و ان حبايبنا سابتنا عشان ده كان فـ مصلحتنا
و ان الدنيا لطشتنا عشان كانت عاوزه تعلمنه
و ان الدنيا لطشتنا عشان كانت عاوزه تعلمنه
ضَمِنتُ لَها أَن لا أُهيمَ بِغَيرِها
وَقَد وَثِقَت مِنّي بِغَيرِ ضَمانِ
- جميل بثينة
وَقَد وَثِقَت مِنّي بِغَيرِ ضَمانِ
- جميل بثينة
" خُلِقت فِي الحُسْن ِفَرْدَاً
فمَا لِحُسْنك ثَانِي
كأنّما أنْت شَيءٌ
حَوَى جَمِيعَ المَعَانِي "
فمَا لِحُسْنك ثَانِي
كأنّما أنْت شَيءٌ
حَوَى جَمِيعَ المَعَانِي "
عيناك:
شامٌ
وعراقٌ
ويَمَنْ!
عيناك:
مَنْفَىً..
كانَ -في الأصلِ- وطَنْ
-رائد عبداللطيف.
شامٌ
وعراقٌ
ويَمَنْ!
عيناك:
مَنْفَىً..
كانَ -في الأصلِ- وطَنْ
-رائد عبداللطيف.
شكاني الصّبرُ والآمالُ منّي
ونجمُ الليلِ حتّى غاب عنّي
وما جُرمي سوى بالحلمِ أنّي
صغيرُ العمرِ أرهقني التمنّي
ولكن لي بعونِ الله فألٌ
غدًا بالسعدِ مسرورًا بما رجوتُ
ويكرمني الكريمُ بحسنِ ظنّي
ونجمُ الليلِ حتّى غاب عنّي
وما جُرمي سوى بالحلمِ أنّي
صغيرُ العمرِ أرهقني التمنّي
ولكن لي بعونِ الله فألٌ
غدًا بالسعدِ مسرورًا بما رجوتُ
ويكرمني الكريمُ بحسنِ ظنّي
ثَرثَرة
Video
اللهُ يَعلَمُ لم تَغِبْ عن خاطري
كيف الغيابُ وأنتَ بينَ الأضلُعِ؟!
أينَ الْتفَتُّ رأيتُ طَيْفَكَ مالئاً
عينَيَّ يا كُلَّ الجهاتِ الأَربَعِ
ومِنَ العجائبِ أن أُفتش عنكَ في
كُلِّ الجهاتِ وأنتَ يا كُلّي مَعي!
.
كيف الغيابُ وأنتَ بينَ الأضلُعِ؟!
أينَ الْتفَتُّ رأيتُ طَيْفَكَ مالئاً
عينَيَّ يا كُلَّ الجهاتِ الأَربَعِ
ومِنَ العجائبِ أن أُفتش عنكَ في
كُلِّ الجهاتِ وأنتَ يا كُلّي مَعي!
.
سمراءُ ألقتْ في الفؤاد تلهّفا
نظرتْ , نظرتُ فمن يقول هُنا كفى
ما كُنت أؤمن في السمار ملاحةً
حتى رأيتُ جمالها متطرّفا .
نظرتْ , نظرتُ فمن يقول هُنا كفى
ما كُنت أؤمن في السمار ملاحةً
حتى رأيتُ جمالها متطرّفا .
من أي سِحرٍ جِئت أيتها الجميلهْ؟
من أي باِرقة نبيلهْ
هطلت رؤاك على الخميلةِ
فانتشى عطرُ الخميلهْ؟
- أحمد مطر.
من أي باِرقة نبيلهْ
هطلت رؤاك على الخميلةِ
فانتشى عطرُ الخميلهْ؟
- أحمد مطر.
لو شباكك ع شباكي
كنت بقلك كيف بهواكي
لكن ويني و انتِ وينك
في مسافه بيني و بينك
لا عيني عم تلمح عينك
و لا بحرك بطلال شباكي
كنت بقلك كيف بهواكي
لكن ويني و انتِ وينك
في مسافه بيني و بينك
لا عيني عم تلمح عينك
و لا بحرك بطلال شباكي
يا مَن يَعِزُّ عَلَينا أَن نُفارِقَهُم
وِجدانُنا كُلَّ شَيءٍ بَعدَكُم عَدَمُ
- المتنبي.
وِجدانُنا كُلَّ شَيءٍ بَعدَكُم عَدَمُ
- المتنبي.