Telegram Web Link
نحاول كل جمعة بأذن الله بمشاركة حالة إنسانية عاجلة تحتاج العلاج من خلال منصة شفاء الرسمية.. ونتعاون على المساهمة بها والنشر، لعل الله يجعلنا سبب بالتفريج عن مكروب.
قال أنس بن مالك رضي الله عنه:
‏"باكروا بالصدقة فإن البلاء لا يتخطّى الصدقة".

‏من الحالات المستعجلة بمنصة شفاء:
‏أم لطفلين معدومة الدخل، مصابة بسرطان الثدي، وتحتاج بشكل عاجل المباشرة بجلسات العلاج..

‏خلونا نتعاون ونساهم فيها لعل الله يوفقنا ونقفلها 👇🏻

https://shefa.sa/condition/4160/detail/
قيل أن العرب كانت تستدفئ بالنساء في الشتاء، يقول أحد الشعراء:

وإذا الشتاءُ أتى يجرجر ذيله
والليل ينفث برده ويجوبُ
فاهرع إلى ذات الدلال وضمها
فهناك بالحضن الحنون تذوبُ.
اللهم أخرجنا من عنق الضيق إلى سعة رحمتك، وهيئ لنا من أمرنا رشدا.
Forwarded from سَدِيمْ.
واللَّه لا أنساها أبدًا لأي أحد يلتقيني بالتَّرحاب وفي عينيه البِشر والحبور، ولسانه يقطر لطفًا وأدبًا، ولكأنَّ ما حيز له في نفسه مثلي قط

لذلك يأسرني دائما حفظ النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- لمناقب أصحابه وفضائلهم وحرصه على ذكرها على الدوام

إذ استأذن عليه مرَّة عمار بن ياسر وهو في جموع من القوم
فقال صلى اللَّه عليه وسلم: مرحبًا بالطيِّب المطيَّب، ائذنوا له!

ومرَّة أخرى استأذن عليه أبو بكر الصديق، فأبلغه ذلك أبو موسى الأشعري، فكان رده صلى اللَّه عليه وسلم أن: ائذن له، وبشِّره بالجنة!

إن المرء لتطيب نفسه بمن يخالل، أو تشقى!
وجلَّ شأن مَن جعل لنا في سيدنا أُسوة حسنة
بنفس الشرارة واليقين التي يقول بها الرسول-صلّىٰ الله عليه وسلّم- كلما غَزَا: «اللهمَّ أنت عَضُدِي ونَصِيري، وبِكَ أحَولُ، وبِكَ أصولُ، وبِكَ أُقاتِل.»، أغزو مَشقّات حياتي.
2024/09/27 23:28:03
Back to Top
HTML Embed Code: