﴿يُؤتِكم خيرًا مِمّا أخذ مِنكُم﴾ ليس مثله فحسب بل خيرًا وأعظم منه ، ولهذا لاوجود لشيء اسمه : الفرصة الوحيدة ، أو الشخص الوحيد ، أو الحلم الذي فات لايعوض ، فربّ ما اختار له أن يفوتك ، هو نفسه ربّ ماسيمنحك في القادم وكل أمر يختاره اللّه خير ، وكل عوض منه جميل 💜.