Forwarded from المكتبة الشاملة للأدعية الزيدية
🔴وسائل يوم الأربعاء وهو توحيد الرحمن وتهليل القرآن:
(1)
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
· وَإِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ لاَّ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ.
· اللّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مِنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلَا يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيْم.
· بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ * الم، اللّهُ لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ، نَزَّلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقاً لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ وَأَنزَلَ التَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ، مِنْ قَبْلُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَأَنزَلَ الْفُرْقَانَ إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ بِآيَاتِ اللّهِ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ وَاللّهُ عَزِيزٌ ذُو انتِقَامٍ، إِنَّ اللّهَ لاَ يَخْفَىَ عَلَيْهِ شَيْءٌ فِي الأَرْضِ وَلَا فِي السَّمَاء، هُوَ الَّذِي يُصَوِّرُكُمْ فِي الأَرْحَامِ كَيْفَ يَشَاء لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ .
· الصَّابِرِينَ وَالصَّادِقِينَ وَالْقَانِتِينَ وَالْمُنفِقِينَ وَالْمُسْتَغْفِرِينَ بِالأَسْحَارِ، شَهِدَ اللّهُ أَنَّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ وَالْمَلاَئِكَةُ وَأُوْلُواْ الْعِلْمِ قَآئِمَاً بِالْقِسْطِ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ، إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللّهِ الإِسْلاَمُ .
· قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مِنْ تَشَاء وَتَنزِعُ الْمُلْكَ مِمَّن تَشَاء وَتُعِزُّ مِنْ تَشَاء وَتُذِلُّ مِنْ تَشَاء بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ، تُولِجُ اللَّيْلَ فِي الْنَّهَارِ وَتُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ وَتُخْرِجُ الْحَيَّ مِنْ الْمَيِّتِ وَتُخْرِجُ الَمَيَّتَ مِنْ الْحَيِّ وَتَرْزُقُ مِنْ تَشَاء بِغَيْرِ حِسَابٍ .
· اللّهُ لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ لَيَجْمَعَنَّكُمْ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ لاَ رَيْبَ فِيهِ وَمَنْ أَصْدَقُ مِنْ اللّهِ حَدِيثًا .
· ذَلِكُمُ اللّهُ رَبُّكُمْ لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ فَاعْبُدُوهُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ وَكِيلٌ .
· اتَّبِعْ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنْ رَّبِّكَ لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ وَأَعْرِضْ عَنْ الْمُشْرِكِينَ .
· قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللّهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعًا الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ يُحْيِي وَيُمِيْتُ فَآمِنُواْ بِاللّهِ وَرَسُولِهِ النَّبِيِّ الأُمِّيِّ الَّذِي يُؤْمِنُ بِاللّهِ وَكَلِمَاتِهِ وَاتَّبِعُوهُ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ .
· وَمَا أُمِرُواْ إِلاَّ لِيَعْبُدُواْ إِلَهًا وَاحِدًا لاَّ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ .
· فَإِن تَوَلَّوْاْ فَقُلْ حَسْبِيَ اللّهُ لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبِّ الْعَرْشِ الْعَظِيْم .
· حَتَّى إِذَا أَدْرَكَهُ الْغَرَقُ قَالَ آمَنتُ أَنَّهُ لا إِلِهَ إِلاَّ الَّذِي آمَنَتْ بِهِ بَنُو إِسْرَائِيلَ وَأَنَاْ مِنْ الْمُسْلِمِينَ .
· فَإِن لَّمْ يَسْتَجِيبُواْ لَكُمْ فَاعْلَمُواْ أَنَّمَا أُنزِلِ بِعِلْمِ اللّهِ وَأَن لاَّ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ فَهَلْ أَنتُم مُّسْلِمُونَ .
· قُلْ هُوَ رَبِّي لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ مَتَابِ .
· يُنَزِّلُ الْمَلآئِكَةَ بِالْرُّوحِ مِنْ أَمْرِهِ عَلَى مِنْ يَشَاء مِنْ عِبَادِهِ أَنْ أَنذِرُواْ أَنَّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنَاْ فَاتَّقُونِ .
· وَإِن تَجْهَرْ بِالْقَوْلِ فَإِنَّهُ يَعْلَمُ السِّرَّ وَأَخْفَى، اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ لَهُ الْأَسْمَاء الْحُسْنَى .
· وَأَنَا اخْتَرْتُكَ فَاسْتَمِعْ لِمَا يُوحَى، إِنَّنِي أَنَا اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنَا فَاعْبُدْنِي وَأَقِمِ الصَّلَاةَ لِذِكْرِي إِنَّ السَّاعَةَ آتِيَةٌ أَكَادُ أُخْفِيهَا لِتُجْزَىٰ كُلُّ نَفْسٍ بِمَا تَسْعَىٰ .
· إِنَّمَا إِلَهُكُمُ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ وَسِعَ كُلَّ شَيْءٍ عِلْمًا .
· وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَّسُولٍ إِلَّا نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنَا فَاعْبُدُونِ .
· وَذَا النُّونِ إِذ ذَّهَبَ مُغَاضِبًا فَظَنَّ أَن لَّن نَّقْدِرَ عَلَيْهِ فَنَادَى فِي الظُّلُمَاتِ أَن لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنْ الظَّالِمِينَ، فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنْ الْغَمِّ وَكَذَلِكَ نُنجِي الْمُؤْمِنِينَ .
(1)
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
· وَإِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ لاَّ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ.
· اللّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مِنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلَا يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيْم.
· بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ * الم، اللّهُ لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ، نَزَّلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقاً لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ وَأَنزَلَ التَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ، مِنْ قَبْلُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَأَنزَلَ الْفُرْقَانَ إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ بِآيَاتِ اللّهِ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ وَاللّهُ عَزِيزٌ ذُو انتِقَامٍ، إِنَّ اللّهَ لاَ يَخْفَىَ عَلَيْهِ شَيْءٌ فِي الأَرْضِ وَلَا فِي السَّمَاء، هُوَ الَّذِي يُصَوِّرُكُمْ فِي الأَرْحَامِ كَيْفَ يَشَاء لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ .
· الصَّابِرِينَ وَالصَّادِقِينَ وَالْقَانِتِينَ وَالْمُنفِقِينَ وَالْمُسْتَغْفِرِينَ بِالأَسْحَارِ، شَهِدَ اللّهُ أَنَّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ وَالْمَلاَئِكَةُ وَأُوْلُواْ الْعِلْمِ قَآئِمَاً بِالْقِسْطِ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ، إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللّهِ الإِسْلاَمُ .
· قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مِنْ تَشَاء وَتَنزِعُ الْمُلْكَ مِمَّن تَشَاء وَتُعِزُّ مِنْ تَشَاء وَتُذِلُّ مِنْ تَشَاء بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ، تُولِجُ اللَّيْلَ فِي الْنَّهَارِ وَتُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ وَتُخْرِجُ الْحَيَّ مِنْ الْمَيِّتِ وَتُخْرِجُ الَمَيَّتَ مِنْ الْحَيِّ وَتَرْزُقُ مِنْ تَشَاء بِغَيْرِ حِسَابٍ .
· اللّهُ لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ لَيَجْمَعَنَّكُمْ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ لاَ رَيْبَ فِيهِ وَمَنْ أَصْدَقُ مِنْ اللّهِ حَدِيثًا .
· ذَلِكُمُ اللّهُ رَبُّكُمْ لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ فَاعْبُدُوهُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ وَكِيلٌ .
· اتَّبِعْ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنْ رَّبِّكَ لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ وَأَعْرِضْ عَنْ الْمُشْرِكِينَ .
· قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللّهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعًا الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ يُحْيِي وَيُمِيْتُ فَآمِنُواْ بِاللّهِ وَرَسُولِهِ النَّبِيِّ الأُمِّيِّ الَّذِي يُؤْمِنُ بِاللّهِ وَكَلِمَاتِهِ وَاتَّبِعُوهُ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ .
· وَمَا أُمِرُواْ إِلاَّ لِيَعْبُدُواْ إِلَهًا وَاحِدًا لاَّ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ .
· فَإِن تَوَلَّوْاْ فَقُلْ حَسْبِيَ اللّهُ لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبِّ الْعَرْشِ الْعَظِيْم .
· حَتَّى إِذَا أَدْرَكَهُ الْغَرَقُ قَالَ آمَنتُ أَنَّهُ لا إِلِهَ إِلاَّ الَّذِي آمَنَتْ بِهِ بَنُو إِسْرَائِيلَ وَأَنَاْ مِنْ الْمُسْلِمِينَ .
· فَإِن لَّمْ يَسْتَجِيبُواْ لَكُمْ فَاعْلَمُواْ أَنَّمَا أُنزِلِ بِعِلْمِ اللّهِ وَأَن لاَّ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ فَهَلْ أَنتُم مُّسْلِمُونَ .
· قُلْ هُوَ رَبِّي لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ مَتَابِ .
· يُنَزِّلُ الْمَلآئِكَةَ بِالْرُّوحِ مِنْ أَمْرِهِ عَلَى مِنْ يَشَاء مِنْ عِبَادِهِ أَنْ أَنذِرُواْ أَنَّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنَاْ فَاتَّقُونِ .
· وَإِن تَجْهَرْ بِالْقَوْلِ فَإِنَّهُ يَعْلَمُ السِّرَّ وَأَخْفَى، اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ لَهُ الْأَسْمَاء الْحُسْنَى .
· وَأَنَا اخْتَرْتُكَ فَاسْتَمِعْ لِمَا يُوحَى، إِنَّنِي أَنَا اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنَا فَاعْبُدْنِي وَأَقِمِ الصَّلَاةَ لِذِكْرِي إِنَّ السَّاعَةَ آتِيَةٌ أَكَادُ أُخْفِيهَا لِتُجْزَىٰ كُلُّ نَفْسٍ بِمَا تَسْعَىٰ .
· إِنَّمَا إِلَهُكُمُ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ وَسِعَ كُلَّ شَيْءٍ عِلْمًا .
· وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَّسُولٍ إِلَّا نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنَا فَاعْبُدُونِ .
· وَذَا النُّونِ إِذ ذَّهَبَ مُغَاضِبًا فَظَنَّ أَن لَّن نَّقْدِرَ عَلَيْهِ فَنَادَى فِي الظُّلُمَاتِ أَن لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنْ الظَّالِمِينَ، فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنْ الْغَمِّ وَكَذَلِكَ نُنجِي الْمُؤْمِنِينَ .
Forwarded from المكتبة الشاملة للأدعية الزيدية
(2)
· فَتَعَالَى اللَّهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ ال ْكَرِيمِ .
· أَلَّا يَسْجُدُوا لِلَّهِ الَّذِي يُخْرِجُ الْخَبْءَ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَيَعْلَمُ مَا تُخْفُونَ وَمَا تُعْلِنُونَ، اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيْم .
· وَهُوَ اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ لَهُ الْحَمْدُ فِي الْأُولَى وَالْآخِرَةِ وَلَهُ الْحُكْمُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ .
· وَلَا تَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلَّا وَجْهَهُ لَهُ الْحُكْمُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ .
· هَلْ مِنْ خَالِقٍ غَيْرُ اللَّهِ يَرْزُقُكُم مِنْ السَّمَاء وَالْأَرْضِ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ فَأَنَّى تُؤْفَكُونَ .
· إِنَّهُمْ كَانُوا إِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ يَسْتَكْبِرُونَ، وَيَقُولُونَ أَئِنَّا لَتَارِكُوا آلِهَتِنَا لِشَاعِرٍ مَّجْنُونٍ .
· وَمَا مِنْ إِلَهٍ إِلَّا اللَّهُ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ، رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا الْعَزِيزُ الْغَفَّارُ .
· ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ فَأَنَّى تُصْرَفُونَ .
· حم، تَنزِيلُ الْكِتَابِ مِنْ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ، غَافِرِ الذَّنبِ وَقَابِلِ التَّوْبِ شَدِيدِ الْعِقَابِ ذِي الطَّوْلِ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ إِلَيْهِ الْمَصِيرُ .
· ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ لَّا إِلَهَ إِلَّا هُوَ فَأَنَّى تُؤْفَكُونَ .
· هُوَ الْحَيُّ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ فَادْعُوهُ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ الحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ .
· لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ يُحْيِي وَيُمِيْتُ رَبُّكُمْ وَرَبُّ آبَائِكُمُ الْأَوَّلِينَ .
· فَاعْلَمْ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنبِكَ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مُتَقَلَّبَكُمْ وَمَثْوَاكُمْ .
· لَوْ أَنزَلْنَا هَذَا الْقُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ لَّرَأَيْتَهُ خَاشِعًا مُّتَصَدِّعًا مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ وَتِلْكَ الْأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ، هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ، هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلَامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ، هُوَ اللَّهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الْأَسْمَاء الْحُسْنَى يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ .
· اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ .
· رَبُّ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ فَاتَّخِذْهُ وَكِيلًا .
· سُبْحَانَكَ لَا عِلْمَ لَنَا إِلَّا مَا عَلَّمْتَنَا إِنَّكَ أَنتَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ .
· الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي هَدَانَا لِهَٰذَا وَمَا كُنَّا لِنَهْتَدِيَ لَوْلَا أَنْ هَدَانَا اللَّهُ
· فَتَعَالَى اللَّهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ ال ْكَرِيمِ .
· أَلَّا يَسْجُدُوا لِلَّهِ الَّذِي يُخْرِجُ الْخَبْءَ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَيَعْلَمُ مَا تُخْفُونَ وَمَا تُعْلِنُونَ، اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيْم .
· وَهُوَ اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ لَهُ الْحَمْدُ فِي الْأُولَى وَالْآخِرَةِ وَلَهُ الْحُكْمُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ .
· وَلَا تَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلَّا وَجْهَهُ لَهُ الْحُكْمُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ .
· هَلْ مِنْ خَالِقٍ غَيْرُ اللَّهِ يَرْزُقُكُم مِنْ السَّمَاء وَالْأَرْضِ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ فَأَنَّى تُؤْفَكُونَ .
· إِنَّهُمْ كَانُوا إِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ يَسْتَكْبِرُونَ، وَيَقُولُونَ أَئِنَّا لَتَارِكُوا آلِهَتِنَا لِشَاعِرٍ مَّجْنُونٍ .
· وَمَا مِنْ إِلَهٍ إِلَّا اللَّهُ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ، رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا الْعَزِيزُ الْغَفَّارُ .
· ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ فَأَنَّى تُصْرَفُونَ .
· حم، تَنزِيلُ الْكِتَابِ مِنْ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ، غَافِرِ الذَّنبِ وَقَابِلِ التَّوْبِ شَدِيدِ الْعِقَابِ ذِي الطَّوْلِ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ إِلَيْهِ الْمَصِيرُ .
· ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ لَّا إِلَهَ إِلَّا هُوَ فَأَنَّى تُؤْفَكُونَ .
· هُوَ الْحَيُّ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ فَادْعُوهُ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ الحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ .
· لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ يُحْيِي وَيُمِيْتُ رَبُّكُمْ وَرَبُّ آبَائِكُمُ الْأَوَّلِينَ .
· فَاعْلَمْ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنبِكَ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مُتَقَلَّبَكُمْ وَمَثْوَاكُمْ .
· لَوْ أَنزَلْنَا هَذَا الْقُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ لَّرَأَيْتَهُ خَاشِعًا مُّتَصَدِّعًا مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ وَتِلْكَ الْأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ، هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ، هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلَامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ، هُوَ اللَّهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الْأَسْمَاء الْحُسْنَى يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ .
· اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ .
· رَبُّ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ فَاتَّخِذْهُ وَكِيلًا .
· سُبْحَانَكَ لَا عِلْمَ لَنَا إِلَّا مَا عَلَّمْتَنَا إِنَّكَ أَنتَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ .
· الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي هَدَانَا لِهَٰذَا وَمَا كُنَّا لِنَهْتَدِيَ لَوْلَا أَنْ هَدَانَا اللَّهُ
Forwarded from المكتبة الشاملة للأدعية الزيدية
🔴دعاء (الصباح ) التسخير
دعاء يقرا بعد صلاه الصبح/ دعاء التسخير :
(١)
بسم الله الرحمن الرحيم ، اللهم مسخر السماوات السبع والأرضيين السبع ومن فيهن وعليهن سخر لي كل شيء من عبادك مما في برك وبحرك حتى لا يكون في الكون شيء متحرك ولا ساکن صامت او ناطق إلا سخرته لنا بحق اسمك اللطيف المكنون ،
ونسألك به يا الله يا حي يا قيوم یا ارحم الراحمين يا ذا الجلال والإكرام ، {إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ }[يس :82]
إلهي جودك دلني عليك وإحسانك قربني إليك أشكو إليك ما لا يخفى عليك وأسألك ما لا يعسر عليك إذا علمك بحالي يغني عن سؤالي يا مفرج عن المكروبين کربهم ، فرج عني ما أنا فيه يامن ليس بغائب فانتظره ولا بنائم فأوقظه ولا بغافل فأذكره ولا بعاجز فأمهله یا عالم بالجملة أنت غني عن التفصيل كفى علمك عن المقال وكفى كرمك عن السؤال انقطع الرجاء إلا منك وخابت الآمال إلا فيك وانسدت الطرقات إلا إليك يا الله يا سمیع يا بصیر یا قریب یا مجیب صل على محمد وآله وسلم تسليماً كثيراً ،
اللهم أغفر لي وارحمني ووالدي وأهلي وأولادي برحمتك يا أرحم الراحمين ووسع لي في رزقي ويسره لي وسخر لي جميع خلقك إنك على كل شيء قدير ،
اللهم إن كان رزقي في السماء فأنزله، وإن كان في الأرض فأخرجه، وإن كان قريبا فيسره ، وإن كان بعيدا فقربه، وإن كان قليلا فكثره وبارك لي في كثير وقليله وأنقله إلى حيث كنت وآتني به من فضلك وكرمك برحمتك يا أرحم الراحمين برحمتك وجودك وكرمك يا أكرم الأكرمين وصلى الله وسلم على سيدنا محمد وآله الطاهرين .
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله، المحمود، المعبود، الصمد، المقصود، ذي الكرم والجود، والعطاء الممدود، والفضل المسرود، أنت العزيز الباقي، والحافظ الواقي، لك العزة والبقاء، والجود والبهاء، والأرض والسماء، وما بينهما، وما تحت الثرى، أنت الأول بلا ابتداء، والآخر بلا انتهاء، لك الأسماء الحسنى، والأمثال العليا، إليك يفزع المجهود، ويرجع المطرود، وتجير من استجار بك، وتحفظ من لجأ إليك، وتغني من توكل عليك، وترشد من أطاعك، وتعز من اعتز بك، وتؤمن الخائف، وتنصر المظلوم، وتعطي المحروم، فلك الحمد كثيراً بكرة وأصيلاً.
اللهم إنَّا أصبحنا على وثاقك، وقمنا على بابك، ننتظر منك الرحمة، وإجابة الدعوة، وقد هربنا إليك من سيئات أعمالنا، وكبائر ذنوبنا، وليس معنا وسيلة إلا أنت، فلا ملجأ ولا منجا إلا إليك،
سبحانك اللهم وبحمدك، أسألك أن تصلي على محمد وآله وعلى ملائكتك المقربين، وعلى أنبيائك المرسلين، وخص محمداً وآله بأفضل الصلاة والتسليم، وبارك عليه وعلى أهل بيته كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم، إنك حميد مجيد، وارض عن الشهداء والصالحين، وأسألك بحقك وبأسمائك أن تكفيني مكر الماكرين، وجور الجائرين، وكيد الظالمين، وحسد الحاسدين، وغدر الغادرين، وبغي الفاجرين، وحيل الراصدين، وتملق المنافقين، ونفاق المرائين.
اللهم حصّنا بحصنك الحصين، وعزنا بعزك الرصين، وصلنا بحبلك المتين، واجعلنا في كنفك الواقي، واحمنا بسلطانك القاهر، وأفض علينا من فضلك الغامر، وادفع عنا شر الأشرار، وكيد الفساق والدعار، والكهنة والسحار، والمردة والضرار، في آناء الليل وأطراف النهار، ونعوذ بك من شر كتاب قد سبق، ومن زوال النعمة، وتحول العافية، وسوء العاقبة، ومن حلول النقمة، ومن هوىً مُردٍ، وجار مُؤذ، وقرين مُلهٍ، ونعوذ بك من نصب واجتهاد يوجبان العذاب.
اللهم هربنا إليك، وتوكلنا عليك في جميع أمورنا .
اللهم من أرادنا في مكاننا هذا أو في كل مكان، أو في يومنا هذا أو في كل يوم، أو في شهرنا هذا أو في كل شهر، أو في عامنا هذا أو في كل عام، بسوء أو مكروه من جميع خلقك، من أحرار أو عبيد، من ذكر أو أنثى، بيده أو بلسانه، أو أضمر لنا سوءاً في قلبه، فاجرح اللهم صدره، وأحق به مكره، وكف عنا شره، وادفع عنا ضره، وأعجم لسانه، وبت بنانه، وأرعب جنانه، وزلزل أركانه، وفرق أعوانه، وأذل سلطانه، وعطل مكانه، واشغله بنفسه، وأمته بغيظه، واقطع دابره، واشغل خاطره، وابتر عمره، واستأصل شافته، وانكس هامته، واقصم قامته، وعجل دماره، وبدد أنصاره، وقرب بواره، واأهلك أمواله، وفرق شمله، وأقطع جرثومته ، واقتلع جرثومته، وقلل عدده، وامحق ولده، واحطم بلده، وأيتم ولده، وشرده في البلاد، ولا تبقي لـه سلف يتبع سلف ، ولا حافراً يتبع حافراً.
اللهم اكفنا شر من نصب لنا كيده، وشهر علينا حده، أو قصد أو مد إلينا سوءا بيد وأقصر وامنع عنا شره ، حتى لا يصل إلينا مكروهه أبداً، واقبض عنا يديه، وأقعد رجليه، وخذ قلبه من بين جنبيه، واطمس على بصره، واختم على سمعه، واشغله بظالم غشوم، وجبار حطوم، يصده عنا ويمنعه منا، إنك أنت علام الغيوب، وكاشف الغموم والكروب.
اللهم اعطف علينا قلوب عبادك برأفة ورحمة، واجعل لنا وداً في صدور المؤمنين، وهيبة على الفاسقين، وعهداً عندك يا أرحم الراحمين،
دعاء يقرا بعد صلاه الصبح/ دعاء التسخير :
(١)
بسم الله الرحمن الرحيم ، اللهم مسخر السماوات السبع والأرضيين السبع ومن فيهن وعليهن سخر لي كل شيء من عبادك مما في برك وبحرك حتى لا يكون في الكون شيء متحرك ولا ساکن صامت او ناطق إلا سخرته لنا بحق اسمك اللطيف المكنون ،
ونسألك به يا الله يا حي يا قيوم یا ارحم الراحمين يا ذا الجلال والإكرام ، {إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ }[يس :82]
إلهي جودك دلني عليك وإحسانك قربني إليك أشكو إليك ما لا يخفى عليك وأسألك ما لا يعسر عليك إذا علمك بحالي يغني عن سؤالي يا مفرج عن المكروبين کربهم ، فرج عني ما أنا فيه يامن ليس بغائب فانتظره ولا بنائم فأوقظه ولا بغافل فأذكره ولا بعاجز فأمهله یا عالم بالجملة أنت غني عن التفصيل كفى علمك عن المقال وكفى كرمك عن السؤال انقطع الرجاء إلا منك وخابت الآمال إلا فيك وانسدت الطرقات إلا إليك يا الله يا سمیع يا بصیر یا قریب یا مجیب صل على محمد وآله وسلم تسليماً كثيراً ،
اللهم أغفر لي وارحمني ووالدي وأهلي وأولادي برحمتك يا أرحم الراحمين ووسع لي في رزقي ويسره لي وسخر لي جميع خلقك إنك على كل شيء قدير ،
اللهم إن كان رزقي في السماء فأنزله، وإن كان في الأرض فأخرجه، وإن كان قريبا فيسره ، وإن كان بعيدا فقربه، وإن كان قليلا فكثره وبارك لي في كثير وقليله وأنقله إلى حيث كنت وآتني به من فضلك وكرمك برحمتك يا أرحم الراحمين برحمتك وجودك وكرمك يا أكرم الأكرمين وصلى الله وسلم على سيدنا محمد وآله الطاهرين .
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله، المحمود، المعبود، الصمد، المقصود، ذي الكرم والجود، والعطاء الممدود، والفضل المسرود، أنت العزيز الباقي، والحافظ الواقي، لك العزة والبقاء، والجود والبهاء، والأرض والسماء، وما بينهما، وما تحت الثرى، أنت الأول بلا ابتداء، والآخر بلا انتهاء، لك الأسماء الحسنى، والأمثال العليا، إليك يفزع المجهود، ويرجع المطرود، وتجير من استجار بك، وتحفظ من لجأ إليك، وتغني من توكل عليك، وترشد من أطاعك، وتعز من اعتز بك، وتؤمن الخائف، وتنصر المظلوم، وتعطي المحروم، فلك الحمد كثيراً بكرة وأصيلاً.
اللهم إنَّا أصبحنا على وثاقك، وقمنا على بابك، ننتظر منك الرحمة، وإجابة الدعوة، وقد هربنا إليك من سيئات أعمالنا، وكبائر ذنوبنا، وليس معنا وسيلة إلا أنت، فلا ملجأ ولا منجا إلا إليك،
سبحانك اللهم وبحمدك، أسألك أن تصلي على محمد وآله وعلى ملائكتك المقربين، وعلى أنبيائك المرسلين، وخص محمداً وآله بأفضل الصلاة والتسليم، وبارك عليه وعلى أهل بيته كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم، إنك حميد مجيد، وارض عن الشهداء والصالحين، وأسألك بحقك وبأسمائك أن تكفيني مكر الماكرين، وجور الجائرين، وكيد الظالمين، وحسد الحاسدين، وغدر الغادرين، وبغي الفاجرين، وحيل الراصدين، وتملق المنافقين، ونفاق المرائين.
اللهم حصّنا بحصنك الحصين، وعزنا بعزك الرصين، وصلنا بحبلك المتين، واجعلنا في كنفك الواقي، واحمنا بسلطانك القاهر، وأفض علينا من فضلك الغامر، وادفع عنا شر الأشرار، وكيد الفساق والدعار، والكهنة والسحار، والمردة والضرار، في آناء الليل وأطراف النهار، ونعوذ بك من شر كتاب قد سبق، ومن زوال النعمة، وتحول العافية، وسوء العاقبة، ومن حلول النقمة، ومن هوىً مُردٍ، وجار مُؤذ، وقرين مُلهٍ، ونعوذ بك من نصب واجتهاد يوجبان العذاب.
اللهم هربنا إليك، وتوكلنا عليك في جميع أمورنا .
اللهم من أرادنا في مكاننا هذا أو في كل مكان، أو في يومنا هذا أو في كل يوم، أو في شهرنا هذا أو في كل شهر، أو في عامنا هذا أو في كل عام، بسوء أو مكروه من جميع خلقك، من أحرار أو عبيد، من ذكر أو أنثى، بيده أو بلسانه، أو أضمر لنا سوءاً في قلبه، فاجرح اللهم صدره، وأحق به مكره، وكف عنا شره، وادفع عنا ضره، وأعجم لسانه، وبت بنانه، وأرعب جنانه، وزلزل أركانه، وفرق أعوانه، وأذل سلطانه، وعطل مكانه، واشغله بنفسه، وأمته بغيظه، واقطع دابره، واشغل خاطره، وابتر عمره، واستأصل شافته، وانكس هامته، واقصم قامته، وعجل دماره، وبدد أنصاره، وقرب بواره، واأهلك أمواله، وفرق شمله، وأقطع جرثومته ، واقتلع جرثومته، وقلل عدده، وامحق ولده، واحطم بلده، وأيتم ولده، وشرده في البلاد، ولا تبقي لـه سلف يتبع سلف ، ولا حافراً يتبع حافراً.
اللهم اكفنا شر من نصب لنا كيده، وشهر علينا حده، أو قصد أو مد إلينا سوءا بيد وأقصر وامنع عنا شره ، حتى لا يصل إلينا مكروهه أبداً، واقبض عنا يديه، وأقعد رجليه، وخذ قلبه من بين جنبيه، واطمس على بصره، واختم على سمعه، واشغله بظالم غشوم، وجبار حطوم، يصده عنا ويمنعه منا، إنك أنت علام الغيوب، وكاشف الغموم والكروب.
اللهم اعطف علينا قلوب عبادك برأفة ورحمة، واجعل لنا وداً في صدور المؤمنين، وهيبة على الفاسقين، وعهداً عندك يا أرحم الراحمين،
Forwarded from المكتبة الشاملة للأدعية الزيدية
(٢)
{أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الأَرْضِ أَءِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلاً مَا تَذَكَّرُونَ}[النمل : 62].
اللهم إني أسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك، أو علمته أحداً من خلقك، أو استأثرت به في علم الغيب عندك، ألا تردنا خائبين، ولا تجعلنا فريسة لأعدائك الفاسقين، واحفظنا من كيد الجن والشياطين والإنس أجمعين، بحولك وقوتك، يا ذا الجلال والإكرام.
اللهم أعني على أهوال الدنيا وبوائق الدهر وكربات الآخرة وذكريات الآخرة ومصيبات الليالي والأيام .
بسم الله الرحمن الرحيم، اللهم ما ملكتني ورزقتني فهو من فضلك وكرمك وجودك ومنك وإحسانك ،
اللهم ارزقني من فضلك وكرمك وبارك لي فيما رزقتني {ذَٰلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاءُ ۚ وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ }[الجمعة :4] .
اللهم اجعلني في مقامي هذا من أكرم عبادك جاها ومنزلة وأفضلهم منك عطاء وأسرعهم منك إجابة وأحمدهم لديك عاقبة يا أرحم الراحمين وادخلني في شفاعة محمد صلى الله عليه وآله واحشرني في زمرته واجمع لي خير الدنيا والآخرة وأعذني من كل شر وأغفر لي ولوالدي وأرحمهما كما ربياني صغيراً سبحان الله وبحمدك عدد ما أحصى كتابك .
اللهم ياعالما بما يكون قبل أن يكون أصرف عنا شر ما يكون قبل أن يكون بسرك المكنون .
📗من كتاب الأنوار الساطعة والدرر اللامعة في الأدعية الجامعة المختارة
{أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الأَرْضِ أَءِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلاً مَا تَذَكَّرُونَ}[النمل : 62].
اللهم إني أسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك، أو علمته أحداً من خلقك، أو استأثرت به في علم الغيب عندك، ألا تردنا خائبين، ولا تجعلنا فريسة لأعدائك الفاسقين، واحفظنا من كيد الجن والشياطين والإنس أجمعين، بحولك وقوتك، يا ذا الجلال والإكرام.
اللهم أعني على أهوال الدنيا وبوائق الدهر وكربات الآخرة وذكريات الآخرة ومصيبات الليالي والأيام .
بسم الله الرحمن الرحيم، اللهم ما ملكتني ورزقتني فهو من فضلك وكرمك وجودك ومنك وإحسانك ،
اللهم ارزقني من فضلك وكرمك وبارك لي فيما رزقتني {ذَٰلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاءُ ۚ وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ }[الجمعة :4] .
اللهم اجعلني في مقامي هذا من أكرم عبادك جاها ومنزلة وأفضلهم منك عطاء وأسرعهم منك إجابة وأحمدهم لديك عاقبة يا أرحم الراحمين وادخلني في شفاعة محمد صلى الله عليه وآله واحشرني في زمرته واجمع لي خير الدنيا والآخرة وأعذني من كل شر وأغفر لي ولوالدي وأرحمهما كما ربياني صغيراً سبحان الله وبحمدك عدد ما أحصى كتابك .
اللهم ياعالما بما يكون قبل أن يكون أصرف عنا شر ما يكون قبل أن يكون بسرك المكنون .
📗من كتاب الأنوار الساطعة والدرر اللامعة في الأدعية الجامعة المختارة
Forwarded from المكتبة الشاملة للأدعية الزيدية
🔴دعاء التوحيد ونجاة الطريد :
(١)
اللھم یا مقیل عثرات الخاطئین ، یا متجاوز عن عظائم ذنوب المعترفین ، یا غافر ذنوب التوابین ، یا قابل توبة العصاة المسرفین ، یا مغیث المستغیثین ، یامجیب دعاء المضطرین
{لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ} ،
یا الله یا أول الأولین ویا آخر الآخرین ویا ذا القوة المتین و رازق المساكین ویا أرحم الراحمین
{لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ} ،
یامنتھى رغبة الراغبین ، یاغایة مقصد السائلین ، یاملجأ الھاربین ، یا جار المستجیرین ، یامغیث الملھوفین
{لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ} ،
یاكاشف ضر من دعاك یا مغیث من ناداك یا غوث من رجاك، یاحصن من قصد حماك ، یامجیب دعوة السائلین
{ْ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ} ،
أنت ملاذي في الشدة والرخاء ، أنت المرجو لكشف البلوى أنت مقصدي لدفع الأدواء ، أنت الله الملك الحق المبین ،
{لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ} ،
أنت المعروف بالعزة والبھاء والعظمة والكبریاء، والمجد والغناء ، قلت في كتابك المبین {لَا يُسْأَلُ عَمَّا يَفْعَلُ وَهُمْ يُسْأَلُونَ}
{لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ} ،
قصدتك قصد المعترف ، نادیتك نداء النادم المقترف ، سألتك سؤال المضطر الآسف ، یامقیل عثرة العاثرین
{لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ} ،
أسألك العفو والعافیة ، والمعافاة الدائمة ، في الدین و الدنیا والآخرة یا إله الأولین والآخرین
{لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ} ،
یامن وسع كل شئ رحمة وعلما ، اشفني من جمیع الآلام شفاء لایغادر سقما ، واغفر لي ولوالدي ما اجترحناه من الذنوب وإرحمھما رحمة تكف عنھما ما إجترحاه من الحوب ، واعف عني و عنھما وعن كافة المؤمنین یا الله یا أرحم الراحمین
{لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ}،
یا من أجبت دعاء یونس في بطن الحوت ، وأجرى له في بطنه مستلذ القوت ، یا من حرس روحه عن الخروج والفوت ، یا من أجرى على لسانه في ذلك المستقر الوحش
{لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ}،
وأخبرت عنه في كتابك المبین ، مرغبا في اللجاء عند انقطاع حیل المحتالین ، منقذا من قال بصدق اللجاء
{لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ} ،
{فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ وَكَذَٰلِكَ نُنجِي الْمُؤْمِنِينَ }
اللھم یامن بھرت قدرته ، وعمت رحمته ، وشملت منته ، وتمت كلمته ، اسألك بما سألك به ذوالنون في محل الطامعین فأقول
{لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ}
أنادیك بصدق اللجاء ، وادعوك بحسن الإلتجاء ، وأسألك سؤال معترف بالخطأ ، راغب في إجابة الدعاء ، یامفرجا عن المكروبین
{لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ} ،
یا الله یا الله یا الله یا رب العرش العظیم یا الله یا الله یا الله ، یارحمن یارحیم یا الله یا الله یا الله ، یا عطوف یا حلیم یا الله یا الله یا الله ، یاجواد یاكریم ، أغثني بإجابة دعائي ، یا خیرالمغیثین
{لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ} ،
قصدتك بالظن الجمیل ، دعوناك یاذا الفضل الجزیل ، توسلت إلیك بكرمك العریض الطویل ، أعني على أمور الدنیا والدین ، بحق
{لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ} .
أسألك باسمك الجلیل والتوراة والإنجیل وبالفرقان الذي نزل به جبریل على سیدنا محمد خاتم النبیین صلى الله علیه وعلى آله الطیبین الطاھرین ، وبحق
{لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ} ،
یاغیاثي عند كل كربة ، یاصاحبي في كل غربة ، یا مانعي عند كل نكبة ، یا مؤنسي عند كل وحدة ، یا ملاذي عند كل شدة ، أسألك بتوحیدك في كتابك المبین
{لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ} ،
لاتردني خائبا و(قد قصدتك و) صدقتك ، لاتخیبني وقد عرفتك ، لاتجبھني بالرد وقد دعوتك ، لا تطردني وقد أتیتك ، إني بذنوبي من المعترفین ، وأقول وأنا من التائبین
{لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ} ،
اقبلني على ما كان مني یاقابل توبة التائبین ، یاراحما لرجعة المذنبین ، یا من حث على العفو عبیده المساكین ، فقال {وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ ۗ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ }
{لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ} ،
(١)
اللھم یا مقیل عثرات الخاطئین ، یا متجاوز عن عظائم ذنوب المعترفین ، یا غافر ذنوب التوابین ، یا قابل توبة العصاة المسرفین ، یا مغیث المستغیثین ، یامجیب دعاء المضطرین
{لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ} ،
یا الله یا أول الأولین ویا آخر الآخرین ویا ذا القوة المتین و رازق المساكین ویا أرحم الراحمین
{لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ} ،
یامنتھى رغبة الراغبین ، یاغایة مقصد السائلین ، یاملجأ الھاربین ، یا جار المستجیرین ، یامغیث الملھوفین
{لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ} ،
یاكاشف ضر من دعاك یا مغیث من ناداك یا غوث من رجاك، یاحصن من قصد حماك ، یامجیب دعوة السائلین
{ْ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ} ،
أنت ملاذي في الشدة والرخاء ، أنت المرجو لكشف البلوى أنت مقصدي لدفع الأدواء ، أنت الله الملك الحق المبین ،
{لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ} ،
أنت المعروف بالعزة والبھاء والعظمة والكبریاء، والمجد والغناء ، قلت في كتابك المبین {لَا يُسْأَلُ عَمَّا يَفْعَلُ وَهُمْ يُسْأَلُونَ}
{لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ} ،
قصدتك قصد المعترف ، نادیتك نداء النادم المقترف ، سألتك سؤال المضطر الآسف ، یامقیل عثرة العاثرین
{لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ} ،
أسألك العفو والعافیة ، والمعافاة الدائمة ، في الدین و الدنیا والآخرة یا إله الأولین والآخرین
{لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ} ،
یامن وسع كل شئ رحمة وعلما ، اشفني من جمیع الآلام شفاء لایغادر سقما ، واغفر لي ولوالدي ما اجترحناه من الذنوب وإرحمھما رحمة تكف عنھما ما إجترحاه من الحوب ، واعف عني و عنھما وعن كافة المؤمنین یا الله یا أرحم الراحمین
{لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ}،
یا من أجبت دعاء یونس في بطن الحوت ، وأجرى له في بطنه مستلذ القوت ، یا من حرس روحه عن الخروج والفوت ، یا من أجرى على لسانه في ذلك المستقر الوحش
{لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ}،
وأخبرت عنه في كتابك المبین ، مرغبا في اللجاء عند انقطاع حیل المحتالین ، منقذا من قال بصدق اللجاء
{لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ} ،
{فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ وَكَذَٰلِكَ نُنجِي الْمُؤْمِنِينَ }
اللھم یامن بھرت قدرته ، وعمت رحمته ، وشملت منته ، وتمت كلمته ، اسألك بما سألك به ذوالنون في محل الطامعین فأقول
{لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ}
أنادیك بصدق اللجاء ، وادعوك بحسن الإلتجاء ، وأسألك سؤال معترف بالخطأ ، راغب في إجابة الدعاء ، یامفرجا عن المكروبین
{لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ} ،
یا الله یا الله یا الله یا رب العرش العظیم یا الله یا الله یا الله ، یارحمن یارحیم یا الله یا الله یا الله ، یا عطوف یا حلیم یا الله یا الله یا الله ، یاجواد یاكریم ، أغثني بإجابة دعائي ، یا خیرالمغیثین
{لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ} ،
قصدتك بالظن الجمیل ، دعوناك یاذا الفضل الجزیل ، توسلت إلیك بكرمك العریض الطویل ، أعني على أمور الدنیا والدین ، بحق
{لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ} .
أسألك باسمك الجلیل والتوراة والإنجیل وبالفرقان الذي نزل به جبریل على سیدنا محمد خاتم النبیین صلى الله علیه وعلى آله الطیبین الطاھرین ، وبحق
{لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ} ،
یاغیاثي عند كل كربة ، یاصاحبي في كل غربة ، یا مانعي عند كل نكبة ، یا مؤنسي عند كل وحدة ، یا ملاذي عند كل شدة ، أسألك بتوحیدك في كتابك المبین
{لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ} ،
لاتردني خائبا و(قد قصدتك و) صدقتك ، لاتخیبني وقد عرفتك ، لاتجبھني بالرد وقد دعوتك ، لا تطردني وقد أتیتك ، إني بذنوبي من المعترفین ، وأقول وأنا من التائبین
{لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ} ،
اقبلني على ما كان مني یاقابل توبة التائبین ، یاراحما لرجعة المذنبین ، یا من حث على العفو عبیده المساكین ، فقال {وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ ۗ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ }
{لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ} ،
Forwarded from المكتبة الشاملة للأدعية الزيدية
(٢)
أسألك بكتابك المنزل ، ونبیك المرسل ، ووصیه الأنزع البطین ، وسبطیه سیدي شباب أھل الجنة أجمعین ، وبالزھراء البتول ، وثمرة قلب الرسول أن تصلي علیھم وتسلم ، وأن تجعل دعائي محمولا على أجنحة الملائكة المقربین بحق
{لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ}
بسر أسرار {قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ (1) اللَّهُ الصَّمَدُ (2) لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ (3) وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ (4) } بعوارف معارف صفاتك التي لاتحد بجلال جلالك الباقي على مرالأبد {لَا تَذَرْنِي فَرْدًا وَأَنتَ خَيْرُ الْوَارِثِينَ} بحق
{لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ} ،
اجعلني یا الله من عبادك الصالحین ، ثبتنا على الإیمان مع المؤمنین احشرني في زمرة أھل البیت المطھرین ، نجني من أھوال یوم الدین ،اجعلني من ورثة جنة النعیم ، مع الذین أنعم الله علیھم من النبیین والصدیقین والشھداء والصالحین ، بحق
{لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ} ،
أعذنا من شیاطین الإنس والجن أجمعین ، ومن شر أشرار البغاة المتمردین ، ومن شر الحاسدین ، وھمز الھامزین ، ولمز اللامزین ، ومن كسر قناة الدین ، ومن شر ما نخاف ونحذر في الدین ، بحق
{لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ} ،
أعذنا مما استعاذ بك منه ملائكتك المقربون _وأنبیاؤك المرسلون_وأعطنا من خیر ما سألوك في الدنیا ویوم الدین بأسرار سر
{لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ} ،
{رَّبِّ أَعُوذُ بِكَ مِنْ هَمَزَاتِ الشَّيَاطِينِ وَأَعُوذُ بِكَ رَبِّ أَن يَحْضُرُونِ} {رَبِّ اغْفِرْ لِي خَطِيئَتِي يَوْمَ الدِّينِ}{ رَبِّ بِمَآ أَنْعَمْتَ عَلَىَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَ } {رَّبِّ اغْفِرْ وَارْحَمْ وَأَنتَ خَيْرُ الرَّاحِمِينَ} { وَارْزُقْنَا وَأَنتَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ } بحق
{لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ} ،
رب لا تجعلني للبلاء غرضا ، ولا لنقمتك نصبا ، ومھلني ونفسي وأقلني عثرتي ، ولاتبتلیني ببلاء على أثر بلاء ، فقد ترى ضعفي ، وقلة حیلتي وتضرعي إلیك ، ووقوفي بین یدیك ، بحق
{لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ} ،
رب توسلت إلیك بأحب الوسائل ، وسألتك بأحب المسائل ، ورجوتك رجاء المحسن الآمل المعول ، مع كثرة ذنوبي على كرمك الطائل ، أن تقضي حاجتي في ھذه الساعة بصلاح الدنیا والدین ، بحق
{لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ} ،
رب فرج كربتي ، رب ارحم عثرتي ، رب اغفر زلتي ، رب أحسن رجعتي ، رب تقبل توبتي ، رب أجب دعوتي ، یا من قال وقوله الحق المبین ، {ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ ۚ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ}، فإني ادعوك بــ
{لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ}،
دعوتك كما أمرت ، فاستجب لي كما وعدت، فدعاؤك یدفع البلاء ، ویرد القضاء ، كما رویناه عن نبیك المصطفى ، فاستجب دعائي یامفرجا عن المكروبین بحق
{لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ} ،
یا من لا ملجأ منه إلا إلیه ، ولا شكوى منه إلا علیه ، أسألك بحق أحب الأسماء إلیك ، وبحق أسمائك الحسنى أن تستجیب دعائي كلما دعوت ، وأن تعطیني كلما أملت فیك ورجوت ، وأن تعرفني الإجابه في دعائي في أسرع من طرفة عین بحق
{لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ} ،
یا من دارت الأفلاك في خدمته ، وزھرت النجوم جاریة في خدمته ، وجرى القمران بمقتضى إرادته ، واختلف الجدیدان بمقدار طاعته ، ومیز بینھما بقدرته ، وسلخ النھار عن اللیل بمنته ، وجعلھما مھادا ومعاشا لبریته ، وأبلى بھما كل جدید من المخلوقین ،
{لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ} ،
یا من خضع كل شيء لعظمته ، یا من علم كل شيء في سالف أزلیته ، یا من دل على ذاته بذاته ، وبما أحدث من عجائب مصنوعاته ، فتبارك الله أحسن الخالقین ، أسألك
{لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ} ،
یا من قرب من خطرات الظنون ، وبعد عن لحظات العیون ، یا من علم ما كان قبل أن یكون ، یا من تقدس عن مقالة المشبھین وتعالى عن أقوال المجسمین ، وتنزه عن أقوال المجبرة الشیاطین ، وأعلى كلمة الحق والمحقین ، وجعل خاصته من عباده المؤمنین الموحدین
{لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ}،
أسألك بكتابك المنزل ، ونبیك المرسل ، ووصیه الأنزع البطین ، وسبطیه سیدي شباب أھل الجنة أجمعین ، وبالزھراء البتول ، وثمرة قلب الرسول أن تصلي علیھم وتسلم ، وأن تجعل دعائي محمولا على أجنحة الملائكة المقربین بحق
{لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ}
بسر أسرار {قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ (1) اللَّهُ الصَّمَدُ (2) لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ (3) وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ (4) } بعوارف معارف صفاتك التي لاتحد بجلال جلالك الباقي على مرالأبد {لَا تَذَرْنِي فَرْدًا وَأَنتَ خَيْرُ الْوَارِثِينَ} بحق
{لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ} ،
اجعلني یا الله من عبادك الصالحین ، ثبتنا على الإیمان مع المؤمنین احشرني في زمرة أھل البیت المطھرین ، نجني من أھوال یوم الدین ،اجعلني من ورثة جنة النعیم ، مع الذین أنعم الله علیھم من النبیین والصدیقین والشھداء والصالحین ، بحق
{لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ} ،
أعذنا من شیاطین الإنس والجن أجمعین ، ومن شر أشرار البغاة المتمردین ، ومن شر الحاسدین ، وھمز الھامزین ، ولمز اللامزین ، ومن كسر قناة الدین ، ومن شر ما نخاف ونحذر في الدین ، بحق
{لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ} ،
أعذنا مما استعاذ بك منه ملائكتك المقربون _وأنبیاؤك المرسلون_وأعطنا من خیر ما سألوك في الدنیا ویوم الدین بأسرار سر
{لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ} ،
{رَّبِّ أَعُوذُ بِكَ مِنْ هَمَزَاتِ الشَّيَاطِينِ وَأَعُوذُ بِكَ رَبِّ أَن يَحْضُرُونِ} {رَبِّ اغْفِرْ لِي خَطِيئَتِي يَوْمَ الدِّينِ}{ رَبِّ بِمَآ أَنْعَمْتَ عَلَىَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَ } {رَّبِّ اغْفِرْ وَارْحَمْ وَأَنتَ خَيْرُ الرَّاحِمِينَ} { وَارْزُقْنَا وَأَنتَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ } بحق
{لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ} ،
رب لا تجعلني للبلاء غرضا ، ولا لنقمتك نصبا ، ومھلني ونفسي وأقلني عثرتي ، ولاتبتلیني ببلاء على أثر بلاء ، فقد ترى ضعفي ، وقلة حیلتي وتضرعي إلیك ، ووقوفي بین یدیك ، بحق
{لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ} ،
رب توسلت إلیك بأحب الوسائل ، وسألتك بأحب المسائل ، ورجوتك رجاء المحسن الآمل المعول ، مع كثرة ذنوبي على كرمك الطائل ، أن تقضي حاجتي في ھذه الساعة بصلاح الدنیا والدین ، بحق
{لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ} ،
رب فرج كربتي ، رب ارحم عثرتي ، رب اغفر زلتي ، رب أحسن رجعتي ، رب تقبل توبتي ، رب أجب دعوتي ، یا من قال وقوله الحق المبین ، {ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ ۚ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ}، فإني ادعوك بــ
{لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ}،
دعوتك كما أمرت ، فاستجب لي كما وعدت، فدعاؤك یدفع البلاء ، ویرد القضاء ، كما رویناه عن نبیك المصطفى ، فاستجب دعائي یامفرجا عن المكروبین بحق
{لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ} ،
یا من لا ملجأ منه إلا إلیه ، ولا شكوى منه إلا علیه ، أسألك بحق أحب الأسماء إلیك ، وبحق أسمائك الحسنى أن تستجیب دعائي كلما دعوت ، وأن تعطیني كلما أملت فیك ورجوت ، وأن تعرفني الإجابه في دعائي في أسرع من طرفة عین بحق
{لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ} ،
یا من دارت الأفلاك في خدمته ، وزھرت النجوم جاریة في خدمته ، وجرى القمران بمقتضى إرادته ، واختلف الجدیدان بمقدار طاعته ، ومیز بینھما بقدرته ، وسلخ النھار عن اللیل بمنته ، وجعلھما مھادا ومعاشا لبریته ، وأبلى بھما كل جدید من المخلوقین ،
{لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ} ،
یا من خضع كل شيء لعظمته ، یا من علم كل شيء في سالف أزلیته ، یا من دل على ذاته بذاته ، وبما أحدث من عجائب مصنوعاته ، فتبارك الله أحسن الخالقین ، أسألك
{لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ} ،
یا من قرب من خطرات الظنون ، وبعد عن لحظات العیون ، یا من علم ما كان قبل أن یكون ، یا من تقدس عن مقالة المشبھین وتعالى عن أقوال المجسمین ، وتنزه عن أقوال المجبرة الشیاطین ، وأعلى كلمة الحق والمحقین ، وجعل خاصته من عباده المؤمنین الموحدین
{لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ}،
Forwarded from المكتبة الشاملة للأدعية الزيدية
(٣)
یا من أحاط علما بجمیع مخلوقاته ، وتكفل بأرزاق جمیع بریاته ، فلا تخفى علیه منھم خافیة ، ولا تواري منه سماء سماء ولا أرض أرضا ، ولا بحر ما في قعره ، ولا جبل مافي وعره ، اجعل خیر عمري آخره ، و خیر أعمالي خواتمھا ، وخیر أیامي یوم ألقاك فیه ، وارزقني توفیق الصالحین بحق
{لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ} ،
یا من له في كل ساعة شأن ، یا من لا یكدر عطایاه بالامتنان ، یا من سجد له الظلال في الغدو والآصال ، یا من أعترف له الخلائق جمیعا بالربوبیة والجلال ، {أَنتَ وَلِيِّي فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ ۖ تَوَفَّنِي مُسْلِمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ} ، بحق
{لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ} ،
عز جلالك وتقدست أسماؤك وجل ثناؤك ولا إله غیرك ، عز جارك وعظم شأنك وقھر سلطانك ، أقول مبتدئا وخاتما لقولي بالتوحید ، وقصاري الاعتراف والاستغفار لك یاخیر الغافرین ،
{لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ}
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمین وعلى النبي وآله أفضل الصلاة والتسلیم ولا حول ولا قوة إلا با العلي العظیم.
وصلى الله وسلم على سيدنا محمد وآله .
📗من كتاب تحفة الولهان .
یا من أحاط علما بجمیع مخلوقاته ، وتكفل بأرزاق جمیع بریاته ، فلا تخفى علیه منھم خافیة ، ولا تواري منه سماء سماء ولا أرض أرضا ، ولا بحر ما في قعره ، ولا جبل مافي وعره ، اجعل خیر عمري آخره ، و خیر أعمالي خواتمھا ، وخیر أیامي یوم ألقاك فیه ، وارزقني توفیق الصالحین بحق
{لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ} ،
یا من له في كل ساعة شأن ، یا من لا یكدر عطایاه بالامتنان ، یا من سجد له الظلال في الغدو والآصال ، یا من أعترف له الخلائق جمیعا بالربوبیة والجلال ، {أَنتَ وَلِيِّي فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ ۖ تَوَفَّنِي مُسْلِمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ} ، بحق
{لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ} ،
عز جلالك وتقدست أسماؤك وجل ثناؤك ولا إله غیرك ، عز جارك وعظم شأنك وقھر سلطانك ، أقول مبتدئا وخاتما لقولي بالتوحید ، وقصاري الاعتراف والاستغفار لك یاخیر الغافرین ،
{لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ}
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمین وعلى النبي وآله أفضل الصلاة والتسلیم ولا حول ولا قوة إلا با العلي العظیم.
وصلى الله وسلم على سيدنا محمد وآله .
📗من كتاب تحفة الولهان .
Forwarded from المكتبة الشاملة للأدعية الزيدية
🔴ورد يوم الخميس ووسائله وهو دعاء القرآن الكريم :
(١)
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
· وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُواْ لِي وَلْيُؤْمِنُواْ بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ .
· قُولُواْ آمَنَّا بِاللّهِ وَمَآ أُنزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنزِلَ إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَقَ وَيَعْقُوبَ وَالأسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَمَا أُوتِيَ النَّبِيُّونَ مِنْ رَّبِّهِمْ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ .
وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَذَا بَلَدًا آمِنًا وَارْزُقْ أَهْلَهُ مِنْ الثَّمَرَاتِ مِنْ آمَنَ مِنْهُم بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ .
· وَإِذْ يَرْفَعُ إِبْرَاهِيمُ الْقَوَاعِدَ مِنْ الْبَيْتِ وَإِسْمَاعِيلُ رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ، رَبَّنَا وَاجْعَلْنَا مُسْلِمَيْنِ لَكَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِنَا أُمَّةً مُّسْلِمَةً لَّكَ وَأَرِنَا مَنَاسِكَنَا وَتُبْ عَلَيْنَآ إِنَّكَ أَنتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ، رَبَّنَا وَابْعَثْ فِيهِمْ رَسُولاً مِّنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِكَ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُزَكِّيهِمْ إِنَّكَ أَنتَ العَزِيزُ الحَكِيمُ .
· رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ .
· رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ.
· آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللّهِ وَمَلآئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُّسُلِهِ وَقَالُواْ سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ، لاَ يُكَلِّفُ اللّهُ نَفْسًا إِلاَّ وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لاَ طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَآ أَنتَ مَوْلاَنَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ .
· رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِنْ لَّدُنكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ، رَبَّنَا إِنَّكَ جَامِعُ النَّاسِ لِيَوْمٍ لاَّ رَيْبَ فِيهِ إِنَّ اللّهَ لاَ يُخْلِفُ الْمِيعَادَ .
· رَبَّنَا إِنَّنَا آمَنَّا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ .
· قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مِنْ تَشَاء وَتَنزِعُ الْمُلْكَ مِمَّن تَشَاء وَتُعِزُّ مِنْ تَشَاء وَتُذِلُّ مِنْ تَشَاء بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ، تُولِجُ اللَّيْلَ فِي الْنَّهَارِ وَتُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ وَتُخْرِجُ الْحَيَّ مِنْ الْمَيِّتِ وَتُخْرِجُ الَمَيَّتَ مِنْ الْحَيِّ وَتَرْزُقُ مِنْ تَشَاء بِغَيْرِ حِسَابٍ .
· رَبِّ هَبْ لِي مِنْ لَّدُنْكَ ذُرِّيَّةً طَيِّبَةً إِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعَاء .
· فَنَادَتْهُ الْمَلَائِكَةُ وَهُوَ قَائِمٌ يُصَلِّي فِي الْمِحْرَابِ أَنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُكَ بِيَحْيَىٰ مُصَدِّقًا بِكَلِمَةٍ مِّنَ اللَّهِ وَسَيِّدًا وَحَصُورًا وَنَبِيًّا مِّنَ الصَّالِحِينَ .
· آمَنَّا بِاللّهِ وَاشْهَدْ بِأَنَّا مُسْلِمُونَ، رَبَّنَا آمَنَّا بِمَا أَنزَلَتْ وَاتَّبَعْنَا الرَّسُولَ فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ .
· آمَنَّا بِاللّهِ وَمَا أُنزِلَ عَلَيْنَا وَمَا أُنزِلَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَقَ وَيَعْقُوبَ وَالأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَالنَّبِيُّونَ مِنْ رَّبِّهِمْ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ .
· ربَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإِسْرَافَنَا فِي أَمْرِنَا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ .
· رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذا بَاطِلاً سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ .
· رَبَّنَا إِنَّكَ مِنْ تُدْخِلِ النَّارَ فَقَدْ أَخْزَيْتَهُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنصَارٍ، رَّبَّنَا إِنَّنَا سَمِعْنَا مُنَادِيًا يُنَادِي لِلإِيمَانِ أَنْ آمِنُواْ بِرَبِّكُمْ فَآمَنَّا رَبَّنَا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا وَتَوَفَّنَا مَعَ الأبْرَارِ، رَبَّنَا وَآتِنَا مَا وَعَدتَّنَا عَلَى رُسُلِكَ وَلَا تُخْزِنَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّكَ لاَ تُخْلِفُ الْمِيعَادَ، فَاسْتَجَابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ أَنِّي لاَ أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِّنكُم مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى بَعْضُكُم من بعض
(١)
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
· وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُواْ لِي وَلْيُؤْمِنُواْ بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ .
· قُولُواْ آمَنَّا بِاللّهِ وَمَآ أُنزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنزِلَ إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَقَ وَيَعْقُوبَ وَالأسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَمَا أُوتِيَ النَّبِيُّونَ مِنْ رَّبِّهِمْ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ .
وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَذَا بَلَدًا آمِنًا وَارْزُقْ أَهْلَهُ مِنْ الثَّمَرَاتِ مِنْ آمَنَ مِنْهُم بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ .
· وَإِذْ يَرْفَعُ إِبْرَاهِيمُ الْقَوَاعِدَ مِنْ الْبَيْتِ وَإِسْمَاعِيلُ رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ، رَبَّنَا وَاجْعَلْنَا مُسْلِمَيْنِ لَكَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِنَا أُمَّةً مُّسْلِمَةً لَّكَ وَأَرِنَا مَنَاسِكَنَا وَتُبْ عَلَيْنَآ إِنَّكَ أَنتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ، رَبَّنَا وَابْعَثْ فِيهِمْ رَسُولاً مِّنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِكَ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُزَكِّيهِمْ إِنَّكَ أَنتَ العَزِيزُ الحَكِيمُ .
· رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ .
· رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ.
· آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللّهِ وَمَلآئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُّسُلِهِ وَقَالُواْ سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ، لاَ يُكَلِّفُ اللّهُ نَفْسًا إِلاَّ وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لاَ طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَآ أَنتَ مَوْلاَنَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ .
· رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِنْ لَّدُنكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ، رَبَّنَا إِنَّكَ جَامِعُ النَّاسِ لِيَوْمٍ لاَّ رَيْبَ فِيهِ إِنَّ اللّهَ لاَ يُخْلِفُ الْمِيعَادَ .
· رَبَّنَا إِنَّنَا آمَنَّا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ .
· قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مِنْ تَشَاء وَتَنزِعُ الْمُلْكَ مِمَّن تَشَاء وَتُعِزُّ مِنْ تَشَاء وَتُذِلُّ مِنْ تَشَاء بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ، تُولِجُ اللَّيْلَ فِي الْنَّهَارِ وَتُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ وَتُخْرِجُ الْحَيَّ مِنْ الْمَيِّتِ وَتُخْرِجُ الَمَيَّتَ مِنْ الْحَيِّ وَتَرْزُقُ مِنْ تَشَاء بِغَيْرِ حِسَابٍ .
· رَبِّ هَبْ لِي مِنْ لَّدُنْكَ ذُرِّيَّةً طَيِّبَةً إِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعَاء .
· فَنَادَتْهُ الْمَلَائِكَةُ وَهُوَ قَائِمٌ يُصَلِّي فِي الْمِحْرَابِ أَنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُكَ بِيَحْيَىٰ مُصَدِّقًا بِكَلِمَةٍ مِّنَ اللَّهِ وَسَيِّدًا وَحَصُورًا وَنَبِيًّا مِّنَ الصَّالِحِينَ .
· آمَنَّا بِاللّهِ وَاشْهَدْ بِأَنَّا مُسْلِمُونَ، رَبَّنَا آمَنَّا بِمَا أَنزَلَتْ وَاتَّبَعْنَا الرَّسُولَ فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ .
· آمَنَّا بِاللّهِ وَمَا أُنزِلَ عَلَيْنَا وَمَا أُنزِلَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَقَ وَيَعْقُوبَ وَالأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَالنَّبِيُّونَ مِنْ رَّبِّهِمْ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ .
· ربَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإِسْرَافَنَا فِي أَمْرِنَا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ .
· رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذا بَاطِلاً سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ .
· رَبَّنَا إِنَّكَ مِنْ تُدْخِلِ النَّارَ فَقَدْ أَخْزَيْتَهُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنصَارٍ، رَّبَّنَا إِنَّنَا سَمِعْنَا مُنَادِيًا يُنَادِي لِلإِيمَانِ أَنْ آمِنُواْ بِرَبِّكُمْ فَآمَنَّا رَبَّنَا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا وَتَوَفَّنَا مَعَ الأبْرَارِ، رَبَّنَا وَآتِنَا مَا وَعَدتَّنَا عَلَى رُسُلِكَ وَلَا تُخْزِنَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّكَ لاَ تُخْلِفُ الْمِيعَادَ، فَاسْتَجَابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ أَنِّي لاَ أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِّنكُم مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى بَعْضُكُم من بعض
Forwarded from المكتبة الشاملة للأدعية الزيدية
(٢)
· رَبَّنَا أَخْرِجْنَا مِنْ هَذِهِ الْقَرْيَةِ الظَّالِمِ أَهْلُهَا وَاجْعَل لَّنَا مِنْ لَّدُنكَ وَلِيًّا وَاجْعَل لَّنَا مِنْ لَّدُنكَ نَصِيرًا .
· وقَالُوا رَبَّنَا لِمَ كَتَبْتَ عَلَيْنَا الْقِتَالَ لَوْلَا أَخَّرْتَنَا إِلَىٰ أَجَلٍ قَرِيبٍ قُلْ مَتَاعُ الدُّنْيَا قَلِيلٌ وَالْآخِرَةُ خَيْرٌ لِّمَنِ اتَّقَىٰ وَلَا تُظْلَمُونَ فَتِيلًا .
· رَبَّنَا آمَنَّا بِمَا أَنزَلْتَ وَاتَّبَعْنَا الرَّسُولَ فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ .
· وَمَا لَنَا لَا نُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَمَا جَاءَنَا مِنَ الْحَقِّ وَنَطْمَعُ أَن يُدْخِلَنَا رَبُّنَا مَعَ الْقَوْمِ الصَّالِحِينَ فَأَثَابَهُمُ اللَّهُ بِمَا قَالُوا جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَذَٰلِكَ جَزَاءُ الْمُحْسِنِينَ .
· قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ اللَّهُمَّ رَبَّنَا أَنزِلْ عَلَيْنَا مَائِدَةً مِّنَ السَّمَاءِ تَكُونُ لَنَا عِيدًا لِّأَوَّلِنَا وَآخِرِنَا وَآيَةً مِّنكَ وَارْزُقْنَا وَأَنتَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ .
· رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنفُسَنَا وَإِن لَّمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرَحَّمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنْ الْخَاسِرِّينَ .
· رَبَّنَا لاَ تَجْعَلْنَا فِتْنَةً لِّلْقَوْمِ الظَّالِمِينَ، وَنَجِّنَا بِرَحْمَتِكَ مِنْ الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ .
· رَبَّنَا لاَ تَجْعَلْنَا مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ .
· وَمَا يَكُونُ لَنَا أَن نَّعُودَ فِيهَا إِلَّا أَن يَشَاءَ اللَّهُ رَبُّنَا وَسِعَ رَبُّنَا كُلَّ شَيْءٍ عِلْمًا عَلَى اللَّهِ تَوَكَّلْنَا رَبَّنَا افْتَحْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ قَوْمِنَا بِالْحَقِّ وَأَنتَ خَيْرُ الْفَاتِحِينَ .
· وَمَا تَنقِمُ مِنَّا إِلَّا أَنْ آمَنَّا بِآيَاتِ رَبِّنَا لَمَّا جَاءَتْنَا رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَتَوَفَّنَا مُسْلِمِينَ .
· سُبْحَانَكَ تُبْتُ إِلَيْكَ وَأَنَاْ أَوَّلُ الْمُؤْمِنِينَ .
· قالوا لَئِن لَّمْ يَرْحَمْنَا رَبُّنَا وَيَغْفِرْ لَنَا لَنَكُونَنَّ مِنْ الْخَاسِرِّينَ .
· رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلأَخِي وَأَدْخِلْنَا فِي رَحْمَتِكَ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ .
· أَنتَ وَلِيُّنَا فَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا وَأَنتَ خَيْرُ الْغَافِرِينَ، وَاكْتُبْ لَنَا فِي هَذِهِ الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ إِنَّا هُدْنَا إِلَيْكَ .
· إِذْ تَسْتَغِيثُونَ رَبَّكُمْ فَاسْتَجَابَ لَكُمْ أَنِّي مُمِدُّكُم بِأَلْفٍ مِنْ الْمَلآئِكَةِ مُرْدِفِينَ .
· فَقَالُواْ عَلَى اللّهِ تَوَكَّلْنَا رَبَّنَا لاَ تَجْعَلْنَا فِتْنَةً لِّلْقَوْمِ الظَّالِمِينَ، وَنَجِّنَا بِرَحْمَتِكَ مِنْ الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ .
· وَقَالَ مُوسَى رَبَّنَا إِنَّكَ آتَيْتَ فِرْعَوْنَ وَمَلأهُ زِينَةً وَأَمْوَالاً فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا رَبَّنَا لِيُضِلُّواْ عَنْ سَبِيلِكَ رَبَّنَا اطْمِسْ عَلَى أَمْوَالِهِمْ وَاشْدُدْ عَلَى قُلُوبِهِمْ فَلاَ يُؤْمِنُواْ حَتَّى يَرَوُاْ الْعَذَابَ الأَلِيمَ، قَالَ قَدْ أُجِيبَت دَّعْوَتُكُمَا فَاسْتَقِيمَا وَلَا تَتَّبِعَآنِّ سَبِيلَ الَّذِينَ لاَ يَعْلَمُونَ .
· رَبِّ إِنَّ ابُنِي مِنْ أَهْلِي وَإِنَّ وَعْدَكَ الْحَقُّ وَأَنتَ أَحْكَمُ الْحَاكِمِينَ .
· رَبِّ إِنِّي أَعُوْذُ بِكَ أَنْ أَسْأَلُكَ مَا لَيْسَ لِي بِهِ عِلْمٌ وَإِلاَّ تَغْفِرْ لِي وَتَرَحَّمْنِي أَكُن مِنْ الْخَاسِرِّينَ .
· قَالَ بَلْ سَوَّلَتْ لَكُمْ أَنفُسُكُمْ أَمْرًا فَصَبْرٌ جَمِيلٌ وَاللَّهُ الْمُسْتَعَانُ عَلَىٰ مَا تَصِفُونَ .
· قَالَ رَبِّ السِّجْنُ أَحَبُّ إِلَيَّ مِمَّا يَدْعُونَنِي إِلَيْهِ وَإِلَّا تَصْرِفْ عَنِّي كَيْدَهُنَّ أَصْبُ إِلَيْهِنَّ وَأَكُن مِّنَ الْجَاهِلِينَ فَاسْتَجَابَ لَهُ رَبُّهُ فَصَرَفَ عَنْهُ كَيْدَهُنَّ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ .
· فَمَا اسْتَكَانُوا لِرَبِّهِمْ وَمَا يَتَضَرَّعُونَ .
· وَإِنَّا إِلَى رَبِّنَا لَمُنقَلِبُونَ .
· قال إِنَّمَا أَشْكُو بَثِّي وَحُزْنِي إِلَى اللّهِ وَأَعْلَمُ مِنْ اللّهِ مَا لاَ تَعْلَمُونَ .
· إِنَّ رَبِّي لَطِيفٌ لِمَا يَشَاء إِنَّهُ هُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ، رَبِّ قَدْ آتَيْتَنِي مِنْ الْمُلْكِ وَعَلَّمْتَنِي مِنْ تَأْوِيلِ الأَحَادِيثِ فَاطِرَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ أَنتَ وَلِيِّي فِي الدُّنُيَا وَالآخِرَةِ تَوَفَّنِي مُسْلِمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ .
· رَبِّ اجْعَلْ هَذَا الْبَلَدَ آمِنًا وَاجْنُبْنِي وَبَنِيَّ أَن نَّعْبُدَ الأَصْنَامَ رَبِّ إِنَّهُنَّ أَضْلَلْنَ كَثِيرًا مِنْ النَّاسِ فَمَن تَبِعَنِي فَإِنَّهُ مِنِّي وَمَنْ عَصَانِي فَإِنَّكَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ، رَّبَّنَا إِنِّي أَسْكَنتُ مِنْ ذُرِّيَّتِي بِوَادٍ غَيْرَ ذِي زَرْعٍ عِنْدَ بَيْتِكَ الْمُحَرَّمِ رَبَّنَا لِيُقِيمُواْ الصَّلاَةَ فَاجْعَلْ أَفْئِدَةً مِن
· رَبَّنَا أَخْرِجْنَا مِنْ هَذِهِ الْقَرْيَةِ الظَّالِمِ أَهْلُهَا وَاجْعَل لَّنَا مِنْ لَّدُنكَ وَلِيًّا وَاجْعَل لَّنَا مِنْ لَّدُنكَ نَصِيرًا .
· وقَالُوا رَبَّنَا لِمَ كَتَبْتَ عَلَيْنَا الْقِتَالَ لَوْلَا أَخَّرْتَنَا إِلَىٰ أَجَلٍ قَرِيبٍ قُلْ مَتَاعُ الدُّنْيَا قَلِيلٌ وَالْآخِرَةُ خَيْرٌ لِّمَنِ اتَّقَىٰ وَلَا تُظْلَمُونَ فَتِيلًا .
· رَبَّنَا آمَنَّا بِمَا أَنزَلْتَ وَاتَّبَعْنَا الرَّسُولَ فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ .
· وَمَا لَنَا لَا نُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَمَا جَاءَنَا مِنَ الْحَقِّ وَنَطْمَعُ أَن يُدْخِلَنَا رَبُّنَا مَعَ الْقَوْمِ الصَّالِحِينَ فَأَثَابَهُمُ اللَّهُ بِمَا قَالُوا جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَذَٰلِكَ جَزَاءُ الْمُحْسِنِينَ .
· قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ اللَّهُمَّ رَبَّنَا أَنزِلْ عَلَيْنَا مَائِدَةً مِّنَ السَّمَاءِ تَكُونُ لَنَا عِيدًا لِّأَوَّلِنَا وَآخِرِنَا وَآيَةً مِّنكَ وَارْزُقْنَا وَأَنتَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ .
· رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنفُسَنَا وَإِن لَّمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرَحَّمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنْ الْخَاسِرِّينَ .
· رَبَّنَا لاَ تَجْعَلْنَا فِتْنَةً لِّلْقَوْمِ الظَّالِمِينَ، وَنَجِّنَا بِرَحْمَتِكَ مِنْ الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ .
· رَبَّنَا لاَ تَجْعَلْنَا مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ .
· وَمَا يَكُونُ لَنَا أَن نَّعُودَ فِيهَا إِلَّا أَن يَشَاءَ اللَّهُ رَبُّنَا وَسِعَ رَبُّنَا كُلَّ شَيْءٍ عِلْمًا عَلَى اللَّهِ تَوَكَّلْنَا رَبَّنَا افْتَحْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ قَوْمِنَا بِالْحَقِّ وَأَنتَ خَيْرُ الْفَاتِحِينَ .
· وَمَا تَنقِمُ مِنَّا إِلَّا أَنْ آمَنَّا بِآيَاتِ رَبِّنَا لَمَّا جَاءَتْنَا رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَتَوَفَّنَا مُسْلِمِينَ .
· سُبْحَانَكَ تُبْتُ إِلَيْكَ وَأَنَاْ أَوَّلُ الْمُؤْمِنِينَ .
· قالوا لَئِن لَّمْ يَرْحَمْنَا رَبُّنَا وَيَغْفِرْ لَنَا لَنَكُونَنَّ مِنْ الْخَاسِرِّينَ .
· رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلأَخِي وَأَدْخِلْنَا فِي رَحْمَتِكَ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ .
· أَنتَ وَلِيُّنَا فَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا وَأَنتَ خَيْرُ الْغَافِرِينَ، وَاكْتُبْ لَنَا فِي هَذِهِ الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ إِنَّا هُدْنَا إِلَيْكَ .
· إِذْ تَسْتَغِيثُونَ رَبَّكُمْ فَاسْتَجَابَ لَكُمْ أَنِّي مُمِدُّكُم بِأَلْفٍ مِنْ الْمَلآئِكَةِ مُرْدِفِينَ .
· فَقَالُواْ عَلَى اللّهِ تَوَكَّلْنَا رَبَّنَا لاَ تَجْعَلْنَا فِتْنَةً لِّلْقَوْمِ الظَّالِمِينَ، وَنَجِّنَا بِرَحْمَتِكَ مِنْ الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ .
· وَقَالَ مُوسَى رَبَّنَا إِنَّكَ آتَيْتَ فِرْعَوْنَ وَمَلأهُ زِينَةً وَأَمْوَالاً فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا رَبَّنَا لِيُضِلُّواْ عَنْ سَبِيلِكَ رَبَّنَا اطْمِسْ عَلَى أَمْوَالِهِمْ وَاشْدُدْ عَلَى قُلُوبِهِمْ فَلاَ يُؤْمِنُواْ حَتَّى يَرَوُاْ الْعَذَابَ الأَلِيمَ، قَالَ قَدْ أُجِيبَت دَّعْوَتُكُمَا فَاسْتَقِيمَا وَلَا تَتَّبِعَآنِّ سَبِيلَ الَّذِينَ لاَ يَعْلَمُونَ .
· رَبِّ إِنَّ ابُنِي مِنْ أَهْلِي وَإِنَّ وَعْدَكَ الْحَقُّ وَأَنتَ أَحْكَمُ الْحَاكِمِينَ .
· رَبِّ إِنِّي أَعُوْذُ بِكَ أَنْ أَسْأَلُكَ مَا لَيْسَ لِي بِهِ عِلْمٌ وَإِلاَّ تَغْفِرْ لِي وَتَرَحَّمْنِي أَكُن مِنْ الْخَاسِرِّينَ .
· قَالَ بَلْ سَوَّلَتْ لَكُمْ أَنفُسُكُمْ أَمْرًا فَصَبْرٌ جَمِيلٌ وَاللَّهُ الْمُسْتَعَانُ عَلَىٰ مَا تَصِفُونَ .
· قَالَ رَبِّ السِّجْنُ أَحَبُّ إِلَيَّ مِمَّا يَدْعُونَنِي إِلَيْهِ وَإِلَّا تَصْرِفْ عَنِّي كَيْدَهُنَّ أَصْبُ إِلَيْهِنَّ وَأَكُن مِّنَ الْجَاهِلِينَ فَاسْتَجَابَ لَهُ رَبُّهُ فَصَرَفَ عَنْهُ كَيْدَهُنَّ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ .
· فَمَا اسْتَكَانُوا لِرَبِّهِمْ وَمَا يَتَضَرَّعُونَ .
· وَإِنَّا إِلَى رَبِّنَا لَمُنقَلِبُونَ .
· قال إِنَّمَا أَشْكُو بَثِّي وَحُزْنِي إِلَى اللّهِ وَأَعْلَمُ مِنْ اللّهِ مَا لاَ تَعْلَمُونَ .
· إِنَّ رَبِّي لَطِيفٌ لِمَا يَشَاء إِنَّهُ هُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ، رَبِّ قَدْ آتَيْتَنِي مِنْ الْمُلْكِ وَعَلَّمْتَنِي مِنْ تَأْوِيلِ الأَحَادِيثِ فَاطِرَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ أَنتَ وَلِيِّي فِي الدُّنُيَا وَالآخِرَةِ تَوَفَّنِي مُسْلِمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ .
· رَبِّ اجْعَلْ هَذَا الْبَلَدَ آمِنًا وَاجْنُبْنِي وَبَنِيَّ أَن نَّعْبُدَ الأَصْنَامَ رَبِّ إِنَّهُنَّ أَضْلَلْنَ كَثِيرًا مِنْ النَّاسِ فَمَن تَبِعَنِي فَإِنَّهُ مِنِّي وَمَنْ عَصَانِي فَإِنَّكَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ، رَّبَّنَا إِنِّي أَسْكَنتُ مِنْ ذُرِّيَّتِي بِوَادٍ غَيْرَ ذِي زَرْعٍ عِنْدَ بَيْتِكَ الْمُحَرَّمِ رَبَّنَا لِيُقِيمُواْ الصَّلاَةَ فَاجْعَلْ أَفْئِدَةً مِن
Forwarded from المكتبة الشاملة للأدعية الزيدية
(٣)
ْ النَّاسِ تَهْوِي إِلَيْهِمْ وَارْزُقْهُم مِنْ الثَّمَرَاتِ لَعَلَّهُمْ يَشْكُرُونَ، رَبَّنَا إِنَّكَ تَعْلَمُ مَا نُخْفِي وَمَا نُعْلِنُ وَمَا يَخْفَى عَلَى اللّهِ مِنْ شَيْءٍ فِي الأَرْضِ وَلَا فِي السَّمَاء، الحَمْدُ للهِ الَّذِي وَهَبَ لِي عَلَى الْكِبَرِ إِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَقَ إِنَّ رَبِّي لَسَمِيعُ الدُّعَاء، رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلاَةِ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاء، رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ .
رَبِّ أَدْخِلْنِي مُدْخَلَ صِدْقٍ وَأَخْرِجْنِي مُخْرَجَ صِدْقٍ وَاجْعَل لِّي مِنْ لَّدُنكَ سُلْطَانًا نَّصِيرًا .
· سُبْحَانَ رَبِّنَا إِن كَانَ وَعْدُ رَبِّنَا لَمَفْعُولاً .
· رَبَّنَا آتِنَا مِنْ لَّدُنكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَدًا .
· رَبُّنَا رَبِّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ لَن نَّدْعُوَ مِنْ دُونِهِ إِلَهًا لَقَدْ قُلْنَا إِذًا شَطَطًا .
· وَاذْكُر رَّبَّكَ إِذَا نَسِيتَ وَقُلْ عَسَى أَن يَهْدِيَنِ رَبِّي لِأَقْرَبَ مِنْ هَذَا رَشَدًا .
· لَّكِنَّا هُوَ اللَّهُ رَبِّي وَلَا أُشْرِكُ بِرَبِّي أَحَدًا .
· مَا شَاء اللَّهُ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ إِن ترني أَنَا أَقَلَّ مِنكَ مَالًا وَوَلَدًا، فَعَسَى رَبِّي أَن يُؤْتِيَنِ خَيْرًا مِنْ جَنَّتِكَ وَيُرْسِلَ عَلَيْهَا حُسْبَانًا مِّنَ السَّمَاءِ فَتُصْبِحَ صَعِيدًا زَلَقًا .
· رَبِّ إِنِّي وَهَنَ الْعَظْمُ مِنِّي وَاشْتَعَلَ الرَّأْسُ شَيْبًا وَلَمْ أَكُن بِدُعَائِكَ رَبِّ شَقِيًّا .
· فَهَبْ لِي مِنْ لَّدُنكَ وَلِيًّا، يَرِثُنِي وَيَرِثُ مِنْ آلِ يَعْقُوبَ وَاجْعَلْهُ رَبِّ رَضِيًّا .
· رَبِّ اجْعَل لِّي آيَةً قَالَ آيَتُكَ أَلَّا تُكَلِّمَ النَّاسَ ثَلَاثَ لَيَالٍ سَوِيًّا .
· عَسَىٰ أَلَّا أَكُونَ بِدُعَاءِ رَبِّي شَقِيًّا .
· رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا فَاعْبُدْهُ وَاصْطَبِرْ لِعِبَادَتِهِ هَلْ تَعْلَمُ لَهُ سَمِيًّا .
· وَيَزِيدُ اللَّهُ الَّذِينَ اهْتَدَوْا هُدًى وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِنْدَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْرٌ مَّرَدًّا .
· سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمَنُ وُدًّا .
· قَالَ رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي، وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي، وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِنْ لِّسَانِي، يَفْقَهُوا قَوْلِي، وَاجْعَل لِّي وَزِيرًا مِنْ أَهْلِي، هَارُونَ أَخِي، اشْدُدْ بِهِ أَزْرِي، وَأَشْرِكْهُ فِي أَمْرِي، كَيْ نُسَبِّحَكَ كَثِيرًا، وَنَذْكُرَكَ كَثِيرًا، إِنَّكَ كُنتَ بِنَا بَصِيرًا، قَالَ قَدْ أُوتِيتَ سُؤْلَكَ يَا مُوسَى، وَلَقَدْ مَنَنَّا عَلَيْكَ مَرَّةً أُخْرَى .
· رَبَّنَا إِنَّنَا نَخَافُ أَن يَفْرُطَ عَلَيْنَا أَوْ أَن يَطْغَى .
· رَبُّنَا الَّذِي أَعْطَىٰ كُلَّ شَيْءٍ خَلْقَهُ ثُمَّ هَدَىٰ .
· آمَنَّا بِرَبِّ هَارُونَ وَمُوسَى .
· قالوا إِنَّا آمَنَّا بِرَبِّنَا لِيَغْفِرَ لَنَا خَطَايَانَا وَمَا أَكْرَهْتَنَا عَلَيْهِ مِنْ السِّحْرِ وَاللَّهُ خَيْرٌ وَأَبْقَى .
· وَعَجِلْتُ إِلَيْكَ رَبِّ لِتَرْضَىٰ .
· وقل رَّبِّ زِدْنِي عِلْمًا .
· قَالَ رَبِّي يَعْلَمُ الْقَوْلَ فِي السَّمَاء وَالأَرْضِ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ .
· قال بل رَّبُّكُمْ رَبِّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الَّذِي فَطَرَهُنَّ وَأَنَا عَلَى ذَلِكُم مِنْ الشَّاهِدِينَ .
· وَنُوحًا إِذْ نَادَى مِنْ قَبْلُ فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَنَجَّيْنَاهُ وَأَهْلَهُ مِنْ الْكَرْبِ الْعَظِيْم .
· وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ، فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِنْ ضُرٍّ وَآتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُم مَّعَهُمْ رَحْمَةً مِنْ عِندِنَا وَذِكْرَى لِلْعَابِدِينَ .
· وَأَدْخَلْنَاهُمْ فِي رَحْمَتِنَا إِنَّهُم مِنْ الصَّالِحِينَ .
· لًا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنْ الظَّالِمِينَ، فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنْ الْغَمِّ وَكَذَلِكَ نُنجِي الْمُؤْمِنِينَ .
· رَبِّ لَا تَذَرْنِي فَرْدًا وَأَنتَ خَيْرُ الْوَارِثِينَ .
· قل رَبِّ احْكُم بِالْحَقِّ وَرَبُّنَا الرَّحْمَنُ الْمُسْتَعَانُ عَلَى مَا تَصِفُونَ .
· وَاعْتَصِمُوا بِاللَّهِ هُوَ مَوْلَاكُمْ فَنِعْمَ الْمَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِيرُ .
· قال رَبِّ انصُرْنِي بِمَا كَذَّبُونِ .
· فَمَا اسْتَكَانُوا لِرَبِّهِمْ وَمَا يَتَضَرَّعُونَ .
· رَّبِّ إِمَّا تُرِيَنِّي مَا يُوعَدُونَ، رَبِّ فَلَا تَجْعَلْنِي فِي الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ .
· وقل رَّبِّ أَعُوْذُ بِكَ مِنْ هَمَزَاتِ الشَّيَاطِينِ، وَأَعُوْذُ بِكَ رَبِّ أَن يَحْضُرُونِ .
· رَبَّنَا أَخْرِجْنَا مِنْهَا فَإِنْ عُدْنَا فَإِنَّا ظَالِمُونَ .
ْ النَّاسِ تَهْوِي إِلَيْهِمْ وَارْزُقْهُم مِنْ الثَّمَرَاتِ لَعَلَّهُمْ يَشْكُرُونَ، رَبَّنَا إِنَّكَ تَعْلَمُ مَا نُخْفِي وَمَا نُعْلِنُ وَمَا يَخْفَى عَلَى اللّهِ مِنْ شَيْءٍ فِي الأَرْضِ وَلَا فِي السَّمَاء، الحَمْدُ للهِ الَّذِي وَهَبَ لِي عَلَى الْكِبَرِ إِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَقَ إِنَّ رَبِّي لَسَمِيعُ الدُّعَاء، رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلاَةِ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاء، رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ .
رَبِّ أَدْخِلْنِي مُدْخَلَ صِدْقٍ وَأَخْرِجْنِي مُخْرَجَ صِدْقٍ وَاجْعَل لِّي مِنْ لَّدُنكَ سُلْطَانًا نَّصِيرًا .
· سُبْحَانَ رَبِّنَا إِن كَانَ وَعْدُ رَبِّنَا لَمَفْعُولاً .
· رَبَّنَا آتِنَا مِنْ لَّدُنكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَدًا .
· رَبُّنَا رَبِّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ لَن نَّدْعُوَ مِنْ دُونِهِ إِلَهًا لَقَدْ قُلْنَا إِذًا شَطَطًا .
· وَاذْكُر رَّبَّكَ إِذَا نَسِيتَ وَقُلْ عَسَى أَن يَهْدِيَنِ رَبِّي لِأَقْرَبَ مِنْ هَذَا رَشَدًا .
· لَّكِنَّا هُوَ اللَّهُ رَبِّي وَلَا أُشْرِكُ بِرَبِّي أَحَدًا .
· مَا شَاء اللَّهُ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ إِن ترني أَنَا أَقَلَّ مِنكَ مَالًا وَوَلَدًا، فَعَسَى رَبِّي أَن يُؤْتِيَنِ خَيْرًا مِنْ جَنَّتِكَ وَيُرْسِلَ عَلَيْهَا حُسْبَانًا مِّنَ السَّمَاءِ فَتُصْبِحَ صَعِيدًا زَلَقًا .
· رَبِّ إِنِّي وَهَنَ الْعَظْمُ مِنِّي وَاشْتَعَلَ الرَّأْسُ شَيْبًا وَلَمْ أَكُن بِدُعَائِكَ رَبِّ شَقِيًّا .
· فَهَبْ لِي مِنْ لَّدُنكَ وَلِيًّا، يَرِثُنِي وَيَرِثُ مِنْ آلِ يَعْقُوبَ وَاجْعَلْهُ رَبِّ رَضِيًّا .
· رَبِّ اجْعَل لِّي آيَةً قَالَ آيَتُكَ أَلَّا تُكَلِّمَ النَّاسَ ثَلَاثَ لَيَالٍ سَوِيًّا .
· عَسَىٰ أَلَّا أَكُونَ بِدُعَاءِ رَبِّي شَقِيًّا .
· رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا فَاعْبُدْهُ وَاصْطَبِرْ لِعِبَادَتِهِ هَلْ تَعْلَمُ لَهُ سَمِيًّا .
· وَيَزِيدُ اللَّهُ الَّذِينَ اهْتَدَوْا هُدًى وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِنْدَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْرٌ مَّرَدًّا .
· سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمَنُ وُدًّا .
· قَالَ رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي، وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي، وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِنْ لِّسَانِي، يَفْقَهُوا قَوْلِي، وَاجْعَل لِّي وَزِيرًا مِنْ أَهْلِي، هَارُونَ أَخِي، اشْدُدْ بِهِ أَزْرِي، وَأَشْرِكْهُ فِي أَمْرِي، كَيْ نُسَبِّحَكَ كَثِيرًا، وَنَذْكُرَكَ كَثِيرًا، إِنَّكَ كُنتَ بِنَا بَصِيرًا، قَالَ قَدْ أُوتِيتَ سُؤْلَكَ يَا مُوسَى، وَلَقَدْ مَنَنَّا عَلَيْكَ مَرَّةً أُخْرَى .
· رَبَّنَا إِنَّنَا نَخَافُ أَن يَفْرُطَ عَلَيْنَا أَوْ أَن يَطْغَى .
· رَبُّنَا الَّذِي أَعْطَىٰ كُلَّ شَيْءٍ خَلْقَهُ ثُمَّ هَدَىٰ .
· آمَنَّا بِرَبِّ هَارُونَ وَمُوسَى .
· قالوا إِنَّا آمَنَّا بِرَبِّنَا لِيَغْفِرَ لَنَا خَطَايَانَا وَمَا أَكْرَهْتَنَا عَلَيْهِ مِنْ السِّحْرِ وَاللَّهُ خَيْرٌ وَأَبْقَى .
· وَعَجِلْتُ إِلَيْكَ رَبِّ لِتَرْضَىٰ .
· وقل رَّبِّ زِدْنِي عِلْمًا .
· قَالَ رَبِّي يَعْلَمُ الْقَوْلَ فِي السَّمَاء وَالأَرْضِ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ .
· قال بل رَّبُّكُمْ رَبِّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الَّذِي فَطَرَهُنَّ وَأَنَا عَلَى ذَلِكُم مِنْ الشَّاهِدِينَ .
· وَنُوحًا إِذْ نَادَى مِنْ قَبْلُ فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَنَجَّيْنَاهُ وَأَهْلَهُ مِنْ الْكَرْبِ الْعَظِيْم .
· وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ، فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِنْ ضُرٍّ وَآتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُم مَّعَهُمْ رَحْمَةً مِنْ عِندِنَا وَذِكْرَى لِلْعَابِدِينَ .
· وَأَدْخَلْنَاهُمْ فِي رَحْمَتِنَا إِنَّهُم مِنْ الصَّالِحِينَ .
· لًا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنْ الظَّالِمِينَ، فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنْ الْغَمِّ وَكَذَلِكَ نُنجِي الْمُؤْمِنِينَ .
· رَبِّ لَا تَذَرْنِي فَرْدًا وَأَنتَ خَيْرُ الْوَارِثِينَ .
· قل رَبِّ احْكُم بِالْحَقِّ وَرَبُّنَا الرَّحْمَنُ الْمُسْتَعَانُ عَلَى مَا تَصِفُونَ .
· وَاعْتَصِمُوا بِاللَّهِ هُوَ مَوْلَاكُمْ فَنِعْمَ الْمَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِيرُ .
· قال رَبِّ انصُرْنِي بِمَا كَذَّبُونِ .
· فَمَا اسْتَكَانُوا لِرَبِّهِمْ وَمَا يَتَضَرَّعُونَ .
· رَّبِّ إِمَّا تُرِيَنِّي مَا يُوعَدُونَ، رَبِّ فَلَا تَجْعَلْنِي فِي الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ .
· وقل رَّبِّ أَعُوْذُ بِكَ مِنْ هَمَزَاتِ الشَّيَاطِينِ، وَأَعُوْذُ بِكَ رَبِّ أَن يَحْضُرُونِ .
· رَبَّنَا أَخْرِجْنَا مِنْهَا فَإِنْ عُدْنَا فَإِنَّا ظَالِمُونَ .
Forwarded from المكتبة الشاملة للأدعية الزيدية
(٤)
رَبَّنَا آمَنَّا فَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا وَأَنتَ خَيْرُ الرَّاحِمِينَ .
· وَقُل رَّبِّ اغْفِرْ وَارْحَمْ وَأَنتَ خَيْرُ الرَّاحِمِينَ .
· وَقَالَ الرَّسُولُ يَا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَذَا الْقُرْآنَ مَهْجُورًا .
· رَبَّنَا اصْرِفْ عَنَّا عَذَابَ جَهَنَّمَ إِنَّ عَذَابَهَا كَانَ غَرَامًا، إِنَّهَا سَاءتْ مُسْتَقَرًّا وَمُقَامًا .
· رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا.
· رَبِّ إِنِّي أَخَافُ أَن يُكَذِّبُونِ، وَيَضِيقُ صَدْرِي وَلَا يَنطَلِقُ لِسَانِي .
· فَوَهَبَ لِي رَبِّي حُكْمًا وَجَعَلَنِي مِنْ الْمُرْسَلِينَ .
· قَالُوا آمَنَّا بِرَبِّ الْعَالَمِينَ، رَبِّ مُوسَى وَهَارُونَ .
· قَالُوا لَا ضَيْرَ إِنَّا إِلَى رَبِّنَا مُنقَلِبُونَ، إِنَّا نَطْمَعُ أَن يَغْفِرَ لَنَا رَبُّنَا خَطَايَانَا أَن كُنَّا أَوَّلَ الْمُؤْمِنِينَ .
· فَإِنَّهُمْ عَدُوٌّ لِّي إِلَّا رَبِّ الْعَالَمِينَ، الَّذِي خَلَقَنِي فَهُوَ يَهْدِينِ، وَالَّذِي هُوَ يُطْعِمُنِي وَيَسْقِينِ، وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ، وَالَّذِي يُمِيتُنِي ثُمَّ يُحْيِينِ، وَالَّذِي أَطْمَعُ أَن يَغْفِرَ لِي خَطِيئَتِي يَوْمَ الدِّينِ، رَبِّ هَبْ لِي حُكْمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ، وَاجْعَل لِّي لِسَانَ صِدْقٍ فِي الْآخِرِينَ، وَاجْعَلْنِي مِنْ وَرَثَةِ جَنَّةِ النَّعِيمِ، وَاغْفِرْ لِأَبِي إِنَّهُ كَانَ مِنْ الضَّالِّينَ، وَلَا تُخْزِنِي يَوْمَ يُبْعَثُونَ، يَوْمَ لَا يَنفَعُ مَالٌ وَلَا بَنُونَ، إِلَّا مِنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ .
· قال رَبِّ إِنَّ قَوْمِي كَذَّبُونِ، فَافْتَحْ بَيْنِي وَبَيْنَهُمْ فَتْحًا وَنَجِّنِي وَمَنْ مَّعِي مِنْ الْمُؤْمِنِينَ .
· رَبِّ نَجِّنِي وَأَهْلِي مِمَّا يَعْمَلُونَ .
· رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ فِي عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ .
· قال رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي فَاغْفِرْ لِي فَغَفَرَ لَهُ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ .
· قال رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَ .
· رَبِّ نَجِّنِي مِنْ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ .
· قال رَبِّ إِنِّي لِمَا أَنزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيْرٌ .
· قالوا آمَنَّا بِهِ إِنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَّبِّنَا إِنَّا كُنَّا مِنْ قَبْلِهِ مُسْلِمِينَ .
· رَبِّ انصُرْنِي عَلَى الْقَوْمِ الْمُفْسِدِينَ .
· آمَنَّا بِالَّذِي أُنزِلَ إِلَيْنَا وَأُنزِلَ إِلَيْكُمْ وَإِلَهُنَا وَإِلَهُكُمْ وَاحِدٌ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ .
· رَبَّنَا أَبْصَرْنَا وَسَمِعْنَا فَارْجِعْنَا نَعْمَلْ صَالِحًا إِنَّا مُوقِنُونَ .
· قُلْ يَجْمَعُ بَيْنَنَا رَبُّنَا ثُمَّ يَفْتَحُ بَيْنَنَا بِالْحَقِّ وَهُوَ الْفَتَّاحُ الْعَلِيمُ .
· مَا يَفْتَحِ اللَّهُ لِلنَّاسِ مِنْ رَّحْمَةٍ فَلَا مُمْسِكَ لَهَا وَمَا يُمْسِكْ فَلَا مُرْسِلَ لَهُ مِنْ بَعْدِهِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ .
· إِنَّ رَبَّنَا لَغَفُورٌ شَكُورٌ .
· رَبَّنَا أَخْرِجْنَا نَعْمَلْ صَالِحًا غَيْرَ الَّذِي كُنَّا نَعْمَلُ .
· إِنِّي آمَنتُ بِرَبِّكُمْ فَاسْمَعُونِ، قِيلَ ادْخُلِ الْجَنَّةَ قَالَ يَا لَيْتَ قَوْمِي يَعْلَمُونَ، بِمَا غَفَرَ لِي رَبِّي وَجَعَلَنِي مِنْ الْمُكْرَمِينَ .
· وقال إِنِّي ذَاهِبٌ إِلَى رَبِّي سَيَهْدِينِ، رَبِّ هَبْ لِي مِنْ الصَّالِحِينَ فَبَشَّرْنَاهُ بِغُلَامٍ حَلِيمٍ .
· قَالَ رَبِّ اغْفِرْ لِي وَهَبْ لِي مُلْكًا لَّا يَنبَغِي لِأَحَدٍ مِّن بَعْدِي ۖ إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ .
· رَبَّنَا وَسِعْتَ كُلَّ شَيْءٍ رَّحْمَةً وَعِلْمًا فَاغْفِرْ لِلَّذِينَ تَابُوا وَاتَّبَعُوا سَبِيلَكَ وَقِهِمْ عَذَابَ الْجَحِيمِ، رَبَّنَا وَأَدْخِلْهُمْ جَنَّاتِ عَدْنٍ الَّتِي وَعَدتَّهُم وَمَنْ صَلَحَ مِنْ آبَائِهِمْ وَأَزْوَاجِهِمْ وَذُرِّيَّاتِهِمْ إِنَّكَ أَنتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ، وَقِهِمُ السَّيِّئَاتِ وَمَنْ تَقِ السَّيِّئَاتِ يَوْمَئِذٍ فَقَدْ رَحِمْتَهُ وَذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيْم .
· إِنَّا إِلَى رَبِّنَا لَمُنقَلِبُونَ .
· قال رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَصْلِحْ لِي فِي ذُرِّيَّتِي إِنِّي تُبْتُ إِلَيْكَ وَإِنِّي مِنْ الْمُسْلِمِينَ .
· يَا قَوْمَنَا أَجِيبُوا دَاعِيَ اللَّهِ وَآمِنُوا بِهِ يَغْفِرْ لَكُم مِّن ذُنُوبِكُمْ وَيُجِرْكُم مِّنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ .
رَبَّنَا آمَنَّا فَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا وَأَنتَ خَيْرُ الرَّاحِمِينَ .
· وَقُل رَّبِّ اغْفِرْ وَارْحَمْ وَأَنتَ خَيْرُ الرَّاحِمِينَ .
· وَقَالَ الرَّسُولُ يَا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَذَا الْقُرْآنَ مَهْجُورًا .
· رَبَّنَا اصْرِفْ عَنَّا عَذَابَ جَهَنَّمَ إِنَّ عَذَابَهَا كَانَ غَرَامًا، إِنَّهَا سَاءتْ مُسْتَقَرًّا وَمُقَامًا .
· رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا.
· رَبِّ إِنِّي أَخَافُ أَن يُكَذِّبُونِ، وَيَضِيقُ صَدْرِي وَلَا يَنطَلِقُ لِسَانِي .
· فَوَهَبَ لِي رَبِّي حُكْمًا وَجَعَلَنِي مِنْ الْمُرْسَلِينَ .
· قَالُوا آمَنَّا بِرَبِّ الْعَالَمِينَ، رَبِّ مُوسَى وَهَارُونَ .
· قَالُوا لَا ضَيْرَ إِنَّا إِلَى رَبِّنَا مُنقَلِبُونَ، إِنَّا نَطْمَعُ أَن يَغْفِرَ لَنَا رَبُّنَا خَطَايَانَا أَن كُنَّا أَوَّلَ الْمُؤْمِنِينَ .
· فَإِنَّهُمْ عَدُوٌّ لِّي إِلَّا رَبِّ الْعَالَمِينَ، الَّذِي خَلَقَنِي فَهُوَ يَهْدِينِ، وَالَّذِي هُوَ يُطْعِمُنِي وَيَسْقِينِ، وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ، وَالَّذِي يُمِيتُنِي ثُمَّ يُحْيِينِ، وَالَّذِي أَطْمَعُ أَن يَغْفِرَ لِي خَطِيئَتِي يَوْمَ الدِّينِ، رَبِّ هَبْ لِي حُكْمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ، وَاجْعَل لِّي لِسَانَ صِدْقٍ فِي الْآخِرِينَ، وَاجْعَلْنِي مِنْ وَرَثَةِ جَنَّةِ النَّعِيمِ، وَاغْفِرْ لِأَبِي إِنَّهُ كَانَ مِنْ الضَّالِّينَ، وَلَا تُخْزِنِي يَوْمَ يُبْعَثُونَ، يَوْمَ لَا يَنفَعُ مَالٌ وَلَا بَنُونَ، إِلَّا مِنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ .
· قال رَبِّ إِنَّ قَوْمِي كَذَّبُونِ، فَافْتَحْ بَيْنِي وَبَيْنَهُمْ فَتْحًا وَنَجِّنِي وَمَنْ مَّعِي مِنْ الْمُؤْمِنِينَ .
· رَبِّ نَجِّنِي وَأَهْلِي مِمَّا يَعْمَلُونَ .
· رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ فِي عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ .
· قال رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي فَاغْفِرْ لِي فَغَفَرَ لَهُ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ .
· قال رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَ .
· رَبِّ نَجِّنِي مِنْ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ .
· قال رَبِّ إِنِّي لِمَا أَنزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيْرٌ .
· قالوا آمَنَّا بِهِ إِنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَّبِّنَا إِنَّا كُنَّا مِنْ قَبْلِهِ مُسْلِمِينَ .
· رَبِّ انصُرْنِي عَلَى الْقَوْمِ الْمُفْسِدِينَ .
· آمَنَّا بِالَّذِي أُنزِلَ إِلَيْنَا وَأُنزِلَ إِلَيْكُمْ وَإِلَهُنَا وَإِلَهُكُمْ وَاحِدٌ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ .
· رَبَّنَا أَبْصَرْنَا وَسَمِعْنَا فَارْجِعْنَا نَعْمَلْ صَالِحًا إِنَّا مُوقِنُونَ .
· قُلْ يَجْمَعُ بَيْنَنَا رَبُّنَا ثُمَّ يَفْتَحُ بَيْنَنَا بِالْحَقِّ وَهُوَ الْفَتَّاحُ الْعَلِيمُ .
· مَا يَفْتَحِ اللَّهُ لِلنَّاسِ مِنْ رَّحْمَةٍ فَلَا مُمْسِكَ لَهَا وَمَا يُمْسِكْ فَلَا مُرْسِلَ لَهُ مِنْ بَعْدِهِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ .
· إِنَّ رَبَّنَا لَغَفُورٌ شَكُورٌ .
· رَبَّنَا أَخْرِجْنَا نَعْمَلْ صَالِحًا غَيْرَ الَّذِي كُنَّا نَعْمَلُ .
· إِنِّي آمَنتُ بِرَبِّكُمْ فَاسْمَعُونِ، قِيلَ ادْخُلِ الْجَنَّةَ قَالَ يَا لَيْتَ قَوْمِي يَعْلَمُونَ، بِمَا غَفَرَ لِي رَبِّي وَجَعَلَنِي مِنْ الْمُكْرَمِينَ .
· وقال إِنِّي ذَاهِبٌ إِلَى رَبِّي سَيَهْدِينِ، رَبِّ هَبْ لِي مِنْ الصَّالِحِينَ فَبَشَّرْنَاهُ بِغُلَامٍ حَلِيمٍ .
· قَالَ رَبِّ اغْفِرْ لِي وَهَبْ لِي مُلْكًا لَّا يَنبَغِي لِأَحَدٍ مِّن بَعْدِي ۖ إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ .
· رَبَّنَا وَسِعْتَ كُلَّ شَيْءٍ رَّحْمَةً وَعِلْمًا فَاغْفِرْ لِلَّذِينَ تَابُوا وَاتَّبَعُوا سَبِيلَكَ وَقِهِمْ عَذَابَ الْجَحِيمِ، رَبَّنَا وَأَدْخِلْهُمْ جَنَّاتِ عَدْنٍ الَّتِي وَعَدتَّهُم وَمَنْ صَلَحَ مِنْ آبَائِهِمْ وَأَزْوَاجِهِمْ وَذُرِّيَّاتِهِمْ إِنَّكَ أَنتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ، وَقِهِمُ السَّيِّئَاتِ وَمَنْ تَقِ السَّيِّئَاتِ يَوْمَئِذٍ فَقَدْ رَحِمْتَهُ وَذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيْم .
· إِنَّا إِلَى رَبِّنَا لَمُنقَلِبُونَ .
· قال رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَصْلِحْ لِي فِي ذُرِّيَّتِي إِنِّي تُبْتُ إِلَيْكَ وَإِنِّي مِنْ الْمُسْلِمِينَ .
· يَا قَوْمَنَا أَجِيبُوا دَاعِيَ اللَّهِ وَآمِنُوا بِهِ يَغْفِرْ لَكُم مِّن ذُنُوبِكُمْ وَيُجِرْكُم مِّنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ .
Forwarded from المكتبة الشاملة للأدعية الزيدية
(٥)
· رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلًّا لِّلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ .
· رَّبَّنَا عَلَيْكَ تَوَكَّلْنَا وَإِلَيْكَ أَنَبْنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ، رَبَّنَا لَا تَجْعَلْنَا فِتْنَةً لِّلَّذِينَ كَفَرُوا وَاغْفِرْ لَنَا رَبَّنَا إِنَّكَ أَنتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ .
· رَبَّنَا أَتْمِمْ لَنَا نُورَنَا وَاغْفِرْ لَنَا إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ .
· رَبِّ ابْنِ لِي عِندَكَ بَيْتًا فِي الْجَنَّةِ وَنَجِّنِي مِن فِرْعَوْنَ وَعَمَلِهِ وَنَجِّنِي مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ .
· عَسَى رَبُّنَا أَن يُبْدِلَنَا خَيْرًا مِّنْهَا إِنَّا إِلَى رَبِّنَا رَاغِبُونَ .
· قال رَبِّ إِنِّي دَعَوْتُ قَوْمِي لَيْلًا وَنَهَارًا، فَلَمْ يَزِدْهُمْ دُعَائِي إِلَّا فِرَارًا .
· رَّبِّ إِنَّهُمْ عَصَوْنِي وَاتَّبَعُوا مِنْ لَّمْ يَزِدْهُ مَالُهُ وَوَلَدُهُ إِلَّا خَسَارًا .
· رَّبِّ لَا تَذَرْ عَلَى الْأَرْضِ مِنْ الْكَافِرِينَ دَيَّارًا .
· رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِمَن دَخَلَ بَيْتِيَ مُؤْمِنًا وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَلَا تَزِدِ الظَّالِمِينَ إِلَّا تَبَارًا .
من كتاب الوسائل العظمى والأدعية الخافقة في أفق السماء (الجزء الأول)ص39
· رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلًّا لِّلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ .
· رَّبَّنَا عَلَيْكَ تَوَكَّلْنَا وَإِلَيْكَ أَنَبْنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ، رَبَّنَا لَا تَجْعَلْنَا فِتْنَةً لِّلَّذِينَ كَفَرُوا وَاغْفِرْ لَنَا رَبَّنَا إِنَّكَ أَنتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ .
· رَبَّنَا أَتْمِمْ لَنَا نُورَنَا وَاغْفِرْ لَنَا إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ .
· رَبِّ ابْنِ لِي عِندَكَ بَيْتًا فِي الْجَنَّةِ وَنَجِّنِي مِن فِرْعَوْنَ وَعَمَلِهِ وَنَجِّنِي مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ .
· عَسَى رَبُّنَا أَن يُبْدِلَنَا خَيْرًا مِّنْهَا إِنَّا إِلَى رَبِّنَا رَاغِبُونَ .
· قال رَبِّ إِنِّي دَعَوْتُ قَوْمِي لَيْلًا وَنَهَارًا، فَلَمْ يَزِدْهُمْ دُعَائِي إِلَّا فِرَارًا .
· رَّبِّ إِنَّهُمْ عَصَوْنِي وَاتَّبَعُوا مِنْ لَّمْ يَزِدْهُ مَالُهُ وَوَلَدُهُ إِلَّا خَسَارًا .
· رَّبِّ لَا تَذَرْ عَلَى الْأَرْضِ مِنْ الْكَافِرِينَ دَيَّارًا .
· رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِمَن دَخَلَ بَيْتِيَ مُؤْمِنًا وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَلَا تَزِدِ الظَّالِمِينَ إِلَّا تَبَارًا .
من كتاب الوسائل العظمى والأدعية الخافقة في أفق السماء (الجزء الأول)ص39
Forwarded from المكتبة الشاملة للأدعية الزيدية
🔴دعاء اللطف
📍دعاء عظيم ينسب للنبي الخضر عليه السلام يقرأ في الصباح والمساء وله فضل كبير .
بسْم الله الرّحمن الرّحيم اللّهم صلّ وَسلّم وبَارك عَلى سيّدنا مُحمّد وآله ، اللَّهُمَّ كَما لَطَفْتَ في عَظَمَتِكَ دونَ اللُّطَفاءِ، وَعَلَوْتَ بِعَظَمَتِكَ على العُظَماءِ، وَعَلِمْتَ ما تَحْتَ أَرْضِكَ كَعِلْمِكَ بِما فَوْقَ عَرْشِكَ، وكانَتْ وَسَاوِسُ الصُّدُورِ كالعَلانِيَةِ عِنْدَكَ، وَعَلانِيَةُ القَوْلِ كَالسِّرِّ في عِلْمِكَ، وَانقادَ كُلُّ شَيءٍ لِعَظَمَتِكَ، وَخَضَعَ كُلُّ ذي سُلطَانٍ لِسُلطانِكَ، وَصارَ أَمْرُ الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ كُلُّهُ بِيَدِكَ، اجْعَلْ لي مِنْ كُلِّ هَمٍّ وغَمٍّ أَمْسَيْتُ فِيْهِ فَرَجاً وَمَخْرَجاً.
اللَّهُمَّ إِنَّ عَفْوَكَ عَنْ ذُنُوْبِي، وَتَجاوُزَكَ عَنْ خَطيئَتي، وَسَتْرَكَ على قَبيحِ عَمَلي، أَطْمَعَني أَنْ أَسْأَلَكَ ما لا أَسْتَوْجِبُهُ مِمَّا قَصَّرْتُ فيهِ، أدْعُوكَ آمِناً، وَأَسْأَلُكَ مُسْتَأْنِساً، فإِنَّكَ الْمُحْسِنُ إِلَيَّ، وَأنا الْمُسِيءُ إِلَى نَفْسِي فِيما بَيْنِي وَبَيْنَكَ، تَتَوَدَّدُ إِلَيَّ بِالنّعم مع غِناك عنّي، وَأتَبَغَّضُ إِلَيْكَ بِالْمَعَاصِي مَع فقرِي إِليْكَ، وَلَكِنَّ الثِّقَةَ بِكَ حَمَلَتْنِي على الْجَراءَةِ عَلَيْكَ، فَعُدْ بِفَضْلِكَ وَإِحْسَانِكَ عَلَيَّ، إِنَّكَ أَنْتَ التَّوّابُ الرَّحِيْمُ،وصَلّى الله وسَلّم عَلى سيّدنَا مُحَمّد وَعَلَى آلِهِ الطّاهِرين .
📗من كتاب مخ العبادة ومنتهى نيل السعادة
📍دعاء عظيم ينسب للنبي الخضر عليه السلام يقرأ في الصباح والمساء وله فضل كبير .
بسْم الله الرّحمن الرّحيم اللّهم صلّ وَسلّم وبَارك عَلى سيّدنا مُحمّد وآله ، اللَّهُمَّ كَما لَطَفْتَ في عَظَمَتِكَ دونَ اللُّطَفاءِ، وَعَلَوْتَ بِعَظَمَتِكَ على العُظَماءِ، وَعَلِمْتَ ما تَحْتَ أَرْضِكَ كَعِلْمِكَ بِما فَوْقَ عَرْشِكَ، وكانَتْ وَسَاوِسُ الصُّدُورِ كالعَلانِيَةِ عِنْدَكَ، وَعَلانِيَةُ القَوْلِ كَالسِّرِّ في عِلْمِكَ، وَانقادَ كُلُّ شَيءٍ لِعَظَمَتِكَ، وَخَضَعَ كُلُّ ذي سُلطَانٍ لِسُلطانِكَ، وَصارَ أَمْرُ الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ كُلُّهُ بِيَدِكَ، اجْعَلْ لي مِنْ كُلِّ هَمٍّ وغَمٍّ أَمْسَيْتُ فِيْهِ فَرَجاً وَمَخْرَجاً.
اللَّهُمَّ إِنَّ عَفْوَكَ عَنْ ذُنُوْبِي، وَتَجاوُزَكَ عَنْ خَطيئَتي، وَسَتْرَكَ على قَبيحِ عَمَلي، أَطْمَعَني أَنْ أَسْأَلَكَ ما لا أَسْتَوْجِبُهُ مِمَّا قَصَّرْتُ فيهِ، أدْعُوكَ آمِناً، وَأَسْأَلُكَ مُسْتَأْنِساً، فإِنَّكَ الْمُحْسِنُ إِلَيَّ، وَأنا الْمُسِيءُ إِلَى نَفْسِي فِيما بَيْنِي وَبَيْنَكَ، تَتَوَدَّدُ إِلَيَّ بِالنّعم مع غِناك عنّي، وَأتَبَغَّضُ إِلَيْكَ بِالْمَعَاصِي مَع فقرِي إِليْكَ، وَلَكِنَّ الثِّقَةَ بِكَ حَمَلَتْنِي على الْجَراءَةِ عَلَيْكَ، فَعُدْ بِفَضْلِكَ وَإِحْسَانِكَ عَلَيَّ، إِنَّكَ أَنْتَ التَّوّابُ الرَّحِيْمُ،وصَلّى الله وسَلّم عَلى سيّدنَا مُحَمّد وَعَلَى آلِهِ الطّاهِرين .
📗من كتاب مخ العبادة ومنتهى نيل السعادة
Forwarded from المكتبة الشاملة للأدعية الزيدية
♦️صلاة الفتى عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم .
✏️قال في الوسائل العظمى :
روى أبو زيد الرازي بإسناده إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أنه قال : (( إن صلاة أمتي تعرض علي في كل يوم جمعة ، فلم أرَ في صلاتهم أحسن من صلاة هذا الفتى )) .
فقال علي عليه السلام : كيف يصلي عليك يارسول الله ؟
قال صلى الله عليه وآله وسلم يقول :
🔺اللهم إنك بعثت محمدا من خير قبيل ، في خير أوان ، وأحسن زمان إلى خير أمة ، وأمرتنا بالصلاة عليه تقربا إليك ، اللهم صل على محمد وعلى آل محمد ، وارحم محمدا وآل محمد ، وبارك على محمد وعلى آل محمد ، كما صليت وباركت على إبراهيم وآل إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد .
صلاة ورحمة وبركة ، تكون لك رضاء ولحقه أداء .
اللهم أتمم نوره ، وآته سؤله ، وارفع درجته ، في أحسن الوسيلة ، وأفضل الفضيلة .
اللهم اجزه عنا أفضل ماجزيت نبيا عن أمته ، وصل عليه وعلى آله وصحبه وسلم تسليما ، كما تحب ويحب .
اللهم اجعله مقبول الشفاعة ، عدل الشهادة ، ذا منطق فصل ، وذا قول عدل ، وذا رفعة وبرهان .
اللهم إني أستودعك من الصلاة على محمد ملء سماواتك وأرضك ، وملء عرشك ، وملء كرسيك ، وملء جنتك ، وملء نارك ، وملء ماخلقت ، وملء ما أنت خالقه إلى يوم القيامة .
اللهم صل على البشير النذير ، السراج النذير ، الذي جاء بالحق من عند الحق ، وصدق المرسلين .
اللهم لا تدع مقاما كريما ، ولا منزلا شريفا ، ولا حظا جسيما إلا جعلت لمحمد نبيك صلى الله عليه وآله وسلم تسليما فيه فضيلة ووسيلة ، يغبطه بها جميع الحاضرين من الأولين والآخرين ، من أهل السماوات والأرضين .
اللهم شرف بنيانه ، وثقل ميزانه ، وأدن محله ، وبين فضيلته ، وتقبل شفاعته ، وابعثه المقام المحمود الذي وعدته .
اللهم اجعل أفضل صلواتك ، وأنمى بركاتك ، وأزكى تحياتك ، وخالص رحمتك ، وصلوات ملائكتك المقربين ، وأنبيائك المرسلين ، وعبادك الصالحين على محمد عبدك ورسولك ، إمام الخير ، والرحيم بالعباد ، والرؤوف بأمته .
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما بلغ رسالاتك ، وتلى آياتك ، وصبر على الأذى في محبتك .
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد ، عدد ما أحصى كتابك ، وأحاط به علمك وبلغ روحه عنا أفضل السلام وعلى آله وصحبه والتابعين إلى يوم الدين ، {رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ} ، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ، { رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ}.
📗من كتاب تسهيل المنفعة في الفوائد المجمعة في أعمال يوم الجمعة
✏️قال في الوسائل العظمى :
روى أبو زيد الرازي بإسناده إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أنه قال : (( إن صلاة أمتي تعرض علي في كل يوم جمعة ، فلم أرَ في صلاتهم أحسن من صلاة هذا الفتى )) .
فقال علي عليه السلام : كيف يصلي عليك يارسول الله ؟
قال صلى الله عليه وآله وسلم يقول :
🔺اللهم إنك بعثت محمدا من خير قبيل ، في خير أوان ، وأحسن زمان إلى خير أمة ، وأمرتنا بالصلاة عليه تقربا إليك ، اللهم صل على محمد وعلى آل محمد ، وارحم محمدا وآل محمد ، وبارك على محمد وعلى آل محمد ، كما صليت وباركت على إبراهيم وآل إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد .
صلاة ورحمة وبركة ، تكون لك رضاء ولحقه أداء .
اللهم أتمم نوره ، وآته سؤله ، وارفع درجته ، في أحسن الوسيلة ، وأفضل الفضيلة .
اللهم اجزه عنا أفضل ماجزيت نبيا عن أمته ، وصل عليه وعلى آله وصحبه وسلم تسليما ، كما تحب ويحب .
اللهم اجعله مقبول الشفاعة ، عدل الشهادة ، ذا منطق فصل ، وذا قول عدل ، وذا رفعة وبرهان .
اللهم إني أستودعك من الصلاة على محمد ملء سماواتك وأرضك ، وملء عرشك ، وملء كرسيك ، وملء جنتك ، وملء نارك ، وملء ماخلقت ، وملء ما أنت خالقه إلى يوم القيامة .
اللهم صل على البشير النذير ، السراج النذير ، الذي جاء بالحق من عند الحق ، وصدق المرسلين .
اللهم لا تدع مقاما كريما ، ولا منزلا شريفا ، ولا حظا جسيما إلا جعلت لمحمد نبيك صلى الله عليه وآله وسلم تسليما فيه فضيلة ووسيلة ، يغبطه بها جميع الحاضرين من الأولين والآخرين ، من أهل السماوات والأرضين .
اللهم شرف بنيانه ، وثقل ميزانه ، وأدن محله ، وبين فضيلته ، وتقبل شفاعته ، وابعثه المقام المحمود الذي وعدته .
اللهم اجعل أفضل صلواتك ، وأنمى بركاتك ، وأزكى تحياتك ، وخالص رحمتك ، وصلوات ملائكتك المقربين ، وأنبيائك المرسلين ، وعبادك الصالحين على محمد عبدك ورسولك ، إمام الخير ، والرحيم بالعباد ، والرؤوف بأمته .
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما بلغ رسالاتك ، وتلى آياتك ، وصبر على الأذى في محبتك .
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد ، عدد ما أحصى كتابك ، وأحاط به علمك وبلغ روحه عنا أفضل السلام وعلى آله وصحبه والتابعين إلى يوم الدين ، {رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ} ، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ، { رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ}.
📗من كتاب تسهيل المنفعة في الفوائد المجمعة في أعمال يوم الجمعة
Forwarded from المكتبة الشاملة للأدعية الزيدية
🔴دعاء عظيم مستجاب..
•بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ الْحَمْدُ للّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ سبحان رَبِّـيَ العليِّ الأعلى الوهَّاب اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ ،،،
اللهم إني أسألك بقرآنك العظيم أن تجعله لي إليك وسيلة فهو أعظم الأسماء وأجلها ، وهو أكبر الدعائم وأقوى العزائم ، لا يخيب راجيه ، ولا يرد ولا يضعف من اعتمد عليه ، ولا يضام من التجأ إليه ، ولا ينقطع رجاء موئله ولا تختفر ذمته و لا تضيع حرمته ،
أسألك يا الله يا من هو لا يضام ولا يضاد ولا ينازع ولا يقاوم ولا يمانع ، صل على محمد وآله واغفر ذنوبي ، واستر عيوبي ، وفرج كربي ، وفك أسري ، وأذَنْ بخلاصي ، وكف أكف السوء عني ، واكفني ما أهمني من أمور الدنيا والدين ،
واحرسني بعينك التي لا تنام ، وسلطانك الذي لا يضام ، واكنفني بكنفك الساتر ، واحمني بسيفك القاهر ، وافض علي من فضلك الغامر ، ووسع علي في رزقي وولدي ، وسهله ويسره وبارك لي فيه ، واقض حوائجي ،
وأرض عني ، ويسر لي كل عسير ، وقرب جواري وخلاصي واجعله جوارا ومخلصا جميعا ، يا أرحم الراحمين يا أرحم الراحمين يا أرحم الراحمين وصلى الله على محمد وآله وسلم .
📗المصدر..من كتاب تحفة الولهان في مناجات الرحمن
•بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ الْحَمْدُ للّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ سبحان رَبِّـيَ العليِّ الأعلى الوهَّاب اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ ،،،
اللهم إني أسألك بقرآنك العظيم أن تجعله لي إليك وسيلة فهو أعظم الأسماء وأجلها ، وهو أكبر الدعائم وأقوى العزائم ، لا يخيب راجيه ، ولا يرد ولا يضعف من اعتمد عليه ، ولا يضام من التجأ إليه ، ولا ينقطع رجاء موئله ولا تختفر ذمته و لا تضيع حرمته ،
أسألك يا الله يا من هو لا يضام ولا يضاد ولا ينازع ولا يقاوم ولا يمانع ، صل على محمد وآله واغفر ذنوبي ، واستر عيوبي ، وفرج كربي ، وفك أسري ، وأذَنْ بخلاصي ، وكف أكف السوء عني ، واكفني ما أهمني من أمور الدنيا والدين ،
واحرسني بعينك التي لا تنام ، وسلطانك الذي لا يضام ، واكنفني بكنفك الساتر ، واحمني بسيفك القاهر ، وافض علي من فضلك الغامر ، ووسع علي في رزقي وولدي ، وسهله ويسره وبارك لي فيه ، واقض حوائجي ،
وأرض عني ، ويسر لي كل عسير ، وقرب جواري وخلاصي واجعله جوارا ومخلصا جميعا ، يا أرحم الراحمين يا أرحم الراحمين يا أرحم الراحمين وصلى الله على محمد وآله وسلم .
📗المصدر..من كتاب تحفة الولهان في مناجات الرحمن
Forwarded from المكتبة الشاملة للأدعية الزيدية
🔴حرز الإيمان وفضله وخاصة ليلة أو يوم الجمعة
(١)
[ حرز الإيمان ]
نرفع بالسند الصحيح إلى النبي ً وقيل: إنه الإسم الأعظم مادُعي به على حاجة إلا قضيت، ولا قرأه ذو قلب قاسٍ إلا خشع، ولا خائف إلا أمن، ولا فقير إلا استغنى.
•بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ الْحَمْدُ للّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ سبحان رَبِّـيَ العليِّ الأعلى الوهَّاب اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ ،،،
اللهم أنت الله الملك الذي لا إله إلا أنت، ربي وأنا عبدك، ظلمت نفسي فاغفرلي ذنوبي كلَّها، فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت، يا غفور يا شكور، يا رحيم يا حليم يا حكيم.
اللَّهُمَّ إني أحمدك وأنت للحمد أهل على ما خصصتني به من مواهب الرغائب وبما أوصلته إلي من فضائل الصنائع، وأوليتني به وبوأتني به من مظنة الصدق، وابتليتني به من مَنَّك الواصل إليَّ، وأحسنت إليَّ من الدفاع والتوفيق لي والإجابة لدعائي، فحين أناديك داعياً، وأناجيك مصافياً، وأدعوك ضارعاً، وحين أرجوك راجياً، وأجدك في المواطن كلها لي جاراً حاضراً حفياً باراً، وفي الأمور كلها ناصراً، وللذنوب ساتراً، وللخطايا غافراً، ولم أعدم عني عفوك طرفة عين منذ أنزلتني دار الاعتبار والفكر لتنظر به فيما أقدم إليك لدار القرار، فأنا عتيقك من جميع المصائب والكوارب والذنوب التي ساورتني فيها معاريض أصناف البلاء وصرف جهد القضاء، لا أذكر منك إلا الجميل، ولا أرى منك إلا الفضل والإحسان والتفضيل،
خيرك لي شامل، وصنعك لي كافل، وفضلك عليَّ متواتر ونعمتك عندي متصلة، لم تخفر جواري، وصدقت رجائي، وأصحبت أسفاري، وأكرمت أحضاري، وشفيت أمراضي، وعافيت منقلبي ومثواي، ولم تشمت بي أعدائي ورميت من رماني، وكفيتني شر من عاداني، فحمدي لك واصل وثنائي عليك دائم من الدهر إلى الدهر، بألوان التسبيح لك، خالصاً لذكرك، ومرضياً لك بأنواع التحميد وإخلاص التوحيد، وإمحاض التقرب والتمجيد، وتطول التعبد والتعديد، لم تُعَنْ في قدرتك، ولم تُشَارَك في إلهيِتك، ولم تُعلَم لك ماهيةٌ فتكونَ للأشياء المحتدة مجانساً، ولم تغابن إذا أجنست الأشياء على العزائم المختلفات،
ولا حرفت الأوهام حجب الغيوب إليك، فتعتقد منك محدوداً في عظمتك، ولم يَبلغْك بُعُد الهمم، ولا ينالك غوصُ الفطن، والعلم، ولا ينتهي إليك نظر الناظرين في حد جبروتك، وارتفعتْ عن صفة المخلوقين صفاتُ ذاتك وصفاتُ قدرتك، وعلا عن ذلك كبرياءُ عطيتك، لا ينقص ما أردت أن يزداد، ولا يزداد ما أردت أن ينقص، لا أحد شهدك حين فطرت الخَلْق، ولا نِدٌّ حَضَرَك حين برأْتَ النفس، كَلَّتِ الألسنُ عن تفسير صفاتك، وانحسرت العقولُ عن كُنْهِ معرفتك،
فكيف توصف وأنت الجبارُ القدوسُ الذي لم تزل أزلياً دائماً في الغيوب وحدك ليس فيه غيرُك، ولم يكن فيها أحدٌ سواك، حارت في ملكوتك عميقاتُ مواهب التفكير، وتواضعت الملوك لهيبتك، وعنت الوجوهُ لك، ولاستكانة لك لعزتك في انقياد كل شيء لقدرتك، واستسلم كل شيء لعظمتك وخضعت لك الرقاب، وكلَّ دون ذلك تَحسر اللغات، وضلَّ هنالك التدبير في تصاريف الصفات، فمن تفكر في ذلك رجع طرفه حيراً إليه، وعقله مبهوتاً وتفكره متحيزاً.
اللَّهُمَّ فلك الحمد حمداً كثيراً، مباركاً دائماً، متواتراً متوالياً، مجتمعاً، متسقاً، مستوسقاً، يدوم ولا يبيد، غير مفقود في الملكوت، ولا مطموس في العالم، ولا منتقص في العرفان، فلك الحمد حمداً فيما لا يحصى مكارمه في الليل إذا أدبر، والصبح إذا أسفر، وفي البر والبحار، والغدو والآصال والأبكار، والظهيرة والأسحار.
اللَّهُمَّ بتوفيقك قد أحضرتْني النجاة، وجَعلْتني منك في ولاية العظمة، فلم أبرح منك في شيوع نعمائك، وتتابعِ آلائك، محفوظاً لك في الرد والامتناع، محروساً لك في المنعة والدفاع، فلم تكلفني فوق طاقتي إذا لم ترض مني إلا طاعتي، فإنك أنت الله الذي لا إله إلا أنت لم تغب عنك غائبة، ولم تَضِل في ظلم الخفيات عنك ضالة، فإنما أمرك إذا أردت شيئاً أن تقول له كن فيكون.
اللَّهُمَّ فلك الحمد مثل ما حَمِدتَ به نفسك، ومثل ما حمدك به الحامدون، ومجّدك به الممجدون، وكبّرك به المكبرون، وهلّل لك به المهللون، وعظّمك به المعظمون، حتى يكون لك مني وحدي في كل طرفة عين، وأقل من ذلك مثلُ حمدِ الحامدين، وثناءِ جميعِ المصلين، وتوحيدِ أصنافِ المخلصين، وتقديسِ أجناسِ العارفين، وثناءِ جميع المهللين، ومثلُ ما أنت عارف وهو محجوب من جميع خلقك كلهم من الحيوان، وأرغب إليك في بركة ما انطقتني به من حمدك،
فما أيسر ما كلفتني به من حقك، وأعظم ما وعدتني على شكرك، إبتدأت بالنعم تَطَوُّلاً وفضلا، وأمرتني بالشكر حقاً وعدلا، ووعدتني بشكرك عليه أضعافاً مزيداً، وأعطيتني من رزقك اختياراً ورضا، وسألتني فيه شكراً يسيرا وصغيراً ضعيفا، وعافيتني به من جهد البلاء، ولم تسلمني لسوء القضاء من بلائك وجعلت لبسي من بليتي العافية، وتوليتني بالنشيطة والرخاء،
(١)
[ حرز الإيمان ]
نرفع بالسند الصحيح إلى النبي ً وقيل: إنه الإسم الأعظم مادُعي به على حاجة إلا قضيت، ولا قرأه ذو قلب قاسٍ إلا خشع، ولا خائف إلا أمن، ولا فقير إلا استغنى.
•بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ الْحَمْدُ للّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ سبحان رَبِّـيَ العليِّ الأعلى الوهَّاب اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ ،،،
اللهم أنت الله الملك الذي لا إله إلا أنت، ربي وأنا عبدك، ظلمت نفسي فاغفرلي ذنوبي كلَّها، فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت، يا غفور يا شكور، يا رحيم يا حليم يا حكيم.
اللَّهُمَّ إني أحمدك وأنت للحمد أهل على ما خصصتني به من مواهب الرغائب وبما أوصلته إلي من فضائل الصنائع، وأوليتني به وبوأتني به من مظنة الصدق، وابتليتني به من مَنَّك الواصل إليَّ، وأحسنت إليَّ من الدفاع والتوفيق لي والإجابة لدعائي، فحين أناديك داعياً، وأناجيك مصافياً، وأدعوك ضارعاً، وحين أرجوك راجياً، وأجدك في المواطن كلها لي جاراً حاضراً حفياً باراً، وفي الأمور كلها ناصراً، وللذنوب ساتراً، وللخطايا غافراً، ولم أعدم عني عفوك طرفة عين منذ أنزلتني دار الاعتبار والفكر لتنظر به فيما أقدم إليك لدار القرار، فأنا عتيقك من جميع المصائب والكوارب والذنوب التي ساورتني فيها معاريض أصناف البلاء وصرف جهد القضاء، لا أذكر منك إلا الجميل، ولا أرى منك إلا الفضل والإحسان والتفضيل،
خيرك لي شامل، وصنعك لي كافل، وفضلك عليَّ متواتر ونعمتك عندي متصلة، لم تخفر جواري، وصدقت رجائي، وأصحبت أسفاري، وأكرمت أحضاري، وشفيت أمراضي، وعافيت منقلبي ومثواي، ولم تشمت بي أعدائي ورميت من رماني، وكفيتني شر من عاداني، فحمدي لك واصل وثنائي عليك دائم من الدهر إلى الدهر، بألوان التسبيح لك، خالصاً لذكرك، ومرضياً لك بأنواع التحميد وإخلاص التوحيد، وإمحاض التقرب والتمجيد، وتطول التعبد والتعديد، لم تُعَنْ في قدرتك، ولم تُشَارَك في إلهيِتك، ولم تُعلَم لك ماهيةٌ فتكونَ للأشياء المحتدة مجانساً، ولم تغابن إذا أجنست الأشياء على العزائم المختلفات،
ولا حرفت الأوهام حجب الغيوب إليك، فتعتقد منك محدوداً في عظمتك، ولم يَبلغْك بُعُد الهمم، ولا ينالك غوصُ الفطن، والعلم، ولا ينتهي إليك نظر الناظرين في حد جبروتك، وارتفعتْ عن صفة المخلوقين صفاتُ ذاتك وصفاتُ قدرتك، وعلا عن ذلك كبرياءُ عطيتك، لا ينقص ما أردت أن يزداد، ولا يزداد ما أردت أن ينقص، لا أحد شهدك حين فطرت الخَلْق، ولا نِدٌّ حَضَرَك حين برأْتَ النفس، كَلَّتِ الألسنُ عن تفسير صفاتك، وانحسرت العقولُ عن كُنْهِ معرفتك،
فكيف توصف وأنت الجبارُ القدوسُ الذي لم تزل أزلياً دائماً في الغيوب وحدك ليس فيه غيرُك، ولم يكن فيها أحدٌ سواك، حارت في ملكوتك عميقاتُ مواهب التفكير، وتواضعت الملوك لهيبتك، وعنت الوجوهُ لك، ولاستكانة لك لعزتك في انقياد كل شيء لقدرتك، واستسلم كل شيء لعظمتك وخضعت لك الرقاب، وكلَّ دون ذلك تَحسر اللغات، وضلَّ هنالك التدبير في تصاريف الصفات، فمن تفكر في ذلك رجع طرفه حيراً إليه، وعقله مبهوتاً وتفكره متحيزاً.
اللَّهُمَّ فلك الحمد حمداً كثيراً، مباركاً دائماً، متواتراً متوالياً، مجتمعاً، متسقاً، مستوسقاً، يدوم ولا يبيد، غير مفقود في الملكوت، ولا مطموس في العالم، ولا منتقص في العرفان، فلك الحمد حمداً فيما لا يحصى مكارمه في الليل إذا أدبر، والصبح إذا أسفر، وفي البر والبحار، والغدو والآصال والأبكار، والظهيرة والأسحار.
اللَّهُمَّ بتوفيقك قد أحضرتْني النجاة، وجَعلْتني منك في ولاية العظمة، فلم أبرح منك في شيوع نعمائك، وتتابعِ آلائك، محفوظاً لك في الرد والامتناع، محروساً لك في المنعة والدفاع، فلم تكلفني فوق طاقتي إذا لم ترض مني إلا طاعتي، فإنك أنت الله الذي لا إله إلا أنت لم تغب عنك غائبة، ولم تَضِل في ظلم الخفيات عنك ضالة، فإنما أمرك إذا أردت شيئاً أن تقول له كن فيكون.
اللَّهُمَّ فلك الحمد مثل ما حَمِدتَ به نفسك، ومثل ما حمدك به الحامدون، ومجّدك به الممجدون، وكبّرك به المكبرون، وهلّل لك به المهللون، وعظّمك به المعظمون، حتى يكون لك مني وحدي في كل طرفة عين، وأقل من ذلك مثلُ حمدِ الحامدين، وثناءِ جميعِ المصلين، وتوحيدِ أصنافِ المخلصين، وتقديسِ أجناسِ العارفين، وثناءِ جميع المهللين، ومثلُ ما أنت عارف وهو محجوب من جميع خلقك كلهم من الحيوان، وأرغب إليك في بركة ما انطقتني به من حمدك،
فما أيسر ما كلفتني به من حقك، وأعظم ما وعدتني على شكرك، إبتدأت بالنعم تَطَوُّلاً وفضلا، وأمرتني بالشكر حقاً وعدلا، ووعدتني بشكرك عليه أضعافاً مزيداً، وأعطيتني من رزقك اختياراً ورضا، وسألتني فيه شكراً يسيرا وصغيراً ضعيفا، وعافيتني به من جهد البلاء، ولم تسلمني لسوء القضاء من بلائك وجعلت لبسي من بليتي العافية، وتوليتني بالنشيطة والرخاء،
Forwarded from المكتبة الشاملة للأدعية الزيدية
(٢)
وشرعت لي أيسر القول والفعل، وضاعفت لي الفضل والمزيد مع ما وعدتني به من الدرجة الرفيعة، ويسرت من المحجة الشريفة نَبِيَّك بأعظم الشأن، وجعلته أعظم النبيين درجة ودعوة، وأفضلَهم لنا شفاعة؛ محمد ً.
اللَّهُمَّ اغفر لي ما لا يسعه إلا مغفرتك، ولا يلحقه إلا عفوك، ولا يكفره إلا فضلك، وهب لي في يومي هذا، وفي ليلتي هذه، وفي شهري هذا، وفي عامي هذا، يقيناً صادقاً يَهُونُ عليَّ مصائب الدنيا والآخرة به شوقاً إليك، ويرغبني رغبة فيما عندك، واكتب لي عندك المغفرة، وبلغني الكرامة، وارزقني شكر ما أنعمت به عليَّ، فإنك أنت الواحد الأحد الرفيع البديع، المبدئ السميع العليم، الذي ليس لأمرك مُدْفِعُ، ولا عن قضائك ممتنع، أشهد أن لا إله إلا أنت ربي ورب كل شيء، فاطرُ السماوات والأرض، عالمُ الغيبِ والشهادةِ العليَّ الكبير.
اللَّهُمَّ إني اسألك الثبات في الأمر، والعزيمة على الرشد، واسألك الشكر على نعمتك، والصبر على قضائك، واسألك حسن عبادتك، واسألك من كل خير ما تعلم ولا أعلم، وأعوذ بك من شر ما تعلم، يارب أعوذ بك من جور كل ما تعلم ولا أعلم، وأستغفرك لما تعلم، إنك أنت علام الغيوب، وأعوذ بك من جور كلِّ جائر، وبغي كلِّ باغ، وحسد كلِّ حاسد، وغدر كل غادر، ومكر كل ماكر، وكيد كل كائد، وسحر كل ساحر، وبك أصول على الأعداء، وإياك أرجو ولاية الأحباء، تقرباً بشكر ما لا أستطيع إحصاءه ولا تعديده من عوائد فضلك، وطرق رفدك، وبألوان ما أوليتني من إرفادك، فإنك أنت الله لا إله إلا أنت المنشئُ في الخلق حمدك، الباسطُ بالجود يدَك، ولا تضاد في حكمك ولا تُنازعُ في أمرك، تملك من الأنام ما تشاء ولا يملكون إلا ما تريد.
أنت الله المنعم، المتفضل، القادر، القاهر، المقدس في نور القدس، تردّيتَ بالمجد والعز والعلاء، وتعظّمتَ بالجلالة والعظمة والكبرياء، تغشّيتَ بالنور والضياء، وتجلّلتَ بالمهابة والبهاء، لك المنُّ القديم، والفضلُ العظيم، والسلطانُ الشامخ، والملُكُ الباذخ، والجودُ الواسع، والقدرةُ الغالبة، والحكمةُ البالغة، وجعلتني من أمة محمدً، ومن أفضل بني آدم عليه السلام، وخلقتني سميعاً بصيراً، وجعلتني صحيحاً سويا، سالماً معافى، لم تشغلني بنقصان في بدني ولم تمنعني كرامتك إياي وحسن صنيعك عندي، وفضل منائحك عليَّ ونعمائك لدي، إذ أوسعت علي رزقي من الدنيا، وفضلتني على كثيرٍ من خلقك، وجعلت لي قلباً يعقل إيمانَك، وسمعاً يسمع آياتك، ونظراً يرى قدرتك، وفؤاداً يعرف عظمتَك، وإني لفضلك عليَّ حامد، ولك نفسي شاكرة، وبحقك عليَّ شاهدة، فإنك حي قبل كل حي، وحي بعد كل ميت، وحي لا ترث الحياة، لم تقطع خيرك عني في كل وقت، ولم تنزل في عقوبات النِّقَم، ولم تغير عليَّ وثائق العِصَم، فلو لم أذكر من إحسانك إلا عفَوك عني، والتوفيقَ لي، والاستجابةَ لدعاي حين رفعتَ رأسي بتوحيدك وتمجيدك، والاَّ تقديرَك خَلْقي حين صورتني، وإلاّ في قسمات الأرزاق، وحظَّي حين قدرتني.
اللَّهُمَّ فلك الحمد عدد ما حفظ علمُك، وعدد ما أحاطت به قدرتُك، وعدد ما وسعت قدرتُك،
اللهم فتتم إحسانك إليَّ فيما بقى من عمري فإني أتوسل إليك بتوحيدك وتمجيدِك، وتحميدِك وتهليلِك، وتكبيرِك وتعظيمِك، وتقديسِك ونورِك، ورأفتِك وعلِّوك، ووقايتِك ومنِّك، وجمالِك وجلالِك، وبهائِك وكمالِك وسلطانِك، وقدرتِك وكبريائِك، ولا تحرمني من رفدك وفوائد كرامتك، فإنه لاتعتريك لكثرة ما قد نشرت من العطايا عوائقُ البخل، ولا ينُقص جودَك التقصيرُ في شكرك، ولا يعمرُ خزائنَ مُلكِك المنعُ، ولا تغني خزائنَ مواهبك المتسعة، ولا تؤثر في جودك العظيم، ومنحك الفائق الجليل، ولاتخافُ ضيمَ إملاق فتكدى، ولا يَلحَقُك خوف عدم فتتقص من جودك أو فضلك.
اللَّهُمَّ ارزقني قلباً خاشعاً ضارعاً، وعيناً باكية، ولساناً ذاكراً، ولا تؤيِّسني من رحمتك، ولا تؤمِّني مكرَك، ولا تَكْشِف عني سترَك، ولا تُنسني ذكرَك، ولا تُقَنِّطْني من رحمتك، ولا تبعدني من جوارك، وأعذني من سخطك، وكن لي أُنساً من كل وحشة، واعصمني من كل هلكة، ونجني من كل بلاء وآفة، فإنك لا تخلف الميعاد.
اللَّهُمَّ ارفعني بالإيمان، ولا تضعني بالخذلان، وزدني ولا تنقصني، وارحمني ولا تعذبني، وانصرني ولا تخذلني، وأكرمني ولا تُهِنِّي، واسترني ولا تفضحني، وآثرني ولا تؤثر عليَّ، إنك على كل شيء قدير، وصلى الله وسلم على محمد وعلى آله وعلى جميع الأنبياء والصالحين وسلم تسليماً كثيراً برحمتك يا أرحم الراحمين.
📗من كتاب الوسيلة إلى الرحمن بالابتهال إليه بآي القرآن
وشرعت لي أيسر القول والفعل، وضاعفت لي الفضل والمزيد مع ما وعدتني به من الدرجة الرفيعة، ويسرت من المحجة الشريفة نَبِيَّك بأعظم الشأن، وجعلته أعظم النبيين درجة ودعوة، وأفضلَهم لنا شفاعة؛ محمد ً.
اللَّهُمَّ اغفر لي ما لا يسعه إلا مغفرتك، ولا يلحقه إلا عفوك، ولا يكفره إلا فضلك، وهب لي في يومي هذا، وفي ليلتي هذه، وفي شهري هذا، وفي عامي هذا، يقيناً صادقاً يَهُونُ عليَّ مصائب الدنيا والآخرة به شوقاً إليك، ويرغبني رغبة فيما عندك، واكتب لي عندك المغفرة، وبلغني الكرامة، وارزقني شكر ما أنعمت به عليَّ، فإنك أنت الواحد الأحد الرفيع البديع، المبدئ السميع العليم، الذي ليس لأمرك مُدْفِعُ، ولا عن قضائك ممتنع، أشهد أن لا إله إلا أنت ربي ورب كل شيء، فاطرُ السماوات والأرض، عالمُ الغيبِ والشهادةِ العليَّ الكبير.
اللَّهُمَّ إني اسألك الثبات في الأمر، والعزيمة على الرشد، واسألك الشكر على نعمتك، والصبر على قضائك، واسألك حسن عبادتك، واسألك من كل خير ما تعلم ولا أعلم، وأعوذ بك من شر ما تعلم، يارب أعوذ بك من جور كل ما تعلم ولا أعلم، وأستغفرك لما تعلم، إنك أنت علام الغيوب، وأعوذ بك من جور كلِّ جائر، وبغي كلِّ باغ، وحسد كلِّ حاسد، وغدر كل غادر، ومكر كل ماكر، وكيد كل كائد، وسحر كل ساحر، وبك أصول على الأعداء، وإياك أرجو ولاية الأحباء، تقرباً بشكر ما لا أستطيع إحصاءه ولا تعديده من عوائد فضلك، وطرق رفدك، وبألوان ما أوليتني من إرفادك، فإنك أنت الله لا إله إلا أنت المنشئُ في الخلق حمدك، الباسطُ بالجود يدَك، ولا تضاد في حكمك ولا تُنازعُ في أمرك، تملك من الأنام ما تشاء ولا يملكون إلا ما تريد.
أنت الله المنعم، المتفضل، القادر، القاهر، المقدس في نور القدس، تردّيتَ بالمجد والعز والعلاء، وتعظّمتَ بالجلالة والعظمة والكبرياء، تغشّيتَ بالنور والضياء، وتجلّلتَ بالمهابة والبهاء، لك المنُّ القديم، والفضلُ العظيم، والسلطانُ الشامخ، والملُكُ الباذخ، والجودُ الواسع، والقدرةُ الغالبة، والحكمةُ البالغة، وجعلتني من أمة محمدً، ومن أفضل بني آدم عليه السلام، وخلقتني سميعاً بصيراً، وجعلتني صحيحاً سويا، سالماً معافى، لم تشغلني بنقصان في بدني ولم تمنعني كرامتك إياي وحسن صنيعك عندي، وفضل منائحك عليَّ ونعمائك لدي، إذ أوسعت علي رزقي من الدنيا، وفضلتني على كثيرٍ من خلقك، وجعلت لي قلباً يعقل إيمانَك، وسمعاً يسمع آياتك، ونظراً يرى قدرتك، وفؤاداً يعرف عظمتَك، وإني لفضلك عليَّ حامد، ولك نفسي شاكرة، وبحقك عليَّ شاهدة، فإنك حي قبل كل حي، وحي بعد كل ميت، وحي لا ترث الحياة، لم تقطع خيرك عني في كل وقت، ولم تنزل في عقوبات النِّقَم، ولم تغير عليَّ وثائق العِصَم، فلو لم أذكر من إحسانك إلا عفَوك عني، والتوفيقَ لي، والاستجابةَ لدعاي حين رفعتَ رأسي بتوحيدك وتمجيدك، والاَّ تقديرَك خَلْقي حين صورتني، وإلاّ في قسمات الأرزاق، وحظَّي حين قدرتني.
اللَّهُمَّ فلك الحمد عدد ما حفظ علمُك، وعدد ما أحاطت به قدرتُك، وعدد ما وسعت قدرتُك،
اللهم فتتم إحسانك إليَّ فيما بقى من عمري فإني أتوسل إليك بتوحيدك وتمجيدِك، وتحميدِك وتهليلِك، وتكبيرِك وتعظيمِك، وتقديسِك ونورِك، ورأفتِك وعلِّوك، ووقايتِك ومنِّك، وجمالِك وجلالِك، وبهائِك وكمالِك وسلطانِك، وقدرتِك وكبريائِك، ولا تحرمني من رفدك وفوائد كرامتك، فإنه لاتعتريك لكثرة ما قد نشرت من العطايا عوائقُ البخل، ولا ينُقص جودَك التقصيرُ في شكرك، ولا يعمرُ خزائنَ مُلكِك المنعُ، ولا تغني خزائنَ مواهبك المتسعة، ولا تؤثر في جودك العظيم، ومنحك الفائق الجليل، ولاتخافُ ضيمَ إملاق فتكدى، ولا يَلحَقُك خوف عدم فتتقص من جودك أو فضلك.
اللَّهُمَّ ارزقني قلباً خاشعاً ضارعاً، وعيناً باكية، ولساناً ذاكراً، ولا تؤيِّسني من رحمتك، ولا تؤمِّني مكرَك، ولا تَكْشِف عني سترَك، ولا تُنسني ذكرَك، ولا تُقَنِّطْني من رحمتك، ولا تبعدني من جوارك، وأعذني من سخطك، وكن لي أُنساً من كل وحشة، واعصمني من كل هلكة، ونجني من كل بلاء وآفة، فإنك لا تخلف الميعاد.
اللَّهُمَّ ارفعني بالإيمان، ولا تضعني بالخذلان، وزدني ولا تنقصني، وارحمني ولا تعذبني، وانصرني ولا تخذلني، وأكرمني ولا تُهِنِّي، واسترني ولا تفضحني، وآثرني ولا تؤثر عليَّ، إنك على كل شيء قدير، وصلى الله وسلم على محمد وعلى آله وعلى جميع الأنبياء والصالحين وسلم تسليماً كثيراً برحمتك يا أرحم الراحمين.
📗من كتاب الوسيلة إلى الرحمن بالابتهال إليه بآي القرآن
Forwarded from المكتبة الشاملة للأدعية الزيدية
🔴ورد يوم الجمعة للإمام زين العابدين علي بن الحسين عليه السلام من الوسائل العظمى
(١)
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
· الحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ * الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ * مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ * إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ * اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ *صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ *
· الحَمْدُ للهِ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَجَعَلَ الظُّلُمَاتِ وَالنُّورَ ثُمَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ يَعْدِلُونَ .
· فَقُطِعَ دَابِرُ الْقَوْمِ الَّذِينَ ظَلَمُواْ وَالحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ .
· وقالوا الحَمْدُ للهِ الَّذِي هَدَانَا لِهَذَا وَمَا كُنَّا لِنَهْتَدِيَ لَوْلا أَنْ هَدَانَا اللّهُ .
· وَآخِرُ دَعْوَاهُمْ أَنِ الحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ .
· الحَمْدُ للهِ الَّذِي وَهَبَ لِي عَلَى الْكِبَرِ إِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَقَ إِنَّ رَبِّي لَسَمِيعُ الدُّعَاء .
· فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِنْ السَّاجِدِينَ، وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ .
· وَمَنْ رَّزَقْنَاهُ مِنَّا رِزْقًا حَسَنًا فَهُوَ يُنفِقُ مِنْهُ سِرًّا وَجَهْرًا هَلْ يَسْتَوُونَ الحَمْدُ للهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لاَ يَعْلَمُونَ .
· وَقُلِ الحَمْدُ للهِ الَّذِي لَمْ يَتَّخِذْ وَلَدًا وَلَم يَكُن لَّهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ وَلَمْ يَكُن لَّهُ وَلِيٌّ مِنْ الذُّلَّ وَكَبِّرْهُ تَكْبِيرًا .
· الحَمْدُ للهِ الَّذِي أَنزَلَ عَلَى عَبْدِهِ الْكِتَابَ وَلَمْ يَجْعَل لَّهُ عِوَجَاً، قَيِّمًا لِّيُنذِرَ بَأْسًا شَدِيدًا مِنْ لَّدُنْهُ وَيُبَشِّرَ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا حَسَنًا، مَاكِثِينَ فِيهِ أَبَدًا .
· فَإِذَا اسْتَوَيْتَ أَنتَ وَمَنْ مَّعَكَ عَلَى الْفُلْكِ فَقُلِ الحَمْدُ للهِ الَّذِي نَجَّانَا مِنْ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ .
· وَلَقَدْ آتَيْنَا دَاوُودَ وَسُلَيْمَانَ عِلْمًا وَقَالَا الحَمْدُ للهِ الَّذِي فَضَّلَنَا عَلَى كَثِيرٍ مِنْ عِبَادِهِ الْمُؤْمِنِينَ .
· قل الحَمْدُ للهِ وَسَلَامٌ عَلَى عِبَادِهِ الَّذِينَ اصْطَفَى .
· وَقُلِ الحَمْدُ للهِ سَيُرِيكُمْ آيَاتِهِ فَتَعْرِفُونَهَا وَمَا رَبُّكَ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ .
· وَهُوَ اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ لَهُ الْحَمْدُ فِي الْأُولَى وَالْآخِرَةِ وَلَهُ الْحُكْمُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ .
· وَلَئِن سَأَلْتَهُم مِنْ نَّزَّلَ مِنْ السَّمَاء مَاء فَأَحْيَا بِهِ الْأَرْضَ مِنْ بَعْدَ مَوْتِهَا لَيَقُولُنَّ اللَّهُ قُلِ الحَمْدُ للهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ .
· وَلَهُ الْحَمْدُ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَعَشِيًّا وَحِينَ تُظْهِرُونَ .
· وَلَئِن سَأَلْتَهُم مَّنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ قُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ .
· إِنَّمَا يُؤْمِنُ بِآيَاتِنَا الَّذِينَ إِذَا ذُكِّرُوا بِهَا خَرُّوا سُجَّدًا وَسَبَّحُوا بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ .
· الحَمْدُ للهِ الَّذِي لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَلَهُ الْحَمْدُ فِي الْآخِرَةِ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْخَبِيرُ .
· الحَمْدُ للهِ فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ جَاعِلِ الْمَلَائِكَةِ رُسُلًا أُولِي أَجْنِحَةٍ مَّثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ يَزِيدُ فِي الْخَلْقِ مَا يَشَاء إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ .
· وَقَالُوا الحَمْدُ للهِ الَّذِي أَذْهَبَ عَنَّا الْحَزَنَ إِنَّ رَبَّنَا لَغَفُورٌ شَكُورٌ .
· وَسَلَامٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ، وَالحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ .
· وَرَجُلًا سَلَمًا لِّرَجُلٍ هَلْ يَسْتَوِيَانِ مَثَلًا الحَمْدُ للهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ .
· وَقَالُوا الحَمْدُ للهِ الَّذِي صَدَقَنَا وَعْدَهُ وَأَوْرَثَنَا الْأَرْضَ نَتَبَوَّأُ مِنْ الْجَنَّةِ حَيْثُ نَشَاء فَنِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ، وَتَرَى الْمَلَائِكَةَ حَافِّينَ مِنْ حَوْلِ الْعَرْشِ يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَقُضِيَ بَيْنَهُم بِالْحَقِّ وَقِيلَ الحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ .
· الَّذِينَ يَحْمِلُونَ الْعَرْشَ وَمَنْ حَوْلَهُ يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَيُؤْمِنُونَ بِهِ وَيَسْتَغْفِرُونَ لِلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا وَسِعْتَ كُلَّ شَيْءٍ رَّحْمَةً وَعِلْمًا فَاغْفِرْ لِلَّذِينَ تَابُوا وَاتَّبَعُوا سَبِيلَكَ وَقِهِمْ عَذَابَ الْجَحِيمِ .
· هُوَ الْحَيُّ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ فَادْعُوهُ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ الحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ .
(١)
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
· الحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ * الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ * مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ * إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ * اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ *صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ *
· الحَمْدُ للهِ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَجَعَلَ الظُّلُمَاتِ وَالنُّورَ ثُمَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ يَعْدِلُونَ .
· فَقُطِعَ دَابِرُ الْقَوْمِ الَّذِينَ ظَلَمُواْ وَالحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ .
· وقالوا الحَمْدُ للهِ الَّذِي هَدَانَا لِهَذَا وَمَا كُنَّا لِنَهْتَدِيَ لَوْلا أَنْ هَدَانَا اللّهُ .
· وَآخِرُ دَعْوَاهُمْ أَنِ الحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ .
· الحَمْدُ للهِ الَّذِي وَهَبَ لِي عَلَى الْكِبَرِ إِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَقَ إِنَّ رَبِّي لَسَمِيعُ الدُّعَاء .
· فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِنْ السَّاجِدِينَ، وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ .
· وَمَنْ رَّزَقْنَاهُ مِنَّا رِزْقًا حَسَنًا فَهُوَ يُنفِقُ مِنْهُ سِرًّا وَجَهْرًا هَلْ يَسْتَوُونَ الحَمْدُ للهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لاَ يَعْلَمُونَ .
· وَقُلِ الحَمْدُ للهِ الَّذِي لَمْ يَتَّخِذْ وَلَدًا وَلَم يَكُن لَّهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ وَلَمْ يَكُن لَّهُ وَلِيٌّ مِنْ الذُّلَّ وَكَبِّرْهُ تَكْبِيرًا .
· الحَمْدُ للهِ الَّذِي أَنزَلَ عَلَى عَبْدِهِ الْكِتَابَ وَلَمْ يَجْعَل لَّهُ عِوَجَاً، قَيِّمًا لِّيُنذِرَ بَأْسًا شَدِيدًا مِنْ لَّدُنْهُ وَيُبَشِّرَ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا حَسَنًا، مَاكِثِينَ فِيهِ أَبَدًا .
· فَإِذَا اسْتَوَيْتَ أَنتَ وَمَنْ مَّعَكَ عَلَى الْفُلْكِ فَقُلِ الحَمْدُ للهِ الَّذِي نَجَّانَا مِنْ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ .
· وَلَقَدْ آتَيْنَا دَاوُودَ وَسُلَيْمَانَ عِلْمًا وَقَالَا الحَمْدُ للهِ الَّذِي فَضَّلَنَا عَلَى كَثِيرٍ مِنْ عِبَادِهِ الْمُؤْمِنِينَ .
· قل الحَمْدُ للهِ وَسَلَامٌ عَلَى عِبَادِهِ الَّذِينَ اصْطَفَى .
· وَقُلِ الحَمْدُ للهِ سَيُرِيكُمْ آيَاتِهِ فَتَعْرِفُونَهَا وَمَا رَبُّكَ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ .
· وَهُوَ اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ لَهُ الْحَمْدُ فِي الْأُولَى وَالْآخِرَةِ وَلَهُ الْحُكْمُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ .
· وَلَئِن سَأَلْتَهُم مِنْ نَّزَّلَ مِنْ السَّمَاء مَاء فَأَحْيَا بِهِ الْأَرْضَ مِنْ بَعْدَ مَوْتِهَا لَيَقُولُنَّ اللَّهُ قُلِ الحَمْدُ للهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ .
· وَلَهُ الْحَمْدُ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَعَشِيًّا وَحِينَ تُظْهِرُونَ .
· وَلَئِن سَأَلْتَهُم مَّنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ قُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ .
· إِنَّمَا يُؤْمِنُ بِآيَاتِنَا الَّذِينَ إِذَا ذُكِّرُوا بِهَا خَرُّوا سُجَّدًا وَسَبَّحُوا بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ .
· الحَمْدُ للهِ الَّذِي لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَلَهُ الْحَمْدُ فِي الْآخِرَةِ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْخَبِيرُ .
· الحَمْدُ للهِ فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ جَاعِلِ الْمَلَائِكَةِ رُسُلًا أُولِي أَجْنِحَةٍ مَّثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ يَزِيدُ فِي الْخَلْقِ مَا يَشَاء إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ .
· وَقَالُوا الحَمْدُ للهِ الَّذِي أَذْهَبَ عَنَّا الْحَزَنَ إِنَّ رَبَّنَا لَغَفُورٌ شَكُورٌ .
· وَسَلَامٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ، وَالحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ .
· وَرَجُلًا سَلَمًا لِّرَجُلٍ هَلْ يَسْتَوِيَانِ مَثَلًا الحَمْدُ للهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ .
· وَقَالُوا الحَمْدُ للهِ الَّذِي صَدَقَنَا وَعْدَهُ وَأَوْرَثَنَا الْأَرْضَ نَتَبَوَّأُ مِنْ الْجَنَّةِ حَيْثُ نَشَاء فَنِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ، وَتَرَى الْمَلَائِكَةَ حَافِّينَ مِنْ حَوْلِ الْعَرْشِ يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَقُضِيَ بَيْنَهُم بِالْحَقِّ وَقِيلَ الحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ .
· الَّذِينَ يَحْمِلُونَ الْعَرْشَ وَمَنْ حَوْلَهُ يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَيُؤْمِنُونَ بِهِ وَيَسْتَغْفِرُونَ لِلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا وَسِعْتَ كُلَّ شَيْءٍ رَّحْمَةً وَعِلْمًا فَاغْفِرْ لِلَّذِينَ تَابُوا وَاتَّبَعُوا سَبِيلَكَ وَقِهِمْ عَذَابَ الْجَحِيمِ .
· هُوَ الْحَيُّ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ فَادْعُوهُ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ الحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ .
Forwarded from المكتبة الشاملة للأدعية الزيدية
(٢)
· فَلِلَّهِ الْحَمْدُ رَبِّ السَّمَاوَاتِ وَرَبِّ الْأَرْضِ رَبِّ الْعَالَمِينَ وَلَهُ الْكِبْرِيَاء فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ .
· فَاصْبِرْ عَلَى مَا يَقُولُونَ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ الْغُرُوبِ، وَمِنْ اللَّيْلِ فَسَبِّحْهُ وَأَدْبَارَ السُّجُودِ .
· وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ حِينَ تَقُومُ، وَمِنْ اللَّيْلِ فَسَبِّحْهُ وَإِدْبَارَ النُّجُومِ .
· يُسَبِّحُ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ وَهْوَ عَلَى كُلٍّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ .
· فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كَانَ تَوَّابًا .
· فَلِلَّهِ الْحَمْدُ رَبِّ السَّمَاوَاتِ وَرَبِّ الْأَرْضِ رَبِّ الْعَالَمِينَ وَلَهُ الْكِبْرِيَاء فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ .
· فَاصْبِرْ عَلَى مَا يَقُولُونَ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ الْغُرُوبِ، وَمِنْ اللَّيْلِ فَسَبِّحْهُ وَأَدْبَارَ السُّجُودِ .
· وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ حِينَ تَقُومُ، وَمِنْ اللَّيْلِ فَسَبِّحْهُ وَإِدْبَارَ النُّجُومِ .
· يُسَبِّحُ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ وَهْوَ عَلَى كُلٍّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ .
· فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كَانَ تَوَّابًا .
Forwarded from المكتبة الشاملة للأدعية الزيدية
🔴دعاء يقرأ بعد تلاوة سورة الكهف
•بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ الْحَمْدُ للّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ سبحان رَبِّـيَ العليِّ الأعلى الوهَّاب اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ..
إلهي لك الحمد يوافي نعمك ويكافي مز يدك ، إلهي من ذا الذي دعاك فلم تجبه فلك الحمد ، إلهي من ذا الذي سألك فلم تعطه فلك الحمد ، إلهي من ذا الذي استنصرك لم تنصره فلك الحمد ،
إلهي من ذا الذي استجارك فلم تجره فلك الحمد ، إلهي من ذا الذي استعاذ بك فلم تعذه فلك الحمد ،
إلهي من ذا الذي استعان بك فلم تعنه فلك الحمد ،
إلهي من ذا الذي انقطع إليك فلم تقبله فلك الحمد ،
إلهي من ذا الذي توكل عليك فلم تكفه فلك الحمد ،
إلهي من ذا الذي استغاث بك فلم تغثه فلك الحمد ، واغوثاه ( يكررها حتى ينقطع النفس )، ثم يقول : يا غياث المستغيثين ورجائهم أغثني ( يكررها حتى ينقطع النفس ) ،
ثم يقول : أسألك بكتابك الذي أنزلت ورسلك التي أرسلت أن تصلي وتسلم على سيدنا محمد وآله ،
وأسألك أن تغفر لي ذنوبي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت يا واسع المغفرة ، وأسألك أن ترحمني برحمتك الواسعة يا أرحم الراحمين ، وأسألك أن تجيرني من النار بقدرتك فإنه لا يقدر على ذلك سواك ،
وأسألك أن تسترني في الدنيا من العار ، وفي الآخرة من النار يا ستار، وأسألك أن ترزقني رزقاً حلالاً طيباً مباركاً فيه ، وأسألك رضاك والعمل بطاعتك وصبراً على طاعتك ،
وأسألك التقى واجتناب معصيتك وصبرا عن معصيتك ، وأسألك رضاك والجنة وأعوذ بك من سخطك والنار ، ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار،
اللهم إني أسألك زيادة في العلم ونورا في القلب وقوة في الدين وصلاحاً في النفس وعافية في البدن ونجاة من الفتن وسلامة في الصدر وسخاء في النفس وسعة في الرزق ورحمة للمؤمنين ،
وصلى الله وسلم على سيدنا محمد المختار وآله الأطهار وسلم تسليماً كثيراً، ولاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم والحمد الله رب العالمين .
📗من كتاب تحفة الولهان..
•بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ الْحَمْدُ للّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ سبحان رَبِّـيَ العليِّ الأعلى الوهَّاب اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ..
إلهي لك الحمد يوافي نعمك ويكافي مز يدك ، إلهي من ذا الذي دعاك فلم تجبه فلك الحمد ، إلهي من ذا الذي سألك فلم تعطه فلك الحمد ، إلهي من ذا الذي استنصرك لم تنصره فلك الحمد ،
إلهي من ذا الذي استجارك فلم تجره فلك الحمد ، إلهي من ذا الذي استعاذ بك فلم تعذه فلك الحمد ،
إلهي من ذا الذي استعان بك فلم تعنه فلك الحمد ،
إلهي من ذا الذي انقطع إليك فلم تقبله فلك الحمد ،
إلهي من ذا الذي توكل عليك فلم تكفه فلك الحمد ،
إلهي من ذا الذي استغاث بك فلم تغثه فلك الحمد ، واغوثاه ( يكررها حتى ينقطع النفس )، ثم يقول : يا غياث المستغيثين ورجائهم أغثني ( يكررها حتى ينقطع النفس ) ،
ثم يقول : أسألك بكتابك الذي أنزلت ورسلك التي أرسلت أن تصلي وتسلم على سيدنا محمد وآله ،
وأسألك أن تغفر لي ذنوبي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت يا واسع المغفرة ، وأسألك أن ترحمني برحمتك الواسعة يا أرحم الراحمين ، وأسألك أن تجيرني من النار بقدرتك فإنه لا يقدر على ذلك سواك ،
وأسألك أن تسترني في الدنيا من العار ، وفي الآخرة من النار يا ستار، وأسألك أن ترزقني رزقاً حلالاً طيباً مباركاً فيه ، وأسألك رضاك والعمل بطاعتك وصبراً على طاعتك ،
وأسألك التقى واجتناب معصيتك وصبرا عن معصيتك ، وأسألك رضاك والجنة وأعوذ بك من سخطك والنار ، ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار،
اللهم إني أسألك زيادة في العلم ونورا في القلب وقوة في الدين وصلاحاً في النفس وعافية في البدن ونجاة من الفتن وسلامة في الصدر وسخاء في النفس وسعة في الرزق ورحمة للمؤمنين ،
وصلى الله وسلم على سيدنا محمد المختار وآله الأطهار وسلم تسليماً كثيراً، ولاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم والحمد الله رب العالمين .
📗من كتاب تحفة الولهان..