Telegram Web Link
"أشعر أكثر من اللازم، وبطريقةٍ ما أبدو كمن لا يشعر بشيء"
‏و وعدتني بأن صدرك منزلي إذا الليالي السود أغلقن الفّلك، ها هُن سودٌ مقفراتٌ جئن لي، أين الوعود وأين عنّي منزلك؟
‏"الأنسان يمِل، حتى يصبح غير مُكترث، وغير آسف."
أيمكن للمرء أن يتفوّه بالوداع، وقلبهُ قاصدًا المكوث؟
قد يحدث أن يعذّب أحدٌ أحداً لا لشيء إلا لأنه يحبه.
2025/02/22 21:30:00
Back to Top
HTML Embed Code: