"كيف للإنسان أن يقول وداعًا للأشياء التي يُحبها بدون أن تكون بطريقةٍ مأساوية، بلا بكاءٍ ملموس لثلاث ساعات بلا بكاءٍ محسوس في القلب يمتدّ العمر كله ؟
أنا بخير , تعثرت ثلاث مائة ألف مرة , واصطدمت بعشرة حوائط , وسقطت في مئات الحُفر , وطعنت كثيراً ولكن إطمئن مازلت بخير .
"ربما لا أقوى على الإفصاح عن كل ما في داخلي من الحزن والفوضى الرهيبة إن الأمر أصعب بكثير من مقدرتي على الكلام ولكن هذا الصمت القديم ,الشاق الموجع ربما كان أكثر إيضاحاً من كل الكلمات".
" أريد حضنًا أو مهدًا أو ذراعًا دافئًا حول عنقي، صوتًا خفيضًا يغني ويبدو راغبًا في أن يدفعني إلى البكاء. "
"عندما أخبرتُك عن وحدتي كُنت أخبرُك عن مدى حاجتي لك ، وحين قلت لك أن الحياة ضدي ، كُنت أنتظر أن تقول أنا معك."
مَا بَالُ قَلْبِكَ عَنْ هَوَانَا نَازِحٌ هَلْ كُنْتَ فِي دَعْوَى المَحَبَّةِ مَازِحُ؟
خذني إليكَ إذا أردتَ بقاءَنا أمّا الفراقَ..
فما أقولُ لأمنعكَ؟ أبقيتَني - رغمَ انتظاركَ - خائباً وأنا الذي لا شيء منّي أوجعَك .
فما أقولُ لأمنعكَ؟ أبقيتَني - رغمَ انتظاركَ - خائباً وأنا الذي لا شيء منّي أوجعَك .
ودفنتَ في أوساط قلبي كلاماً قد يؤذي مسامعك."
عتبْتُم فلم نعلم لطِيب حديثِكُم أذلكَ عتْبٌ أم رِضىً وتودّدُ .
عتبْتُم فلم نعلم لطِيب حديثِكُم أذلكَ عتْبٌ أم رِضىً وتودّدُ .
أنها تكبر في طريقة مُخيفة تُقلل عدد أصدقائها وتواجه حزنها بكلّ برود ، تتجاهل وكأنها لا ترى ، قوية لم تعُد تبكي كثيراً ، ترى الأشياء بوضوح ولكنها تُفضل الصمت."