سأطلُب منكِ الرقص مَعي
لكنَّما أرجوكِ لاترفضي
لاتَرُدّي يدي خائبةً
رقصةٌ واحدةٍ فحَسْب
وبعدها إفعلي ماشئتِ
لا تبدين جميلةً
وأنتِ تتمايَلين بمفردكِ
لذلك راقصيني
فالرقصُ يامُهجة عُمري
ليسَ للعشاقِ فقط
أنا أعدُكِ ألا أحاوِط خَصركِ
ألا أقبلُّكِ
ألا أغرقُ بَين خُصلات شعركِ
وأنتِ عديني أن تَغفري ليَّ.
لكنَّما أرجوكِ لاترفضي
لاتَرُدّي يدي خائبةً
رقصةٌ واحدةٍ فحَسْب
وبعدها إفعلي ماشئتِ
لا تبدين جميلةً
وأنتِ تتمايَلين بمفردكِ
لذلك راقصيني
فالرقصُ يامُهجة عُمري
ليسَ للعشاقِ فقط
أنا أعدُكِ ألا أحاوِط خَصركِ
ألا أقبلُّكِ
ألا أغرقُ بَين خُصلات شعركِ
وأنتِ عديني أن تَغفري ليَّ.
فيكِ منَ الشَّمسِ المُنيرةِ ضَوءُها
ولَيسَ لَها منكِ التَبَسُّمُ والثَغرُ
بلَى لكِ نورُ الشمسِ والبَدرُ كُلَّهُ
وَلا حَمَلَت عَينيكِ ولَا بدرُ
ولَيسَ لَها منكِ التَبَسُّمُ والثَغرُ
بلَى لكِ نورُ الشمسِ والبَدرُ كُلَّهُ
وَلا حَمَلَت عَينيكِ ولَا بدرُ
طَلَّ عَلَيْها وَهِيَ فِي حالَة ( ْ )
فَ ( َ ) ذراعَيْهِ وَ ( ُ ) بِ ( ّ )
حَتّى ( ِ ) أضلاعُها .
فَ ( َ ) ذراعَيْهِ وَ ( ُ ) بِ ( ّ )
حَتّى ( ِ ) أضلاعُها .
إنّي أغارُ عَليكِ من غسَقِ الدُجَى
خوفاً عَليكِ فلا يُجنّ ويتعبكِ
يَا نَجْمَةً مَلأتْ فُؤادي بِالهَوى
كُوني بريقي إنّ لِيّ قلبٌ معَكِ
يا كَمْ تَمنَّيتُ الفضاءَ بأضلُعي
كي لا أَرى فُلكاً يُناجي أضلعكِ .
خوفاً عَليكِ فلا يُجنّ ويتعبكِ
يَا نَجْمَةً مَلأتْ فُؤادي بِالهَوى
كُوني بريقي إنّ لِيّ قلبٌ معَكِ
يا كَمْ تَمنَّيتُ الفضاءَ بأضلُعي
كي لا أَرى فُلكاً يُناجي أضلعكِ .