‏وَأَنتَ مَن فُجِعَ الدينُ المُبينُ بِهِ
-

"اَللّهُمَّ الْعَنْ قَتَلَةَ اَميرِ الْمُؤْمِنينَ".
.

‏أُناجِيك يَا موجُودًا فِي ڪُلِّ مڪان،
أزِل الهَمَّ عَن قلبِ صَاحِب الزَّمَان ..
اللّهُمَّ عَجِّل لوليِّكَ الفَرَج .

إِلهِي مَن ذا الَّذِي ذَاق حَلاوَةَ مَحَبَّتِكَ فَرَامَ مِنْكَ بَدَلاً
وَمَنْ ذا الَّذِي أَنِسَ بِقُرْبِكَ فَابْتَغى عَنْكَ حِوَلاً

_من مناجاة المحبين

#تاج الاعمال :-

( ان تطلبوا معرفة امام زمانكم)
اكثروا من قراءة دعاء الفرج

رزقنا الله واياكم شفاعة
ال محمد وحسن الخاتمة .

نسألكم الدعاء .

اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم .

قيمة الدعاء ليست في الحصول علىٰ الإجابة، بل في حسن الظنّ بالله، وتأكيد التوكّل عليه رغم انقطاع الأسباب.

حَبيبي كَماءٍ، أتى مِن سَماءٍ ولكِن حَبيبي ضَمِيٌّ خَضِيب..

اَلسَّلام عَلَيْكَ يا اَبَا الْفَضْلِ الْعَبّاسَ ابْنَ اَميرِ الْمُؤْمِنينَ،

ومن تمام حُسْنِ الظَّنِّ باللهِ ‏أنْ يستقرَّ في قلبِكَ ‏أنَّه لا خيرَ لكَ في شيءٍ مُنِعْتَ عنه
‏وأنَّ رحمةَ اللهِ بالحِرمان
‏لا تقِلُّ عن رحمته بالعطاء!🤍

اللهم لا تختم رمضان إلا وقد رفعت أسمائنا في صحائف العتقاء، اللهم إنا نستودعك أدعيه فاضت بها قلوبنا فاستجبها يا رحيم.

‏ها نحن في أواخر ‌شهر رمضان ولا تزال فرصة التوبة والرجوع إلى الله موجودة وقائمة حتى الآن.

‏عيدٌ مُبارك يا صاحب العَصر والزّمان
‏و ظهورك هو العيد الأكبَر 💚
.

كل عامْ والفرح يطوّقُ قلوبكم ،
كُل عامْ وحياتكم مملوءة بالسَعْادة ..
أعاده الله علينا وعليكم بالخير والبركات .

إن المؤمن يشدّد على مراقبة نفسه ، لأنه يعلم إن اعماله تعرض على ولي أمره (عَليه السلام)، فهو عين الله الناظرة ، ويده الباسطة ، و أُذنه السامعة ، وهو بذلك يدخل دائرة الجذب المهدوي.🌱

-الشيخ حبيب الكاظمي.

"من أحزن مؤمنًا، ثمّ أعطاه الدّنيا، لم يكن ذلك كفّارته ولم يؤجر عليه"، "من آذىٰ مؤمنًا؛ فقد آذاني"

- رسول الله (صلّىٰ الله عليهِ وآلهِ وسلّم)