"شتانٌ ما بيننا
انت بردٌ صاقعٌ
وأنا مهما
بردتُ حريق"

مرعبة أن تجبرك الحياة على تأمل مشهد
كان من المفترض أن تكون فيه ..

‏“ لقد عَبرت محيطات لأجل أشخاص ، لم يعبروا الشارع لأجلي “.

‏نجوت من كل الذِئَابِ يا أمي فأكلني قلبي .

-كان أنا من نام تلك الليلة.ولاكن الذي استيقض كان شخصٌ لاعرفه .

ڪيف للأشياء التي نحبها إن تجرحنا لهذه الدرجه .

منذ مدّة طويلة وأنا أحاول
استرجاعي

أوقات بيجيلي كسل فـ الإستيعاب يعني بكون بسمع إللي قدامي بس مليش مزاج أفهمه .

” لكنها غير عاديَّة ٬ تفرض حضورها وترفض كل المُقارنات.“

أتعس شي مِن ترجع تربط الاحداث ويه بعض
وتبان الحقيقة..

‏في نهاية المطاف
‏الإنسان يعتاد.

أما أنا، شخص يَرتدي الأسود دائماً
وهَمومه مُبعثرة ولكن بطريقة جيدة
طقطقة الأصابع
النظرات الباردة
عبوس الوجَه
العصبية وعاقد الحاجبين
يستمع الشعر عندمَا يتضايق
ثُم ينفجر إذا وقع قلمهُ من يده
لانهُ كتم ثلاث أرباع الخيبات والمأساة
التي في حياتهِ.

‏سيعوضك الله لأنك رضيت في وقت لم يكن فيه الرضا عليك سهلًا

لا أستطيع أن أرجع ، ثمن هذا الطريق كان روحي .

انطيتك فوگَ حچمك
بالغت بيك  .

كلُّ ما كنتُ أستندُ إليه
صار يمشي
الجدران والأحبة والأعمدة
كلُّ ما كنتُ أمشي إلى جانبهِ
صار يركضُ
الكلاب والأصدقاء والعُمر
وكلّ ما كنتُ
أركض معهُ
وقَفْ.

وأحِس گلبي يگُلي شلون تاليتَك؟

مرض التفكير ليس له علاج. حتا لو استطعت النوم ستحلم ما كنت تفكر به