" بالرغم من قلقه الدائم، وهروبه المستمر، إلا أنه كان يمثل ملاذًا آمنًا لكل من حوله، كان ينتقم من القلق بمنح الطمأنينة للآخرين ..🖤🍂
لم أتوقع في يوم من الأيام وصولي لهذه المرحلة من اللامبالاة، لم أتخيل أنني سأكتفي من كل شيء تقريبًا ولايغريني او يدهشني شيء.🖤🍂
- حقًا أعتذر لنفسي فأنا مُتعبٌ جدًا، روحي منطفئة، حزني عارم، خيباتي كثيرة وغير متوقعة ، حقًا لم أعد أجدُني.🖤🍂
أقاوّم العالم وحدِي أذْبل لوحدي أسّتعيد عافيتي وحدِي ثُم في لحظة جحيّميه يقول لك أحدهُم أنا معك. عفواً من انت؟!🖤🍂
عن اي صداقه تتحدثون
الكلُّ يسألك " كيفَ حالُك " حسناً .. أنا بخيرٍ . هل يعنيكَ ذلك حقاً ؟ فلنفترِض بأني لستُ بخير .. ماذا ستفعل حين أُخبرك الحقيقة ؟ .. ماذا لو أخبرتك بأنِّي حزين و أشعرُ بالوِحدة .. هل ستقطعُ ضلعاً من سعادتِك تُهديه لِصدري الضائِق ؟ .. أم ستترك كل ماهو خلفك…
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
-كل شخص يستحق على الأقل جهة واحدة آمنة في حياته ، جهةً لا يُضام منها و لا يُضرُّ عبرها ، جهة يستند عليها كلما أرهقته الأشياء 🖤🍂