القناة 12 الصهيونية: إسرائيل قد تحتاج استخدام أسلحة لم تستخدمها من قبل لتتمكن من وقف إطلاق النار من #لبنان
بالتأكيد فإيران لا تغدر بحلفائها كما غدر غيرها بسنة العراق وسوريا واليمن والسودان وأفغانستان والهند وغيرها !
رئيس هيئة الأركان الأمريكية المشتركة: قد تنجر #إيران والمتحالفون معها إلى الصراع إذا تعرض وجود الحزب (حزب إيران اللبناني) للتهديد.
#الأمة #العالم_الإسلامي
رئيس هيئة الأركان الأمريكية المشتركة: قد تنجر #إيران والمتحالفون معها إلى الصراع إذا تعرض وجود الحزب (حزب إيران اللبناني) للتهديد.
#الأمة #العالم_الإسلامي
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
وزير الصحة السعودي: بلغ عدد الوفيات 1301 خلال الحج منهم 83% من غير المصرح لهم !
قال رسول الله ﷺ: «ألا كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته، فالإمام الذي على الناس راع وهو مسئول عن رعيته... »
وقال عمر:"لو عثرت بغلة في العراق لخشيت أن يسألني الله: لم لم تعبد لها الطريق يا عمر!"
#الحج
قال رسول الله ﷺ: «ألا كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته، فالإمام الذي على الناس راع وهو مسئول عن رعيته... »
وقال عمر:"لو عثرت بغلة في العراق لخشيت أن يسألني الله: لم لم تعبد لها الطريق يا عمر!"
#الحج
عاقبة الظلم وخيمة
محكمة الجنايات الكويتية تقضي بحبس النائب السابق الشيخ الدكتور وليد الطبطبائي 4 سنوات مع الشغل والنفاذ.
#وليد_الطبطبائي #الكويت #الأمة
محكمة الجنايات الكويتية تقضي بحبس النائب السابق الشيخ الدكتور وليد الطبطبائي 4 سنوات مع الشغل والنفاذ.
#وليد_الطبطبائي #الكويت #الأمة
استشهاد الشيخ الداعية الفلسطيني نائل بن غازي
والذي وقف مع قضايا المسلمين في كل مكان وخصوصا الثورة السورية منذ بدايتها.
إنا لله وإنا إليه راجعون
#غزة #الأمة #العالم_الإسلامي
والذي وقف مع قضايا المسلمين في كل مكان وخصوصا الثورة السورية منذ بدايتها.
إنا لله وإنا إليه راجعون
#غزة #الأمة #العالم_الإسلامي
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الذباب الإلكتروني يطلق وسم #بتحريضهم_اهلكوهم، للتغطية على فشل من تسبب في وفاة 1300 حاج بحسب الأرقام الرسمية وحدها، تناسى هؤلاء مليارات الدولارات التي أنفقت على الحفلات والترفيه والمطربات ومهرجانات البكيني والمصارعة النسائية وحرب الحركة الإسلامية في كل مكان وشيطنة المصلحين
#الحج
#الحج
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، محمد بن عبد الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، وبعد:
فبعدما رفع -من يسمون أنفسهم نوابًا عن الشعب- أيديهم تأييدًا لإقرار عطلة عيد الغدير وشق لحمة الشعب العراقي وإثارة الطائفية والفتن بين أبنائه؛ ها هو يوم (18) من ذي الحجة يأتي مصحوبًا بكمٍ كبير من الجلبة والضوضاء والاحتفالات الغريبة المصاحبة للتعطيل التام لدوائر الدولة ومؤسساتها.
وفي ضوء هذا الواقع الغريب فإننا ندعو العراقيين جميعًا لرفض هذا القرار عمليًا، وجعله يومًا للعمل الوطني؛ ليكون يوم إنتاج وإنجاز في كل المجالات، وكل بحسب اختصاصه ومهنته وعمله أو حرفته؛ بل حتى من ليس لديه عمل فليقم بما يصلح به بيته أو شارعه أو محلته.
إن دعوتنا هذه تأتي في سياق إيقاف القوانين والإجراءات والممارسات، التي أدت إلى تراجع العراق في كل المجالات، ولا سيما فيما يتعلق بالعطل الكثيرة، التي جعلت العراق البلد الأول في العالم من حيث كثرة العطل الرسمية، التي لا تكاد تستقر على عدد معين؛ حيث ترك هذا الباب مفتوحًا ليتم إقرار عطل أخرى في المستقبل.
إن بلدًا (فاشلًا) كالعراق -بحسب المعايير الدولية-؛ لن يتعافى مما هو فيه ولن يعود بلدًا منتجًا ما لم يعمل أبناؤه بكل جدٍّ لردم الفجوة الكبيرة التي حصلت بينه وبين البلاد الأخرى بعد الاحـ ـتـ ـلال، وليتداركوا مناحي التأخر والتراجع الكثيرة التي جنى بها النظام السياسي في العراق وأحزابه وقواه المتنفذة؛ على حاضر العراق ومستقبله.
وإننا في الهيئة نؤكد هنا على: بقائنا على ثوابتنا ومنطلقاتنا القائمة على تحقيق مبادئ وحدة الشعب العراقي والعمل من أجل اجتماعه على هدف تغيير واقعه المزري، بتظافر جهود أبنائه وحراكهم وصبرهم ورفضهم لكل الفاسدين والطائفيين، الذين يتحكمون بمصير العراق ويسعون للمس بثوابته ودينه وحضارته.
الأمانة العامة
18/ ذو الحجة/ 1445هـ
24/ 6/ 2024م
فبعدما رفع -من يسمون أنفسهم نوابًا عن الشعب- أيديهم تأييدًا لإقرار عطلة عيد الغدير وشق لحمة الشعب العراقي وإثارة الطائفية والفتن بين أبنائه؛ ها هو يوم (18) من ذي الحجة يأتي مصحوبًا بكمٍ كبير من الجلبة والضوضاء والاحتفالات الغريبة المصاحبة للتعطيل التام لدوائر الدولة ومؤسساتها.
وفي ضوء هذا الواقع الغريب فإننا ندعو العراقيين جميعًا لرفض هذا القرار عمليًا، وجعله يومًا للعمل الوطني؛ ليكون يوم إنتاج وإنجاز في كل المجالات، وكل بحسب اختصاصه ومهنته وعمله أو حرفته؛ بل حتى من ليس لديه عمل فليقم بما يصلح به بيته أو شارعه أو محلته.
إن دعوتنا هذه تأتي في سياق إيقاف القوانين والإجراءات والممارسات، التي أدت إلى تراجع العراق في كل المجالات، ولا سيما فيما يتعلق بالعطل الكثيرة، التي جعلت العراق البلد الأول في العالم من حيث كثرة العطل الرسمية، التي لا تكاد تستقر على عدد معين؛ حيث ترك هذا الباب مفتوحًا ليتم إقرار عطل أخرى في المستقبل.
إن بلدًا (فاشلًا) كالعراق -بحسب المعايير الدولية-؛ لن يتعافى مما هو فيه ولن يعود بلدًا منتجًا ما لم يعمل أبناؤه بكل جدٍّ لردم الفجوة الكبيرة التي حصلت بينه وبين البلاد الأخرى بعد الاحـ ـتـ ـلال، وليتداركوا مناحي التأخر والتراجع الكثيرة التي جنى بها النظام السياسي في العراق وأحزابه وقواه المتنفذة؛ على حاضر العراق ومستقبله.
وإننا في الهيئة نؤكد هنا على: بقائنا على ثوابتنا ومنطلقاتنا القائمة على تحقيق مبادئ وحدة الشعب العراقي والعمل من أجل اجتماعه على هدف تغيير واقعه المزري، بتظافر جهود أبنائه وحراكهم وصبرهم ورفضهم لكل الفاسدين والطائفيين، الذين يتحكمون بمصير العراق ويسعون للمس بثوابته ودينه وحضارته.
الأمانة العامة
18/ ذو الحجة/ 1445هـ
24/ 6/ 2024م
الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين يدين محاولات تغيير الهوية الإسلامية في طاجيكستان ويدعو إلى احترام حرية الشعب الطاجيكي
ما يحدث في طاجيكستان من محاولات لتغيير هويّة الشعب المسلم، وشريعته الإسلامية مُدان، وأن مصيره إلى الفشل كسوابقه في دول أخرى.
لذلك يطالب الاتحاد المسؤولين بتغيير هذه السياسة واحترام ثوابت الإسلام، وترك الحرية للشعب الطاجيكي المسلم الذي حافظ على دينه حتى في ظل الحكم الشيوعي وأسهم في الحضارة الإسلامية كثيرا.
يتابع الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين ببالغ الأسى والقلق ما يحدث لطاجيكستان من حظر الحجاب، ومنع الأطفال بالاحتفالات لعيدي الفطر والأضحى المباركين، والكبت والاستبداد، وسجن الدعاة وإغلاق مئات المساجد والجوامع ونحو ذلك، وهذا يذكرنا بما فعله المستبدون الطغاة في إيران في أيام الشاه وفي تركيا أيام مصطفى كمال وغيرهما، بل أيام حكم السوفييت الذين منعوا الإسلام وشعائره، وكانت عاقبة هؤلاء خسراً، بل لم يستطيعوا أن يستمروا ففشلوا، ولم تتقدم شعوبهم، بل انتشرت الفوضى والتخلف والصراعات، بل كانت عاقبة هذه التجارب الفاشلة أنها رميت في مزبلة التأريخ.
فالتأريخ شاهد على أن الحضارة المتقدمة لم ولن تبنى بالظلم والاستبداد والدكتاتورية والطغيان، وإنما تبنى بالعلم والعدل والقناعة، والحرية المسؤولة، والإبداع.
لذلك نُطالب الحكومة الطاجيكية بالتراجع عن هذه الخطوات الخطيرة المنافية لهوية الشعب الطاجيكي العظيم وحضارته الإسلامية، والبدء بالإصلاح الحقيقي، والبناء العملي، والتنمية الشاملة، والتراجع عن هذه القرارات الخاطئة، فالرجوع إلى الصواب فضيلة، وأن الله تعالى يمهل ولا يهمل الظالمين فقال تعالى: (وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ) صدق الله العظيم
السبت 17 ذي الحجة 1445 هـ الموافق 22 يونيو 2024م
الرئيس أ.د. علي محيي الدين القره داغي
الأمين العام د. علي محمد الصلابي
ما يحدث في طاجيكستان من محاولات لتغيير هويّة الشعب المسلم، وشريعته الإسلامية مُدان، وأن مصيره إلى الفشل كسوابقه في دول أخرى.
لذلك يطالب الاتحاد المسؤولين بتغيير هذه السياسة واحترام ثوابت الإسلام، وترك الحرية للشعب الطاجيكي المسلم الذي حافظ على دينه حتى في ظل الحكم الشيوعي وأسهم في الحضارة الإسلامية كثيرا.
يتابع الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين ببالغ الأسى والقلق ما يحدث لطاجيكستان من حظر الحجاب، ومنع الأطفال بالاحتفالات لعيدي الفطر والأضحى المباركين، والكبت والاستبداد، وسجن الدعاة وإغلاق مئات المساجد والجوامع ونحو ذلك، وهذا يذكرنا بما فعله المستبدون الطغاة في إيران في أيام الشاه وفي تركيا أيام مصطفى كمال وغيرهما، بل أيام حكم السوفييت الذين منعوا الإسلام وشعائره، وكانت عاقبة هؤلاء خسراً، بل لم يستطيعوا أن يستمروا ففشلوا، ولم تتقدم شعوبهم، بل انتشرت الفوضى والتخلف والصراعات، بل كانت عاقبة هذه التجارب الفاشلة أنها رميت في مزبلة التأريخ.
فالتأريخ شاهد على أن الحضارة المتقدمة لم ولن تبنى بالظلم والاستبداد والدكتاتورية والطغيان، وإنما تبنى بالعلم والعدل والقناعة، والحرية المسؤولة، والإبداع.
لذلك نُطالب الحكومة الطاجيكية بالتراجع عن هذه الخطوات الخطيرة المنافية لهوية الشعب الطاجيكي العظيم وحضارته الإسلامية، والبدء بالإصلاح الحقيقي، والبناء العملي، والتنمية الشاملة، والتراجع عن هذه القرارات الخاطئة، فالرجوع إلى الصواب فضيلة، وأن الله تعالى يمهل ولا يهمل الظالمين فقال تعالى: (وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ) صدق الله العظيم
السبت 17 ذي الحجة 1445 هـ الموافق 22 يونيو 2024م
الرئيس أ.د. علي محيي الدين القره داغي
الأمين العام د. علي محمد الصلابي
بسم الله الرحمن الرحيم
علماء الأمة ينددون بالمجاعة في شمال غزة ويستنفرون عامة المسلمين إلى القيام بواجب النصرة
الحمد لله القائل: (وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلا تَعَاوَنُوا عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَاب) [المائدة:2]، والقائل سبحانه وتعالى: (وَإِنِ ٱسْتَنصَرُوكُمْ فِى ٱلدِّينِ فَعَلَيْكُمُ ٱلنَّصْرُ إِلَّا عَلَىٰ قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُم مِّيثَٰقٌ ۗ وَٱللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ)[الأنفال:72]، والصلاة على سيدنا القائل: (ما آمن بي من بات شبعان وجاره جائع إلى جنبه وهو يعلم به) أخرجه الحاكم في مستدركه، وبعد فإن الله عز وجل أوجب على المسلم نصرة أخيه المسلم وبين أن المسلمين في توادهم وتراحمهم كمثل الجسد الواحد، كما جاء ذلك عن نبيه عليه الصلاة والسلام؛ حيث قال: (مثلُ المؤمنين في تَوادِّهم ، وتَرَاحُمِهِم ، وتعاطُفِهِمْ . مثلُ الجسَدِ إذا اشتكَى منْهُ عضوٌ تدَاعَى لَهُ سائِرُ الجسَدِ بالسَّهَرِ والْحُمَّى)، متفق عليه، وإن ما يمر به إخواننا المسلمون في عموم مناطق غزة وشمالها على وجه الخصوص يضع المسلمين على المحك حيث يمتحنهم في إيمانهم وأخوتهم، كيف لا ونبينا عليه الصلاة والسلام، قد جعل ذلك من مقاييس الإيمان فقال: (ما آمن بي من بات شبعان وجاره جائع إلى جنبه وهو يعلم به) رواه الطبراني والحاكم، فإن علماء الأمة ومؤسساتها الموقعة على البيان تؤكد ما يلي:
أولا: أن ما يحصل لإخواننا في غزة يوجب على كل مسلم القيام بدوره المستطاع في نصرة إخوانه من خلال رفع صوته عالياً في كل وسيلة إعلامية متاحة؛ للتنديد بهذا العمل الإجرامي الذي يقوم به الاحتلال الصهيوني، والمنافقون من أبناء جلدتنا.
ثانياً: أن ما يقدم لأبناء غزة من أموال لا تعد من جملة الصدقات، وإنما هي جهاد مالي واجب على كل مسلم، ومن لم يقم بواجبه فقد وضع نفسه موضع أهل الخذلان الذين ذكرهم النبي في قوله: (لا يضرهم من خذلهم ولا من خالفهم).
ثالثاً: أن الواجب على علماء الأمة القيام بالدور المنوط بهم من خلال بيان الواجب الشرعي تجاه إخوانهم في غزة وعموم المدن الفلسطينية، وتجييش الشباب المسلم لحمل راية القضية في كل ميدان متاح سواء الإعلام أو على الأرض استجابة لقوله تعالى: (وَإِنِ ٱسْتَنصَرُوكُمْ في ٱلدِّينِ فَعَلَيْكُمُ ٱلنَّصْرُ).
رابعاً: أن ما يحصل لإخواننا في شمال غزة وصمة عار في جبين الإنسانية عامة، والمسلمين على وجه الخصوص، ولا يمحوه إلا القيام بواجب النصرة من خلال الاستنفار عبر كل وسيلة متاحة نستطيع من خلالها رفع الظلم وكسر الحصار، والله من وراء القصد وهو حسبنا ونعم الوكيل.
المؤسسات العلمائية الموقعة على البيان:
1. منتدى العلماء
2. رابطة علماء أهل السنة
3. هيئة علماء فلسطين
4. الهيئة العالمية لأنصار النبيﷺ
5. الرابطة العالمية للفقهاء
6. مجلس الدعاة في لبنان
7. هيئة علماء المسلمين في لبنان
8. رابطة أئمة وخطباء ودعاة العراق
9. ملتقى دعاة فلسطين
10. اتحاد العلماء والمدارس الاسلامية في تركيا
11. رابطة علماء المسلمين
12. هيئة أمة واحدة
علماء الأمة ينددون بالمجاعة في شمال غزة ويستنفرون عامة المسلمين إلى القيام بواجب النصرة
الحمد لله القائل: (وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلا تَعَاوَنُوا عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَاب) [المائدة:2]، والقائل سبحانه وتعالى: (وَإِنِ ٱسْتَنصَرُوكُمْ فِى ٱلدِّينِ فَعَلَيْكُمُ ٱلنَّصْرُ إِلَّا عَلَىٰ قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُم مِّيثَٰقٌ ۗ وَٱللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ)[الأنفال:72]، والصلاة على سيدنا القائل: (ما آمن بي من بات شبعان وجاره جائع إلى جنبه وهو يعلم به) أخرجه الحاكم في مستدركه، وبعد فإن الله عز وجل أوجب على المسلم نصرة أخيه المسلم وبين أن المسلمين في توادهم وتراحمهم كمثل الجسد الواحد، كما جاء ذلك عن نبيه عليه الصلاة والسلام؛ حيث قال: (مثلُ المؤمنين في تَوادِّهم ، وتَرَاحُمِهِم ، وتعاطُفِهِمْ . مثلُ الجسَدِ إذا اشتكَى منْهُ عضوٌ تدَاعَى لَهُ سائِرُ الجسَدِ بالسَّهَرِ والْحُمَّى)، متفق عليه، وإن ما يمر به إخواننا المسلمون في عموم مناطق غزة وشمالها على وجه الخصوص يضع المسلمين على المحك حيث يمتحنهم في إيمانهم وأخوتهم، كيف لا ونبينا عليه الصلاة والسلام، قد جعل ذلك من مقاييس الإيمان فقال: (ما آمن بي من بات شبعان وجاره جائع إلى جنبه وهو يعلم به) رواه الطبراني والحاكم، فإن علماء الأمة ومؤسساتها الموقعة على البيان تؤكد ما يلي:
أولا: أن ما يحصل لإخواننا في غزة يوجب على كل مسلم القيام بدوره المستطاع في نصرة إخوانه من خلال رفع صوته عالياً في كل وسيلة إعلامية متاحة؛ للتنديد بهذا العمل الإجرامي الذي يقوم به الاحتلال الصهيوني، والمنافقون من أبناء جلدتنا.
ثانياً: أن ما يقدم لأبناء غزة من أموال لا تعد من جملة الصدقات، وإنما هي جهاد مالي واجب على كل مسلم، ومن لم يقم بواجبه فقد وضع نفسه موضع أهل الخذلان الذين ذكرهم النبي في قوله: (لا يضرهم من خذلهم ولا من خالفهم).
ثالثاً: أن الواجب على علماء الأمة القيام بالدور المنوط بهم من خلال بيان الواجب الشرعي تجاه إخوانهم في غزة وعموم المدن الفلسطينية، وتجييش الشباب المسلم لحمل راية القضية في كل ميدان متاح سواء الإعلام أو على الأرض استجابة لقوله تعالى: (وَإِنِ ٱسْتَنصَرُوكُمْ في ٱلدِّينِ فَعَلَيْكُمُ ٱلنَّصْرُ).
رابعاً: أن ما يحصل لإخواننا في شمال غزة وصمة عار في جبين الإنسانية عامة، والمسلمين على وجه الخصوص، ولا يمحوه إلا القيام بواجب النصرة من خلال الاستنفار عبر كل وسيلة متاحة نستطيع من خلالها رفع الظلم وكسر الحصار، والله من وراء القصد وهو حسبنا ونعم الوكيل.
المؤسسات العلمائية الموقعة على البيان:
1. منتدى العلماء
2. رابطة علماء أهل السنة
3. هيئة علماء فلسطين
4. الهيئة العالمية لأنصار النبيﷺ
5. الرابطة العالمية للفقهاء
6. مجلس الدعاة في لبنان
7. هيئة علماء المسلمين في لبنان
8. رابطة أئمة وخطباء ودعاة العراق
9. ملتقى دعاة فلسطين
10. اتحاد العلماء والمدارس الاسلامية في تركيا
11. رابطة علماء المسلمين
12. هيئة أمة واحدة
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
سرية من رجال كتائب القسىام في كتيبة التفاح والدرج ، يخرجون في منطقة الدرج يوقظون الناس لصلاة الفجر ومن ثم يصلون في مسجد واحد 💚..