Telegram Web Link
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🖋️عن الإمام علي بن موسى الرضا عليه السلام: لابن شبيب:

يا ابن شبيب إن سَرَّك أن يكون لك من الثواب مثل ما لمن استشهد مع الحسين عليه السلام فقل متى ذكرته: يا ليتني كنت معكم فأفوز فوزاً عظيماً".

📚أمالي الصدوق المجلس 27 الرقم 5، وقمر في باب 34 تحت
نساء نصرن الحسين (ع)
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
ﺗﻘﻮﻝ ﺃﺣﺪﻯ المعلمات: ﺟﺎﺋﺘﻨﻲ ﺇﺣﺪﻯ طالباتي ﻭﻛﺎﻥ ﻳﻌﺘﺮﻳﻬﺎ ﺍﻟﺨﺠﻞ ﻭﻗــﺎﻟﺖ :
ﻫﻞ ﻟﻲ ﺃﻥ ﺃﺳﺎﻟﻚ ﺳﺆﺍﻻً؟
ﻓﻘﻠﺖ: ﺃﻛﻴﺪ
ﻗﺎﻟﺖ ﻭﻫﻲ ﻣﺘﺮﺩﺩة : ﻫﻞ ﻳﺠﻮﺯ ﺃﻥ ﺃﺣﻔﻆ ﺍﻟﻘﺮﺍﻥ ﻣﻦ ﺩﻭﻥ ﻋﻠﻢ ﻭﺍﻟﺪﻱ ﻭ ﻭﺍﻟﺪﺗﻲ ؟

ﻓﻘﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﻭﺃﻧﺎ ﻣﻨﺪﻫﺸﺔ ﻣﻦ ﺳﺆﺍﻟﻬﺎ ﻧﻌﻢ ﻳﺠﻮﺯ !! ﺗﻘﻮﻝ المعلمة ﺸﻐﻞ ﺑﺎﻟﻲ ﺳﺆﺍﻟﻬﺎ ﻭﺃﺣﺒﺒﺖ ﺃﻥ ﺃﻋﺮﻑ ﺍﻟﺴﺒﺐ !!

ﻓﺴﺄﻟﺘﻬﺎ ﻭﻟﻤﺎﺫﺍ ﻻﺗﺨﺒﺮﻳﻬﻢّ ﺑﺬﻟﻚ ؟
ﻓﺼﺪﻣﺘﻨﻲ ﺑﺄﺟﺎﺑﺔ ﻟﻢ ﺗﺨﻄﺮ ﺑﺒﺎﻟﻲ ﺃﺑﺪﺃً..

(ﺃﺭﻳﺪ ﺃﻥ ﺃُﻓﺎﺟﺄﻫﻢ ﺑﺘــﺎﺝ ﻣﻦ ﻧﻮﺭٍ ﻳﻠﺒﺴﻮﻧﻪ ﻳﻮﻡ ﺍﻟﻘﻴﺎمة)
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
معلومات عن رحلة الامام الحسين (ع)

🖊️ #أولاً

🐪المسافة البرية التي قطعها الامام الحسين (ع) من مكة المكرمة الى كربلاء المقدسة 1470 كيلومتر

🖌️ #ثانياً

🐪وصل الامام الحسين كربلاء يوم الخميس الثاني من شهر محرم سنة 61 هجرية

🖋️ #ثالثاً

🐪عدد المناطق التي مر بها الامام الحسين 38 منطقة
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🖋️من حديث طويل عن عبد الله بن الفضل قال: قلت لأبي عبد الله (عليه السلام) :

🖤يا ابن رسول الله كيف صار يوم عاشوراء يوم مصيبة وغم وجزع وبكاء دون اليوم الذي قبض فيه رسول الله( ص وآله) ؟
واليوم الذي ماتت فيه فاطمة (ع) ؟
واليوم الذي قتل فيه أمير المؤمنين ‏(ع) ؟
واليوم الذي قتل فيه الحسن (ع) بالسم؟.

✍️فقال:

🏴" إن يوم قتل الحسين (ع) أعظم مصيبة من جميع سائر الأيام
وذلك أن أصحاب الكساء الذين كانوا أكرم الخلق على الله كانوا خمسة
فلما مضى عنهم النبي (ص واله) ، بقي أمير المؤمنين وفاطمة والحسن والحسين (عليهم السلام) ‏فكان فيهم للناس عزاء وسلوة،
فلما مضت فاطمة (ع) كان في أمير المؤمنين والحسن والحسين (عليهم السلام) للناس عزاء وسلوة،
فلما مضى منهم أمير المؤمنين "ع" كان للناس في الحسن والحسين (عليهما السلام) عزاء وسلوة،
فلما مضى الحسن (ع) كان للناس في الحسين عزاء وسلوة.
فلما ‏قتل الحسين (صلى الله عليه) لم يكن بقي من أصحاب الكساء أحد للناس فيه بعده عزاء وسلوة
فكان ذهابه كذهاب جميعهم، كما كان بقاؤه كبقاء جميعهم فلذلك صار يومه أعظم الأيام مصيبة ".

المجلسي، 📗بحار الانوار: ٤٤/ ٢٦٩.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🏴 روى الكفعمي عن كتاب (جمع الشتات)

🖋️عن الصادق (عليه السلام) : إذا أردت أن تحدث عنا بحديث فأنساكه الشيطان فضع يدك على جبهتك وقل : (صَلّى الله عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ اللّهُمَّ إنِّي أَسْأَلُكَ يا مُذَكِّرَ الخَيْرِ وَفاعِلَهُ وَالامِرَ بِهِ ذَكِّرْنِي ما أنْسانِيهِ الشَّيْطانُ .)

📚ورواه البحار ٩٥ / ٣٣٩ عن مكارم الاخلاق : ٤١٠ ، وفي ط ٢ / ١٦٦ برقم ٢٤١٣ باب ١٠
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
السيد الخوئي رحمة الله علیه فی احدى محاضراته ودروسه في الحوزة كان يقول:

🖋️لو افترضنا أن هناك مدينة تعيش في ظلام دامس ويكثر فيها التصادم والفوضى بسبب الظلام ، وكان حاكم المدينة رجلا حكيما، فاكتشف للناس مصباحا يضيء المدينة بأكملها، فوضع المصباح ليستضيء به الناس وينير دربهم ، فرح الناس وبعد مدة قام بعض الناس برمي المصباح بحجر فكسروه ، ولأن حاكم المدينة محبا لشعبه ، وضع مصباحا آخر ،فكسره الناس،جعل مصباحا آخر وكسروه ، حتى وضع أحدى عشر مصباحا ، والناس تكسر تلك المصابيح ، لم يبق عنده سوى مصباح واحد ، ماذا يفعل؟ إن أخرجه للناس سيكسروه ويعيشون هم وذراريهم في ظلمات وجور. الحكمة تقول والعقل يقول المحافظة على هذا المصباح أفضل وهو عين الصواب ، وفعلا أخفاه الحاكم ، حتى يأتي يوم يعي الناس أهمية هذا المصباح حتى يستطيعوا الاستضاءة بنوره والدفاع عنه وحمايته !
🍂🍂🍂
🖤هكذا جعل الله بعد نبيه اثني عشر اماما هم مصابيح الدجى لكن الناس قتلوهم واحدا بعد واحد ، فأخفى الله آخر امام خوفا عليه حبا للناس لكي يهتدوا به حين تتوفر الظروف لذلك . والحمد لله !
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
السلام عليك ياحبيب بن مظاهر الأسدي
🏴روي أنّ الإمام الحَسن المُجتَبى (ع): دعى عِندَ إحتضاره ولده القاسم فجاءَ إليهِ وقبّلهُ ،

فَسُئِلَ : أيُّ أولادك تُحِبّهُ أكثر ؟
فقال (صلوات الله عليه) :
"القاسم لِأنهُ يُفدي عمّهُ بِنفسِهِ" .


📚 | تذکرة المصائب - ص٧٦
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🖋️شهداء لم يبلغوا الحلم
🖋️اول شهداء النهضة الحسينية
2024/11/18 11:39:35
Back to Top
HTML Embed Code: