اني بلصحراء زارعلك حديقة ، تروح للوردة اشترالك ؟

مثل حَلّة مدارس ، روحي احسها اطفال
حَلّت و تركتني و باقي بس صفوف
و يا وحشة صفوفي من يجيني الليل
و يا لون الوجه بَعدك الضَل مَخطوف ..

لو كُنتُ أيقنُ أن الحُلمَ يجمعُنا
‏أغمضتُ شوقًا طول الدهرِ أجفاني

"ودّعتُهُ عِنْدَ الغروبِ مُلوِّحًا
من يومِها كلّ الزمانِ غروبُ
من يومِها كفَّي تلوّح وحدَها
تاب الغروبُ وما لكَفِّيَ تَوْبُ"

راضي بعِشرتك لو تِبقى بَس نظرات
أحِس ذني إليّ و هذا يكفيني

اكتب بيت وامسح بيت ..
وهجمت بيوت وماطلعت الي بكلبي
هجمت الدنيا كلها وماعرفت انساك
ولا اعرف اعيش وانت مو گربي
ادافعلك واعارك واتحمل الطلقات
واعرف بلنهايه هاي مو حربي .

مثل اهلي چنت شتسوي مااكرهك!

وأنا أخيطُ أجزاءَ جسدي
وأنا أرقعُ روحي
وأنا ألّمعُ وجهي
أحببتك

"ودّعتُهُ عِنْدَ الغروبِ مُلوِّحًا
من يومِها كلّ الزمانِ غروبُ
من يومِها كفَّي تلوّح وحدَها
تاب الغروبُ وما لكَفِّيَ تَوْبُ"

صَباحٌ آخر
وأَنا أَتخيل وجودك
فوق سريري الذي أَراه نعشاً من دونك.

باجر لاتجيني بين الكبور ولامرخوصلك تحزن عليه بس اذا وانا عدل ماتنصح وياي ونيتك ما صفت كل يوم نية عودك من اموت احساسك يعيش وتذكرني وتحن بعد المنيه مثل ما انا اتحاسب هناك حاسب روحك شسويت بيه ..

جنت خايف منها تمطر
وهسه مُطرت
والحًنينّ يريد أديكّ
وانتَ غيرت الاماكن
گلي هسه
شلون اجيكّ؟

ادري ماتسوة بس بعدك عزيز ،
اذكر شغلات منك زينه
كون ترهم جان نسيتك من زمان
لكن الياخذ مكانك وينة ؟

مالي خلك لكلشي صاير
لا اتحرك ولا اعدي
كلبي متشكك تشكك
يشبه هدوم المجدي ..

-

قلبي على قلقٍ
ودربي غامضٌ
لا نقصَ في خوفي
ولا اطمئناني
قد لا أجيءُ غداً
فلا تتذوَّقي
في قهوتي
غيري
اكسري فنجاني

اذا اكلك رخيص تضوج ؟
وانت من الرخيص ارخص
خيط من الهدوم معزول
ماتنعاف تنكص ..

لا احبُ بهذه الطريقة العصرية التي تحبونَ بها ، لا يناسبني الكلام المُبتذل ، ولا الغزل الروتيني ، أنا رجلً
منِ الطراز القديم عندما يقول أحبك ، سيموت لأجلّ ذلك .

احبُ ان يُتاح لي ما لا يتاح لغيري
أحب طعم الاستثناء ولذتّه