مرات اكول اذا شي بي خدمة ال محمد صار بسرعة
صح بي لذة
لكن مو نفس من يكون العمل بي مصاعب
من يصير
تحس لذته اكبر..

وهاي كلها اختبارات ع كولت ملا عمار

وبالنهاية آل محمد يعرفون الي يحبهم ويعرفون الشخص الي جاي يخدمهم بحب وإخلاص وصدق نيه

وما راح يعوفون اليخدمهم ابد..

واحنه اذا ما نتعب لآل محمد
لمنو نتعب!!

واصلاً ماكو تعب بخدمتهم..

خلي اذكرلكم موقف صار فد مره
وفعلاً جان اختبار هو..
رغم بساطته

باحد الايام بمحرم صار عدنا طبخ
ف الوالدة طبخت كلشي
وبقى بس التمن
ف بس حطت التمن بالجدر
وهي جاي تگلب استوى ع النص
ضافتله ماي وكعدت

كعدت اقل الدقيقتين استوى التمن وبسرعة طلعت منه ريحة شعواط
بسرعة نصينا النار وعفناه يتهدر

الوالدة بسبب هذا الموقف لان طلعت ريحه من التمن
ظلت تبجي
تكول ما اريد اتفاشل ويه الزهره

خجلت منهم

وخافت تتفاشل ويه آل محمد

وشعرت هلشي تقصير منها

وسبحان الله
من ردنا نوزع
التمن صار ولا كأنما بي ريحة حرگ لو لچعه
واصلاً بوقتها
صار كلش طيب

ف هذا موقف
خوب آل محمد يريدون يشوفون
انت جاي تطبخ حتى تكسب رضا الناس؟
لو رضاهم؟

وإن شاء الله تكون الوالدة نجحت بهذا الاختبار…
حالتها بذاك اليوم
كسرت گلوبنا كلنا ع كد ما ظلت تبجي خاف تتفاشل ويه ال محمد

ف يجوز كلنا مرينا باختبارات
لكن احنه ماندري بيها
لتقصيرنا وقلة بصيرتنا
لكن إن شاء الله كلنا نجحنا بالاختبارات
وكلنا آل محمد راضين علينا

المهم من هذا كله
إن شاء الله وصلت رسالتي..

وخلوا ببالكم
احنه شما نسوي ونقدم ونسعى وووو
كله قليل بحق اهل البيت عليهم السلام

وكذلك ملحوظة اكو الي يعرفها واكو الي ما يعرفها

لولا الغدير لما صار العاشر!

ف يا خواتي واخواني
اجتهدواا بيوم الغدير
وأحيوا هذا اليوم العظيم