كان يحادثني حتى أغفُ على صوته ، اليوم بعد سنة ع فراقنا ، علمت من أحد اصدقائنا أنه متوفي منذ سبع سنوات اي قبل لقائنا ، ﻻ أحد بالمصحة النفسية يصدق وجوده حتى أصدقائي أخبروني أنني سأتحسن حال خروجي من هنا ، لكن اﻷمر الذي يشغلني هو زيارته لي باﻷمس ، 🖤✨
حتى عندما يعود المرء سالماً من الأشياء التي تؤذيه ، أعلم جيداً أنه لا يعود ڪما ڪان !💔