This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
صح كل سنه نتعلم شغلات وأمور
بس هل سنه فعليا قفلت كل الملفات
واحس نفسي تحولت غير بشر وغير زينب
عرفت حتى اقرب الناس اليه
واكيد لا راح أثق بأحد
ولا راح اوكف لأحد
ولا راح اقدر أحد
وأكثر سنه خلتني احس أكثر ان غير رب العالمين وأهل البيت غيرهم لا شيء أبدا
محد يوكف الك بكد رب العالمين
محد يسندك بكد رب العالمين 😊
محد يساعدك تتخطى أيامك الصعبه والشدد غير رب العالمين
هو أقرب من حبل الوريد
طز بالصداقات والعلاقات وحتى الأخوه
لأن كلها مجاملات وبسس من تحتاج أحد ما راح تلكاهم❤️🤲
اللهم لا تحوجني لغيرك
ولا تخليني استند ع غيرك
بس هل سنه فعليا قفلت كل الملفات
واحس نفسي تحولت غير بشر وغير زينب
عرفت حتى اقرب الناس اليه
واكيد لا راح أثق بأحد
ولا راح اوكف لأحد
ولا راح اقدر أحد
وأكثر سنه خلتني احس أكثر ان غير رب العالمين وأهل البيت غيرهم لا شيء أبدا
محد يوكف الك بكد رب العالمين
محد يسندك بكد رب العالمين 😊
محد يساعدك تتخطى أيامك الصعبه والشدد غير رب العالمين
هو أقرب من حبل الوريد
طز بالصداقات والعلاقات وحتى الأخوه
لأن كلها مجاملات وبسس من تحتاج أحد ما راح تلكاهم❤️🤲
اللهم لا تحوجني لغيرك
ولا تخليني استند ع غيرك
الحياه الزوجيه
من أنواع الجهاد…
جهاد كل رجل وامرأة من أجل الحفاظ على بيوتهم، وبقاء ودهم، وصلاح أولادهم!!
فالحرب على الأسرة أصبحت عالمية!!
تشارك فيها الحكومات بسنِّ القوانين.. والإعلام بتدمير القيم وهزّ الثوابت..
والأهل بالحمق وسوء التصرف..
والزوجان بتأخير التصافي، والنظر إلى الغير،
ومشاورة غير ذي الصفة، وقلة الدين،
والانشغال بالحق عن الواجب!!
جاهدوا ما استطعتم من أجل بيوتكم…
فاحسنوا الجهاد
العيلة و الحياة الزوجية من نعم ربنا علينا حطوا كل مجهودكم فى بيتكم و تربية عيالكم كفاية خراب للبيوت من اجل تفاهات الحياة
من أنواع الجهاد…
جهاد كل رجل وامرأة من أجل الحفاظ على بيوتهم، وبقاء ودهم، وصلاح أولادهم!!
فالحرب على الأسرة أصبحت عالمية!!
تشارك فيها الحكومات بسنِّ القوانين.. والإعلام بتدمير القيم وهزّ الثوابت..
والأهل بالحمق وسوء التصرف..
والزوجان بتأخير التصافي، والنظر إلى الغير،
ومشاورة غير ذي الصفة، وقلة الدين،
والانشغال بالحق عن الواجب!!
جاهدوا ما استطعتم من أجل بيوتكم…
فاحسنوا الجهاد
العيلة و الحياة الزوجية من نعم ربنا علينا حطوا كل مجهودكم فى بيتكم و تربية عيالكم كفاية خراب للبيوت من اجل تفاهات الحياة
أحد القضاة يروي عن قضية طلاق بين زوجين ،
و الزوجة هي من طلبت الطلاق .
يقول القاضي :
في الجلسة الأولى أجلت القضية لأجل بعيد كي أترك مجالا للصلح ،
فاجتمعت الخصومة في الجلسة القادمة ،
فسألتهم إذا كانا قد تراجعا عن الطلاق ، فأكد الطرفان تمسكهما بالطلاق ،
فأجلت الجلسة و هما في قمة الإنزعاج يريدان إنهاء حياتهما الزوجية ،
برغم تذمرهم أجلت القضية لعدة مرات ،
ثم عقدت جلسة ، و طلبت من الرجل أن يجلس على كرسي و طاولة و أن يكتب عشر حسنات لزوجته .. فقط حسنات ..
و كذلك تفعل المرأة و يتبادلان الأوراق ، ليقرأ كل واحد منهما ما كتبه الآخر ،
قلت لهم لن أقرأ ما ستكتبون ..
أنتم فقط ستقرؤونه فاكتبوا دون خجل ،
بعد إنتهاء الزوج من الكتابة طلبت من الزوجه أن تقرأ بسرها ،
بدأت الزوجه تقرأ و تنظر في وجه زوجها و بدأت الإبتسامة ترتسم على وجهها و بدأت تزداد الإبتسامة ،
و تشرد في عيني زوجها ،
تارة تلقي نظرة جريئة و تارة تنظر نظرة خجل و ترمي ببصرها غضًا لقدميه ،
و الزوج دائم النظر و الإبتسامة مستدامة ..
ثم جاء دور الزوجة فكتبت عشر حسنات و لما انتهت بدأ الزوج يقرأ و يبتسم و يمعن النظر بزوجته و هي تارة تنظر في عينيه و تارات للأرض ،
يقول القاضي : و لم يكن غيرنا في القاعة فخرجت لدقيقتين ،
و لما عدت سمعت همسـًا يعاتب حبـًا قد كان ،
طلبت منهم عدم التكلم معي و أن يخرجا سويـًا (و حبذا لو دعاها لتناول طعام الغداء في مطعم) ، و غدًا يعودان ،و أنا سأنطق بالحكم الذي يريدانه ،
فوافقا ..
خرجا وعادا من الغد يداهما متعانقتان و وجوههم مبتسمة ،
فقلت لهم : هل أثبت الطلاق ؟.
قالا : لا .
نحن عدنا لبعضنا بالأمس و أنتهت كل المشاكل بيننا بما استعدناه من الحب الذي بيننا ..
يقول القاضي : و إلى الآن لا أعلم لا أنا و لا أنتم ماذا كتبوا ..
و لكنني أعلم كم نحن بحاجه لمثل هذا القاضي وهذه القامات التي لا تنظر إلى مراكزها على أنها مناصب تعلو بها على البشر و ترفع أنوفها تكبرا و تجبرا ،
إخواني : الصلح بلمحة ،
أنظر لحسنات زوجتك وانظري لحسنات زوجك ،
انظروا إلى حسنات الأصدقاء والإخوه وكل من حولكم تصبح الحياة أجمل .
و الزوجة هي من طلبت الطلاق .
يقول القاضي :
في الجلسة الأولى أجلت القضية لأجل بعيد كي أترك مجالا للصلح ،
فاجتمعت الخصومة في الجلسة القادمة ،
فسألتهم إذا كانا قد تراجعا عن الطلاق ، فأكد الطرفان تمسكهما بالطلاق ،
فأجلت الجلسة و هما في قمة الإنزعاج يريدان إنهاء حياتهما الزوجية ،
برغم تذمرهم أجلت القضية لعدة مرات ،
ثم عقدت جلسة ، و طلبت من الرجل أن يجلس على كرسي و طاولة و أن يكتب عشر حسنات لزوجته .. فقط حسنات ..
و كذلك تفعل المرأة و يتبادلان الأوراق ، ليقرأ كل واحد منهما ما كتبه الآخر ،
قلت لهم لن أقرأ ما ستكتبون ..
أنتم فقط ستقرؤونه فاكتبوا دون خجل ،
بعد إنتهاء الزوج من الكتابة طلبت من الزوجه أن تقرأ بسرها ،
بدأت الزوجه تقرأ و تنظر في وجه زوجها و بدأت الإبتسامة ترتسم على وجهها و بدأت تزداد الإبتسامة ،
و تشرد في عيني زوجها ،
تارة تلقي نظرة جريئة و تارة تنظر نظرة خجل و ترمي ببصرها غضًا لقدميه ،
و الزوج دائم النظر و الإبتسامة مستدامة ..
ثم جاء دور الزوجة فكتبت عشر حسنات و لما انتهت بدأ الزوج يقرأ و يبتسم و يمعن النظر بزوجته و هي تارة تنظر في عينيه و تارات للأرض ،
يقول القاضي : و لم يكن غيرنا في القاعة فخرجت لدقيقتين ،
و لما عدت سمعت همسـًا يعاتب حبـًا قد كان ،
طلبت منهم عدم التكلم معي و أن يخرجا سويـًا (و حبذا لو دعاها لتناول طعام الغداء في مطعم) ، و غدًا يعودان ،و أنا سأنطق بالحكم الذي يريدانه ،
فوافقا ..
خرجا وعادا من الغد يداهما متعانقتان و وجوههم مبتسمة ،
فقلت لهم : هل أثبت الطلاق ؟.
قالا : لا .
نحن عدنا لبعضنا بالأمس و أنتهت كل المشاكل بيننا بما استعدناه من الحب الذي بيننا ..
يقول القاضي : و إلى الآن لا أعلم لا أنا و لا أنتم ماذا كتبوا ..
و لكنني أعلم كم نحن بحاجه لمثل هذا القاضي وهذه القامات التي لا تنظر إلى مراكزها على أنها مناصب تعلو بها على البشر و ترفع أنوفها تكبرا و تجبرا ،
إخواني : الصلح بلمحة ،
أنظر لحسنات زوجتك وانظري لحسنات زوجك ،
انظروا إلى حسنات الأصدقاء والإخوه وكل من حولكم تصبح الحياة أجمل .
أغذية لتقوية المناعة
1⃣ #الحمضيات :
يمكن الحصول على كميات جيّدة من فيتامين ج عن طريق إضافة الحمضيات إلى النظام الغذائي ، ويعدّ فيتامين ج أو ما يسمّى بحمض الأسكوربيك عنصراً ضرورياً لتحفيز جهاز المناعة لزيادة قوته ، كما يمتلك دوراً مهمّاً في مكافحة الالتهابات ، والفيروسات ، والبكتيريا وذلك بحسب ما ذكرته دراسة نشرت عام 2014.
2⃣ #البروكلي :
يعدّ البروكلي مصدراً غنيّاً بفيتامين ج ، كما أنّه يحتوي على مجموعة من مضادات الأكسدة القوية ، كالسلفورافان ، وبالتالي فإنَّ تناوله بانتظام كجزء من نظام غذائي صحي يعدُّ من الخيارات الجيّدة لدعم صحة الجهاز المناعي.
3⃣ #السبانخ :
يعدُّ السبانخ مصدراً غنيّاً بفيتامين ج ، بالإضافة إلى احتوائه على مركب البيتا كاروتين ، والعديد من مضادات الأكسدة ، لذا فإنَّ تناوله بمكن أن يساعد على زيادة قدرة الجهاز المناعي على مكافحة العدوى ، كما يعدُّ السبانخ أحد أفضل مصادر المغنيسيوم الغذائية ، وهو عنصر ضروري لاستقلاب الطاقة ، والمحافظة على وظائف العضلات والأعصاب ، وانتظام دقات القلب ، وصحة الجهاز المناعي ، وضغط الدم الطبيعي.
1⃣ #الحمضيات :
يمكن الحصول على كميات جيّدة من فيتامين ج عن طريق إضافة الحمضيات إلى النظام الغذائي ، ويعدّ فيتامين ج أو ما يسمّى بحمض الأسكوربيك عنصراً ضرورياً لتحفيز جهاز المناعة لزيادة قوته ، كما يمتلك دوراً مهمّاً في مكافحة الالتهابات ، والفيروسات ، والبكتيريا وذلك بحسب ما ذكرته دراسة نشرت عام 2014.
2⃣ #البروكلي :
يعدّ البروكلي مصدراً غنيّاً بفيتامين ج ، كما أنّه يحتوي على مجموعة من مضادات الأكسدة القوية ، كالسلفورافان ، وبالتالي فإنَّ تناوله بانتظام كجزء من نظام غذائي صحي يعدُّ من الخيارات الجيّدة لدعم صحة الجهاز المناعي.
3⃣ #السبانخ :
يعدُّ السبانخ مصدراً غنيّاً بفيتامين ج ، بالإضافة إلى احتوائه على مركب البيتا كاروتين ، والعديد من مضادات الأكسدة ، لذا فإنَّ تناوله بمكن أن يساعد على زيادة قدرة الجهاز المناعي على مكافحة العدوى ، كما يعدُّ السبانخ أحد أفضل مصادر المغنيسيوم الغذائية ، وهو عنصر ضروري لاستقلاب الطاقة ، والمحافظة على وظائف العضلات والأعصاب ، وانتظام دقات القلب ، وصحة الجهاز المناعي ، وضغط الدم الطبيعي.
4⃣ #الشمر :
يُمكن للشمر أن يُحسّن استجابة الجهاز المناعيّ للعدوى ، وذلك لاحتوائه على عنصر السيلينيوم الذي يُحفّز عملية إنتاج إحدى أنواع الخلايا المناعية المُسمّاة بالخلية التائية القاتلة.
يُمكن للشمر أن يُحسّن استجابة الجهاز المناعيّ للعدوى ، وذلك لاحتوائه على عنصر السيلينيوم الذي يُحفّز عملية إنتاج إحدى أنواع الخلايا المناعية المُسمّاة بالخلية التائية القاتلة.
" لا تجعلي زوجك هو كلّ حيآتك "
اروع ماكتبه القلم عن حق المرأة في نفسها وحياتها
بسم الله الرحمن الرحيم
ينقصنا هنا (( ثقافة زوجية صحيحة )) .. عندما تفهم الزوجة معنى الزواج ..
و تتعلم كيف تتعايش معه ... تتغير حياتها و تصبح الأمور أسهل ..
عندما نفهم بناتنا أن الزوج هو إضافة راائعة لحياتك السابقة ...
و ليست نقلة من حياة إلى حياة !! فنحن بهذا نجنبهن الكثير من الألم و المشاكل
... احتفظي بحياتك ... احتفظي بهواياتك .. احتفظي بصداقاتك ..
احتفظي باهتماماتك .. وأضيفي لها زوج ...
أحبيه و أغدقيه حنان و دلع ...
و عيشي معه و لكن لا تعيشي له .. عاطفتك جياشة و رومانسيتك كبيرة و لكن لا تغرقيه بها ..
فهو لا يتحمل كل هذا .. بل إنه يشعر بالاختناق ...
و هذا ما يدفعه للهروب منك ...... قد يكون صعباً .. و لكن بعد التعود ..
ستجدين متعة خاصة بذلك .. إذا خرج لا تشغلي نفسك أين هو ؟؟ ..
ماذا يفعل ؟؟ .. لماذا تأخر ؟؟ ....
ألم أكن هكذا قبل الزواج ؟؟ .... إذاً هذا سهل بإذن الله
نحن بحاجة إلى إعادة تقدير لذاتنا .. ألسنا قادرين على إسعادها !!
ألم نكن قبل الزواج متعودين على الاستمتاع بالوقت لوحدنا ..
لماذا أصبح زوجي هو مصدر سعادتي الوحيد ؟ ألا يوجد في حياتي غيره !
أجد أحياناً من تشتكي من سهر زوجها اليومي مع أصحابه
و تقول (( أنا سويت كل اللي قلتوه .. طنشته و ما سألت عنه .. و يوم جاء
مافكر فيه.. بس ما في فايدة !! )) من قال لك طنشيه ، و لا أحقريه
عندما تكونين مستقلة عاطفياً ستجدين الحل ..
فإذا خرج اشغلي نفسك بأي شي يجلب لك الراحة و المتعة ... هوايات .. طلعات .. قراءات ..قراءة قران...
أو حتىاللعب مع عيالك ... و إذا جاء هللي و رحبي ..
لأنك مرتاحة نفسياً لاتنتظرين منه شي .
قاعدة مهمة
(( عيشي حياتك ... و خليه يعيش حياته ..
و إذا التقيتوا استمتعوا باللحظات التي جمعتكم ))
ستجدينه يقرب منك بنفسه و يقترح خروجكم معاً ......
ستجدينه مستمتع كثيراً بقضاء الوقت معك .. فهو لا يشعر بقيود ...
تموتين بدونه ! هذا الشعور نتيجة التصاقك به عاطفياً ...
توقفي و فكري .. (( هل حياتي تتوقف على هذا الرجل )) ...
إذا اعتنى بي سعدت و إذا أهملني شقيت !... انظري حولك ..
لديك من معطيات الحياة مايجلب السعادة والراحة ...
و لكن انشعالك بزوجك أعماك عنها ...
1/ لديك أبناء ضحكاتهم مصدر سعادة ..
2/ و لديك أهل و أخوات يحبونك
إليكن هنا الزوجة سعاد والزوجه مها ، عندما رجع سيف من العمل وعلى مائدة الغداء أخبر سعاد أنه قرر الذهاب
في رحلة مع أصدقائه يوم غد و أنه سيغيب اليوم كله ..
1- سعاد (( المتعلقة عاطفياً )) .. تشعر بالضيق .. أين أنا من جدولك .. ؟؟
لماذا طلعاتك مع أصدقائك تستغرق اليوم كله بينما طلعاتك معي لا تتعدى
الساعتين و على عجل ؟؟ .. هل أنا مملة ؟؟ .. كنت أنتظر نهاية الأسبوع لتعوضني انشغالك عني ..
و لكن للأسف أنا آخر اهتماماتك و أنت لا تفكر إلا في نفسك ...
إن كان هذا الكلام هو ما دار بينها و بين سيف ، أم احتفظت به لنفسها ..
فهي في الحالتين تشعر بالضيق و الظلم و تحمل في نفسها مشاعر سلبية
2- أما مها (( المستقلة عاطفياً )) .. فترد عليه
والله زين قلت لي عشان أخصص يوم غد يوم الدلع الخاص بي
يرد عليها سيف : يعني وشو يوم الدلع ؟؟
ترد عليه : =D{{{{..هہہہہہہـ(=)))ـہہہہہہہٱٱٱي..}}}}(y)=D هااااااي .... هذي سوالف حريم .. و تقوم من مكانها
و هي تفكر سأحجز بالصالون .. أو قد تكون بالحقيقة ليس عندها خطط
نسيت أن أذكر أن سيف في كلتا الحالتين لن يغير رأيه....
في الحالة الأولى .... سيذهب و هو مكشر .. و عندما يسأله
أصحابه يرد و يقول (( المَرَه لازم تنكد علي قبل لا أطلع ))
في الحالة الثانية ... سيذهب و هو مرتاح .. و باله مشغول بمها
و يفكر ماذا يا ترى تقصد بيوم الدلع ... بل أنه قد يرجع مبكراً حتى يشوف نتيجة الدلع بنفسه
أما كيف تشبعين نفسك عاطفياً
1/ اعتني بنفسك و دلليها
2/ استعيني بأشخاص قد يمدونك بالعاطفة بدون حساب ، مثل أختك ، أو صديقاتك ، أو قريباتك
3/ الاهتمام بنفسك
4 / كافئ نفسك على كل عمل جميل تقومي به ، ف .إذا شعرت أنك تتعبين مع أبنائك ...
لا تنتظري مدحا من احد بل قومي أنت بمكافئتها
5/ اذهبي في نزهة مع من تحبين اولادك ....صديقاتك .....اهلك..... خذي يوم راحة و استرخي في البانيو
6/ اشتري كيكتك المفضلة و استمتعي بأكلها
هكذا تشبعين نفسك عاطفياً و بذلك لن تشعري بالإحباط و لن تشعري بمشاعر سلبية تجاه زوجك
فكري في حياتك بمنطق آخر ,,
أعطي نفسك جزءاًً و أعطي زوجك الجزء الآخر
أسعدي نفسك بنفسك ...واعلمي أن سعادتك لا تتوقف على شخص بذاته .
اروع ماكتبه القلم عن حق المرأة في نفسها وحياتها
بسم الله الرحمن الرحيم
ينقصنا هنا (( ثقافة زوجية صحيحة )) .. عندما تفهم الزوجة معنى الزواج ..
و تتعلم كيف تتعايش معه ... تتغير حياتها و تصبح الأمور أسهل ..
عندما نفهم بناتنا أن الزوج هو إضافة راائعة لحياتك السابقة ...
و ليست نقلة من حياة إلى حياة !! فنحن بهذا نجنبهن الكثير من الألم و المشاكل
... احتفظي بحياتك ... احتفظي بهواياتك .. احتفظي بصداقاتك ..
احتفظي باهتماماتك .. وأضيفي لها زوج ...
أحبيه و أغدقيه حنان و دلع ...
و عيشي معه و لكن لا تعيشي له .. عاطفتك جياشة و رومانسيتك كبيرة و لكن لا تغرقيه بها ..
فهو لا يتحمل كل هذا .. بل إنه يشعر بالاختناق ...
و هذا ما يدفعه للهروب منك ...... قد يكون صعباً .. و لكن بعد التعود ..
ستجدين متعة خاصة بذلك .. إذا خرج لا تشغلي نفسك أين هو ؟؟ ..
ماذا يفعل ؟؟ .. لماذا تأخر ؟؟ ....
ألم أكن هكذا قبل الزواج ؟؟ .... إذاً هذا سهل بإذن الله
نحن بحاجة إلى إعادة تقدير لذاتنا .. ألسنا قادرين على إسعادها !!
ألم نكن قبل الزواج متعودين على الاستمتاع بالوقت لوحدنا ..
لماذا أصبح زوجي هو مصدر سعادتي الوحيد ؟ ألا يوجد في حياتي غيره !
أجد أحياناً من تشتكي من سهر زوجها اليومي مع أصحابه
و تقول (( أنا سويت كل اللي قلتوه .. طنشته و ما سألت عنه .. و يوم جاء
مافكر فيه.. بس ما في فايدة !! )) من قال لك طنشيه ، و لا أحقريه
عندما تكونين مستقلة عاطفياً ستجدين الحل ..
فإذا خرج اشغلي نفسك بأي شي يجلب لك الراحة و المتعة ... هوايات .. طلعات .. قراءات ..قراءة قران...
أو حتىاللعب مع عيالك ... و إذا جاء هللي و رحبي ..
لأنك مرتاحة نفسياً لاتنتظرين منه شي .
قاعدة مهمة
(( عيشي حياتك ... و خليه يعيش حياته ..
و إذا التقيتوا استمتعوا باللحظات التي جمعتكم ))
ستجدينه يقرب منك بنفسه و يقترح خروجكم معاً ......
ستجدينه مستمتع كثيراً بقضاء الوقت معك .. فهو لا يشعر بقيود ...
تموتين بدونه ! هذا الشعور نتيجة التصاقك به عاطفياً ...
توقفي و فكري .. (( هل حياتي تتوقف على هذا الرجل )) ...
إذا اعتنى بي سعدت و إذا أهملني شقيت !... انظري حولك ..
لديك من معطيات الحياة مايجلب السعادة والراحة ...
و لكن انشعالك بزوجك أعماك عنها ...
1/ لديك أبناء ضحكاتهم مصدر سعادة ..
2/ و لديك أهل و أخوات يحبونك
إليكن هنا الزوجة سعاد والزوجه مها ، عندما رجع سيف من العمل وعلى مائدة الغداء أخبر سعاد أنه قرر الذهاب
في رحلة مع أصدقائه يوم غد و أنه سيغيب اليوم كله ..
1- سعاد (( المتعلقة عاطفياً )) .. تشعر بالضيق .. أين أنا من جدولك .. ؟؟
لماذا طلعاتك مع أصدقائك تستغرق اليوم كله بينما طلعاتك معي لا تتعدى
الساعتين و على عجل ؟؟ .. هل أنا مملة ؟؟ .. كنت أنتظر نهاية الأسبوع لتعوضني انشغالك عني ..
و لكن للأسف أنا آخر اهتماماتك و أنت لا تفكر إلا في نفسك ...
إن كان هذا الكلام هو ما دار بينها و بين سيف ، أم احتفظت به لنفسها ..
فهي في الحالتين تشعر بالضيق و الظلم و تحمل في نفسها مشاعر سلبية
2- أما مها (( المستقلة عاطفياً )) .. فترد عليه
والله زين قلت لي عشان أخصص يوم غد يوم الدلع الخاص بي
يرد عليها سيف : يعني وشو يوم الدلع ؟؟
ترد عليه : =D{{{{..هہہہہہہـ(=)))ـہہہہہہہٱٱٱي..}}}}(y)=D هااااااي .... هذي سوالف حريم .. و تقوم من مكانها
و هي تفكر سأحجز بالصالون .. أو قد تكون بالحقيقة ليس عندها خطط
نسيت أن أذكر أن سيف في كلتا الحالتين لن يغير رأيه....
في الحالة الأولى .... سيذهب و هو مكشر .. و عندما يسأله
أصحابه يرد و يقول (( المَرَه لازم تنكد علي قبل لا أطلع ))
في الحالة الثانية ... سيذهب و هو مرتاح .. و باله مشغول بمها
و يفكر ماذا يا ترى تقصد بيوم الدلع ... بل أنه قد يرجع مبكراً حتى يشوف نتيجة الدلع بنفسه
أما كيف تشبعين نفسك عاطفياً
1/ اعتني بنفسك و دلليها
2/ استعيني بأشخاص قد يمدونك بالعاطفة بدون حساب ، مثل أختك ، أو صديقاتك ، أو قريباتك
3/ الاهتمام بنفسك
4 / كافئ نفسك على كل عمل جميل تقومي به ، ف .إذا شعرت أنك تتعبين مع أبنائك ...
لا تنتظري مدحا من احد بل قومي أنت بمكافئتها
5/ اذهبي في نزهة مع من تحبين اولادك ....صديقاتك .....اهلك..... خذي يوم راحة و استرخي في البانيو
6/ اشتري كيكتك المفضلة و استمتعي بأكلها
هكذا تشبعين نفسك عاطفياً و بذلك لن تشعري بالإحباط و لن تشعري بمشاعر سلبية تجاه زوجك
فكري في حياتك بمنطق آخر ,,
أعطي نفسك جزءاًً و أعطي زوجك الجزء الآخر
أسعدي نفسك بنفسك ...واعلمي أن سعادتك لا تتوقف على شخص بذاته .