💛🌤ӧLɹ̤בɺỈ رَوًّائع
ماتت وصورتها الشخصية امرأه فاتنه وهاتفها لا احد يعلم كلمة سره و مليئ بالأغاني ، ماتت وهي مقصره في صلاتها وقد اخرتها عن وقتها ، ماتت وصور يديها وجسمها وشعرها منتشره على مواقع التواصل ، ماتت وعبائتها المزخرفة والملونه ومكياجها وعطورها ورائها
كيف حالها الآن في قبرها ؟
ماتت وهي مغتره بالحياة الدنيا وتظن ان الموت بعيد ولكنّه اتاها بغفلتها وعلى عاتقها ذنوب جاريه تتعذب الأن بقبرها وامنيتها ( ياليتني قدمتُ لحياتي) ياليتني لم اضع تلك الصوره التافهه لحسابي ياليتني لم اشارك تلك الاغنيه التي اعجبتني ياليتني لم احمل نفسي هذه الذنوب ولكن الأن أغلقت ابواب التوبه لم تنفعها ياليت ولكن انتِ يامن تقرأين كلامي لازالت لديك فرصه لازلتي على قيد الحياه تستطعين حذف كل ما انغريتي به وعصيتي ربُّكِ الذي رزقك وكان معك حين لم تكونين تستحقين لازالت ابواب التوبه مفتوحه اسعي للأخره فهذه دنيا فانيه!💔
ماتت وهي مغتره بالحياة الدنيا وتظن ان الموت بعيد ولكنّه اتاها بغفلتها وعلى عاتقها ذنوب جاريه تتعذب الأن بقبرها وامنيتها ( ياليتني قدمتُ لحياتي) ياليتني لم اضع تلك الصوره التافهه لحسابي ياليتني لم اشارك تلك الاغنيه التي اعجبتني ياليتني لم احمل نفسي هذه الذنوب ولكن الأن أغلقت ابواب التوبه لم تنفعها ياليت ولكن انتِ يامن تقرأين كلامي لازالت لديك فرصه لازلتي على قيد الحياه تستطعين حذف كل ما انغريتي به وعصيتي ربُّكِ الذي رزقك وكان معك حين لم تكونين تستحقين لازالت ابواب التوبه مفتوحه اسعي للأخره فهذه دنيا فانيه!💔
وماذا عن صلاتك وقُربك من خالقك ؟ هل سألت نفسك يومًا ما لماذا أنت محطم الى تلك الدرجة ؟ لماذا انت تبكي وتحزن وتحرق روحك وتذهب للنوم ؟ لأنك بعيدًا عن الله سبحانه وتعالى إياك إياك أن تنظر الى الدنيا أكثر من الاخرة ، اجعل افكارك جميعها عن الاخره ، تخيل معي ! بأنك تذهب و تُشكي الى الله ودموعك لا تقف وتخشع باكيًا واثقًا مطمئن بأن الله يسمع شكوتك وهو يُخبي لك سعادة تُرجع حينها اليه وانت تشكره عليها ! ، ولا تغريك ملذات الدنيا ستنتهي غدًا ! اذهب الى ربي وقدم له وعدًا بأنك تتوب توبة صادقة وتذكر بأن الله غفور رحيم ، يسمع الى عبادة ، ويستجيب دعوة الداعي اذا دعى ، لن تصادف أحدًا على تلك الدنيا يسمع لك ويستجيب لك ويغفر لك اخطائك سوا الله سبحانه وتعالى ، ارجع الى ربي انه يستقبل عباده دائمًا .
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
القارى عبد الرحمن مسعد