"أشتاق إليك بين الدقيقة والأخرى،كل ثانية لا أجدك فيها أمامي،أو أسمع صوتك فيها تخطف أنفاسي فأختنق،لا أعلم هل هكذا يجب أن يكون عليه الشوق أن يضعك على مشارف الشعور بالموت؟أم أن هذه الحالة تنتابني معك فقط؟ لكن ما أعلمه جيدًا،أن لا أحد يمكنه أن يجعلني أشعر بالطريقة التي أشعر فيها معك.
ما كان حُبًا من النظرة الأولى بقدر ما كانت طمأنينة من الدرجة الأولى، مثل أن ينظر المرء إلى شيء ويستريح بهِ.
جميل جداً للحد الذي أخاف أن يراه أحد ويُلاحظ فيه تلك التفاصيل التي جعلتني أُغرم به.