تجازيني بغدر ؟

.

ً

جرب ان تبقى وحيداً لفترة ستجد ان البشر بلا اي فائدة حقيقية سوى انهاكك في تفاهه سطحية لمشاكلهم النفسية طول الوقت ..

الإنسان الذي يشعر بكرامته يفضل أن يكون مهيباً بين الناس محترماً على أن يكون محبوباً تحنو عليه القلوب.

- د. علي الوردي.

كم مرة زرعت فيمن حولك مبدأ أن لا أحدا يستحق ، بينما تبكيك أغنية ؟ كم مرة بدا عليك المظهر الصلب ، بينما تتهاوى الحياة بك من الداخل ، كم مرة سقطت أمام نفسك وأنت الذي لطالما بدوت شامځا أمامهم ، إن الأسوأ من کتمانك للشعور ، هو تظاهرك بعكسه تماما .. فالعالم يجهل صعوبة أن يبقى المرء بهذا التوهج رغم كل المحاولات بإطفائه . يجهل كل محاولاتك البائسة بأن تبدوا الإنسان الصلب ، وفي الحقيقة أن رسالة واحدة قادرة على نسف صلابتك ، أيضا يجهل العالم كم يكلفك ذلك . وهذه معضلة أن تكون وحيداً..

احنا كلش فاكدينك
من غبت ماكمنا نلتم
واعتزلنا الكعدة ذيج
ومره اذكر بيك نحجي
ومن وصلنا لحرف اسمك
هب حنينك انت وينك ؟
لاقريب ونعتليلك
ولاتجي ونلمحها عينك

يا عزيز أعزني، ويا كافي اكفني، يا قوي قوني، ويا لطيف الطف بي في أموري كلها والطف بي فيما نزل. اللهم إني أسألك سلامًا ما بعده كدر، ورضى ما بعده سخط، وفرحًا ما بعده حزن، اللهم املأ قلبي بكلّ ما فيه الخير لي، اللهم اجعل طريقي مسهلًا و أيامي القادمة أفضل من سابقاتها.

سيدتي لقد مضى عامٍ ويوم فَ ياترى هل ما زلتي تفكرين بي مثلما أفكر بكِ و هل مازلتي تنتظرين رسالة كما انتظر ؟ وهل تحترقين شوقاً لصوتي كما احترق انا مشتاق لصوتكِ ضحكتكِ و عيناكِ البنيتين و شفاهكِ و مفاتنكِ و يديكِ الناعمتين
. و السؤال الكثر تكرارً في عقلي هل مازلتي تحبيني مثلما ما احبكِ؟
-ڤالديس

24/6 🎊🥳

‏"احتفل بندوبك، راقبها وهي تبرأ، لا تخشى ملاحظة الناس لها، لا تخجل من الحديث عنها إذا لزم الأمر، وشاهدها بعد ذلك وهي تتحول إلى ثقة دائمة وقوة خاصة تطوعها في أيامك المختلفة."

في كل مرة اوشك ان اطمئن لاحدهم
اتذكرك
فيأكلني الفزع..

تبلّدت قُلوبنا حتّى أصبحنا
لا نشعُر بلألآم التي بداخلنا.
أصبحنا نبتسم ونحنُ في أسوأ
المواقف التِي نقع فيها .
لا نبحث عن المنفعه أحد
ولا نُريد وقوف أحد .
نرُيد السلام الأبدي ، الذي حين
تشعُر به تضع رأسك وتنام نوماً
عميقاً دون الرجوع "لذلك النوم المُتقطّع"
والتفكير المُستمر الذي قد يودي بحياتنا
يوما ما ..

عيد اضحى مبارك
ادام الله بهجة اعيادكم بقرب من تحبون .

“لا يهمُّني إن سبقَني أحدٌ في شيءٍ
‏بل لا يعنيني الرَّكبُ كلّه
‏أنا هُنا لي طريقي، خُطواتي، مبادئي ومعتقداتي وما أحبُّ
‏أسيرُ وقتما أريدُ كيفما أريدُ
‏أرفضُ هذا وأقبلُ ذاك
‏أتأخرُ، أتوقَّفُ، أغيِّرُ وجهتي تمامًا
‏عيني لا تلحظُ إلا خُطاي
‏وعقلي لا يسعُ أكثر من شأني..”