من اموت
برودتك خليهه ع التابوت
وبيدك كون نعش جنازتي تطبكة
وخليلي دمعتك ع الكبر نيشان
خاف بجفن كبري دموع ماتلكة
وخاف يمر وكت وتزورني من بعيد
تدليك بمكاني حرورة الشهكة 🤎..
برودتك خليهه ع التابوت
وبيدك كون نعش جنازتي تطبكة
وخليلي دمعتك ع الكبر نيشان
خاف بجفن كبري دموع ماتلكة
وخاف يمر وكت وتزورني من بعيد
تدليك بمكاني حرورة الشهكة 🤎..
أبحث عنك
بالطريقة نفسها التي تعلمت بها
أن أنظر في الاتجاهين عندما أعبر الطريق
بتوتر وحذر، مهيئة نفسي لشيء أعرف أنه
قد يحطمني.
أحببتك، بالطريقة الوحيدة التي عرفت بها الحب،
قبل أن أتعلم كبح مشاعري،
عندما كنت أعتقد أن الجميع يحبون مثلي
بعيون مغلقة وقلوب مفتوحة باتساع.
بعدك، تعلمت أن أغلق أبوابي ليلًا
أن أحكم إسدال الستائر
أن أحذر الغرباء معقودي الأذرع، حزانى العيون
الراغبين في سكب أسرارهم أمامك مثل بحر
الذين ينسحبون بعدما تكون قد
تورطت كثيرًا.
أفتقدك،
مثل طفل نعسان يتوسل لينام
مثل طائر كاد أن يبلغ الشمس
مثل ذكرى أليمة عن الطيران.
بالطريقة نفسها التي تعلمت بها
أن أنظر في الاتجاهين عندما أعبر الطريق
بتوتر وحذر، مهيئة نفسي لشيء أعرف أنه
قد يحطمني.
أحببتك، بالطريقة الوحيدة التي عرفت بها الحب،
قبل أن أتعلم كبح مشاعري،
عندما كنت أعتقد أن الجميع يحبون مثلي
بعيون مغلقة وقلوب مفتوحة باتساع.
بعدك، تعلمت أن أغلق أبوابي ليلًا
أن أحكم إسدال الستائر
أن أحذر الغرباء معقودي الأذرع، حزانى العيون
الراغبين في سكب أسرارهم أمامك مثل بحر
الذين ينسحبون بعدما تكون قد
تورطت كثيرًا.
أفتقدك،
مثل طفل نعسان يتوسل لينام
مثل طائر كاد أن يبلغ الشمس
مثل ذكرى أليمة عن الطيران.
وتَعوْدُني الذّكرى وفي طَيَّاتِها
شوقٌ قديمٌ في الضّلوع تَوقَّدا
باللهِ يا مُقَلَ العيونِ تكتَّمي
إياكَ أنْ تُبدي الذي قد أُكْمِدا
أياكَ أنْ تبدي ليَ الوجهَ الذي
من فرطِ آهاتِ الفراقِ تَجَعَّدا .
شوقٌ قديمٌ في الضّلوع تَوقَّدا
باللهِ يا مُقَلَ العيونِ تكتَّمي
إياكَ أنْ تُبدي الذي قد أُكْمِدا
أياكَ أنْ تبدي ليَ الوجهَ الذي
من فرطِ آهاتِ الفراقِ تَجَعَّدا .
أنظري إلى ...
هل أبدو لك كرجل. لا يفكر في تقبيلك ؟ انظري جيداً ! هل أبدو لك كرجل. لا يفكر بإقتحام منزلك و إختطافك في مقابل أن يستنشق رائحة عنقك ؟
تأملي سواد شعري ...
دققي في ملامحي في تجاعيد مخيلتي ، أأبدو لك كرجل لا يعود من هزائمه ليلاً ليخر على سريره صريعاً ببزة أنيقة و حذاء لامع و مكسور ؟ هل أبدو لك كرجل لن يفرز سكيناً في كفه ليثبتها على طاولة تسيرين إليها !
هل أبدو لك كرجل. لا يفكر في تقبيلك ؟ انظري جيداً ! هل أبدو لك كرجل. لا يفكر بإقتحام منزلك و إختطافك في مقابل أن يستنشق رائحة عنقك ؟
تأملي سواد شعري ...
دققي في ملامحي في تجاعيد مخيلتي ، أأبدو لك كرجل لا يعود من هزائمه ليلاً ليخر على سريره صريعاً ببزة أنيقة و حذاء لامع و مكسور ؟ هل أبدو لك كرجل لن يفرز سكيناً في كفه ليثبتها على طاولة تسيرين إليها !
لمسكِ لم يعد كافيًا عزيزتي ما عادَ جِلدُكَ يُرضيني لم يعُدْ يُشبع شراهتي ولا يملىء فراغ رغبتي مَاءُ وَصلِكِ ما عادَ يُحْمِدُ حرائقي ،
وما عادَ يُزيل لهفتي وحنيني،
عناقاتك ليست كافية،
وقُبَلُكِ جوفاء خالية، لْمَسُكِ لَم يَعُد كَافِيًا
، انا أتوق لما تحتَ جلدكِ،
ما بعد العظم واللحم أشتهي روحك ،
نفسكِ وعقلك،
لمس جسدكِ فقدَ لِذتهُ الأولى، لمسك فقط لم يعد كافيًا عزيزتي
وما عادَ يُزيل لهفتي وحنيني،
عناقاتك ليست كافية،
وقُبَلُكِ جوفاء خالية، لْمَسُكِ لَم يَعُد كَافِيًا
، انا أتوق لما تحتَ جلدكِ،
ما بعد العظم واللحم أشتهي روحك ،
نفسكِ وعقلك،
لمس جسدكِ فقدَ لِذتهُ الأولى، لمسك فقط لم يعد كافيًا عزيزتي
عندما قبلني
شممت رائحة الجحيم
اخذني للأماكن المحرمة كلها
التي لطالما تجنبتها
حتى ذلك الحين
أخيرًا فهمت
لماذا يستسلم الانسان للخطيئة.
شممت رائحة الجحيم
اخذني للأماكن المحرمة كلها
التي لطالما تجنبتها
حتى ذلك الحين
أخيرًا فهمت
لماذا يستسلم الانسان للخطيئة.
أظُن أني قطعتُ مسافةً شاهِقة
هذهِ المرة
كي أتخطى أنايَّ القديم
يا لهذا الأنا المُطيع
الودود الكريم
يا لصوت قلبي الهادئ
ويا لبرودي
بعدما أعتدتُ على أن أحترِق .
هذهِ المرة
كي أتخطى أنايَّ القديم
يا لهذا الأنا المُطيع
الودود الكريم
يا لصوت قلبي الهادئ
ويا لبرودي
بعدما أعتدتُ على أن أحترِق .
فهل تُداوِي قلبي باللِّقا كرمًا ؟
فما لقلبي دواءٌ غير لُقْياكَ
لِمْ تَهجُر مُحبًّا لم يكن أبدًا
يهوى سِواكَ ، ومَن بالهَجرِ أغْراكَ ؟
فما لقلبي دواءٌ غير لُقْياكَ
لِمْ تَهجُر مُحبًّا لم يكن أبدًا
يهوى سِواكَ ، ومَن بالهَجرِ أغْراكَ ؟