الشارب وفه الحية يسلم بلدغات
صنف ربعي حيايه وچفي مديته ...

كُن ممتناً للأبواب المغلقة ، ولرسائل الرفض والنهايات الغير سعيدة
إنها حماية إلهية لك من أشخاص وأماكن لم تعد متوافقة مع روحك
ومرحلة للـ إلتفات للنفس بعد أستنزاف الرصيد الكامل من الفرص
هم سيجدون من يُشبههم وأنت ستجد نفسك

لاخوف من الايام القادمه
سنخوضها برعاية الله .

ليس سهلاً
أن إمضي يومي
محاول تجاهل حنيني اليكِ
و حاجتي لصوتكِ
و معرفة اخباركِ
ليس سهلاً
أن اكون مزدحم
و حولي الجميع
و بالي معكِ وحدك
ليس سهلاً
أن امتنع عنكِ
بينما رغبتي الوحيدة
أن أتخطى كل شيء
وأتي إليك

إن اليوم الذي أشعر فيه بخيبة آمالي، وانقطاع رجائي، يجب أن يكون آخر يوم من أيام حياتي، فلا خير في حياةٍ يحياها المرء بغير قلب، ولا خير في قلبٍ يخفق بغير حب.

من لم يُولّد عراقيا لم يَنلَ مِن رياح الفخر الا غبارا ومن تحدث عراقيا فقد ملك من بيوت الشعر أوسع ديارا
وإن صادف
وتعالى صوت احدهم
فإِنَّهُ من عواصف بلادي يغارا

و أتلگاك كُل حَيلي حضن حاجوز ما أهدك

انتبه يا أنسان !
أللي تتجاوزه بالمنطق
لا ترجع له بالعاطفة .

اياك ان تتغاضى عن ما يكشفه الله لك فالخيانه التي رأيتها هي خيانة بحد ذاته ولا تبرير لها ابداً واستغفالك بكثير من الامور تجاوز كبير في حقك فلا تكن كريم اكثر وسلب راحتك النفسيه من قبل شخص ستتحاسب عليه عند الله فالحل الوحيد هو " ( الاستغناء ) استغني عن كل ما يؤذيك فلو كان مريح لك لما عانيت طوال المدة استغني لاجل نفسك لاجل من يريد ان يراك سعيداً
لاجل احبابك استغني يا صديقي

المُتلاعب لا يستوعب وضوحك

لا ينضج الإنسان الحرّ، إلا بالألم العظيم

لا تسقني ماء الحياة بذلةٍ
بل فإسقني بالعز كأس الحنظلِ
‏ماء الحياة بذلة كجهنمٍ
و جهنم بالعز اطيب منزلِ.