هل تشبهُ الأعياد من أحببتُه؟
‏العيد يومٌ والهوى أعوامُ
‏.
‏العيد يومٌ لا يجوز صيامه
‏والصومُ عنك مدى الزمانِ حرامُ
‏.
‏ما كنتَ لي عيدًا مضى ويعودني
‏بل أنت أنت العمرُ والأيامُ

أشتهي رؤية العيد في عينيك،
‏وَ تذوق حلاوة العيد من شفتيّك.

فاسرِقُوا للرِّوحِ يومًا

واعقدوا للحُبِّ نيّـةْ

وافرحُوا ما زالَ.. للأفراح

في الأرضِ بقيّةْ.

عيدكم مبارك..

إذا أردتّ النعيم الداخلي المُقيم ، عليك أن تصدّق إشارات الله لك ..

كُل عام وَ أنتمْ فِي عناقٍ لا ينقطعُ من الفرح ،
عيدكم مبارَك وَ عَساكُم مِن عوادَه ..

لأنكَ العيد للّحظةِ التي تتحرّاك، والمكانُ الذي تنقصه. لمقعدك وسط مجلسٍ مُحِبّ، وحديثك حين تتلهّف له أسماعٌ توّاقة، وحلوى تشبه روحك.. لا تنسَ كم أنت جديرٌ بالفرح، وتليق بك المسرّات. وأنّ كل أيامكَ مناسبةٌ للاحتفال إذا كنت تحمل العيدَ في قلبك ..

وأنكََ العيدُ وأغنياتنا الشرقية ..
وأنكَ الخيالُ والخُضرة ولهفةُ السكّر ...

‏صباحُ الخير باتساع حقولِ القمح والأرز ، بشغف البائعاتِ للحصادِ والطّهو ، باستمراريّة حبك المُنمّق | لطيفُ المغزَى والمراس ...

الحب بهجة، والطعام بهجة، والعائلة بهجة، والشمس والنباتات والسماء بهجة، ونفسك الطيبة جمالك الخاص، ونوايا الحب والخير في قلبك سلام، والفرصة التي تلوح لك، وسعيك وأمنياتك وأحلامك نور وقدرة وثقة في غيبٍ جميل يشكله الله بلطفه ويصنعه بقدرته وعلى عينه. طيبات الله بين أيدينا في كل لحظة، واستشعارها بصيرة وبركة، وفضل من الله عليك.
‏الحياة نعمة، وسر سعادتها انتباه لمنح الله، وامتنان ممتد، وشُكر طويل."

لا أجد صعوبة في المنح

‏أجدُ صعوبة في الأخذ

لا وجود للصدفة في حياتنا

‏ولو كان لها وجود لما كنا نتنفس
‏َََونعيش الآن

لا تتناول مشاعرك بالشوكة والسكين

‏لقد خلقت لتتناولها بالإحساس

‏والشعور

من ألهم هذا الببغاء البهجة و علّمه الرقص 🦜❓
‏كثير من الحيوانات تنسجم مع الموسيقى و تتمايل و ترقص لسماعها ، دليل بأنّ الله خلق الإنسان فرِحًا ، على سجيّة الأطفال ، و أنّ الحزن إحساس مُكتسب من معاشرة البشر ، و بسبب أذى الإنسان لأخيه الإنسان .
‏الحزن مدخلٌ للشيطان فهو باب للإكتئاب و الأمراض والشر . لذا قال نبيّنا :
‏(إفرحوا واستبشروا وتفاءلوا وأحسنوا الظن بالله. )
‏لنكفّ عن تجميل الحزن كي لا نجعل منه طبعًا ❗️

" ما مرّ ذِكرك إلاّ وابتسمتُ لهُ
‏كأنّك ⁧ #العيدُ⁩ . . والباقونَ أيامُ ! "^^