-اعطيناهم الفرصة ليكونو كل شيء ولاكنهم اصرو لان يبقو لا شيء.

-لا بَأس، كُلنا مُعرضون للاخِطاء، وَانت احَد اخطائيِ.

-إذا كنت تفكر بأنك تعرفني جيداً فكر مجددًا.

محسوبة ضمن ندرة الأشياء والفرص
السعيدة والأشياء التي يستحيل أن تتكرر .

احِن واتذكّر السويتهَ ويّاي
ما خَلاني ليلهَ اغفهَ
وچَي اكثر مكَان
الحَاچّي بي ويَاك
گُمّت اكرهَها للغُرفةَ .

الخجولين الذين لا يطيلون
النظر في الأعين ، ولا
يستطيعون مقاطعة حديث
لأنهم لا يتكلمون إلا بعد
دعوة، يغنون بهدوء دون
جمهور، هم اذا نسي البائع
ان يعيد الباقي يذهبون
بكثير من التردد كأنهم
مذنبين ، هؤلاء يشبهون
غيم الصيف الخفيف..

انا الان..
في اقصى مراحلُ ضياعي
اين اهرب؟
البيتُ لم يعد
ينهي كل هذهِ المتاهة
و القلبُ الطيب
الذي كانَ يُعطيني الأمل
قد رحل
و انا ؟
انا لم اعد لي
نَسيتني بأكملي
في الماضي ..

هذا لأنك
قد أضعت البوصلة
هذا لأنِك قد ولدت مهرولًا
ستظل تركض
لن تكف الهرولة
هذا لأنِك
لا تكف عن (اللماذا)
أتعبتك الاسئله ..

لقد بدأ جسمي ينتقم مني بات هذا واضحاً الم كبير نوبات قلبية وصرع متكرر اعتذر له لم اعتني به ابداً ارهقتهُ في كل شي وادخلته في كل صراعاتي كتمت الكثر وها قد بان عليه كُل شي .

"ڪُلّ شيءٍ حُرمتَ منهُ، رُحِمتَ من شرّه "

"أحدهم يخلق الأعذار ليبتعد، والآخر يخلق الوَهْم ليبقى"

ثُّمَّ يُريحك الله بَعد التَعب ، و يسعِدُك بَعد الحُزن ، و يعوضُّك بَعد الصَّبر .. '

ثُم وضعَت يدُها على قَلبُها وقالَت
ربّي أشعُر بنار هُنا ، إجعَلها بردًا و سلامًا ياﷲ .

وهذا الحَچي الكِلتة إلك
مِن عَندة راح أختصرك
ذمتي شكبرهة برگبتَك
الله يساعد نحَرك
هاي أني رايَح مِنسحب
وصدگني مانرجَع سِوك
لو يِبقى يوم بعمرَك

لا فائدة من الركض وراء شيء يحاول الهروب .

- لكَ موعِدٌ مَعَ المُعجِزة التي تَدعو بهَا .

حُب الذات ليست أنانية ، بَل أهمية

لم تعد تجادله فيما يفعل ، وتلك علامة التخلي العظمى.

يعز علي ان اكون رُكناً في حياة من جعلته حياتي .