"يا ابنَ جُندب لڪل شيء أساسٌ وأساس
الإسلام حُبنا أهل البيت".

-وصية الإمام جعفر الصادق
(عليه السلام) لعبد الله بن جندب.

‏تُثقلُني الدُّنيا فأميلُ عليكَ بِكُلِّ ثقلي..
.

ما حَيلتّي والشُوق يفتّكُ بالحَشا
‏إنّ الفرّاق علىٰ الفَؤادِ شدِیدُ!💔
.

مَهما أوتيتَ عِلمًا وفِهمًا وَفقهًا وَدرايةً
إنّ لِمَ تَكُن مَصحوبةً بِحُسنِ الخُلق
فَلن يتَعدى عِلمكَ عَتبة بابُك ..
.

المُساندة النّفسيّة في الأزمات حضنٌ ستشعرُ به من دون يدين!🤍
.

‏أمّا أنا يا الله..

فَلستُ من الصالحين أنا مِن هؤلاء الذين قُلتَ فيهم:«وَآخَرُونَ اعْتَرَفُوا بِذُنُوبِهِمْ خَلَطُوا عَمَلًا صَالِحًا وَآخَرَ سَيِّئًا عَسَى اللَّهُ أَن يَتُوبَ عَلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيم»

"أنت يا الله، كنتَ وحدك تنظر للصّدع في صدر مريم، حين قالت "يا ليتني متُّ"، أنتَ وحدك الّذي يعلم أيّ شعورٍ هذا".🌱

ينتزع الإنسان الرحمة من قلبه، حين يُقرِّر ألاّ يكون واضِحًا. حين يملأ الآخر بالتساؤلات، و يترُك خلفَ أفعاله استفهامًا لا نقطة. إنَّ الوضوح عمل إنساني عظيم، و لكن ما أن تختار أن تضع أحد موضع الحيرة، و يعمل جاهدًا لتفسيرك؛ فأنت تُحطِّمَه.

-هالة الجبوري

✅ بقلوب تغمرها السعادة والبهجة، نهنّئ مقام الرسول الأعظم والعترة المطهرة عليهم السلام والإمام المهدي عجل الله تعالى فرجه الشريف، بولادة شمس الشموس وأنيس النفوس، مولانا علي بن موسى الرضا عليه السلام ...

الامام الثامن

وَزيَارةَ قَبرِ وَليّكَ السُّلطَانِ أَنيسِ النّفوسِ أَبِي الحَسَن عليّ بن موسىٰ الرِّضا (صلواتُ اللهِ عليهِما) فَارزُقنَا.
.

قال الامام الرِّضَا ( عليه السلام )

‏"إِذَا نَزَلَتْ بِكُمْ شَدِيدَةٌ فَاسْتَعِينُوا بِنَا"