يأتي إليك تعويضا كُل ما تمنيته
وكأنه آعتذار عن سنوات الحزن فقط لأنك آمنت بالله

أذا أعتَنيت بالأشيَاء، فإنها تَدوم♥️✋🏻'

ثمة لحظة يكتشف بها المرء كم كان مغفلاً في اختياراته، كم كان مندفعاً وساذجاً وقت تصديقه للكلمات كم كان على خطأ حين سمح للأخطاء أن تتكرر وكم يبدو على حق الآن حين اختار الأنسحاب من أجل سلامته.

" اللهم جبراً نعجز عن تخيله"ً

يشعر الطريق الذي تمشيه يوميًا بالفزع وأنت تتعدّاه ضائعًا.

التفاصيل الصغيره, أثرها ليس صغيراً .

نهدر الكثير من صفائنا في العتب على الذين خانوا والذين قالوا ولم يفعلوا، والذين رحلوا ..
نخسر سكوننا الذي نحتاجه للحياة بلا سبب وجيه ثم ندرك بعد فوات الأوان أننا أولى بقلوبنا وأن حاجتنا لأنفسنا
أكبر من حاجتنا لغيرنا.

الغصه إلي تجيك لأنك مقهور من تصرف
شخص تحبه ترا توجع أكثر من السبب

حينما تشعر أن محاولاتك ما هي إلا تعبًا آخر توقُّف

أنا أخرج من المعارك
الخاسر وحدي
لا أحب أن يساعدني أحد
ولا أفضل يدا غيري
تُرفع إلي
لا أريد أن يقف أحدهم ليقول غدا
أنا أنقذت هذا الضحية ذات يوم.

نصيحتي الوحيدة لا تسمح لأحدٍ
أن يسلب من يدك الوقت الذي
تحتاجه ليملأ به فراغاته الزمنية
في حين أنه قد ينفجر إن فكرت
ولو للحظة أن تمسّ دقيقة من وقته
الخاص أنت لستَ دقائِقًا إضافية.

بس عارف إيه اللي يزعل؟ إن الحاجه بتيجي بعد ما أكون فقدت شغفي تجاههها وأكون إنطفيت وخلاص ببقى مش عايزها"

كن مثل الحياة: رافق الجميع ولا تتمسك بأحد.

"بشكل او بأخر راح تندم.عالفضفضه اللي فضفضتها مهما كانت ثقتك بالشخص اللي فضفضتله"