميع المواد وحصل على الدرجات النهاية وتفوقه على زملائه واخذ المرتبة الاولى!!
عاد لدراسة السنه الثانية، وكان يشتغل ويدرس ليخفف الحمل على والده، وبعد مرور الكثير والكثير من الايام الصعبة والمؤلمة، اقتربت الامتحانات!
وفي أول يوم للإمتحان الساعة الثاني عشر ليلاً عند عودتة من العمل الى البيت وفجأة وبدون سابق انذار انتفاض المشاكل، والقصف العشوائي، وكان منزلهم من احد البيوت المتضرره…
وقتها مات والديه.
لم يكن بوسعه ان يفعل اي شيء وتحمل مسؤولية اخوانه، وظل يعاني من وفاة والديه وتذوق الكثير من الصعوبات، وبعد فترة طويلة قرر الرحيل مع صديقة من هذا الوطن لإجل ان يهتم بأخوانه، وتم الالتحاق بوظيفة في "قطر"
وبعد خمسةٌ سنوات من الغربة قرر العودة ليتزوج الفتاة التي احبها!
والتي قد مرت ست سنوات على خطوبتهم، وعندما ذهب عمه نيابة عن والده الى بيت اهل البنت، كانت الامور تمشي على مايرام، وفجأة الفتاة ترفض الزواج منه لانه لم يكن جامعي مثلها.
تألم وبشدة ورضى بالنصيب،
وثم تزوج بفتاة من البيئة المجاورة …
انجبت له ولد وفي الثانية من عمره توفى!.
وبعد التعب والشقاء الذي حصل له في الغربة لم يتوقف عن الدراسة!
عندما اكمل دراسته عاد الي وطنه وزوجته وماتبقى له من اقارب وقرر أن لا يعود للغربة مرةٍ اخرى و سوف يعمل بوطنه بشهادته الجامعية.
مرت سنة ونصف منذ عودتة انجبت له زوجته ابنة وأسمتها"بيسان" وبعد الولادة بثلاث ساعات تقربياً توفيت زوجتة!
ظل يعاني من وفاة احبابه
ولكن لم ييأس وقرر ان يكون لأبنته الأب والام،
كان كتوم جداً بعد مرور ثلاثة اشهرٍ اصابته ذبحه صدرية ومات.
"وبقت بيسان وحيدة الابوين"
وها هي اليوم بيسان بالثامنة من عمرها.
#حادثة لم استطيع تجاوزها حتى الان.!
وانه بعد هذا التعب كله سترتاح!
لكن لم يحصل شيء من الذي سمعته!
سأحدثكم عن ما حصل…
لديّ ابنُ عمٍ احبه كثيراً، وهو كذلك،
لم يكن كاذباً ولا ثرثاراً، لكنه كثير الذكاء والفهم، وحريص جداً في ادق التفاصيل، احبه لانه ملتزم في كل واجباته كـ طاعة الله و والديه ووو …الخ.
كل مافي الامر بعد تخرجه من الثانوية وحصوله على معدل امتياز!
ابوه قرر ان يعمل اكثر لتحقيق طموح ابنه رغم ان راتبه لم يكن كافي!
كان يعمل نهاراً بحكومتنا، وليلاً في عمل اخر،
اخذ ابنه وقام بتسجيله في احد المعاهد لتقوية مهاراته في اللغة الإنجليزية.
اكمل دراسته بالمعهد، وذهب للتسجيل في بعض من الجامعات الحكومية، وبعد جهد كبير ومعاناة تم قبوله في جامعة تعز!
بدأ الدراسة ومصاريف الجامعة تكثر و ليس بإستطاعة والده التحمل اكثر من ذلك !
مرت سنة واقتربت الامتحانات، واجتاز جميع المواد وحصل على الدرجات النهاية وتفوقه على زملائه واخذ المرتبة الاولى!!
عاد لدراسة السنه الثانية، وكان يشتغل ويدرس ليخفف الحمل على والده، وبعد مرور الكثير والكثير من الايام الصعبة والمؤلمة، اقتربت الامتحانات!
وفي أول يوم للإمتحان الساعة الثاني عشر ليلاً عند عودتة من العمل الى البيت وفجأة وبدون سابق انذار انتفاض المشاكل، والقصف العشوائي، وكان منزلهم من احد البيوت المتضرره…
وقتها مات والديه.
لم يكن بوسعه ان يفعل اي شيء وتحمل مسؤولية اخوانه، وظل يعاني من وفاة والديه وتذوق الكثير من الصعوبات، وبعد فترة طويلة قرر الرحيل مع صديقة من هذا الوطن لإجل ان يهتم بأخوانه، وتم الالتحاق بوظيفة في "قطر"
وبعد خمسةٌ سنوات من الغربة قرر العودة ليتزوج الفتاة التي احبها!
والتي قد مرت ست سنوات على خطوبتهم، وعندما ذهب عمه نيابة عن والده الى بيت اهل البنت، كانت الامور تمشي على مايرام، وفجأة الفتاة ترفض الزواج منه لانه لم يكن جامعي مثلها.
تألم وبشدة ورضى بالنصيب،
وثم تزوج بفتاة من البيئة المجاورة …
انجبت له ولد وفي الثانية من عمره توفى!.
وبعد التعب والشقاء الذي حصل له في الغربة لم يتوقف عن الدراسة!
عندما اكمل دراسته عاد الي وطنه وزوجته وماتبقى له من اقارب وقرر أن لا يعود للغربة مرةٍ اخرى و سوف يعمل بوطنه بشهادته الجامعية.
مرت سنة ونصف منذ عودتة انجبت له زوجته ابنة وأسمتها"بيسان" وبعد الولادة بثلاث ساعات تقربياً توفيت زوجتة!
ظل يعاني من وفاة احبابه
ولكن لم ييأس وقرر ان يكون لأبنته الأب والام،
كان كتوم جداً بعد مرور ثلاثة اشهرٍ اصابته ذبحه صدرية ومات.
"وبقت بيسان وحيدة الابوين"
وها هي اليوم بيسان بالثامنة من عمرها.
#حادثة لم استطيع تجاوزها حتى الان.!