ثُم أنّي لم أعد أعرف كيف أقضي أياماً دون تأمّل ملامحك ..أو أغفو يوماً دون التشبث بآخر كلمة همس بها صوتك🤎💍

ويبقى وجودكِ مُطمئِنٌ لي ؛حتى لو حال بيننا مُدنٌ ومسافات والكثير من الصمت 🤎💍

شخصٌ واحدٌ فقط سيمر في حياتك خطوط يديه تُشبه خارطة وطنك ؛ما إن يسحب كَفه من مُصافحتك حتى تشعر أنَّك في منفى🤎💍

تعبانة وبدّي حاكيك حاكيني الله يخليك🤎💍

إنّهـا مُجـرد أشـباه . .
بلحظـة الكـل صـار بيشبـهك
بالشكـل، بالحكـي
بالنـكد والزعـل والضحـك . .
بالمشـي والحـركات وطريقتـك بسـرد قصّـة صـارت معـك مع الكثـير من " قـام قلت، قـام عملـت " . .
هنّـن مُـش أشـباه
ع قـد ما أنـا شبهتُـن فيـكي وإتبعـت " اليـوم شُـفت وحـدة بتشبَـهك ، بَـس بالمـرّة ما بتشـبَـهك . . أنـا خليـتها هيـك ،
خليتـها بتشبَـهـك 🤎💍

-كانت تُعدُّ قَهوتها وهي تُدندِنُ بِعذب صوتها ،
ودائماً ما كانت تَسهو عن القهوة عندما تَنفعل مع مقطعها المُفضل،
لِتجلبها حزينة وتقول:
"أيضاً هذه المرة بلا وجهٍ"
وأقول كَعادتي:
-سمار وجهكِ كافٍ🤎💍

= وايه اللي عاجبك في بنتنا بقى يا ابني؟؟
= خدودهـا 🤎💍

علىٰ أمل أن تصيرَ كُلُّ حياتي عنكَ ‏وافرةٌ بكَ بيديكَ الدافئتين وحنانكَ البالغ🤎💍

كان يُقسم بأنّ الزهور المُطرزة على فستانها، ‏قبل أن ترتديه كانت بذوراً🤎💍

آحبّ ملمس يديكَ اللذي لا اعرفه🤎💍

لـن أذكرك بعـدَ الآن . .
فَـ أنـتِ أصبحـتِ حديثَ الأمـس . .
حسنـاً
ألم أقُـل لـكِ بأنَّـني ما زِلـتُ عالِـقـاً في الأمـس . . !
وأنَّ حديثـي لا إراديّـاً يتمحـور حولـك . .
لـن أذكُرك بعـدَ الآن
إلّا لبضـعِ دهـورٍ أو أكثـر 🤎💍

بتروح معي نهرب من عجقة هالمدينـة من هالناس والحكي والظـروف والعادات والتقاليد
بس أنا ويـاك 🤎💍

بتبـقى هـيّ
كـل الأفـكار
والـذكريـات
هـداك البيت البعيـد
وكل النّـاس🤎💍

إنَّـهُ الحنـين . .
يأكُـلُ ما تبقـى من أمـلٍ داخلي 🤎💍

أنّ تُعيدني نَحو طفولتي وتـَنساني هنـّاك🤎💍

هي البدرُ إلا أنَّ فيها رقائقًا
‏من الحُسنِ ليسَت في هلالٍ ولا بدرِ 🤎💍

مَشي الزمن مابينطرنا والعُمر ماشي 🤎💍

كنّك فاضيلي ، ميّل عَ رواق 🤎💍