🌱أقوال في الامام الحُسين «عليه السلام» من علماء ومُفكرين اسلاميين ومسيحيين وغيرهم🌱

إن كان الإمام الحسين قد حارب من أجل أهداف دنيوية، فإنني لا أدرك لماذا اصطحب معه النساء والصبية والأطفال؟ إذن فالعقل يحكم أنه ضحى فقط لأجل الإسلام.
· · • • • ✤ • • • · ·
▫️الكاتب الإنجليزي المعروف كارلس السير برسي سايكوس ديكنز

#شهر_مذبوحي 🍃
ㅤㅤㅤㅤ

أبجو هواي🍃💔
ㅤㅤㅤㅤ

🏷الحسين من رسول الله:

وعن يعلى بن مرة قال: «كنا مع رسول الله فدعينا إلى طعام فإذا الحسين يلعب في الطريق فأسرع النبي أمام القوم، ثم بسط يديه فجعل إحدى يديه في ذقنه والأخرى بين رأسه وأذنيه، ثم اعتنقه، فقبله، ثم قال:حسين مني وأنا منه أحب الله من أحبه، الحسن والحسين سبطان من الأسباط».

📌المصدر: سنن ابن ماجه والمعجم والبداية والنهاية
✎﹏﹏﹏﹏﹏﹏﹏﹏﹏﹏﹏﹏﹏﹏

لا لا هاي قويه👇👇👇👇👇ابو فاضل

غير اذا يزعل يوكف يذبح بعينه🏴🏴

ابو فاضل دخل للحومه👇

ويلي خل نشرد عايل يحجي وي عايل🏴ابو فاضل دخل

خوية مشتاقتلك بگد ما نخيتك
خنگة صارت بالمخيم واعتنيتك
گبل لا اوصل الك وصلت منيتك
هذا حالي گصتي انطبعت علية
هذا حالي ليش مت دفنوك بية
هذا حالي دمعتي بخدي عفتهة … يابو فاضل

إنّ شَهادة الإمام الحسين عليه السلام لم تكُن هَزيمة ، فثورة سيّد الشهداء سلام الله عليه كانت قياماً لله ، وليس في " القيام لله " هَزيمة .

_الإمام الخُمَيني 'قُدِّس سِرُّه'

‏{فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ}

يا بنيّ كيف الموت عندك؟
قال: يا عمّ فيك أحلى من العسل💔🍃

١٠ مُحَرّم

السّلامُ علىٰ من رأىٰ الطفلَ
منحورًا من الوريدِ إلىٰ الوريد !

فلما رأوك ثابت الجأش غير خائف ولا خاش نصبوا لك غوائل مكرهم وقاتلوك بكيدهم
💔

وداع مولاتنا سكينه لآبيها الحسين (صلوات الله عليهم )

" يآ أبتآه إستسلمت للموت فإلى من اتكل " .
فقآل الإمآم الحسين عليه السلآم : " يآ نور عيني كيف لآ يستسلم للموت من لآ نآصر له ولآ ميعين " .
فقآلت سكينة : " فردنآ إلى حرم جدنآ رسول الله صلى الله عليه وآله " .
فقآل الإمآم الحسين عليه السلآم : " لو ترك القطآ لنآم "
وعندمآ سمعت سكينة هذآ الكلآم من أبيهآ ، بكت ، وبكى الإمآم الحسين عليه السلآم أيضاً ، وضمهآ إلى صدره ، ومسح دموعهآ

"أيها المؤمنون عندما نعيش الفكر الديني وتعاليمه في حياتنا كلها، في بيتنا في سوقنا، في مكاتبنا، في ساحاتنا، عندما نفك الحصار عن الإحساس الديني المسجون في معابدنا ونسمح له بأن يخرج إلى حياتنا العامة عند ذلك يصلح مجتمعنا وإنساننا".

- السيد موسى الصدر