بكيت، لأنَ كل شيء عبارة عَن إستنزاف
وأنا مُتعبة مِن توسل الأشياء الجَيدة لكي تحدث

فقدتُ الرغبة في الكلام
‏أستثمرُ كلَّ طاقتي في التنفس
‏والنظر إلى الأشياء وهي منزوعة من أسمائها
‏صحتي جيدة
‏ويرهقني مجرد التفكير
‏في فتح فمي.

‏لديّ اليوم مهام عديدة:
ينبغي أن أقتل ذاكرتي تماماً،
وعلى روحي أن تتحجَّر
وأن أتعلم العيش من جديد.

ارسل لي متى شئت، رسالة، اثنتين، الفًا أو يزيدون
أنتَ خفيفَُ على قلبي، ارسل لي المقاطع التي تعجبك، النصوص التي تلمسك، اطلب رأيي في تناسق ألوان ما سترتديه، اتصل ثلاثون مرة في اليوم، إننا دائمًا نرى الأشياء مِن نُحب بخفة الفراشات
لن تكون ثقيلًا ابدًا، ادخلني يومك، وارسل لي متى أحببت، سأتقبله وأحبه

أنا التي لا اطيق صبرًا لأي شيء ،
إنتظرتك
‏بينما كان الكُل يكره قسوتي
افرطتُ معك بالحنية

منذُ البداية كنت اعرف أنني سأحبك
وها أنا الأن أمراة
يفيضُ الحب من عينيها

أرغب في هذا المساء بشدة في أن أرتمى بين أحضانك
قلبي مثقل بالهموم والحياة يصعب عيشها
الأمر كما لو أني فقدت قدرتي ونسيت ما يجدر
بي القيام به
تحل بي أحيانا هذه الساعات وهذه الأيام، وهذه الأسابيع حيث أشعر أنني بكل ما في أموت بين ذراعي أنت أيضا تعرف هذا الإحساس
إن هذه الساعات التي تتملكني فيها الرغبة في ترك كل شيء هي الساعات الأخطر على الإطلاق
وها أنا ذا ألجأ إليك انت
لو أنك كنت هنا لكان كل شيء أسهل
هذا المساء أتساءل عما تفعل
أين أنت؟

"عند النظر إلى العالم أرى عينيكِ، عند النظر إلى عينيكِ أرى العالم".

"رغم هذا الشك،
‏وفقد الأمَل،
‏ووهم الأيام،
‏وحياتي التي تعيش على حافة الأشياء الزائلة إلا أنّي أجيد محبتك.
أتعرف؟".

أتجاهل خمس مُكالمات ‏وأنسى ثلاثة مواعيد ‏وأرفُض لقاءين ‏لأضحك معك في مُخيلتي

‏حين أتخيلك يخطر ببالي أنك المنزل، ولا أعرف أماناً عارماً يغمرني أكثر من هذا.

"أرتب كل شيء ‏في مجيئي إليك
‏عدّا مشاعري ، أدعها تفيضُ مني
‏ليصلحها ‏عناقك"

"أودّ أن تعانقيني، عناقًا لا يعرف النهاية".

" لا تشبهين أحدًا لم تكوني يومًا عادية
كنت دائماالجزء اللطيف
والطرف الرقيق العلامة الفارقة
الوجه الحقيقى للجمال
والتعريف الأمثل للحب ".

" الدفء لا يقتصر على ضوء الشمس
يديك أيضًا خيار آخر "

"حتى جانبها المظلم، أكثرُ إشراقاً من شمس".

إن تُحبكَ أمراة مثلي
يعني أنك امتلكتَ الدُنيا بين يديك

لم يكُن نطقه لها عادياً ،
"أُحبكِ"
دافئه ، لاسعه بعض الشيء ،
أشعرُ حينها بأننا نضعُ يدينا
في نفس الجيب

-