‏"هناكَ فُرَصٌ كان لا بُدَّ أن تضيعَ
لأنَّها لو لم تَضِعْ
لَضِعْتَ أنتَ
فلا تَحْزَنْ على ما فَاتَكَ"

أن تكون مصدر اطمئنان لا قلق، تلك هي المودة.

‏و تسكن فينا مشاعر حُرمت أن تُقال .

‏فما فارقتُ قُرب الناسِ من عبثٍ
و لا أقوى على مِلىء الفراغاتِ
لكنَ جُرحاً من الأحباب أقنعني
أن القريبينَ أولى بالخساراتِ

ويظنُ إني قدَ
أميلُ لغيرهِ وإنَي
وقلبي بإسمِه
مكُتوب أنَا مَا
شربتُ الحُب
ألا مرةً والكُل بعدكَ
كأسهُ مَسكوب..

صعوبةَ الشَرح تجبرنَا على الصمتَ دائَما ..

أستطيع تجاهلك متى شئت ، والانتباه لك ايضاً متى يشاء عقلي ، فلا تشعُر يوماً انك مُلفت .

ترة العايفّني هَم مَعيوفّ
الكسِر مَن واحد لـ واحِد .

“ تتأخر و كأنها ليست من نصيبك ثم يُبهرك الله بِطريقة تحقيقها ، ثِق بِالله واطمئِن .”

‏لن يُحملك الله شيئاً لا تقوىٰ عليـهِ
‏ "أنتَ دومـاً تستطيع"

"‏أنت لم تعد جُرح، بل ندبة أثرها واضح لكنها لا تؤلمني"

‏عوض اللّٰه سيمحي مُرّ ما رأيت .

امنت ان كل شيء قابل للتعويض
وما لا يتم تعويضه
يتم لاستغناء عنه
والتاقلم على غيابه
مهما كان حجم الخساره
تظل الخيره فيما اختارها الله

لا تلمس تعبي، ما عادت يداك تُؤتمن..

‏فيه ذكريات معينة في دماغنا لو نسيناها
ممكن نرجع كويسين تاني .

انكسرنا من جميع الاماكن التي امنا بها.

اني اول و آخر حَنينة تمُر على عيونَك .

لم تعد تجادله فيما يفعل ،
وتلك علامة التخلي العظمى .