دراسة يابانية حديثة : هرمون الذكورة ينخفض عند الرجال أثناء استماعهم للموسيقى
دراسة سلفية قديمة : " كان السلف يسمون الرجل المغني مخنث وهذا مشهور في فتاواهم ".
ابن تيمية مجموع الفتاوى ( ١١ / ٥٦٥ ) .
المخنث هو الذي تشبه حركاته النساء خُلقًا أو تخلقًا.

قال ﷺ موصياً ربات البيوت :(يا نساء المسلمات لاتحقرن جارة لجارتها ولو فرسن شاة ) فرسن الشاة هو للغنم بمنزلة الخف للإبل، وهو ما يضرب به المثل في القلة والزهد فيه .
والقليل دائم ومتيسر لكل أحد ، وفيه دوام المودة وإسقاط التكلف .

*اللهم انا نسألك .. بقوتك .. وضعفنا .. وبغناك عنا .. وفقرنا إليك .. أن ترحمنا .. وتسترنا .. يارب* ..🤲♥️

‏قال الشيخ صالح الفوزان حفظه الله :

*من اتبع القرآن وعمل به ؛ فإن الله سبحانه وتعالى تكفل له بألا يضل في الدنيا ولا يشقى في الآخرة.*

📚[ المنتقى من فتاوى الفوزان (جزء 1 ، ص128)].

عاوزين نتناول موضوع مهم جدا حيتركز يعني علامات الغفله عشان اول ما تجيك اول حاجه تفكر فيها انك ترجع إلي ربنا لان الموت ده ما معروف بتين الواحد فينا ما عاوز يعني روحو ربنا يقبضها وهو بعمل في معصيه اي كانت شنو هي عشان كدا ركز معاي وخلي كل حاجه حتنتاول تلاته نقاط مهم علامات الغفله أسبابها علاجها حيكون شنو

قال تعالى: ﴿ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ مُعْرِضُونَ )

أ. علامات الغفلة

: التكاسل عن الطاعات

قال الله تعالى: ﴿ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَهُوَ خَادِعُهُمْ وَإِذَا قَامُوا إِلَى الصَّلَاةِ قَامُوا كُسَالَى ) وعن أبي هريرة رضي الله عنه يرفعه: ((إن أثقل الصلاة على المنافقين صلاة العشاء وصلاة الفجر

ولو يعلمون ما فيهما، لأتوهما ولو حبوا ))

استصغار المحرمات والتهاون بها

قال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه: ((إن المؤمن يرى ذنوبه كأنه قاعد تحت جبل يخاف أن يقطع عليه، وإن الفاجر يرى ذنوبه كذباب من على أنفه فقال به هكذا، فقال أبو شهاب بيده فوق أنفه؛ [البخاري، كتاب الدعوات.

إلف المعصية ومحبتها والمجاهرة

بها:

لحديث أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((كل أمتي معافى إلا المجاهرين، وإن من المجاهرة أن يعمل الرجل بالليل عملا ثم يصبح وقد ستره الله، فيقول: يا فلان عملت البارحة كذا وكذا، وقد بات يستره ربه، ويصبح يكشف ستر الله عنه))؛

اسباب الغفلة

أولا: الجهل بالله تعالى، وبأسمائه وصفاته، وأفعاله، وبدينه؛ لأن العلم بالله لو رسخ في القلب، وأدرك العبد قدرة الله وعظمته؛ فيجعله يخشى ربه ويعبده؛ قال الله تعالى: قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُولُو الْأَلْبَابِ ﴾ [الزمر:

ثانيًا : حب الدنيا والانشغال بالتكاثر في الأموال والأولاد: وصدق القائل سبحانه: ﴿ أَلْهَاكُمُ التَّكَاثُرُ ) وكما قيل أن حب الدنيا رأس كل خطيئة والغفلة هي ثمرة حب الدنيا؛ قال تعالى: يَعْلَمُونَ ظَاهِرًا مِنَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ عَنِ الْآخِرَةِ هُمْ غَافِلُونَ

ثالثا: المعاصي من أعظم أسباب الغفلة:

عن أبي هريرة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((إن العبد إذا أخطأ خطيئةً، نكتت في قلبه نكتة سوداء، فإذا هو نزع واستغفر وتاب، سقل قلبه، وإن عاد، زيد فيها حتى تعلو قلبه، وهو الران الذي ذكر الله؛ ﴿ كَلَّا بَلْ رَانَ عَلَى قُلُوبِهِمْ مَا كَانُوا يَكْسِبُونَ )

رابعًا: صحبة الغافلين جلساء السوء:

فالصاحب ساحب إما للخير أو الشر، والمرء على دين خليله، ويرسم القرآن مشهد تبرؤ أصحاب السوء من بعضهم يوم القيامة؛ قال الله تعالى: ﴿ وَيَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلَى يَدَيْهِ يَقُولُ يَا لَيْتَنِي اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلًا * يَا وَيْلَتَى لَيْتَنِي لَمْ أَتَّخِذْ فُلَانَا خَلِيلًا * لَقَدْ أَضَلَّنِي عَنِ الذِّكْرِ بَعْدَ إِذْ جَاءَنِي وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِلْإِنْسَانِ خَذُولًا )

كدا احنا خلصنا تاني موضوع وهو اسباب الغفلة  طيب اهم حاجه علاج الغفلة حيكون شنو تابع

أولا : ذكر الله تعالى وقراءة القرآن

الكريم، وقد حذر الله تعالى من الغفلة عن ذكره؛ فقال سبحانه: ﴿ وَاذْكُرْ رَبَّكَ فِي نَفْسِكَ تَضَرُّعًا وَخِيفَةً وَدُونَ الْجَهْرِ مِنَ الْقَوْلِ بِالْغُدُوِّ وَالْآصَالِ وَلَا تَكُنْ مِنَ الْغَـافلين

ثانيًا: حضور مجالس الذكر علاج لغفلة القلوب، وتذكر بالله وتلين القلوب وتذكر بعقابه وجنته وعفوه. وفي حديث أنس بن مالك رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((إذا مررتم برياض الجنة فارتعوا ، قالوا: وما رياض الجنة؟ قال: حلق الذكر))؛

ثالثا: معرفة حقيقة الدنيا وأنها لا قيمة لها عند الله؛ فحقيقتها أخبر عنها الرسول صلى الله عليه وسلم في سنن الترمذي عن أبي هريرة قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((ألا إن الدنيا ملعونة ملعون ما فيها، إلا ذكر الله وما والاه، وعالم أو متعلم ) ؛ والمقصود من الحديث أنها مبعدة عن الله والدار الآخرة ؛ لذلك ذُمَّت ومعرفة أنها لا قيمة لها؛ فعن سهل بن سعد الساعدي رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (لو كانت الدنيا تعدل عند الله جناح بعوضة، ما سقى كافرًا منها شربة ماء))

رابعا: الإكثار من ذكر القبر والموت، فكفى بالموت واعظا؛ عن عمار بن ياسر رضي الله عنه قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول: ((كفى بالموت واعظا ...))؛ وكفى به منبها ومذكرًا، فكيف لمن يتذكر الموت ويحضر الجنائز ويزور المقابر - أن يكون غافلا عن طاعة ربه وعبادته ولقائه

خامسا: قصر الأمل؛ فعن ابن عمر رضي الله عنهما قال: ((أخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم بمنكبي فقال: كن في الدنيا كأنك غريب، أو عابر سبيل))، وكان ابن عمر رضي الله عنهما يقول: "إذا أمسيت فلا تنتظر الصباح، وإذا أصبحت فلا تنتظر المساء، وخذ من صحتك لمرضك، ومن حياتك لموتك"