Telegram Web Link
من اموت
برودتك خليهه ع التابوت
وبيدك كون نعش جنازتي تطبكة
وخليلي دمعتك ع الكبر نيشان
خاف بجفن كبري دموع ماتلكة
وخاف يمر وكت وتزورني من بعيد
تدليك بمكاني حرورة الشهكة 🤎..
أبحث عنك
بالطريقة نفسها التي تعلمت بها
أن أنظر في الاتجاهين عندما أعبر الطريق
بتوتر وحذر، مهيئة نفسي لشيء أعرف أنه
قد يحطمني.
أحببتك، بالطريقة الوحيدة التي عرفت بها الحب،
قبل أن أتعلم كبح مشاعري،
عندما كنت أعتقد أن الجميع يحبون مثلي
بعيون مغلقة وقلوب مفتوحة باتساع.
بعدك، تعلمت أن أغلق أبوابي ليلًا
أن أحكم إسدال الستائر
أن أحذر الغرباء معقودي الأذرع، حزانى العيون
الراغبين في سكب أسرارهم أمامك مثل بحر
الذين ينسحبون بعدما تكون قد
تورطت كثيرًا.
أفتقدك،
مثل طفل نعسان يتوسل لينام
مثل طائر كاد أن يبلغ الشمس
مثل ذكرى أليمة عن الطيران.
لـ هسه معزتك باقية بروحي
لاراحت ولا قلت
معزتك تشبه جروحي !
وانتَ تُفكِر بالأخَرِين البَعيدين
فَكر بنفسك !
خَمر الأِناس مُحرمٌ في ديننا
يا ويح عيني في تأمُلِ خمرها.
وتَعوْدُني الذّكرى وفي طَيَّاتِها
‏شوقٌ قديمٌ في الضّلوع تَوقَّدا
‏باللهِ يا مُقَلَ العيونِ تكتَّمي
‏إياكَ أنْ تُبدي الذي قد أُكْمِدا
‏أياكَ أنْ تبدي ليَ الوجهَ الذي
من فرطِ آهاتِ الفراقِ تَجَعَّدا .
أنظري إلى ...
هل أبدو لك كرجل. لا يفكر في تقبيلك ؟ انظري جيداً ! هل أبدو لك كرجل. لا يفكر بإقتحام منزلك و إختطافك في مقابل أن يستنشق رائحة عنقك ؟
تأملي سواد شعري ...
دققي في ملامحي في تجاعيد مخيلتي ، أأبدو لك كرجل لا يعود من هزائمه ليلاً ليخر على سريره صريعاً ببزة أنيقة و حذاء لامع و مكسور ؟ هل أبدو لك كرجل لن يفرز سكيناً في كفه ليثبتها على طاولة تسيرين إليها !
‏كًل شيء برفقتك
يغدو أكثرَ أملًا ورحابة
حتى قلبي
يتسِع
ويتمدد كالسماء معك .
"انا الرجل الوحيدُ
الذي ستعرفين الحبَ
على يديهِ ومن خلالهْ"
لمسكِ لم يعد كافيًا عزيزتي ما عادَ جِلدُكَ يُرضيني لم يعُدْ يُشبع شراهتي ولا يملىء فراغ رغبتي مَاءُ وَصلِكِ ما عادَ يُحْمِدُ حرائقي ،
وما عادَ يُزيل لهفتي وحنيني،
عناقاتك ليست كافية،
وقُبَلُكِ جوفاء خالية، لْمَسُكِ لَم يَعُد كَافِيًا
، انا أتوق لما تحتَ جلدكِ،
ما بعد العظم واللحم أشتهي روحك ،
نفسكِ وعقلك،
لمس جسدكِ فقدَ لِذتهُ الأولى، لمسك فقط لم يعد كافيًا عزيزتي
عندما قبلني
شممت رائحة الجحيم
اخذني للأماكن المحرمة كلها
التي لطالما تجنبتها
حتى ذلك الحين
أخيرًا فهمت
لماذا يستسلم الانسان للخطيئة.
أظُن أني قطعتُ مسافةً شاهِقة
‏هذهِ المرة
‏كي أتخطى أنايَّ القديم
‏يا لهذا الأنا المُطيع
‏الودود الكريم
‏يا لصوت قلبي الهادئ
‏ويا لبرودي
‏بعدما أعتدتُ على أن أحترِق .
فهل تُداوِي قلبي باللِّقا كرمًا ؟
فما لقلبي دواءٌ غير لُقْياكَ
لِمْ تَهجُر مُحبًّا لم يكن أبدًا
يهوى سِواكَ ، ومَن بالهَجرِ أغْراكَ ؟
امارس سطوتي على جسدها،
اعزو مناطقها بالقبل بعناقات طويلة دون كلل،
بلا نفس مُتعب او ملل،
امزق احقادها الصغرى على الزمن
اعبر بروحها إلى الجانب الآخر من الكوكب،
بريق أزرق سعيد،،
كأنها ليلة عيد
جسد على جسد،
ليلة بلا ثِياب،
التهمها كذئب جائع بأنياب
نهيم في فراش من حرير
لذة في جنة عرضها غُرفةٌ وسرير
2024/09/29 13:31:10
Back to Top
HTML Embed Code: