..

- اطول عملية بناء، هي بناء إنسان تحطمت طفولته .

وتدعو ان لا يكون طريقك وعِراً لتنجو ، فيكون وعِراً
لتعلم أنّ النجاه مِن الله لا مِن الطريق

- حُريَتُك الشّخصية تَنْتهي عِند حُدود الله .

- «وَالْحُرُمَاتُ قِصَاصٌ»
صغيرها وكبيرها يَنسى المَخلُوق، ويَقتصّ الخالق!

..

‏تسرّنا غيمة ، فيارب لا تحرمنا مِن تلويحة البشائر .

الحرام لايوجد فيه وِجهات نظر ولا نيَّات.

رَحِم الله من عَرف الحرام بلا مماطلة ولا مجادلة،
فإما يهجره وإما يجاهده حتى يتوب الله عليه❤

-
"قد يكون في أعماق المرء ما لا يمكن نبشهُ بالثرثرة، لا تظن أنكَ عرفتني لمجرد أني تحدثت إليك.."

-
‏"واجبرني، فإن بي كسورًا لا يراها أحد، متعمقة في روحي، تخطف مني ضحكاتي وهناء أيامي، لا أحد يصل إليها سواك يا الله."

‏- كان يبدو كل شيء متسمًا بالوضوح، لكننا -ومع كل هذا التجلّي- لم نكن نفهم من الأشياء إلا ما نود فهمه ولا نرى إلا ما نود رؤيته.

-
لك أن تتخيل بأنّ النّهايات في نَظري لها أهمية عظيمة .. فهي تُبيّن مَعدن المرء الذي كُنت معهُ طِوالَ السنين الفائِتة!.

- إن رأيته و هو يُذنب، فأنت لم ترهُ وهو يجلدُ نفسه ولم تَرَهُ وهو يتوب.

- لكن أينما عصفت الريح بهِ كانت السَكينة في قلبه .

- ستُقَابل صورك القديمَة، ملابِسك القديمة وكلامك القديم فابتسم لهم وقدِّم التحيّة للشّخص الذي كنت عليه.. هو لم يكُن ساذجًا بل كَان صادقًا بقدرِ خبرتهِ البسيطة، لا تتعالى عليه اليَوم؛ فما أنت سوى هو مُضافًا إليهِ بعض التجارب .

- نحنُ العرب .. جيشٌ من
الكلماتِ يرتقبُ الهجوم!

- لن يكتملَ هدوءُ الإنسانِ قبل إدراكِه أنّ هُناك مساحاتٍ عليه قطعُها وحدَه وأنّ هُناك حروبًا لن يُصفِّق له أحد عليها؛ وفوق هذا قد لا يمتلكُ رفاهيَّة الحديثِ عنها وربّما لو تكلم لم يُفهم.. وحَسبُ الإنسان أنّ فوق كُلّ بقعة سماء.

- يبدو خَليّا وفي جنبَيه إعصارُ .

- تعرفُ متانةَ دين المرءِ من عِفَّةِ لسانِه عن الخَلق.

‏«هذا الصّمت الذي يرتديه قلبك رغم فصاحتك، يشبه ابتلاع الليل أحيانًا؛ النور في طلعة وجهك، والليل في صدرك.»