الخائب الذي ألقى بنفسه إلى الشارع من الطابق العاشر.. أثناء سقوطه رأى عبر النوافذ حياة جيرانه الخاصة، المآسي المنزلية الصغيرة، علاقات الحب السرية، لحظات السعادة الخاطفة التي لم تصل أخبارها أبداً إلى الدرجات المشتركة، بحيث أنه في اللحظة التي تهشَّم فيها رأسه على رصيف الشارع، كان قد غيّر نظرته للعالم كلياً، وكان قد اقتنع بأن تلك الحياة التي هجرها إلى الأبد عن طريق الباب الخاطئ كانت تستحق أن تُعاش"
"أنا صنيعة أمي، فإذا استحسنت خُلقي ورأيت مني خيرًا لا تشكرني بل ادعُ لها".
تمتلك "شـهـد" قصبة سكر بدلا من القصبه الهوائية لذلك تخرج الكلمات من فمها مُحلاه"🧡
عارف اني بتغير فجأة ومش بحكي .. ومش هحكي طول ما انا عايش، عارف ان محدش هيفهمني غيري.
- لقائلها
- لقائلها
" وأعظم ما قد يمنحه شخص لشخص آخر .. هو أن لا يهون عليه حزنهُ أبدًا ، وهذا من وجهة نظري أقصى درجات الحب .."
لا أجيد الدعاء بشكلٍ منمق
لكنك تعلم حاجتي يا الله
فامنن عليّ بها
لطفًا و رحمة.
لكنك تعلم حاجتي يا الله
فامنن عليّ بها
لطفًا و رحمة.