الجانت تلح بطلبها
عفيه بس بطل الجكاره ..
هسه كالو من مشيت
تكة السومر تخلصها جكاره بصف جكاره
وانت قيس شهل خسارة …
عفيه بس بطل الجكاره ..
هسه كالو من مشيت
تكة السومر تخلصها جكاره بصف جكاره
وانت قيس شهل خسارة …
هذه الأيام أميل كثيرًا لذلك الشعور ، حين يكون المرء مليء بالكلام ، لكنه لا يعرف ماذا يقول .
طالما شعرت إن الزائد بيننا عاطفتي
التي تريدك بكل تلك الحرارة،
و الناقص أنت
كلك أنت.
التي تريدك بكل تلك الحرارة،
و الناقص أنت
كلك أنت.
"إذا أردتِ أن تموتي من أجلي،
سأموتُ من أجلكِ
وسيكون قبرانا
مثل عاشقين يغسلانِ
ملابسهما معًا في مغسلة أوتوماتيكية.
إذا أردتِ أن تأتي بمسحوق الغسيل
سآتي بمزيل البُقع".
سأموتُ من أجلكِ
وسيكون قبرانا
مثل عاشقين يغسلانِ
ملابسهما معًا في مغسلة أوتوماتيكية.
إذا أردتِ أن تأتي بمسحوق الغسيل
سآتي بمزيل البُقع".
باچِر دروُبك تغنَي
تِذكر البيّة تحِبهن
تبچَي وحِدك
تُبقىٰ يَم روّحك تكِابر
باچَر بَحلمك تِسافر
للمَواعيد الـ گضِيناهن بَرود
للبچِي ودمعّاتي يَمك
للوعِود .
تِذكر البيّة تحِبهن
تبچَي وحِدك
تُبقىٰ يَم روّحك تكِابر
باچَر بَحلمك تِسافر
للمَواعيد الـ گضِيناهن بَرود
للبچِي ودمعّاتي يَمك
للوعِود .
مُنذ ان عَرفتك وَ دارَ حَدِثُنا
و حَتى هذا اليوم
لم تمضي ليلة لم احُبك فيها !
و حَتى هذا اليوم
لم تمضي ليلة لم احُبك فيها !
ما ناسيك بس ولله الظروف هواي
وأحس بثنينهن مشتاك ومقصر
انا لو عايفك ماچان افز بالليل
واشبك صورتك وثنينّه نجمّر
انا بأصعب ظرف مريت وانت تكلي متغير
شلون انساك! أحبك من الابهر واعبد السواك
وأحس بثنينهن مشتاك ومقصر
انا لو عايفك ماچان افز بالليل
واشبك صورتك وثنينّه نجمّر
انا بأصعب ظرف مريت وانت تكلي متغير
شلون انساك! أحبك من الابهر واعبد السواك
"أتحبينني؟ قد يبدو لك هذا السؤال غريباً، فبالطبع تحبينني. لكن هل تحبينني إلى درجة تشعرين بي فيها طوال الوقت؟ ليس لديك حبّ لي تحديداً، بل لديك حبّ لكل شيء، وأنا احتللت حيزاً منه، ربما أكثر. وإذا ما خرجت من ذلك الحيّز سينتهي بي الأمر كحصاة يلفظها نهر، وحبك يطفو فوق كل شيء آخر. إنه أمر سيّىء، أليس كذلك؟"
إنه الليل ياهذه
إخفضي من صوت مفاتنك
زرري قميص عطرك
غطي بمنديل الرأفة سكاكر جسدك
و ضعي لثاما"على لذاذة مذاقك
إنه العيد
إسحبي له مقعد في وليمة حضورك
و دعيه يحكي قليلا" عن نفسه
لا تتركيه عرضة للتلاشي
إمنحيه موطئ قدم في ساحة انتشارك
و دورا" صغيرا" في مسرح دهشتي الذي تحتكرين كل عروضة.
إنه الليل ياحلوتي
كوني رؤوفة بمن يتشبهون بك .
إخفضي من صوت مفاتنك
زرري قميص عطرك
غطي بمنديل الرأفة سكاكر جسدك
و ضعي لثاما"على لذاذة مذاقك
إنه العيد
إسحبي له مقعد في وليمة حضورك
و دعيه يحكي قليلا" عن نفسه
لا تتركيه عرضة للتلاشي
إمنحيه موطئ قدم في ساحة انتشارك
و دورا" صغيرا" في مسرح دهشتي الذي تحتكرين كل عروضة.
إنه الليل ياحلوتي
كوني رؤوفة بمن يتشبهون بك .