الحُريّة أن تُريق الضِيَاءَ، على قلوبٍ عانت القِفار والأسى.

لـ ياسمين🌿

الحُريّة هي:
أن تُحطم جدار اليأس والصعاب وتمضي لتُحقق حلمك.

لـ بتول🌿

الُحرية وطن: لِذلك حينما تشعُر بالغربة إلجأ إلىٰ وطنك.

لـ رزنة🌿

هي نَسماتٌ هادئة لا يعرفُها الا المطبقينَ لها بكلِ حذافِيرها، وَالذي يقولُ العَكسَ فهذا يعملُ وفقَ مبدأ التَحرُر.

لـ نور الهُدىٰ 🌿

أن تعيش كما تريد، لا تتقيد بمجتمع أو بثرثرةِ ناس، تفعل ما يحلو لك، لكن لا أن تتجاوز الحدود مع الله.

لـ أُم البنين🌿

السلام عليكم ورحمةُ الله وبركاته
أتمنى تكونون بخَير إن شاء الله
نعتذر جداً لأنقطاعنا على مدىٰ هذه الفترة، ولكن أنتظرونا بفقرات قادمة سيتم نشرها في الأيام القادمة أن شاء الله، الآن نحن نقوم بدراسة برنامج ونظام سواء كان للقناة أو مجموعة الكاتبات.
إنتظرونا بمزيد من المنشورات المُفيدة لكُم، ونسأل الله التوفيق.

تحياتنا كاتبات رِحلة قلم 📚🖤

القلم بريد القلب، يخبر بالخبر، وينظر بلا نظر.

بالنسبة للإنسان الذي لم يعد لديه وطن، تصبح الكتابة مكاناً له ليعيش فيه.

الكتابة عمل سهل، فليس عليك إلا أن تحدق في ورقة بيضاء إلى أن تنزف جبهتك.

--
لقد غيرت القراءة مجرى حياتي تغييراً جذرياً ولم أكن أهدف من ورائها الى كسب أية شهادات لتحسين مركزي وأنما كنت اريد ان احيا فكرياً 💛📚

--

"ليكن غرضك من القراءة اكتساب قريحة
مستقلّة، وفكر واسع، وملكة تقوى على الابتكار، فكلّ كتاب يرمي إلى إحدى هذه الثّلاث فاقرأه."

_مصطفى صادق الرافعي.

ملاحظة: بوت التواصل مُغلق
يُفتح مرتين الى ثلاث
مرّات بالأسبوع
دمتم بخير.

الدرس الأول: لماذا نكتُب؟
تقديم: فاطِمة الزهراء الأسدي

بعض من مُشاركات
كاتبات المجموعة 👇🏻

- أنا أكتب حتى أتنفّس، لأن الكتابة كالأوكسجين بالنسبة لي.

- أكتب حتى أعرف من أنا؟ عندما أكون ضائعة ولا أعلم ماذا أفعل؟ ألتجئ للكتابة وأستعيد نفسي.

-الكتابة تخبرنا بأننا أحياء ولسنا أمواتاً..
الكتابة تدفعني للتحاور مع قلبي والتحدث إلى روحي التي تسكنني، تجعلني أشعر براحة الضمير، عندما أحوّل رغباتي المعنوية الخفية واحاسيسي إلى جمل وحروف مقروءة هنا أشعر باللذة العظيمة؛ لأنني عبرتُ وترجمت ما في جوف قلبي، قلمي أحيانا يخبرني عما في نفسي أكثر مما أعرفه أنا!! جعلني اكتشف موهبة منغمسة بداخلي.

أكتُب لأعكِسَ ما بداخلي الذي لا يُفهم معناهُ أبدًا، تاركةً بذلكَ أثري.. فالشعورُ غالب، والوصَبُ لا يؤذي سواي، فكانت حروفي المُبعثرة أداتي؛ لعلَّها تُخَفف من ذلكَ الشعور!

هُنا عالمي، أفكاري، هُنا أجد ذاتي، أتجرّد من ما يُعيق تفكيري، من كلّ ما يقيّدني.. هُنا أنا حُرّة، أخطُّ كياني لأخرُج ما يؤذيني، ما يُفرحني، هُنا لن اضطر لأن أجامل، لن أكتب ما لست أحسّه، هْنا أجدني ولا مكان آخر يحويني..

هُنا أكتب.. هُنا أعيش.. هُنا أحيا..

_

‏ هذا الخراب الذي بداخلي
‏لم يولد معي،
‏أقسم لكم أيُّها الناس
‏إنهُ لم يولد معي،
‏لقد كُنت ناصعًا كغيمة، كزهرة.

— محمود درويش