ستشاهد فتاة بيضاء رقيقة تمشى على مخاوفها مُسرعة، وتحارب العالم بعينيها الوديعة، تجاهل رغبتك أن تقول لها شيئًا لطيفًا، هي لا تراك .

‏"سأقضي بقية عمري في حُبّ من يجعلونني أنا، بعفويّتي البالغة وقلبي المُدلل وهدوئي المخيف وأغصاني المفعمة توقًا للسعادة، ولتكن عاطفتي غايةً سامية لديهم بأن تظلّ مُطمَئِنة".

القرار الصح.. مو لازم يكون مريح وفراشات، احياناً قرارك المناسب يكون سبب من اسباب تقرحات قولونك مبدئياً
لذلك : « احياناً تكون النجاة بأن تفوتنا الاشياء، لا في التمسك بها »

مُنذ طفولَتي تَتهِمَني أُمي
بأن يَدّاي مَثقوبتَان
تسقُط منهَا الأشياء الثَمينة
مُتهشمه ..
التصقت التُهمةُ بيدّي وتطورت
وأصبَحتُ أُفلت الأشياء ، الأحلَام ، الأَيام
وحتىٰ الأشخَاص

إنها امرأة ثمينة مر على تكوينها
صبر طويل أحالها لـ درة .

‏«الكلمة أيضًا تتعب من تكرار لفظها دون أن تُفهَم»

امرأة حتى في صمتها شهية ..

وكأن الله دَلّني عليه لأبتهِج.

أشبك يديّ مع بعضهما،
كي أخنق رغبة أصابعي للمسِ وجهك.

واجلب لنفسك السرورَ ما استطعت ، لا تكُن أنتَ والزمان عليها

خلي اللي يسيب إيدك مرَّة .. يحلم يلمسها وميطولهاش.

كُلك على بعضك محادثة ونحذفت .

آسف لأنكِ تبدين دائمًا وكأنكِ تتشبثين بي وأبدو دائمًا وكأني أفلتكِ .