صدَقَ وَعدَه
ونصَرَ عَبدَه
وأعَز جُندَه
وهزَمَ الأحزابَ وَحدَه
لا إله إلَا اللّٰه

‏"شعورك المبالغ فيه بالاستحقاق
يضخّم معاناتك، لا الحياة سوف تعاملك كاستثناء، ولا الآخرين سوف يؤمنون بأنك جائزة."

وتسألون يا سادة،
كيف لا أخاف الموت؟
السببُ بسيطٌ و واضح:
لأنّه يستحيل له أن يكون
أفظع من هذي الحياة!

كان إيرين.

"أترينَ لو أقسمتُ أني متعبٌ
‏جداً وقلبي منذ ولدتُ حريقُ
‏أتصدقيني ؟ أم تظني أنني
‏من يشتكي الأغلال وهو طليقُ
‏ياحلوتي ماذا وراء بكائنا
‏وإذا شكونا هل هناكَ صديقُ؟"

‏"هذا العالم انسلخَ مني منذُ سنوات ، لم يعد لي رغبة في الشوارع المزدحمة ولا الأسواق ولا حتى المهرجانات ... إنسلختُ تماماً من كل الأشياء التي يحتشد الناس خلفها ، لا شيء يشدّني ، كل ما أرغب به أشياء بسيطة تلتصق بذاكرتي للأبد ، أنت أحدها."

إلهنا ما أعدلك
‏مليك كل من ملك
‏لبيك قد لبيت لك
‏لبيك إن الحمد لك
‏والملك لا شريك لك
‏ما خاب عبد أملك
‏أنت له حيث سلك
‏لولاك يارب هلك
‏لبيك إن الحمد لك
‏والملك لا شريك لك
‏اعمل وبادر أجلك
‏واختم بخير عملك
‏لبيك إن الحمد لك
‏والملك لا شريك لك

شعوري هذا لا يصل إلى نهاية
ولا حتى يأخذني نحو وجهة أخرى مثلاً
لا يعطيني غير النفس المنقطع القصير -المتمثل بأفكاري العشوائية- المصاحب لشعور الهرب، وكأني أهرب مُذ ولدت، نحو اللاشيء ومن اللاشيء
وأنا مُتعب، من الاشياء التي أعرفها،وأكثر من الأشياء التي تعرفني او كانت.

احمد محمود

ليتَ الجَميع يُغادِرون لِنَلتقي
‏وعلى ضِفافِ الحُلمِ نَقتُل واقعي
‏ونصوغُ مِن ريقِ النُجومِ قَصائِدًا
‏بالضوءِ تَهطلُ كَي تسابق أدمُعي
‏هَل ضرّ هذا الكون نبضُ لِقائُنا؟
‏أم أن هذا الحُزنَ أدمنُ أضلُعي؟
قُل لِلمَسافاتِ البَعيدةِ بَينُنا
‏أرجوكِ بِحقِ الله أن تَتواضعي

Noor-Book.com من جوامع دعاء النبي.pdf

لا اله الا الله وحده لا شريك له الملك وله الحمد وهو على كل شيءٍ قدير

لاتنسونا من صالح دعائكم💜

كل سنه وانتوا طيبين يولاد ، عيد مبارك عليكم وعلي كل حبايبكم🥰
آخر عيد كبير وانت طالب يلااا🥳🥳

كيف ضعفتُ في نهاية المطاف ؟
وارتحتُ في عينيك من عبثي
وكل شي حولنا يُملي علينا أن نخاف

💌 لديك رساله جديده :
لست حزينًاً لأنّك كذبت علي ، بل أنا حزين لأني لن أستطيع تصديقك بعد الأن.

- نيتشه
⠀⠀⠀⠀⠀⠀

وعرفتُ أن الليالى
مذاقُ قطرةٍ من العسل،
على اللسان تتلاشى.
و أنّ الأشياء، دوماً،
مُهدًّدةُ بالغياب
وأنني، ذات يومٍ،
كنتُ هنا،
في هذا المكان.
حيث لن أكون،
أبداً، مرةً أخرى.

-سركون بولص