Telegram Web Link
انتو عارفين إنو بالرغم من الحُزن المالي قُلوبنا وبالرغم من الوجع والفراق وهجر البيوت وعدم الطمأنينة والخوف وشوق الأصحاب البحرق قلوبنا والظُلم الحاصل والإستغلال رغم دا كلوو شعائر الإسلام كفيلة تدخل الفرحة لقلوبنا فالحمدلله على اننا مسلمون ..يبدو إنو نصيبنا من الدنيا اخدنا على اننا مسلمون وهذا فضلٌ كبير ' في عز وجعتنا على بلادنا يأتي العيد وشعائره وصوت التكبيرات والتهليل وكأنه يقول لنا لابأس لنفرح قليلاً وأن الحُزن سينتهي يوماً...غصب عنك حتلقى قلبك برفرف لما يسمع تكبيرات العيد..فيااا اخوان لازم نعظِّم شعائر الله وننبسط بيهو ونحتسب الأجر بإذن الله، ايوة انا عارفة كُل الحاصل والمأساة العايشنها وكمان عارفة إنو في العيد ح يكون في كرسي فااااضي وح تعيدو ناقصين واحد منكم أو أكثر بسبب الحرب وعارفة حُرقة قلوب الأمهات الفقدت أولادها والأُم ال قلبها مع ولدها في الجيش وحكاية إنو ح تعيدو في بيت غير بيتكم وتفاصيل كتيرة ح تكون ناقصة عارفة كل داااا بس معليش نعظم شعائر الإسلام ونحس بالفرحة وربنا معانا وسيحدُث أمراً.♥️!


-ماريا
أوعى تكون من الغافلين عن العشرة ذي الحجة!!
دي أفضل وأحب الأيام عند الله الأجر فيها مضاعف..ارفع همتك وزوِّد طاعتك واجعل لِسانك يلهج بالذكر..عاكس هواك ونفسك والشيطان..وأرِ الله صدقك يصدقك..تحدى نفسك في هذهِ العشر وهرول بقلبك نحو الآخرة لاتُفكِر في الفانية..اجعل لك محراباً تتعبد فيهِ والزمه بصدق ' علِّق قلبك بالمساجد تهنأ وتصغُر في عينيك الدنيا اجعل همك الآخرة تأتيك الدنيا راغمة..
وأخيراً تذكَّر البلاد وماتمُّر بهِ واعطها نصيبها من الدعوات عسى إحداهن تصادف آمين وتأمن بعدها البلاد.

-ماريا
«بدَأ سِباقُ الصَّالحين، بدَأ سِباقُ الذَّاكرين، بدَأ سِباق الصَّادقينَ فلا تتأخَّر»
كان الحسن البصري إذا ذكر حديث حنين الجذع لرسول الله ﷺ قال:
«هذه خشبة تحن لرسول الله ﷺ فأنتم أحق أن تشتاقوا إليه».

يحنّ الجذع من شوقٍ إليك
ويذرف دمعه حزنا عليك

ويجهش بالبكاء وبالنحيب
لفقد حديثكم وكذا يديك

فما لي لا يحنّ إليك قلبي
وحلمي أن أُقبِّل مقلتيك

وأن ألقاك في يوم المعاد
وينعم ناظري من وجنتيك.
تركنا النهي عن المُنكر حتى خرج لنا أهل المُنكر ينهوننا عن المعروف.

إن من غفلتك عن نفسك إعراضك عن الله تعالى بأن ترى ما يسخطه فتتجاوزه ولا تنهى خوفاً ممن لا يملك لك ضرًا ولا نفعًا، الله تعالى يقول: ( كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر.)

لَا تَترُكُوا الأمرَ بِالمَعروفِ وَإِن قَصّرتُم فِي بَعضه وَلَا تَترُكُوا النهيَ عَن مُنكَرٍ وَإن كُنتم تواقِعون بَعضه وَدُلُّوا الناسَ عَلى الخَيرِ وَإِن كُنتم لَا تَأتونَه كُله.
أسألُ رمالَ مكّة عن آلامِ خُطى هاجرَ و هي تتماسك كي لا تلحق بإبراهيم !

يقولون يا هاجر .. إنَّ إحساسَ المرأة بالحزن و الألم يَعدِلُ ثمانيةَ أضعاف إحساس الرجل .!

فكيفَ صَمتَ الوجعُ فيكِ و إبراهيمُ يرحلُ عنكِ و عن الرّضيع !؟

لا شيء يُخيف هاجرَ في هذه الصّحراء مثلَ مَغيبِ الشّمس في هذا المكان ..

هَرعَت إليه .. يا إبراهيمُ كيف تجمعُ عَلينا غِيابان .. غيابكَ أنت و غياب الشّمس .؟

هل نَذرتَنا للفَناء ؟! صدّقني لا شيء يوحي بغيرِ ذلك ..

آاللهُ َأمرَكَ بذلك يا إبراهيم .. فأجابَ نعم !

كان اللهُ في عَليائِه يَشهدُ تِلكَ اللّحظة ..
لحظة اختيارٍ بين خطوتَين .. نَحو إبراهيم أو نحوَ الله ..

لحظة سُجّلت لِهاجرَ في تاريخ الكون ، و بها اعتَلَت المرأةُ مكان الشّمس ..

تسامَت على ضَعفِها حتى كأنَّها أُسطورةُ من خيال التاريخ !

أيُّ دينٍ هذا الذي يوقِظُ النِّساءَ كي يَصّعَدنَ من السَّفحِ ؛ الى حيثُ تُقيمُ النُّسور !

كي يُصبحنَ أيقونةَ الفِداء ،، كي يملأَنَ الصُّخورَ المتشقِّقة من الجَفافِ بماءٍ لا ينقَطِع ..

كانت الدُّروبُ الصّامتةَ تَسمع وَقعَ أقدام إبراهيم مثقلة بالرحيل { ربّي إنّي أسكنتُ من ذُريتي بوادٍ غيرِ ذي زَرع } ..

كم مرةٍ تهدَّجَ صوتُك أو تقطَّعَ أو تحشّرَجَ يا خليلَ الله بين الكلماتِ .!

مشهدٌ تئنُّ لهُ السّماواتُ و لا تئنُّ له جارية في مُقتبل العُمر !

كان الرّعب في إنتظار العَتمَة الآتية و في بُكاءِ طفلٍ يُحرّكُ سُكونَ الصّحراء فتُلقي بأثقالِها في وجهِ الجارية ..

تنحني هاجرُ لتبدو أمامها الحقيقة عاريةً لا شيء الا صُراخ الرّضيع ،،

تتشبّث باليقينِ ( أنَّ اللهَ لن يُضيّعَنا ) !

تَشُدّ اليَدَ الغارقة في عَرَقِ الخوفِ على حبلِ الثّقةِ بالله ؛ مثلِ لِبؤةٍ مَفزوعة تَهرعُ بين الجَبَليَن ،،

ثمَّةَ ما يستَحِقُّ الحَّياة .. ثَمَّةَ ما يستحِقُّ السَّعي .. ثَمَّةَ حِكمة وراءَ كلِّ هذا الهَول .!

كانت الأنفاسُ المُتلاحقة في هَروَلةٍ تَستبيحُ الصَّدرَ المُضطَّرب بالخوفِ المُشتَعِل ..

الوِحدة و الوَحشة .. و موتٌ يفتَرِسُ الطِّفلَ .. و رَملٌ ينتَثِرُ في عَينَيها كأنَّهُ اللَّهَيب .. و لا إبراهيمُ يُؤنِس الطَّريق !

هل بَكَت ،، لم تُسجِّل ذاكرةَ الصَّحراء إلا ارتفاعاً في اليَقين ..

هل كَتمَت صرخَتها .. لم تَشهد السَّماءُ الا صمتَ المُوقِنين ..

هل شَكَت ،، لا .. اذ عَلَّمَها إبراهيمُ أنَّ النّورَ لا يَعبُر الا بعد اكتمالِ اللَّيل !

كانت زمزم تنتظرُ ضَربَةَ قَدَم الصَّغير .. و كانَ لا بُدَّ من اكتمالِ مَشهَد التَّضحية و تقديمِ كلِّ القَرَابين !

تسعى الحَجيجُ اليوم على الخُطى الجَليلة .. على خُطى جاريةٍ كَتَبَت من خوفِها انتصار إرادةِ اللهِ عَبرَ امرَأة !

" هاجَرُ " لكِ من اسمِك أوفر النَّصيب في هِجرَةٍ تَمَّت للهِ وَحدَهُ ..


أيا سَيِّدَةَ المَعاني الكبيرة ..
[ مِنكِ تَستَلهِمُ المُرابطاتُ اليومَ في حَرَمِ الأقصى حكايَةَ النَّصرِ القَريب ] !


د . كفاح أبوهنود
"كُلّ ما تَراه مِنْ أسالِيب التَّجمِيل والزِّينَة علَىٰ وُجوهِ الفتيَات وأجْسامِهن فِي الطّرُقِ، فَلا تَعُدَّنَّهُ مِنْ فَرْطِ الجمَالِ بَلْ مِنْ قلّةِ الحيَاء".
‏"كَأنّك غارق في سُدَف الظلام لا تُبصر، لا تُدرك، لا تعيش ..
‏ثُمّ يَصُب القُرآن النّور في قلبك أفواجًا، أفواجًا!

‏كأنّك تائهٌ مَرعوب تتخبّط في كُل اتجاه ..
‏ثُمّ تُصاحِب القُرآن فَيطُمئنك ويُسكن رَوعك .. ويهديك ويدلك، فلا يتركك أبدًا !

كَأنّك حَزينٌ مَكسُور ذابلٌ، لا تُقيم قدمك، تهوي جبال الحياة في صدرك..
‏ثُمّ يشدّ القرآن عودك، فيُقيم روحك، وتنمو شيئًا فشيئًا بعد أن كدت تَتَلاشى!

كَأنّ قلبك مأوى لِكلّ أمراض العالم،
‏ثُمّ تتعالج بكتاب ربك فيشفيك، ويُزاحم البياض سَوادك حتى يزيحه ..

‏أنّى للسّواد أن يجد محلًا في قلبك المُمتَلئ بالقرآن 🤍؟!
وكأن السودان في بطن الحوت..واجبُنا ان نسبِّح جميعنا " سبحانك اللهم لا إله إلا أنت إنا كنا من الظالمين"
لا مخرج لنا إلا التسبيح بقلبٍ صادق ويقين تااام ان الله سيحدث امراً ..ليس بعملنا يا الله ولكن برحمتك التي وسعت كل شيء..فلا حول لنا ولا قوة إلا بك ♥️!.

-ماريا
س/ ما المهر المناسب للزوجة؟

ج/ أما مهر المال فما أفاض الله عليك به ولا تبخل.

أما بالنسبة للنساء فمَهرهُنَّ الحقيقي ألا تُطفئهُن، ألا تُحزنهن، ألا تضعهُنَّ في مقارنةٍ مع غيرهن، مهرهُنَّ أن تستثنيهن دائمًا.

هذه المهور التي لابد أن تزيد لا غيرها ♥️

- أحمد عبد الرحمن
الحمد لله على شعائر الإسلام.. الحمد لله الذي خلقنا على دينه لنستمتع بهذه الأجواء الطيبة المباركة.

الله لا يحرمنا هذه الشعائر، والإحتفال بها.
مهما كبرنا، فسنظلُّ أطفالًا في أعيادنا!

كل عامٍ وأنتم بخير. ♡゙
"فكرة الزواج الهادي بدون نوادي أو قاعات ولا ميكب ارتيست وتبذير ولا اختلاط ومعاصي مريحة جدًا ومبشرة بالبركة وتدل على نضج الزوج والزوجة وكمال رجولة الزوج وكمال عفة وحياء الزوجة." 🤍
‏"اجعلوا الدُّعاء وصيةً بينكم وبين من تُحبُّون، ولا تنتظروا منهم التَّذكير والطَّلب، رُبَّ قلبٍ تُحبّه يُقاسي من المتاعب مالا تعلم، وبدعوة صادقة منك فُرِجت هُمومه، واضمحلَّت أحزانه، ورأى النُّور مرةً أخرى ..
‏لا تغفلوا عن قلوب أحبابكم، ففي كُل قلبٍ حكاية لم تُروى"🤍
أيِّدهم بجُندٍ من عندِك يا ربّ،
فجُندكَ لا يُهزم.
اللَّه الصاحِب.(^

خيرُ أنِيس وخيرُ جلِيس وخيرُ رفِيق وخيرُ مصاحَب

لم تقف الدنيا على أحد أبدًا ولن تقف ..  إلا عليه !
كل الناس موتى إلا هو .. كل الأشياء هلكى إلا وجههُ - سُبحانهُ وبِحمدِه -

الوحيد الذي يُحزن على البُعد عنه .. ثم لا يُحزن بعدُ على ما فات من الدنيا

اللَّه الصاحب .. خيرُ صاحب

يُؤنِس ويرحمُ ويُرضِي ويجبُر !

كفى بِاللَّه صاحبًا").🤍🤍

د/ أحمد العربي.
{صِبْغَةَ اللَّهِ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ صِبْغَةً وَنَحْنُ لَهُ عَابِدُونَ}

وسُمِّي الدّينُ صِبغة استعارةً ومجازاً من حيث تظهر أعماله وسمته على المُتديّن ، كما يظهر أثرُ الصبغ في الثوب "

تفسير القرطبي 🤍
لا شيء أقرّ لعينِ المؤمنِ مِن أن يَري حبيبهُ في طاعةِ الله.

-الحسن البصري.
📌 قال النبي صلى الله عليه وسلم يوصي ابنته فاطمة رضي الله عنها : (( ألا أَدُلُّكِ على ما هو خيرٌ لك من خادمٍ ؟ تُسبِّحين اللهَ ثلاثًا وثلاثين ، وتحمَدين ثلاثًا و ثلاثين ، وتكبِّرين أربعًا وثلاثين ؛ حين تأخذين مضجعَكِ)).
حديث صحيح

📌 من اعتاد على التسبيح قبل نومه أعطي نشاطا وقوة في قضاء حاجاته، وقوة في عبادته"
#ابن_تيمية
،،
📌 وينصح العلماء بالعمل بهذا الذكر قبل النوم كل ليلة لما فيه من الفوائد العظيمة الدينية والدنيوية فننصح نفسي وجميع المسلمين بالعمل بهاذا الذكر والله الموفق .
"الإهداءات الغنائية ليست دلالة على صدق المحبّة أو تمام الذوق بل هي سيئات جارية، لديك فسحة في التعبير عن صدق مشاعرك وكامل مودّتك بصور أخرى أرقى، صور لا تضرُّ بها نفسك ولا من أحببت.. وأصدق الحُبّ وأدومه ما كان ينشأ فيه الخوف من الله"
"يؤجرُ المرء رُغمَ أنفه!
‏ولا تأتي كلّ الأجورِ بمتعة الطّاعات، بل كثيرًا منها ما يأتي من سرير المرض، ووخزِ الإبر، ورعشة الحمّى، وقهر الضّيم، ومشقة السّير، وجوع الفقر، وسهر الهمّ، ومرارة الغربة، وحزن الفقد، وحسن التّسليم والاحتساب، وتعب المجاهدة، ومغالبة الهوى؛ فاصبر واصطبر وصابر!"
2024/06/30 20:49:51
Back to Top
HTML Embed Code: