"إنَّني أتنفَّس بحريَّة،
في غرفة صغيرة وضيِّقة
أخلع ثيابي وأنام،
أخلع فمي وأتكلَّم،
أخلع قدمي وأقوم بنزهة تحت غبار السرير
مفتِّشًا عن بقايا أطعمة وقطط تحبُّ المداعبة."
في غرفة صغيرة وضيِّقة
أخلع ثيابي وأنام،
أخلع فمي وأتكلَّم،
أخلع قدمي وأقوم بنزهة تحت غبار السرير
مفتِّشًا عن بقايا أطعمة وقطط تحبُّ المداعبة."
لا تزال تؤلمني المرة الأولى
التي أدركت فيها أن يدي
لن ينتهي بها المطاف في يدك .
التي أدركت فيها أن يدي
لن ينتهي بها المطاف في يدك .
لمحتك لدقيقة واحدة
كُنت على عجلٍ حينها
أعدتُ النظر سريعًا
و لا أعلم كم ثانية
مكثتُ بوجهك محدقًا
و منذ ذلك اليوم و أنا
متعثرٌ بما لمحَتُ .
كُنت على عجلٍ حينها
أعدتُ النظر سريعًا
و لا أعلم كم ثانية
مكثتُ بوجهك محدقًا
و منذ ذلك اليوم و أنا
متعثرٌ بما لمحَتُ .