‏إني أحبكَ قاصِدًا مُتعمدًا

لا اعرف
كيف لـ جبار رشيد
ان يوثق كُل شعور اشعر بهِ اتجاهك
لا اعرف مدى الحُب لك
ام لقصائد جبار
فَ انا العاشق التائه
ابحث عنك بين أَسطر
قصائدي المُميزة

‏لا أريدُ أن يحبني أحدهم غيرك
ولا أريدُ أن أحادثَ أحدهم عن أحلامي غيرك ولا أن أكشفَ جانبيّ السخيف لأحدٍ سواك ولا أن أبنيّ أحلامًا وأؤسسَ منزلًا وأتخيلُ فيه عائلة إلا معكَ أنت
أريدكَ أنت ليسَ لأنني لا أملك إختياراتٍ أخرى كلا
ولو وضعوا لي العالم في كفةٍ
وأنتَ في الكفةِ الأخرى حتمًا وبأعينٍ مُغمضة
سأختارك

عگال براس جاهل
للضحك خلوك

"حِينما تكون الوجهة
عزيزة، تقاس المسافة باللهفة لا بالأمتار"

5:55

أسِيرُ ولستُ أعلم أين أمضي
غِريب الدارِ قد ضيعتُ بعضي .

أنلتقي غداً أو بعد غد ؟
ونحرق أشواقنا بلهفة
وألقاك بين الناسِ تبتسم
فيشتعل قلبي وأنقسمُ
أغداً أو بعد غد أحضنك ؟
فيهدأ قلبي وأحتزمُ
وأرى الجميع وأنسجمُ
وأنظرُ لعيناك
وألمس شعرك ويداك
وأمشي ورائك على خُطاك
وأرحلُ عنك وانا مبتسمُة

لست حبيباً
‏لهذه الروح فحسب
‏إنني أجدني معك
‏أستقر برفقتك و أهدأ
‏لم يكُن ما بيننا له مسمى
‏عدا أنك لي بمثابة كل شيء
‏طمأنينتي في عز الخوف
‏و مستراحي من كل آسى

أن يكون في داخلك بركان وجليد في آنٍ واحد"

12:00