عندما يكون لدينا
اكتفاء ذاتي ورضا في أعماقنا
فإن جميع الاضطرابات التي ستأتينا من الخارج
لن تمتلك أي قدرة على الضرر بنفوسنا ..

منين ما أگلبك اشوفك غاشني .

‏"فرص الحياة عديدة والخيارات كثيرة، لكنّني أنحاز دائما لمكانٍ تألفه روحي، ولبابٍ ينتظر وصولي، وشخص يميّز خطوتي، أنحاز لوسادة ناعمة في منزلي، ولنهايات أعرفها وتعرفني"

أرغب في تقبيلك
قبلات على غير مثال
كالملائكة
أو النجوم
أو شيء من هذا القبيل
لا أعرف
قصائد الحب ليست
ذات معنى بالنسبة لي
يقول الشعراء أشياء مثل:
أسنانكِ زهور، أو عيناك معجزتان
لكنكِ لست زهرة أو معجزة
أنتِ أنثى لطيفة بإبتسامة
ساحرة وقلب رقيق
تعالي قبليني
أنا مغرم بفكرة أن
يكون جسدك جوار جسدي

"زرع أبي القوة والشراسة من الصغر
كنت اظنه قاسي القلب لايرحم ! حتى كبرت
وأدركت انه كان يعدني لمواجهه الايام الصعبه المملوءة بأبناء الزنة ."

"لستُ الذي يرتجي الناس وصلاً ، ولا من إذا هجروا يألمُ، البدر ما ضرني في ليالي ، سٌحبٌ تغادر أو انجمُ"

يوجد طريق واحد في هذا العالم، لن يسلكه أحد سواك. إلى أين يفضى هذا الطريق؟ لا تسأل، اسلكه فقط. لا يرتفع الإنسان عاليا أبدا، إلا حين لا يعرف إلى أين سيقوده طريقه

أعتقد أن بقاء البشر ورحيلهم مرتبط برغباتهم وليس بما تقدمه لهم، فمنهم من يبقى حتى وإن قل عطائك معه، ومنهم من يرحل بالرغم من تفانيك لأجله

كن مشغولا الآن، نم ساعات أقل من الآخرين، اتعب قليلًا، اعتزل الناس لفترة ما، ستفتقد ساعات الفراغ، وجلسات القاهي، وأحاديث الأصدقاء، يوما ما ستشكرك نفسك المستقبلية على كل هذه التضحيات البسيطة عندما تحقق حلمك الأكبر الأمر يستحق

–أمل السهلاوي

أينما أستوجب عليك وضع النقطه
‏ضعها ولا تتردد ، الفواصل غالباً متعبة

التجاهل بالتجاهل ، لا ود لمن لا يهتم .

النضوج هو انحيازك للهدوء وتجاهلك العتب
واكتفاؤك بذاتك وتصالحك مع ربك
–د. جاسم المطوع

يِخسر الأنسان مرَّة
وَ يبقى خائفاً الى الأبد

صفر ع اليسره مالك قيمه من تنحط
عطشان نجبرت اشرب بماي الشط
ماكدر اعدلك طبع منجل بيك
اجي ومن ارد اعدلك ارجع مخيط
ومانرهم بعد روح بجسد مكتول
اقلام الحبر مانفع بيهه القط
ومايتعب المثلي هذا المثال افرض
جبت كل عمري اركض بلجديد افحط ؟
حجله ببيت عاجر مو سهل تنحط
جنك نومتي شماعدلك مخربط .